أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 10-11-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 10-11-2014
ـ وطنية: الجيش: الرفاعي صرح بأنه ينتمي إلى أحد التنظيمات السورية المسلحة
صدر عن قيادة الجيش- مديرية التوجيه، البيان الآتي: "بتاريخه، أوقفت قوى الجيش في منطقة عرسال اللبناني خالد حيدر الحجيري الذي كان يقود سيارة بيك أب نوع شيفروليه من دون أوراق قانونية، وبرفقته السوري عبد الله حسين الرفاعي (حسب إدعائه) وذلك لمحاولة المدعو الحجيري تهريب المدعو الرفاعي باتجاه جرود المنطقة، وقد ضبطت بحوزة الأخير هوية لبنانية مزورة وصرح بأنه ينتمي إلى أحد التنظيمات السورية المسلحة. كما أوقفت قوى الجيش في منطقتي عرسال وحربتا كلا من السوريين جمرك طعان جمرك وعبد الرحيم ديب أبو زيد للاشتباه بهما.
ـ النشرة: العثور على جهاز في خراج بلدة عيترون ومخابرات الجيش تتوجه للمكان
افاد مراسل "النشرة" في بنت جبيل، انه "تم العثور على جهاز في خراج بلدة عيترون الحدودية مع اسرائيل، وأبلغ المواطنون مخابرات الجيش حيث توجهت دورية الى المكان". وكشفت معلومات للنشرة ان الجهاز هو طائرة تعمل "بالريموت كونترول" وكانت تصور احد الاعراس في المنطقة وقد فقد صاحبها السيطرة عليها.
ـ الخبر برس: من هم قادة «داعش» الذين قضوا في غارة التحالف؟
سارت أنباء متواترة عن لائحة بأسماء قياديي تنظيم “داعش” الذين قضوا في الغارة الأميركية على اجتماع لهم في القائم بالعراق. وهؤلاء القتلى، بحسب الأنباء هم:
– أحمد عوض السلماني – مفتي التنظيم في القائم
– سامر محمد المحلاوي – المسؤول الأمني للتنظيم في القائم
– كنعان عبود مهيدي – مسؤول التنظيم في بلدة راوة
– وليد ذياب العاني – مسؤول التنظيم في بلدة عنة
– أبو زهراء المحمدي – مسؤول التنظيم في الفرات (بلدات البوكمال والقائم، وبلدات صغيرة أخرى في سوريا والعراق) أما أخطر المصابين من قياديي التنظيم جراء تلك الغارة فهو أبو أنس، “داعش” التنظيم في بلدة القائم.
ـ الخبر برس: وزير الدفاع العراقي يعلن عبر صفحته على فايسبوك إصابة أبو بكر البغدادي بجروح خطيرة
أعلن وزير الدفاع العراقي، خالد العبيدي، مساء اليوم الأحد، عن إصابة زعيم تنظيم الدولة اللاسلامية، أبو بكر البغدادي، في غارة لقوات التحالف الدولي في مدينة الموصل. وكتب العبيدي فى صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك مساء اليوم “تأكد إصابة أبو بكر البغدادي في الغارة الجوية لقوات التحالف على اجتماع لأبرز قادة التنظيم الارهابي في مدينة الموصل ليلة الجمعة الماضية ومقتل نائبه والذراع الـيمين أبو مسلم التركماني..
ـ MTV: تهديدات "النصرة" بين الخطوات الواقعية والحرب النفسية
إعلان لبنان ساحة للجهاد تهديد بدّده الجيش أمَّا التهديد بدخول لبنان فخطر قائم. آخر تلك التهديدات تسجيل صوتي للقائد العام لـ"جبهة النصرة" أبي محمد الجولاني بأنَّ المعركة المقبلة ستكون في عقر دار "حزب الله". وفي عودة الى معارك طرابلس التي ترجمت تهديد النصرة للبنان، فإنَّ المسؤول الشرعي للجبهة "أبا مارية القحطاني" وفي تغريدة له على "تويتر" نصح أهل السنّة بعدم العجالة لإدخالهم في معركة لا يتبّناها أهل السنّة لأنَّ الجهاد دون حشد أهل السنّة وتأييدهم لن يفي بالغاية. أما تضارب الآراء بين القيادتين الشرعية والسياسية فلم يلقَ تفسيرا حتّى الساعة.
بالمعنى العسكري تهديد النصرة يترجم إمّا في إيقاظ خلاياها النائمة في لبنان وإعادة مسلسل التفجيرات التي شهدته الضاحية الجنوبية على سبيل المثال وإما في الاجتياح المباشر لبعض المناطق الضعيفة عسكريا والمتاخمة للحدود ولهذا الاحتمال سيناريوهات عدّة. رغم هذا المشهد غير المطمئن فإنَّ المراقبين لا يخشون من أن يكون لبنان في دائرة الاجتياح على غرار ما حصل في الموصل وكوباني بسبب طبيعة لبنان الديموغرافية والإجماع السياسي بين الأفرقاء المتناقضين على مواجهة أي خطر خارجيّ.
ـ النهار: اوباما لإيران ...لا تعبثوا معنا
رفض الرئيس الاميركي باراك اوباما كشف مضمون رسالته الى مرشد الجمهورية الاسلامية في ايران آية الله علي خامنئي او القول ما اذا كان خامنئي قد رد على رسالته، واكتفى بانه لا يريد ان يناقش اتصالاته مع زعماء العالم، لكنه لم ينكر انه بعث الرسالة، التي كشفت عنها صحيفة "الوول ستريت جورنال" قبل ايام وقالت بانها الرسالة الرابعة التي يبعثها اوباما الى خامنئي منذ انتخابه، من دون ان يتلقى أي رد.
وتحدث اوباما في مقابلة مع شبكة "سي بي أس نيوز" الاميركية للتلفزيون بشكل عام عن العلاقات والمفاوضات النووية بين ايران ومجموعة الخمسة زائد واحد، كاشفاً استمرار وجود "هوة كبيرة" بين الطرفين، في المفاوضات التي سينتهي موعدها في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، مضيفاً : "وقد لا نستطيع الوصول الى اتفاق".
ولفت الى ان الولايات المتحدة تسعى الى تحقيق هدفين مع ايران في المستقبل المنظور، وآخر على المدى البعيد، واشار الى ان الاولوية في التعامل مع ايران هو " ضمان عدم حصولها على سلاح نووي" . وبعدما اشار الى ان العقوبات الاقتصادية ارغمت ايران على التفاوض بشكل جدي وجمدت برنامجها موقتا وخفضت من مخزونها من الاورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه في تطوير القنابل النووية، قال "السؤال الان هو سنستطيع ردم الهوة الاخيرة بحيث يستطيعون (الايرانيون) العودة الى المجتمع الدولي، وتخفيض العقوبات بشكل بطيء، وان يكون هناك ضمانات للتحقق من تطبيق الاتفاق الذي يضمن عدم تطويرهم للاسلحة النووية؟ لا تزال هناك هوة كبيرة، وقد لا نستطيع الوصول الى اتفاق".
واشار الى ان المصلحة الثانية لواشنطن هي "ان لدى ايران نفوذا على الشيعة في سوريا وفي العراق، ولدينا عدو مشترك هو (تنظيم الدولة الاسلامية) داعش ...لكنني كنت واضحا جدا علنا وفي المداولات الخاصة باننا لا نربط بأي شكل من الاشكال المفاوضات النووية بمسألة داعش. ونحن لا ننسق مع ايران في شأن داعش" . لكن اضاف الى ان هناك رغبة مشتركة مع ايران بتفادي الاصطدامات "بمعنى ان لديهم جنودا او ميليشيات يسيطرون عليها داخل بغداد او في محيطها، ونحن اوضحنا لهم : لا تعبثوا معنا، ونحن لسنا هناك للعبث معكم، نحن نركز على عدونا المشترك. ولكن لا يوجد هناك تنسيق، او خطة موحدة للمعركة، ولن يتحقق ذلك – وهذا يوصلنا الى النقطة الثالثة- وهو انه لا تزال لدينا خلافات كبيرة بسبب سلوك ايران في ما يتعلق بحلفائنا، مثل تدخلهم، او خلقهم للمشاكل ورعاية الارهاب في المنطقة وفي العالم، ومواقفهم وتصرفاتهم المعادية لاسرائيل. أذن، هذه مجموعة اخرى من القضايا التي تمنعنا من ان نصبح حلفاء جيدين".
وسئل عما اذا كان هدف الولايات المتحدة لا يزال بضوررة تنحي بشار الاسد عن الرئاسة في سوريا، فاجاب اوباما " هذه لا تزال سياستنا، وهناك ثقة شبه مطلقة بانه فقد شرعيته لدى جزء كبير في البلاد بسبب استخدامه للبراميل المتفجرة وقتله للاطفال وتدميره للقرى العزل، ولا يستطيع استعادة الشرعية المطلوبة لاعادة ترقيع البلاد مرة اخرى". وقال :" من الطبيعي ان اولوياتنا هي استهداف داعش. وما قلناه هو اننا لا نقوم باعمال عسكرية ضد النظام السوري. نحن نستهدف منشآت داعش ومقاتليه الذين يستخدمون سوريا ملجأ آمناً لخدمة استراتيجيتنا في العراق. ونحن نريد ان نرى تسوية سياسيىة داخل سوريا. وهذه مسألة بعيدة المدى. نحن لا نستطيع حله (النزاع) عسكريا، ولا نحاول ذلك"..
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها