27-11-2024 08:41 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم السبت 22-11-2014

التقرير الصحفي ليوم السبت 22-11-2014

التقرير الصحفي ليوم السبت 22-11-2014

 

 

التقرير الصحفي ليوم السبت 22-11-2014

 

عناوين الصحف


- المستقبل

الدستوري يجتمع بكامل أعضائه ويصمّم على البتّ بالطعن قبل انتهاء المهلة الحريري: استقلال حزين بلا رئيس

 

- الأنباء

اختصار في البرنامج واقتصاد في الأكاليل

لبنان في ذكرى استقلاله.. لا استقلال ولا رئيس!

 

- السفير

الاستقلال الباهت: أوباما يهنّئ «الرئيس الغائب»

 

- النهار

22 تشرين الثاني: استقلال فاقد الرئاسة حوار "على السكة" والحريري لمشاورات "التوافق"

 

- الأخبار

المستقبل: موقف السعودية الجديدمن حزب الله لا يعنينا!

 

- الجمهورية

دعوات دولية ومحلية لإنتخاب رئيس والحريري يُحدِّد خريطة طريق المرحلة

 

- البناء

لافروف إلى فيينا وظريف لم يغادر وكيري عدّل برامجه للبقاء

يوم الوساطة الروسية لإنجاز الاتفاق النووي

لبنان بلا استقلال... وبلا عيد

 

- اللواء

إلغاء احتفالات الإستقلال .. والحريري يُطلق الخميس آلية الحوار حول الرئيس

8 آذار تصف اقتراح عون «بالقنبلة الدخانية» وصواريخ «فاتح» إيرانية لـ&thinsp«حزب الله»

 

- الديار

الاستقلال بدون رئيس .. قهوجي: الحرب ضد الإرهاب مستمرة حتى اقتلاعه

الحريري تسلم أفكار بري للحوار والسفير السعودي سيزور عين التينة

زيارة ابراهيم الى دمشق بتفويض من سلام

وتباينات بين أعضاء «الدستوري»

 

- الشرق

الذكرى الـ71 للاستقلال: اكاليل وقلق على الحاضر والمستقبل قائد الجيش: سنقاتل الارهاب حتى اقتلاع جذوره من لبنان

 

- الحياة:

الحريري اعتبر الشغور كسرا للاجماع الوطني وقهوجي راى ان الانتخاب يسهم في انتظام عمل المؤسسات لبنان لا يحتفل بعيد الاستقلال بلا رئيس

 

- الانوار: قهوجي للعسكريين: احبطتم اقامة امارة ظلامية من الحدود الشرقية الى البحر

 

- البلد: جلسة اولى "مكتملة" للدستوري ووصول هادئ لـ"ميشا"

 

- الشرق الاوسط:

 الحريري قال إنه «شائن ومريب أن تحل المناسبة وليس هناك رئيس للجمهورية قهوجي في ذكرى الاستقلال: أحبطنا حلم إقامة إمارة ظلامية.. والحرب على الإرهاب مستمرة

 

اخبار

 

-الحياة: حوار «المستقبل» - «حزب الله» يحسمه الحريري «14 آذار»: لا معطيات للتفاؤل رئاسياً

يقول قيادي في قوى 14 آذار أمام زواره إنه لا يملك المعطيات التي تدعو رئيس المجلس النيابي نبيه بري إلى التفاؤل في إمكان انطلاق الحوار بين تيار «المستقبل» و «حزب الله»، ولا في توافر معلومات حول إحداث خرق يمكن أن يدفع في اتجاه حلحلة تفتح الباب أمام انتخاب رئيس جديد للجمهورية، ويأمل بأن يكون بري مصيباً في توقعاته ولديه من الإشارات السياسية ما يدعوه إلى التفاؤل.

لكن القيادي نفسه يرى أن «المستقبل» يدرس دعوة الأمين العام لـ «حزب الله» السيد حسن نصرالله إلى الحوار مع أن لا شيء لديه حتى الآن في هذا الخصوص قبل أن يطل الرئيس سعد الحريري الخميس المقبل من على شاشة محطة الـ «إل بي سي» في حديث مع الصحافي مرسيل غانم في برنامج «كلام الناس» من باريس. ويعتقد هذا القيادي أن الكلمة الفصل في دعوة السيد نصرالله إلى الحوار سيقولها الحريري وبالتالي «علينا أن ننتظر كيف سيتعامل مع هذه الدعوة التي يأمل منها البعض بأن لا تكون مجرد استجابة لرغبة الرئيس بري ورئيس اللقاء النيابي الديموقراطي وليد جنبلاط».

