21-11-2024 01:50 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 31-10-2014

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 31-10-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 31-10-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 31-10-2014

-  أل بي سي: نهاد المشنوق للـ"أل بي سي": الحريري كان واضحاً بشأن الموقف المبدئي للتدخل العسكري لحزب الله في سوريا
قال وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق، في حديث تلفزيوني(لقناة إل بي سي  ضمن برنامج كلام الناس): "كان واضحا بكلام الرئيس الحريري الموقف المبدئي من التدخل العسكري لحزب الله في سوريا، ولكن في الوقت عينه كان واضحا بكلامه انه يقول للنازحين السوريين ولكل فصائل المعارضة السورية على اختلاف توجهاتها وانتماءاتها بالابتعاد عن لبنان وعدم القيام بأي حركة عسكرية داخل لبنان، لأن هذا يفتح الباب على انتقال الحريق السوري الى لبنان من جهة، وعلى ازدياد الفتنة المذهبية من جهة ثانية. لأن تصرف السوريين العسكري في لبنان ومن احتجاز العسكريين تحت اي بند من البنود هو تقوية لمنطق حزب الله بضرورة قتاله في سوريا باعتبار انه يمنع التكفيريين من الانتقال الى لبنان، وهذا امر غير مؤكد وغير دقيق حتى الآن". واضاف المشنوق: "اعتقد ان العماد ميشال عون دقيق بتحليله للوضع ويعرف ان الامور في المنطقة تزداد تعقيدا، وبالتالي ليس مطروحا الآن وبسرعة انتخاب رئيس، انما هذا لا يمنع انه على الرئيس الحريري كما على كبار المسؤولين الآخرين ان يتصرفوا على قاعدة الحركة الدائمة باتجاه منع الفتنة ومنع التدخل السوري في لبنان وباتجاه سحب حزب الله لقواته العسكرية من سوريا، وايضا ودائما للسعي من اجل انتخاب رئيس جمهورية".


- النشرة: الاشتباه بسيارة من نوع مرسيدس في منطقة الهلالية بمدينة صيدا
افاد مراسل "النشرة" في صيدا، عن "الاشتباه بسيارة من نوع مرسيدس قرب محطة ابو مرعي في منطقة الهلالية ويعمل فرع المعلومات على الكشف عليها".


- ليبانون ديبايت: عن الحرب المقبلة "السريعة والخاطفة" مع اسرائيل
تتزايد التقارير الامنية والصحافية التي تتحدث عن الحرب المقبلة بين "حزب الله" واسرائيل، باعتبار ان الحزب اصبح الخطر الاكبر على الدولة العبرية، وفي ظل انخراطه في الحرب السورية وجهل المراقبين لنشاطه اذا ما كان قادرا على فتح اكثر من جبهة في آن واحد.ويتحدث احد المقربين من "حزب الله" والمطلعين في الملف الاسرائيلي في جلسة خاصة عن الحرب المقبلة، "السريعة والخاطفة" كما يقول، والتي ستكون الحرب الاخيرة مع اسرائيل، "لانها وفي كل بساطة ستشهد السقوط العسكري المدوي لدولة العدو".ويؤكد ان الحرب قادمة لا محالة، ان لم يكن اليوم، فبعد سنة، او اكثر، "لكن الحرب مع اسرائيل ستحدث، والتحضيرات من جانب "حزب الله"، لم تتوقف منذ اللحظة الاولى لوقف العمليات الحربية في حرب تموز، اليد الطولة ستكون للمقاومة.. في مختلف المجالات".ويشير الى ان "الاسرائيلي لديه تقديرات قام بنشر بعضها، تتحدث عن ان المقاومة في لبنان تستطيع ان تضرب اسرائيل بعشر اضعاف عدد الصواريخ التي كانت تقصفها في حرب تموز، وهذا يعادل 3000 صاروخ يوميا، كما يتوقع الاسرائيليين امتلاك حزب الله لصواريخ ارض بحر في غاية التطور". من هنا ينطلق ليقول: "اسرائيل لن تدخل براً من الجنوب، لان الجنوب اصبح قلعة عسكرية محصنة، ومن لم يستطع الدخول الى عيتا الشعب في العام 2006، لن يستطيع الدفاع عن الجليل في العام 2014، كذلك ادرك الاسرائيلي ان القيام بعمليات انزال كبيرة خلف خطوط حزب الله العسكرية اي شمال الليطاني، لم يعد امراً سهلاً، فهذه المنطقة كانت تعتبر نقطة ضعف عسكرية في حرب الـ2006 ولم تستطع اسرائيل استغلالها، فكيف الآن؟".ويضيف: "من هنا يصبح امام الاسرائيلي طريقة واحدة لتحقيق انجاز عسكري في الحرب المقبلة، هو ان يقوم بالتقدم براً من جهة البقاع الغربي عن طريق بلدة شبعا، حيث يخف نفوذ حزب الله، ومن ثم السيطرة على جميع تلال البقاع الغربي، ومن ثم القيام بانزالات كبيرة في مناطق مثل جزين وغيرها من المناطق المطلة على الجنوب، الامر الذي يجعل جنوب لبنان مكشوفا من الناحية الاستراتيجية، عندها يمكن للاسرائيلي القيام بعمليات انزال عسكرية كثيفة في التلال والمدن والقرى الاستراتيجية".وعن ردّ حزب الله او استعداده لهذا السيناريو، يسأل: "لنفترض نجاح هذا السيناريو، كم من المساحة يكون عناصر حزب الله قد استطاعوا احتلالها في الجليل؟ وربما بعد الجليل..


- الخبر برس: نقلاً عن الثبات- حسان الحسن: معلومات أمنية تنشر للمرة الأولى
رحلة التحرّي عن “سرايا المقاومة” معقَّدة وغير اعتيادية؛ لا يمكنك، مهما حاولت، تجاوز واقع أنها جسم عسكري – أمني مرتبط مباشرة بأمن حزب الله السياسي. هذه المنظومة الدفاعية التي يعتبرها الحزب جزءاً من “المفاجآت” في أي حرب مقبلة مع “إسرائيل”، لها دور في الحرب على الإرهاب أيضاً.. فكيف هي بنية تنظيم “السرايا”؟ في العام 1997، وبعد تقديم مجموعة شبان مسيحيين واجب العزاء بالشهيد هادي نصرالله، طلب بعضهم من الأمين العام لحزب الله أن يفسح المجال أمامهم لمن يريد الالتحاق بالمقاومة من الذين لا ينتمون إلى الطائفة الشيعية. استجاب الحزب، وافُتتح عمل “السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي” في الرابع عشر من آذار 1997 في أول عملية ضد الاحتلال عند مواقع حداثا – برعشيت – السويداء. كرّت سبحة العمليات ضد الاحتلال وعملائه حتى وصلت إلى ما يقارب الـ400 عملية. لكن القصة لم تنته، وبقيت “السرايا” ناشطة على الساحتين الأمنية والعسكرية رغم التحرير عام 2000، وقد كان لها في حرب تموز عام 2006 دور لوجستي مباشر في الرصد والاستطلاع والمساعدة في نقل الصواريخ والأعتدة، وحتى في المشاركة العسكرية في البقاع الغربي.
دور ثابت ومهام متحركة
تغيّرت نظرة حزب الله إلى “السرايا” بعد حرب تموز، فكما قيّمت “إسرائيل” الحرب عبر لجنة “فينوغراد”، قيّم الحزب نقاط القوة والضعف. أظهر التقييم حاجة ماسة لزرع خلايا على امتداد الوطن، فكانت فكرة إنشاء “وحدات مواجهة الإنزال” للتصدي لأي عدوان في أي ساحة وقع، وعلى سبيل المثال، إذا ما فكّرت “إسرائيل” بالقيام بإنزال في منطقة جونية الواقعة بحسب التقسيم الجيو- سياسي خارج مناطق نفوذ حزب الله، سيتصدى لها عناصر “السرايا” إلى حين وصول الجيش، والدعم المناسب. هنا يشدد القائد الأعلى لـ”السرايا”على تنسيق تام مع كل الأجهزة الأمنية، ومع الجيش اللبناني بشكل خاص.قائد السرايا صاحب البنية الضخمة يحتسي الشاي محلَّى بسكر مخصص له، ويستعين بالفنجان كلما احتاج الجواب إلى المراجعة. في مكتبه تلفتك البزة العسكرية، ومحطة الأخبار غير اللبنانية التي يتابعها.. يتوسط العلم اللبناني علم حزب الله لجهة اليمين، وعلم السرايا لجهة اليسار، فيما تعتلي صور قيادات الحزب والشهيد عماد مغنية الجدران.. قبل دخولك إلى المكتب، تلفتك كثرة عناصر الأمن، وبعد دخوله، من الصعب بل من المستحيل أن تسمع ولو همسة واحدة خارجة عن المطلوب، كما لو أن الموجودين خارجه تبخروا، ما يؤكد أن الجدران عازلة للصوت.في خضم المقابلة الخاصة، يردّد الحاج – قائد السرايا المتحفّظ على اسمه – كلمة “أولادنا”، ويعني بها عناصر السرايا، ويؤكد أن للعمل العسكري طابعاً سرايا لحماية جسم السرايا وهيكليتها من أي اختراق ولحماية كوادرها وعناصرها. ورغم أن طلبات الانتساب إلى السرايا تُعدّ بالآلاف من كل الطوائف والمذاهب، يؤكد الحاج أن أكثر الطلبات تعود للشباب المسيحي: “مجموعات دير الأحمر ورأس بعلبك في السرايا محض مسيحية، من العناصر إلى القيادات، وهم بالمئات”، أكد الحاج، وأردف قائلاً: “المعركة مع التكفيرين لا يمكن أن تنحصر بطرف لبناني واحد، بل هي مفروضة على جميعنا”.
معركتا عبرا وعرسال.. ودور “السرايا”
الكل يعلم ما هو رصيد “السرايا” من معركة عبرا، فلقد هاجم الأسير “السرايا” أكثر مما هاجم حزب الله. المفاجئ هو اعتراف قائد السرايا بالمشاركة الفعلية بالمعركة، وفي التفاصيل أن عناصر منها، وعند بدء المعارك، تحركوا بدون توجيهات القيادة لإسعاف عناصر الجيش، فتمكّنوا من سحب خمسة شهداء للجيش وأحد عشر جريحاً إثر كمين تعرضوا له، ونظراً إلى التنسيق العالي بين “السرايا” والجيش، وإلى واقع أمر صيدا، انتشر عدد كبير من عناصر “السرايا” في صيدا القديمة للتحذير من أي عمل قد تقوم به المجموعات “السلفية” من داخل مخيم عين الحلوة، فأمّنت “السرايا” مناطق صيدا القديمة. أما عن دور السرايا في معركة عرسال، فقد أكد الحاج أن اليد كانت على الزناد، وأنهم كانوا في أعلى درجات الجهوزية، لكن الأمر لم يتطلب التدخل، فأفواج الجيش الخاصة لم تكن بحاجة إلى المساعدة: “العين كانت على العدو الإرهابي ولم تزل، ولقد قمنا بمراقبة مسرح العمليات عن كثب”، يضيف: “أي هجوم على المناطق اللبنانية الحدودية سيواجهه أبناء السرايا المنتشرون في كل القرى والبلدات”.البعض يعتبر أن حزب الله يحاول اختراق المجتمع “الآخَر” عبر السرايا، والحاج يقول إن حزب الله يعمل على نشر الفكر المقاوم وتعزيزه في كل المناطق، مع الحفاظ على خصوصيات كل نسيج اجتماعي.. وهنا يستذكر الحاج النائب فادي الأعور الذي كان قائداً في السرايا وشارك في العمل العسكري ضد الاحتلال، ليؤكد ألا محاولة لاستدرار المشاكل أو لخلق حساسيات في طائفة، لكن واقع الأمر يدعو مراجعة ما يقال من هنا أو من هناك، والسؤال مشروع: هل للحزب هدف وحيد هو حماية اللبنانيين، أم أنه يسعى إلى اختراق الساحات والمجتمعات المختلفة في لبنان، لتشكيل بيئة حاضنة له؟


- المركزية: الاحتقان المذهبي وغياب شبكة الامان السياسية يدفعان نحو "دوحة لبنانية".. خطـر التطرف يصـوب البوصـلة نحو حتمية عودة تيـار الاعتــدال
تشهد مداولات تدور في كواليس القوى السياسية اللبنانية بحثاً معمقاً في قرار استراتيجي قد تقدم عليه أبرز هذه القوى لا سيما المعنية منها بالاحتقان المذهبي اي "حزب الله" و"تيار المستقبل"، يقضي بإعادة إحياء التواصل المباشر بين الجانبين تمهيداً لإرساء تسوية سياسية لحزمة الأزمات بدءاً من رئاسة الجمهورية الى قانون الانتخاب والانتخابات النيابية، تحت عنوان "الدوحة اللبنانية".
وتقول مصادر مطلعة لـ"المركزية" ان وهج الحرائق المذهبية التي اشعلتها قنابل الارهاب المسلح من عرسال الى طرابلس وعكار، لفح القوى السياسية اللبنانية المستمرة في لعبة الرقص على حافة الهاوية متجاوزة خطر استدراجها الى القعر السحيق حيث ستنزلق معها البلاد والعباد. وخشية الا تسلم الجرة في كل جولة اشتباكات في ظل غياب شبكة الامان السياسية الكفيلة وحدها بضمان الاستقرار، انبرت هذه القوى في لحظة الحقيقة الى البحث عن سبل منع التمادي في تغيير قواعد اللعبة والتفكير جديا في العودة الى زمن تيار الاعتدال السني، بعدما ألهب ارهاب التطرف المنطقة برمتها، وتمكن من توفير موطئ قدم في لبنان سارعت المؤسسة العسكرية الى القضاء عليه بدماء ضباطها وجنودها دافعة مرة جديدة فاتورة التجاذبات السياسية.
وتؤكد المصادر ان جهدا مشتركا داخليا وخارجيا يبذل في اتجاه عدم جر لبنان الى متاهات الارهاب عبر تنفيس الاحتقان المذهبي المتمدد، تؤازره رغبة واضحة لدى جميع الاطراف في لبنان في احتواء هذا الجو وعدم ملامسة الخطوط الحمر وضرورة عودة التواصل بين القوى السياسية لما له من تأثير في اشاعة مناخ من الاسترخاء على المستوى الميداني.
وتقول المصادر ان بوابة التواصل التي فتحت اخيرا تحت وطأة اشتباكات طرابلس وبدأت بحركة وزيارات لبعض القادة والمسؤولين السياسيين من ضمنها زيارة النائب العماد ميشال عون لرئيس مجلس النواب نبيه بري والنائب سامي الجميل نحو معراب والرابية وبنشعي، يجب ان تشرع على الضاحية وقريطم لمد الجسور الاساسية الكفيلة بارساء اساسات اي تسوية سياسية لانقاذ البلاد. وتشير في هذا السياق، الى ان لا مستحيل سياسيا في سجل الازمات اللبنانية وحين تقتضي المصلحة ويصدر القرار تصبح التنازلات بديهية، مذكرة بالمواقف العالية السقف التي كان وضعها بعض اطراف قوى 8 و14 آذار قبل تشكيل الحكومة، ان لجهة تمسك الاول بصيغة ثلاث ثمانات او اشتراط الثاني عودة حزب الله من سوريا لقبول المشاركة في الحكومة وفي كلتي الحالتين لم تنفذ الشروط وجلس وزراء 8 و14 جنبا الى جنب من دون حكومة ثلاث ثمانات وفي ظل استمرار قتال حزب الله في سوريا حتى اللحظة. وتعتبر المصادر ان طريق التسوية المحلية ما زال مفتوحا، واكثر من ذلك، بات الجميع شبه مستعد لسلوكه وصولا الى التسوية او "الدوحة اللبنانية" الكفيلة بمعالجة الازمات بدءا برئاسة الجمهورية الى قانون الانتخابات فالانتخابات النيابية واعادة تفعيل مؤسسات الدولة، ولم تستبعد ان تشهد جلسة التمديد للمجلس النيابي التي وجه الرئيس نبيه بري الدعوة اليها الاربعاء المقبل خطوات من شأنها تعزيز فكرة التواصل تمهيدا لصيغة الحل السياسي، على ان يشكل الاتفاق على مرشح توافقي للرئاسة والابتعاد عن ترشح القادة مدماك الحل الاول.
ووفق مصادر ديبلوماسية، فإن القوى المشاركة في التحالف الدولي ضد "داعش" وتلك المعنية بأوضاع المنطقة ليست بعيدة عن اجواء تنفيس الاحتقان والاتجاه نحو الحل السياسي، بعدما اثبت العسكري عقمه، وانتج موجة تطرف واسعة لا تمكن مواجهتها الا بتعزيز فكرة الاسلام المعتدل ومعالجة اسباب ولادة التطرف ونموه.
وتؤكد المصادر ان المستشارة الالمانية انغيلا ميركل تناولت في مؤتمر برلين لمجموعة الدعم الدولي للبنان مسألة التطرف وضرورة وضع حد له عن طريق تعزيز التيار الاسلامي المعتدل، فبادرها الرئيس تمام سلام بالقول ان المساهمة في نمو الاعتدال يجب ان تنطلق من ارساء حل عادل للقضية الفلسطينية التي تشكل حجر الرحى والنقطة المحورية لتنفيس الاحتقان والشروع في طرح الحلول السياسية بعيدا من المواجهات العسكرية الاقليمية.
وتعتبر المصادر الديبلوماسية ان المناخ الاقليمي بات ميالا الى الايجابية ومقاربة الازمات بالحلول السلمية، وثمة اشارات كثيرة في هذا الاتجاه من بينها موقف وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الذي اعلن انه مع الحل السياسي لأزمة سوريا عبر جنيف واحد والاستعداد للاتفاق مع الاميركيين في هذا الشأن، علما ان هذا الاتفاق ينص على قيام سلطة انتقالية لا دور فيها للرئيس بشار الاسد، وموقف نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم بعد لقائه الموفد الاممي لأزمة سوريا ستيفان دوميستورا المتصل بضرورة ارساء حل سياسي في سوريا وتقديم الاطراف تنازلات مؤلمة.
وتختم المصادر ان استشعار القوى السياسية بالخطر "الداعشي" واستتباعاته فرمل اندفاعتها في اتجاه الافادة من مناخ الاحتقان المذهبي وتوظيفه، وشعورها بأن القطوع الامني قد لا يمر دائما على خير، خصوصا اذا ما استمر ربط ازمات لبنان بأوضاع المنطقة المعقدة، ما حملها على اعادة التفكير بوجوب الاتفاق على تفاهم الحد الادنى لانقاذ لبنان وتمرير المرحلة في انتظار الحلول الكبرى للأزمات الإقليمية.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها