أعلنت "منظمة الصحة العالمية"، أمس الأربعاء، أن وباء "الإيبولا" قد أدى إلى وفاة 5420 شخصا وإصابة 15 ألف آخرين في حصيلة قالت عنها المنظمة الدولية إنها تبقى أقل من الواقع
أعلنت "منظمة الصحة العالمية"، أمس الأربعاء، أن وباء "الإيبولا" قد أدى إلى وفاة 5420 شخصا وإصابة 15 ألف آخرين في حصيلة قالت عنها المنظمة الدولية إنها تبقى أقل من الواقع، ولا يزال العاملون في قطاع الصحة يدفعون الثمن غاليا مع تسجيل 329 وفاة بينهم من أصل 568 إصابة.
وتضمنت الحصيلة الجديدة آخر الأرقام المسجلة حتى 16 تشرين الثاني/نوفمبر.وظهرت الموجة الأخطر منذ اكتشاف الوباء عام 1976 بغينيا في كانون الأول/ديسمبر 2013. وبلغ عدد الوفيات في غينيا 1192 من أصل 1971 إصابة.
وفي ليبيريا تم تسجيل 2964 وفاة من اصل 7069 إصابة. وفي سيراليون 1250 وفاة من أصل 6073 إصابة. وفي مالي سجلت 5 وفيات من أصل 6 إصابات.
ولم تتغير الحصيلة في نيجيريا والسنغال منذ أكثر من 49 يوما بعد أن سجلت 8 وفيات من أصل 20 إصابة في نيجيريا، وإصابة واحدة لدى طالب غيني في السنغال أعلن شفاؤه. وتم سحبهما من قائمة الدول التي يتفشى فيها المرض.
وفي الولايات المتحدة سجلت أربع إصابات ووفاة واحدة لدى ليبيري زائر.