وبكلام آخر، يأمل القيادي، كما ينقل عنه زواره، بأن تأتي دعوة السيد نصرالله إلى الحوار عن قناعة، وتشكل مناسبة للبحث في نقاط الاختلاف التي ما زالت عالقة بين «حزب الله» و «المستقبل»، والتي كانت وراء تأكيد الحريري عندما وافق على المشاركة في حكومة الرئيس تمام سلام، أن مشاركته تنطلق من «ربط النزاع» بينهما. ويعتبر أن أي حوار يفترض أن ينطلق مجدداً بين «المستقبل» و «حزب الله» يجب أن يأخذ في الاعتبار وجود رغبة مشتركة بتحقيق تقدم ينقل العلاقة بينهما من «ربط النزاع» إلى تفاهم على الحد الأدنى من القضايا يمكن أن يمهد الطريق أمام تضافر الجهود لتأمين الأجواء المواتية لانتخاب رئيس جديد... ويضيف هذا القيادي: «أما إذا كان الحوار للحوار من دون تحقيق أي تقدم سوى التشديد على وجود رغبة في التواصل بين الطرفين من موقع الاختلاف، فإن هذا الأمر قائم سواء في مجلس الوزراء، أم من خلال كتلتيهما النيابيتين في البرلمان».

كما يسأل: «كيف يمكن الحوار بينهما أن يستوي في اتجاه فتح ثغرة يمكن التأسيس عليها لإنهاء الفراغ في سدة الرئاسة الأولى بانتخاب رئيس جديد طالما أن «حزب الله» يتمسك بدعمه ترشّح رئيس «تكتل التغيير والإصلاح» العماد ميشال عون لرئاسة الجمهورية، ويترك له القرار النهائي في الوقت الذي دعت قوى 14 آذار وبلسان رئيس كتلة «المستقبل» إلى التوافق على الرئيس، وهذا ما كرره الحريري شخصياً في مبادرته التي أطلقها أخيراً؟». إلا أن هذا القيادي لا يعطي أهمية لاقتراح عون الأخير لجهة حصره المنافسة على الرئاسة الأولى بينه وبين رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع على أن ينسحب من المعركة عضو اللقاء الديموقرطي النائب هنري حلو. ويعزو السبب إلى أن عون لم يخرج نفسه حتى الساعة من حرب الإلغاء التي دارت عسكرياً بينه وبين «القوات»، ويتطلع الآن لاستحضارها سياسياً مع أن المتابعين لطرحه يعتقدون أنه بات محشوراً أمام البطريرك الماروني الكاردينال بشارة الراعي بسبب عدم نزوله إلى البرلمان ومقاطعته وحليفه «حزب الله» الدعوات المتتالية التي وجهها بري إلى انتخاب الرئيس، والتي أطاحاها لتعذر تأمين النصاب القانوني لانعقادها. ويؤكد القيادي نفسه أن عون يتقن سياسة الهروب إلى الأمام بعدما أوصل حواره مع «المستقبل» إلى طريق مسدود لأن من يطرح نفسه على أنه المرشح التوافقي الأوحد لرئاسة الجمهورية، لا يتباهى في قوله أخيراً إنه على تحالف وجودي مع «حزب الله» كأنه يقول لمنافسيه أو لخصومه إنه لن يفترق عن حليفه وهو الآن أكثر التصاقاً به.

وفي هذا السياق يسأل هل عون اتخذ قراره بتحالفه الوجودي مع «حزب الله» لأنه اعتقد أن حواره مع «المستقبل» لم يتطور بغية تأمين تأييده له في انتخابات الرئاسة، على رغم أن طرحه حصر المنافسة بينه وبين جعجع لن يلقى ردود فعل باعتبار أن معظم الأطراف لا يريدون أن يعطوه حجماً إعلامياً وسياسياً لأنه ليس أبعد من «هفوة» مخالفة للأصول الديموقراطية ولمبدأ عدم حصرية المنافسة؟ ناهيك بأن هذا القيادي ينظر إلى طرح عون في هذا الخصوص على أنه الوجه الآخر لطرحه في السابق إجراء الانتخابات الرئاسية على مرحلتين الأولى تأهيلية ويحصر انتخاب المرشحين بالمسيحيين والثانية تبقى المنافسة فيها محصورة بالمرشحين الأولين على أن ينتخب الرئيس من الشعب وإنما هذه المرة بأصوات جميع اللبنانيين.

 

- النهار: بري: الحوار بين الحريري ونصرالله على السكة والامور تتجه نحو الاحسن

رأى رئيس مجلس النواب نبيه بري أن "لبنان لا يزال يحافظ على حيويته بين سائر مكوناته في البلد، ويرجع هذا الامر الى مناخات التعدد والديمقراطية، وأن الله منح اللبنانيين هذه النعم ونحن لا نستفيد منها كما يجب، وفي المقابل ثمة من يعمل على افساد هذه الطبخة".

ولفت بري في حديث لصحيفة "النهار" الى أن "لبنان يواجه خطرين، الاول يقع على حدود المجتمع والثاني عند حدود الوطن، وهما يتمّمان بعضهما البعض"، موضحا أنه "في الاول، لم يستطع النواب انتخاب رئيس للجمهورية حتى الآن في وقت يكاد فيه مجلس النواب لا يعمل، وفي الحكومة 24 وزيرا و24 رئيسا للوزراء و24 رئيسا للجمهورية".

وشدد على أن "الحل لهذه الازمات في الداخل هي الوحدة الوطنية"، لافتا الى أن "هذا يعيد الهدوء الذي يعيشه اللبنانيون على رغم كل البركان في المنطقة الى العقلاء في الطوائف، ولا يقتصر هؤلاء على السياسيين".

وأكد أن "رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب وليد جنبلاط، يؤدي دورا مهما بمنع حدوث فتنة سنية – درزية في العرقوب وحاصبيا والبلدان المتاخمة للحدود السورية"، مشيرا الى أنه يعوّل على الاتفاق النووي الايراني ووصول الدول المعنية به الى شاطئ السلام والاتفاق، هو "افتح يا سمسم" للكثير من الملفات بين ايران والسعودية وانعكاس ايجابياته على اكثر من ازمة عالقة في المنطقة وصولا الى لبنان.

ولفت الى أن "افتح يا سمسم اللبناني"، فيكون بفتح باب الحوار بين "حزب الله" و"تيار المستقبل" الذي يعمل عليه منذ اللقاء الاخير الذي جمعه ورئيس الحكومة السابق سعد الحريري في آب الفائت في عين التينة، والذي لم يقتصر آنذاك على ملفي الانتخابات الرئاسية والنيابية، موضحا أن "الحريري غير ميال وغير متحمس لاستحقاق الانتخابات النيابية، وهذا ما حصل في فتح شراع التمديد".

وقال له بري ما حرفيته: "بعد الانتهاء من الانتخابات، سواء تمت او اتجهنا الى التمديد، أنا يا صديقي سعد مش رح أقعد عاقل"، موضحا أنه لم يسمع في تلك الجلسة اي اعتراض من الحريري، وللامانة، لم يقل الاخير انه موافق.

ورأى أن "هذا السكوت يصب في الخطة التي يرسمها، وعلى قاعدة ان السكوت في معرض الحاجة بيان"، لافتا الى أنه منذ تلك الجلسة أخذ يفكر في استدارة نحو التمديد واعلان الحريري رفضه المشاركة في الانتخابات، وايده رئيس المجلس "حتى لا يصل ممثلون لداعش الى مجلس النواب".

وكشف بري أن كان يفضل عدم الاعلان عن اللقاء مع رئيس كتلة "المستقبل" النائب فؤاد السنيورة ونادر الحريري، الى ان جرى الكشف عنه، ليعاود هو وجنبلاط العمل عليه منعا من تخريبه "لأن الوحوش منتشرة على الطريق من هنا وهناك".

وأكد بري أن الامور تتجه نحو الاحسن بين "المستقبل" و"حزب الله"، ولن تنتهي في اسبوع بالطبع، مشيرا الى أن "الحريري جدي والأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله ايضا، والحوار ماشي وعلى السكة لنردم الهوة الكبيرة بين الجانبين".

وشدد على أنه يعمل بقوة على خط الوصول الى انتخاب رئيس للجمهورية، محملا الزعماء الموارنة مسؤولية خلافاتهم وعدم اتفاقهم على اسم يرشحونه "ولو حصل هذا الامر لاعتصمت وصمت واعتزلت في مجلس النواب، ولا أكون نبيه بري اذا لم ننجح في انتخاب رئيس في اقل من 36 ساعة".

 

- الاخبار: مصادر الحريري: قرار السعودية من حزب الله لا يعنينا في لبنان

أكدت مصادر قريبة من الرئيس سعد الحريري لصحيفة "الاخبار" أن "قرار السعودية بتصعيد المواجهة ضد حزب الله لا يعنينا نحن في لبنان، ثمة فصل بيننا وبين السعودية بخصوص الحوار، تماماً كما لدى حزب الله وإيران. كلانا مقتنع بضرورة عزل لبنان عن التطورات الإقليمية".

ورأت أن "إفادة النائب مروان حمادة امام المحكمة الدولية لم تترك أثراً سلبياً في الوضع اللبناني، لان الجزء الأكبر منها كان عن سوريا ورئيسها، لا عن حزب الله، ولا عن إيران".

 

- الأخبار: المشنوق يترأس وفد "المستقبل" للقاء الحريري في باريس

افادت صحيفة "الأخبار" أن "وفداً من تيار المستقبل، يترأسه وزير الداخلية نهاد المشنوق، يتوجّه اليوم إلى باريس للقاء الرئيس سعد الحريري، وعلى جدول أعماله بند رئيسي هو موضوع الحوار مع حزب الله".

ونفت مصادر نيابية بارزة في "المستقبل" لـ"الأخبار" أن "يكون لما حصل في المحكمة الدولية تأثير في موضوع الحوار، ولا حتى ما قاله مندوب السعودية لدى الأمم المتحدة عبدالله المعلمي، عن إدراج الحزب على قائمة المنظمات الإرهابية، فهذا الموقف لا يعنينا".

وكما نفت أن "تكون الزيارة خطوة لإبلاغ الوفد تجميد كل الاتصالات التي انطلقت لدفع حزب الله والتيار إلى البدء بالحوار".

 

- النهار: شخصيات سياسية إلى السعودية.. وبري فوجئ بطلب وضع حزب الله على لائحة الإرهاب

اكدت معلومات لصحيفة “النهار” ان شخصيات سياسية عدة ستتوجه في الساعات المقبلة الى المملكة العربية السعودية لإجراء مشاورات مع الرئيس سعد الحريري، وعدد من المسؤولين في المملكة تتناول المستجدات داخليا وأقليمياً.

ولفتت المعلومات إلى أن هذه المشاورات تأتي وسط إنسداد الافق امام المحاولات لتحريك الجمود في الانتخابات الرئاسية، وكذلك لفتح قناة حوار بين “تيار المستقبل” و”حزب الله”.

وفي هذا السياق، أفادت مصادر وزارية ان المفاجأة التي تلقاها رئيس مجلس النواب نبيه بري كانت عندما صدر موقف سعودي بإدراج الحزب على “لائحة الارهاب”، فيما كان يسعى مع النائب وليد جنبلاط الى إنجاح هذا الحوار.

 

- اللواء: المستقبل ينفي ان يكون برّي وضع جدول أعمال لحوار حزب الله والمستقبل

اكد مصدر في التيار الوطني الحر لـ"اللواء"، ان رئيس تكتل الإصلاح والتغيير ميشال عون ألمح في الاجتماع للتكتل انه في صدد إطلاق مبادرة من دون أن يفصح عن تفاصيلها، الا أن مصادر في 8 آذار رأت فيها مجرد «قنبلة دخانية اعلامية» ليتمكن عون من إبعاد تهمة التعطيل عن نفسه. واعتبر مصدر في 14 آذار أن الاقتراح العوني لا يعدو كونه هرطقة قد تفتح الباب امام هرطقات أخرى، مثل الاقتراح الجديد لبعض قوى 8 آذار، باجراء الانتخابات الرئاسية على دورتين يقترع النواب خلالها للمرشحين الخمسة المعلنين، على أن تنحصر الدورة الثانية على الاثنين اللذين نالا أعلى الأصوات وينتخب من بينهما الرئيس. ونفى مصدر نيابي في كتلة «المستقبل» لـ"اللواء"، أن تكون الكتلة تبلغت بأي شيء بخصوص ما قيل بأن الرئيس نبيه برّي يعكف على وضع جدول أعمال لحوار «حزب الله» و«المستقبل»، على اساس الاكتفاء بالأمور التي يمكن الاتفاق عليها، وقال لـ «اللواء» أن الرئيس برّي يضخ حالياً أجواء إيجابية على هذا الصعيد وصعيد انتخاب رئيس للجمهورية، لكن عملياً، ومنذ الاجتماع الأخير بينه وبين الرئيس فؤاد السنيورة والسيّد نادر الحريري منذ أسبوعين، لم يحدث شيء، مبدياً اعتقاده بأن الرئيس بري يعمل على شيء ما، ولكن إلى الآن ليس لدينا معطيات، أو بالأحرى لم يضعنا في الجو.

 

- الجمهورية: مسؤول أممي: الأميركيون أبلغوا ايران رفضهم وصول أحد حلفائها لقصر بعبدا

نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مسؤول أممي بارز يواكب المفاوضات النووية الايرانية الغربية من موقعه الحساس بين مراكز القرار في نيويورك وواشنطن، إشارته الى إن "بعضاً مما تحقّق في منطقة الشرق الأوسط، وتحديداً في دول الجوار السوري، وخصوصاً في الأزمتين الحكوميتين في لبنان والعراق، كان من نتائج الحوار مع ايران من دون أن تغيب عنه السعودية". وأضاف المسؤول في حوار مع أصدقاء لبنانيين، إن "إيران تجاوبت بشكل محدود مع الطروحات الأميركية - الأوروبية في شأن ملفها النووي، لكنها ليست جاهزة لتوقيع ما يمكن تسميته التفاهم النهائي في 24 الجاري، جراء المطلوب منها من مبادرات في ملفها النووي، كما في أكثر من منطقة في العالم، خصوصاً بعد التسهيلات التي قدمتها في العراق قبل أن يفرض قيام "داعش" أمراً واقعاً جديداً زاد من إدانتها لتأييدها المطلق رئيس الحكومة العراقية السابق نوري المالكي، وهو ما قاد الى انفراط عقد ألوية من الجيش العراقي والتوسع الخيالي لـ"داعش" فيها قبل انتقالها الى سوريا". وكشف المسؤول الأممي أن "الحوار تناول هوية الرئيس الجديد في لبنان، وأبلغ الأميركيون إلى إيران صراحة أن وصول من تُؤيّده مع حلفائها في لبنان الى بعبدا أمر مرفوض".

 

- النشرة: قزي استبعد انفجار الحكومة من الداخل: تعطيل عملها أخطر من الانفجار

استبعد وزير العمل سجعان قزي في حديث لصحيفة "عكاظ" السعودية "انفجار الحكومة من الداخل"، معتبراً أن "تعطيل عملها أخطر من الانفجار"، كاشفاً أن "هناك معلومات عن عودة التفجيرات والاغتيالات من منظمات ودول إرهابية".

وأضاف قزي إن "حزب الكتائب يرحب بالدعوة إلى الحوار، شريطة أن توضع خارطة طريق بهذا الحوار"، معتبراً أن "دعم حزب الله لترشيح رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون للرئاسة إعلامي فقط".

ورحب قزي "بالدعوة إلى الحوار"، مضيفاً "نؤيد الحوار بين حزب الله وتيار المستقبل، لأننا نعول كثيرا على هذا التيار السني المنفتح الوطني المعتدل العابر للطوائف برئاسة رئيس الحكومة السابق النائب سعد الحريري الذي تميز بالمواقف الوطنية الجريئة، ولكن للحوار أسس إذ لا يجوز أن يكون الحوار من أجل الحوار فيجب أن توضع خارطة طريق للحوار ونحن ندعمه في كل الأحوال، وقد عبرنا عن ذلك من خلال انفتاح حزب الكتائب ورئيسه أمين الجميل على معظم الأفرقاء ونحن على تواصل أيضا مع حزب الله في هذا الإطار".