27-11-2024 06:46 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف ليوم الثلاثاء 25-11-2014

تقرير الصحف ليوم الثلاثاء 25-11-2014

تقرير الصحف ليوم الثلاثاء 25-11-2014

 

تقرير الصحف ليوم الثلاثاء 25-11-2014

 

عناوين الصحف

 

الأخبار

الجنوب السوري معركة الخطوط الحمر

السنيورة للحريري: لا للحوار

عون يحذّر: الطائف في طريقه إلى السقوط

 

السفير

تفاهم فيينا ينتشل المفاوضات النووية: لا اتفاق ولا فشل

حملة سلامة الغذاء: العدوى تنتقل إلى حكيم

الكنيست: تأجيل يهودية إسرائيل وتأخير انفجار حكومة نتنياهو

 

النهار

فيينا أخفقت في حل النووي الإيراني والبديل تمديد اتفاق جنيف سبعة أشهر

حزب الله: منفتح على الحوار مع المستقبل حملة الأمن الغذائي إلى معترك التشريع النيابي

استقالة هيغل أقرب إلى الإقالة نتيجة الخلاف على داعش والأسد

السعودية: منفّذو هجوم الإحساء معتقلون سابقون ينتمون إلى داعش

 

المستقبل

الامن العام يوقف منشد "حزب الله" ومرجع قضائي يترقب احالته الى التحقيق

الشائعات تتخاطف أهالي العسكريين والخلوي قيد التسوية

تمديد غربي ـ إيراني حتى 30 حزيران

روسيا تخسر 140 مليار دولار سنوياً بسبب العقوبات وتدنّي سعر النفط

السعودية: مرتكبو جريمة الأحساء مجموعة يرتبط رأسها بداعش

السبسي: الإسلاميون وراء المرزوقي

 

الجمهورية

الحزب يترقب موقف الحريري

التمديد لـ النووي

لبنان بين الانفجار الديموغرافي والخطر الجغرافي

 

الشرق الأوسط

قمة الدوحة تشهد إطلاق القيادة العسكرية الموحدة

اليمن: قرار رئاسي وشيك لإعادة آلاف الجنوبيين المبعدين إلى وظائفهم

استراتيجية أوباما تجاه سوريا تطيح وزير الدفاع الأميركي

النعيمي: اجتماع أوبك المقبل لن يكون صعبا

مفاوضات النووي الإيراني:اتفاق تمديد لحفظ ماء الوجه

 

الحياة

باسيل لـ الحياة: ذاهبون إلى تفاهمات إقليمية وموافقة جعجع على اقتراح عون غير كافية

المفاوضات النووية في مأزق التشاؤم والتشدد

مساع أميركية وعربية لتوحيد القوى السنية العراقية

تمديد المفاوضات النووية 7 أشهر وإيران تستعيد 5 بلايين دولار

سباق تونسي ساخن بين المرزوقي والسبسي

هادي يعيد 8 آلاف ضابط إلى الجيش والأمن والاستخبارات

 

الديار

تمديد المحادثات النووية الى أول تموز وحديث اميركي ــ روسي ــ ايراني عن تقدم

عسيري في عين التينة اليوم والحوار سينطلق بعد الخميس بشأن الرئاسة والأمن

«داعش» تريد دوراً تركياً في ملف المخطوفين وتباين حول مكان اختباء المولوي

 

الشرق

الوسـيط القطـري لم ينسـحب...ومراوحه رئاسية

النووي:تقدم بطيء وتأجيل الى تموز 2015

 

البلد

الفاتيكان يقلد سليمان الصليب الكبير.. و"خريطة طريق للغذاء"

الكتائب ونوستالجيا الجمهورية... المفقودة

 

اللواء

شبح أزمة عونية: الرئاسة أو انهيار الطائف!

كيري يُقِرّ بالصعوبات.. وروحاني يتحدث عن «تضييق الفجوات».. ونتنياهو مرتاح

 

اخبار

 

-الاخبار: مصادر بري للاخبار: الحريري سيوافق على الحوار مع حزب الله دون شروط

توقعت مصادر قريبة من رئيس مجلس النواب نبيه بري لـ"الاخبار" ان "يعلن رئيس تيار المسقبل سعد الحريري موافقته على الحوار مع حزب الله دون أي شرط أو تحفظ". وهو ما يخالف مناخات مصدرها "صقور" التيار الازرق من الذين يفترضون العكس او يعملون ضد الحوار، ويقود هؤلاء رئيس الكتلة فؤاد السنيورة.

 

- الحياة: باسيل لـ «الحياة»: ذاهبون إلى تفاهمات إقليمية وموافقة جعجع على اقتراح عون غير كافية

............. وأشار باسيل في معرض تعليقه على الحوار المنتظر بين «حزب الله» وتيار «المستقبل»، الى أنهما «قد يستطيعان الاتفاق على رئيس توافقي، لكنهما لا يستطيعان الاتفاق على أمر يعني فريقاً ثالثاً، لكن لا أعتقد أن لديهما الرغبة في الاتفاق على أمر يتخطاهما...». وعن حوار «التيار الوطني الحر» مع «المستقبل» قال إنه «لم يتوقف لكنه لم يعد منتجاً، وإبطاؤه انعكس على عمل الحكومة وإنتاجيتها». وأوضح باسيل رداً على سؤال عن رفض حلفائه في «حزب الله» دخول لبنان التحالف الدولي لاعتبار الحزب أميركا مصدر الإرهاب، أنه «لا يمكننا ألا نتعاون مع أميركا، لأننا نتلقى منها المساعدات لدعم الجيش ضد الإرهاب». ودعا الى اختبار «جدية أميركا، لكن بمشاركتنا وليس بانكفائنا».

نشجع حوار المستقبل -حزب الله

لكن أنتم طرف داخلي في التحالف مع أحد الطرفين، أجاب: «غير صحيح. المسيحيون لم يقوموا باصطفاف كامل مع فريق. أما التيار الوطني فيؤكد دائماً أنه لا يقبل الاصطفاف مع أي من الفريقين. أحياناً تكون هناك خيارات سياسية أقرب إلى فريق وأحياناً إلى فريق آخر... وواجبنا أن نلعب الدور التوفيقي لا أن نسعّر الصراع». وعن حوار «المستقبل» و «حزب الله» وإذا انتهى إلى ترجيح خيار رئيس توافقي ليكون العماد عون ناخباً أساسياً، قال: «نحن نشجع هذا الحوار ومهما أنتج يكون مفيداً أكثر من الصراع. وإيجابيته منه أنه يمكن استثماره بمصلحة البلد ومعركة الرئاسة، ليس لدينا أي وهم أو خوف من أن يأتي بنتيجة سيئة، قد يستطيعان الاتفاق (على رئيس توافقي) لكنهما لا يستطيعان الاتفاق على أمر يعني فريقاً ثالثاً وهناك حدود للقدر الذي هم معنيون به. لذلك، لا أعتقد أن لديهما النية، ولا الرغبة في أن يتفقا على أمر يتخطاهما، كفريقين لديهما رأي في موضوع الرئاسة يقدران، وإذا كان اتفاقهما يمكن أن يحسم الأمر، يظلان بحاجة الى الفريق الثالث».

........... ورفض القول إن رئاسة نبيه بري للبرلمان لا تعني أنه الأكثر تمثيلاً مقارنة مع قوة «حزب الله»، قال: «هذا خيار لـ «حزب الله» و «أمل» وهذا خيار الشيعة وليس تسوية. لم يسأل الشيعة المسيحيين من تؤيدون ولا السنّة سألوهم أو سألوا الشيعة. كلاهما اختار وفرض وتم احترام خيارهم».

 

-البناء: فيينا: تمّ الاتفاق... لم يتمّ... فتمّت التجزئة حتى تمّوز

هكذا أدّت استقالة هاغل إلى التمهّل الأميركي... فنالت إيران 5 مليارات

انتظارات لبنانية: حوار حزب الله و«المستقبل»... الطعن... وبوغدانوف

...........بقي موضوع الحوار بين تيار «المستقبل» و«حزب الله» في صدارة المتابعة السياسية لما له من انعكاسات على الوضع الداخلي. وبانتظار ما سيدلي به رئيس التيار سعد الحريري الخميس المقبل في هذا الموضوع، أكدت أوساط «المستقبل» لـ«البناء» «أن التيار ينتظر جدول الأعمال من رئيس المجلس النيابي نبيه بري»، مشيرة إلى «أن الأولوية يجب أن تكون لملفي الأمن ورئاسة الجمهورية». وفيما ينتظر أن يجري الحريري سلسلة مشاورات مع حلفائه قبل حسم موقفه من الحوار مع «حزب الله»، أكد وزير العمل سجعان قزي لـ«البناء» «أن حزب الكتائب يرحب بهذا الحوار، لكنه أشار إلى أنه «لا يتوقع شيئاً في القريب العاجل، وإن حصل سيكون على مستوى الصف الثاني». وإذ اعتبر «أن الحوار هو أحد مفاتيح الحل في لبنان»، لفت قزي إلى «أن الانتخابات الرئاسية هي أحد الملفات الرئيسية، إلا «أن الكلمة الفصل هي للمكون المسيحي في هذا الاستحقاق».

 

- النشرة: النائب علي خريس لـ"النشرة": يتم حاليا وضع جدول أعمال حوار "المستقبل"-"حزب الله" ولن يكون على حساب المسيحيين

وصف عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب علي خريس الأجواء التحضيرية لحوار "تيار المستقبل" – "حزب الله" بـ"المقبولة وإلى حدّ ما إيجابية"، معتبرًا أنّ المهم أنّ الفريقين مقتنعان أن لا بديل لهما عن التلاقي والتفاهم والحوار.

وأثنى خريس، في حديث لـ"النشرة"، على المواقف الايجابية التي صدرت مؤخرًا عن قيادتي الطرفين، مشيرًا إلى أنّ رئيس المجلس النيابي نبيه بري يبذل جهودًا كبيرة لانضاج هذا الحوار. وقال: "نحن حاليًا في مرحلة وضع جدول أعمال هذا الحوار، ومن الممكن أن تكون الأمور باتت قريبة لكن لا إمكانية لتحديد توقيت معين ومواعيد". وأكّد خريس أنّ حوار "المستقبل" – "حزب الله" لن يكون على حساب أي من الأفرقاء الآخرين وبالتحديد على حساب المسيحيين، "فلا أحد يقبل بذلك اصلا، علمًا أنّ موضوع الرئاسة لا يُحلّ إلا بالتفاهم وبالتحديد التفاهم المسيحي – المسيحي باعتبار أنّ المسيحيين هم المعنيون الأوائل بالموضوع".

 

مقالات 25-11-2014

 

ـ الاخبار: جان عزيز: «المستقبل» أبلغ بكركي: جعجع ليس مرشحنا

.. في هذه المرحلة كان الفريق الحريري ينسج في بكركي محاولات إيقاع من نوع: هل رأيت يا صاحب الغبطة. لقد ثبت أن حزب الله لا يريد عون رئيساً، ولا حتى مرشحاً. كل ما يريده منه هو استخدامه ورقة لتعطيل الاستحقاق الرئاسي، تمهيداً لإسقاط النظام والذهاب إلى حدث تأسيسي جديد، يعيد النظر في معادلة المناصفة ويزيد حصة الشيعة في السلطة، ويرسي بالتالي صيغة المثالثة! ووسط تلك التعقيدات بدا وكأن البعض في بكركي نفسها صدّق هذا الكلام. فعشية ذهاب البطريرك الراعي إلى الأراضي المقدسة والمحتلة أواخر أيار الماضي، زاره وفد من حزب الله في 16 منه لإبداء رأيه في تلك الزيارة. وعلى هامش اللقاء طرح موضوع الرئاسة، وسئل الضيوف عن ترشيح ميشال عون وموقف حزب الله منه. وكان جواب لا يزال حتى اللحظة موضع قراءتين متناقضتين: حزب الله يؤكد أنه أعطى جواباً حاسماً لا لبس فيه، بأن عون هو مرشحه الوحيد، وبأنه الجنرال وحده من يملك القرار في الاستمرار في معركته أو تعديل موقفه. بينما تكوّن لدى بكركي رأي مغاير، مفاده بأن حزب الله لا يعتقد بإمكان وصول عون إلى الرئاسة! وبناء على هذه القراءة الملتبسة، دعا البطريرك العماد عون إلى عشاء الأساقفة الشهير مساء 16 حزيران الماضي، في حضور مفتي طرابلس. وكان يومها ذلك الحوار الأطرش، على طريقة الاتصال الهاتفي المتقطع، بحيث لم يفهم الضيف ما يُسأل عنه، ولم يحصل المضيف على أجوبة لأسئلة لم يطرحها. انطلت تلك اللعبة على البعض. خصوصاً في ظل قابلية عفوية ــ وغالباً انفعالية ــ لإدراك الأمور في ظواهرها. حتى كان لقاء روما الأخير ين البطريرك وسعد الحريري في 14 تشرين الأول الماضي، وما تخلله من التباس مقابل ومتبادل، حول التمديد للمجلس النيابي. الفريق الحريري فهم أن بكركي مستعدة لتغطية التمديد. وبكركي فهمت أن ثمن التمديد حسم رئاسي واضح ومتفق عليه. لكن المسألة لم تلبث أن تصدّعت وتفجّرت. لأن الطرفين لا يملكان ما توقعه كل منهما من الآخر. فلا الصرح قادر على تغطية ذبح الديمقراطية التمثيلية. ولا الحريري يملك صلاحية التقرير في موضوع الرئاسة. وهو ما تردد صداه في الأيام القليلة التالية. إذ حصلت مراجعات بين الطرفين وتدقيقات وإعادة قراءة. وفي ذروة هذه الرسائل، جاء من يبلغ بكركي من قبل الفريق الحريري بأن المسألة ليست بهذه البساطة. لأنه في العمق سمير جعجع ليس مرشحنا. ولا يمكن أن نقبل به رئيساً للجمهورية! وصل الخبر بطريقة ما إلى الرابية. تماماً كما وصل إلى الضاحية. فكان الرد السريع والمزدوج. من الضاحية جاء الإعلان في 3 تشرين الثاني على لسان السيد نصرالله، بأن الاسم الأول لمرشحها الرئاسي الثابت هو ميشال عون. ومن الرابية جاءت المبادرة: تعالوا إلى جلسة انتخاب ثنائية المنافسة حصراً. عون ضد جعجع. وليفز الأول وليهنئ الثاني، وليربح الميثاق والوطن والمسيحيون وكل شركائهم. عند هذا الحد، بدا أن الموقفين تحولا إلى ما يشبه القنبلة العنقودية لدى الآخرين. فشن الحريريون هجومهم على المبادرة العونية. مخافة أن تؤدي إلى افتضاح حقيقة المواقف. وتمترسوا خلف ثقافتهم الديمقراطية، لرفض الامتحان المحك. غير أن المفاجأة الكبرى جاءت من بكركي. إذ سافر البطريرك، ولم يعد... بعد.

ـ السفير: داود رمال: رهان غربي على تفاهم بين قطبي «8 و14 آذار»

في العام 2006 التقى أحد الديبلوماسيين المخضرمين الرئيس سعد الحريري في روما. يومها كان الحديث عن مخاوف من مواجهة سنية ـــ شيعية، وكانت نصيحة الديبلوماسي للحريري بتخطي هذه المواجهة عبر أمرين: الاول، التفاهم مع الشيعة في لبنان وإجراء قراءة مشتركة لتفادي الوقوع في المشكل. والثاني، محاولة «احتواء» رئيس «التيار الوطني الحر» العماد ميشال عون. كان جواب الحريري للديبلوماسي «عون يريد رئاسة الجمهورية ولا نستطيع التفاهم معه، أما السيد حسن (نصرالله) فهناك علاقة استراتيجية بيني وبينه ولن أختلف معه». هذه المعطيات تقود الى قناعة بأن أي حوار مرتقب بين «تيار المستقبل» و»حزب الله» محكوم بالنجاح اذا استند الى الثابتة التي عبّر عنها الحريري في روما، ولكن المهم تحديد الأمور التي يتوقف عليها مستقبل المنطقة في مقاربة أي حوار داخلي كي لا يتم الخلط بين ما هو ممكن وطنيا ومتعذّر خارجيا... كيف السبيل الى مقاربة للملف الرئاسي تكون منتجة؟ يرى الديبلوماسي «انه لا بد من تفكيك المشكلة حتى يباشر بتركيب الحل، فالجانب السعودي لن يتخلى عن حكومة الرئيس تمام سلام اذا لم يكن الرئيس كما يريد هو، والجانب الايراني يقول لماذا يختلف حزب الله مع العماد ميشال عون ما دام الحل ممكناً عبر عون نفسه. بقي اذاً جهد داخلي بإقناع عون بأن يتحول الى أساسي في تسمية الرئيس»...