التقرير الصحفي ليوم السبت 10-9-
العناوين:
- الشرق الأوسط: المتظاهرون يطالبون بحماية دولية تحت البند السابع ويدعون المعارضة للتوحد
- الحياة: نواب «أمل و«حزب الله:«المستقبل يكذب ...
- الشرق: موجبات شيعية صرف للدفاع عن بري/ القرار سوري والتنفيذ في عهدة حزب الله
- الأنوار: القوات اللبنانية تنتقد تصريحات البطريرك الراعي وقوى
- الجمهورية: فرنسا تنصح لبنان بتفادي ارتدادات الأزمة السورية
- المستقبل: "القوّات اللبنانية" تعتبره ضرباً لمقوّمات الدولة.. ومؤيّدو سوريا يشيدون
- اللواء: 14آذار تحضّر لثوابت مسيحية من <الربيع العربي> تُبْحَث مع البطريرك والقوات ترفض تصريحاته
- الاخبار: الراعي ينطق بلسان روما
- الديار: ميقاتي... المعادلة المستورة
- السفير: جنبلاط: «حزب الله يستطيع أن يثبت براءته
- النهار: المتظاهرون السوريون يهتفون للحماية الدولية
أخبار محلية:
- قيادي بارز في "تيار المستقبل" لـ "اللواء" فجور عون السياسي وصل إلى مرحلة لا يمكن السكوت عنها: اشار قيادي بارز في تيار المستقبل إلى أنّ "فجورالنائب ميشال عون السياسي، وصل إلى مرحلة، لا يمكن السكوت عنها، لافتا إلى أنّ عون ليس إلا دمية، في يد "حزب الله"، وهو حينما يهدد ويتوعّد، فإنه يحاكي أهداف الحزب المشبوهة". ويعتبر القيادي، أنّ "تيار المستقبل" لحمه مرّ، ولن يقف مكتوف الأيدي، حيال الكيدية التي يمارسها التيار الوطني الحر ومن يلف لفّه، مؤكدا أنّ التيار لن يقبل، المساس بأي موظف من الذين ذكرهم عون، والذين يقفون حجر عثرة، أمام محاولات <حزب الله> السيطرة على ما تبقى من هيبة الدولة. ويرى القيادي، أنّ "ما قاله عون، هو في رسم رئيس الحكومة، الذي عليه الإثبات، أمام الرأي العام اللبناني عموما، والسنّي خصوصا، أنّ القرار داخل الحكومة في يده، ويحمّل المصدر ميقاتي، مسؤولية إقصاء كل من ميرزا وريفي والحسن وبوجي، ويوضح القيادي، أنه في حال لن يستطيع ميقاتي حماية هؤلاء الموظفين، فعليه أن يرحل، ولا أسفاً على خروجه من الحكومة مطلقاً".
- اوساط ميقاتي لـ "اللواء": لا يحق لأي فريق سياسي مهما بلغ حجمه إعطاء التوجيهات إلى رئيس الحكومة: أشارت أوساط الرئيس نجيب ميقاتي إلى أنّ "رئيس الحكومة، هو ومجلس الوزراء مجتمعا، لهم الحق في اتخاذ أي قرار، بشأن إعفاء أو إبقاء أي موظف من مهامه العملية، ولا يحق لأي فريق سياسي، مهما بلغ حجمه، إعطاء التوجيهات إلى الرئيس ميقاتي". واعتبرت الأوساط لصحيفة "اللواء" أنّ "كلام عون، لا يعني ميقاتي، لا من قريب ولا من بعيد، مشيرة إلى أنّ تصنيف عون الناس بين فاسدين وشرفاء، أمر غير واقعي ولا مقبول على الإطلاق، لأنّ أجهزة الدولة الرقابية، هي من يحدد هذا الأمر". واكدت الأوساط أنّ "الرئيس ميقاتي، لن يقبل بممارسة أي كيدية، بحق الموظفين السنّة، حتّى لو كلّفه الأمر، الإصطدام مع حلفائه في مجلس الوزراء". وقالت أوساط ميقاتي أنّ "رئيس الحكومة، لن يتوانى عن التصدي، لأي محاولة تستهدف أي موظف، لمجرّد انتمائه السياسي، لكن هل هذا كافٍ؟ وهل فعلا الرئيس ميقاتي قادر على صد مخططات عون المكشوفة؟ أم أنّ القرار الفعلي سيكون لأمين عام "حزب الله" السيّد حسن نصرالله الذي كلّفه الرئيس السوري بشار الأسد إدارة الملف اللبناني في ظل الأوضاع التي تشهدها بلاده منذ أكثر من ستة أشهر؟".
- الجمهورية:"مراد": رد حزب الله على المستقبل أتى بقرار مركزي فلا يمكن تركه "يهوبر": اكد الوزير السابق عبد الرحيم مراد أن " تيار المستقبل فقد أعصابه، فهو لم يصدق أنه خارج السلطة منذ أن بدأ بإشعال الدوا