ابرز ما جاء في اسرار أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 24 تشرين الأول 2014.

ابرز ما جاء في اسرار أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 24 تشرين الأول 2014.

النهار

اقترح نائب من مؤيدي التمديد لمجلس النواب على معارضيه ترجمة موقفهم عملياً وإعلان استقالتهم من المجلس!

تساءل سفير لبناني سابق لماذا لا تطلب الحكومة من روسيا مساعدتها لدى إيران لانتخاب رئيس للجمهورية؟

سُمع مسؤول أمس يقول إن الرئيس الأسد باق ما لم يتم التوصل الى اتفاق على بديل منه.

سفراء اضطرتهم الظروف الأمنية في الدول المعيّنين فيها الى البقاء في لبنان وهم يقبضون رواتبهم وكأنهم لا يزالون في الخارج.

يرى مسؤول سابق أن بين الأحزاب المسيحية تنافساً على رفض التمديد لمجلس النواب لأسباب سياسية وانتخابية وليس عن اقتناع.

السفير

أعد وزير سيادي مجموعة تشكيلات وتصنيفات شاملة لموظفين تخطوا معدلا من السنوات في الخارج.

استقال نجل مرجع روحي من المصرف الذي كان يعمل فيه ليتواجد في مكتب والده بشكل دائم من دون صفة رسميّة.

لم تنجح محاولة جديدة لمرجع رئاسي سابق لعقد لقاء مع أحد القياديين في حزب سياسي بارز في "8 آذار".

المستقبل

يقال

إن قلقاً انتاب مقرّبين من الدكتور سمير جعجع في اللحظات الأولى التي أعقبت شيوع خبر سقوط الطائرة القبرصية خشية أن يكون هو على متنها نظراً لأن أحداً لا يعرف على أي طائرة يحجز خلال رحلاته الى الخارج.

اللواء

نشط سُعاة الخير على خط مرجعيتين، زمنية وروحية، لاحتواء صدى موقف يتعلق بخطوة أقدم عليها أحد المراجع شكلت انزعاجاً لدى الآخر!

وفقاً لمصادر متطابقة فان كلا الفريقين المسيحيين فوجئ بزيارة الآخر إلى بلد ذي تأثير، يتعلق بالرئاسة والتمديد.


يُقلّل مرجع قضائي معني بوقائع وتداعيات الحادثة التي جرت في دائرته، ملمحاً لحسابات أخرى!

الجمهورية

قالت أوساط مراقبة إنّ إدارة أحد التيارات السياسية لمعركة التمديد لم تكن موفّقة، بدليل أنها أوحَت عدم جاهزيته للانتخابات وأنه الطرف الوحيد المستفيد من هذه الخطوة، فيما الوضع مختلف تماماً.

إعتبرت أوساط أنّ رئيس تكتل يحاول الربط بين الاستحقاقين النيابي والرئاسي على قاعدة استعداده التنازل في التمديد مقابل انتخابه رئيساً.

نَفت أوساط مرجع سابق أيّ توتر في العلاقة مع مرجع ديني، وأكدت أنها تتفهّم مخاوفه من أن يؤدي التمديد النيابي إلى تمديد الفراغ الرئاسي.

البناء

تعليقاً على الانتقادات الحادة والاتهامات الخطيرة التي يوجهها تيار المستقل، قيادة ووزراء ونواباً ورجال دين، إلى الجيش والقضاء، والتي تغمز من القناة المذهبية بذريعة حرص التيار على المؤسسات وعلى السلم الأهلي، تساءلت أوساط سياسية إذا كان هذا بالفعل هو هدف التيار وليس غيره، فلماذا لم يوجه نوابه حتى الآن أيّ سؤال إلى الحكومة عبر المجلس النيابي لمساءلة الوزراء المعنيّين بالأمن والقضاء، وهم تحديداً وزراء الدفاع والداخلية والعدل حتى تستقيم أمور الدولة التي يحرصون عليها…؟