أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 22-11-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 22-11-2014
- الخبر برس: كمين نوعي لحزب الله غرب القلمون
عاد مسلسل الكمائن ليحتل المشهد في منطقة القلمون مع إيقاع حزب الله لعناصر إرهابية في مصيدة جديدة.
وتابعت وحدة المقاومة إستهدافها للمجموعة بإستهدام سلاح المدفعية لتأكيد الاصابات المباشرة بحق المجموعة. وتحدثت مصادر معارضة عن إصابة أحد قادة جبهة النصرة في الجرود المدعو “أبو مالك السحلي” وهو من بلدة “السحل” القلمونية وموكلة إليه مهام قيادية ميدانية. وفي الغوطة الشرقية لدمشق، شنّت مقاتلات الجيش السوري 4 غارات على أهداف في مدينة دوما ومحيطها.
وفي شرق العاصمة، شنت مقاتلات الجيش غارة على موقع عسكري تابع للمسلحين في حي “جوبر” الذي يشهد معارك منذ منتصف ليل أمس. وفي جنوبي العاصمة، يشهد شارع الـ 30 في مخيم اليرموك معارك عنيفة بين مسلحين من “جبهة النصرة” من جهة، والجيش السوري وقوات الدفاع من جهة ثانية، تمددت نحو محور شارع فلسطين بمشاركة مقاتلين من “الجبهة الشعبية – القيادة العامة”.
- المركزية: حوار "حزب الله" - "المستقبل" يسبق الحوار مع "الكتائب"!.. الرفاعـي: تبـادل لوجهات النظـر في "الرئاسـة" ولكن..
مرة جديدة، يُسجل "حزب الكتاب" نقطة تمايز عن قوى 14 آذار بعد الحديث عن استعداده لفتح قناة الحوار مع "حزب الله". وفي هذا الاطار، كان لافتا حديث عضو "كتلة الكتائب" النائب إيلي ماروني المقتضب عن لقاءات ستجمع الحزبين. فماذا سينتج عن تسابق الاطراف السياسية للحوار مع "حزب الله"؟
عضو "كتلة الوفاء للمقاومة" النائب كامل الرفاعي أوضح لـ"المركزية" "ان هناك قضايا خلافية سنضعها جانبا، وأخرى داخلية يمكن ان نصل فيها الى تفاهم. والحوار مع "حزب الكتائب" أو غيره سيكون ضمن النقاط التي يمكن التفاهم حولها وسينعكس إيجابا على الوضع الداخلي للوصول الى قواسم مشتركة تمكننا من الخروج من الأزمة التي يعاني منها لبنان".
وعن حصة الاستحقاق الرئاسي من الحوار المرتقب، قال "حزب الله" أوضح منذ فترة ان الحوار في هذه المسألة يكون مع العماد ميشال عون، لان هذا الملف حساس جدا ويُستحسن البحث فيه مع "الجنرال" لما يمثله على الساحة المسيحية"، مشدّدا على "حرص "حزب الله" على ان يكون البحث في الملف الرئاسي مع عون، رغم ان من الممكن ان يتم تبادل وجهات النظر مع "الكتائب" في هذه المسألة، لكن عون هو الاساس".
ولفت الرفاعي الى "ان الحوار سيكون على المستوى النيابي، وهناك لقاءات واجتماعات ضمن مجلس النواب واللجان الفرعية، لكن الحوار لن يكون على مستوى الرئيس أمين الجميل والأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله. وقد يكون هناك تواصل على مستوى قيادة الأخير والمجلس السياسي يختار الشخصيات المكلّفة بالحوار".
وردا على سؤال، أجاب "أعتقد ان الحوار الذي يجري التحضير له مع "تيار المستقبل" على نار خفيفة سيكون قبل الحوار مع "الكتائب".
ـ النشرة: حوري نفى أن تكون السعودية رافضة للحوار بين "المستقبل" و"حزب الله"
نفى عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار حوري في حديث الى وكالة "أخبار اليوم" أن "تكون السعودية رافضة للحوار بين "المستقبل" و"حزب الله"، مؤكدا أننا "في تيار "المستقبل" أهل حوار، لكن أي حوار يحتاج أولاً الى إنضاج الظروف المؤاتية له، وبالتالي نحن مع إنضاج هذه الظروف بالنسبة الى أي حوار مع "حزب الله".
وشدد على "ضرورة توفير أسباب نجاح مثل هذا الحوار"، مذكراً انه "في السابق حصل تعثّر كبير منذ الحوار الذي انطلق في العام 2006، حيث اتفقنا على عدّة أمور متعلقة بالمحكمة، السلاح الفلسطيني خارج المخيمات وتحديد الحدود على سوريا، ثم في مؤتمر الدوحة تم الإتفاق على عدم الإستقالة من الحكومة وأخيراً تم الإتفاق على "علان بعبدا"، مشيرا الى أن "كل هذه الأمور لم يتم احترامها، ومن هنا لا بدّ من إنضاج ظروف أي حوار، والمرادف لهذا الإنضاج هو إطلاق عملية إنتخاب رئيس للجمهورية".
ـ النشرة: اوباما أسف لعدم وجود رئيس للبنان: الدولة وحدها مسؤولة عن الدفاع عن الحدود
اشار الرئيس الاميركي في رسالة الى الشعب اللبناني بمناسبة عيد الاستقلال، الى ان "الولايات المتحدة تأسف أن تمرّ هذه الذكرى من دون وجود رئيس منتخب للجمهورية اللبنانية، وهو رمز مهم – غائب – لوحدة الامة وعامل رئيسي في تعزيز سيادة واستقرار لبنان. يجب أن يكون انتخاب الرئيس قرارا لبنانيا بحت، ولكنه قرار يجب أن يُتخذ لصالح الشعب اللبناني".
اضاف اوباما في رسالته "ونحن أيضا فخورون بعلاقتنا الطويلة الأمد مع الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، وبمساهماتنا لتطوير مؤسسات الدولة هذه التي لها وحدها الشرعية والمسؤولية في الدفاع عن حدود لبنان وحماية مواطنيه، وهي مسؤولة تجاه جميع اللبنانيين. ستواصل الولايات المتحدة الوقوف مع شركائها اللبنانيين في مواجهة التهديدات التي يشكلها المتطرفون لبلدينا وللعالم".
وفيما يلي نص الرسالة: "فيما يحتفل الشعب اللبناني بذكرى الاستقلال في 22 تشرين الثاني، أتقدم والشعب الاميركي إليهم بأحر التهاني. إن الولايات المتحدة تدعم بقوة المبادىء التأسيسية للبنان من سيادة واستقلال وممارسة الحريات للجميع.
كأصدقاء للشعب اللبناني، تأسف الولايات المتحدة أن تمرّ هذه الذكرى من دون وجود رئيس منتخب للجمهورية اللبنانية، وهو رمز مهم – غائب – لوحدة الامة وعامل رئيسي في تعزيز سيادة واستقرار لبنان. يجب أن يكون انتخاب الرئيس قرارا لبنانيا بحت، ولكنه قرار يجب أن يُتخذ لصالح الشعب اللبناني.
إن الولايات المتحدة فخورة بعلاقاتها القوية مع الشعب اللبناني. وهذه العلاقات تشمل روابط اقتصادية وثقافية وتعليمية على مدى أجيال عديدة. وقد عُززت هذه الروابط بفضل المساهمات العديدة للأميركيين من أصل لبناني. ونحن أيضا فخورون بعلاقتنا الطويلة الأمد مع الجيش اللبناني وقوى الأمن الداخلي، وبمساهماتنا لتطوير مؤسسات الدولة هذه التي لها وحدها الشرعية والمسؤولية في الدفاع عن حدود لبنان وحماية مواطنيه، وهي مسؤولة تجاه جميع اللبنانيين. ستواصل الولايات المتحدة الوقوف مع شركائها اللبنانيين في مواجهة التهديدات التي يشكلها المتطرفون لبلدينا وللعالم.
إن الشعب اللبناني هو من الشعوب الاكثر ثباتا في العالم. أنا واثق أنه، وبدعم من المجتمع الدولي، يستطيع اللبنانيون الاستمرار في التغلب على الصعوبات وبناء طريق إلى الاستقرار والازدهار في مواجهة التحديات العديدة التي يواجهها لبنان في المنطقة اليوم. إن الشعب اللبناني يستحق هذا وأكثر. في هذه المناسبة السعيدة، أتقدم بتقديري لهم وللعلاقات الدائمة بين بلدينا".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها