29-03-2024 12:57 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 27-11-2014

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 27-11-2014

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 27-11-2014


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 27-11-2014

- النشرة: هكذا يتحوّل حوار "مفترض" إلى "شغل" اللبنانيين "الشاغل"!
من يتابع التصريحات والمواقف السياسية هذه الأيام في لبنان يجدها كلها منصبّة على موضوعٍ واحد خطف كلّ الأضواء واحتلّ صدارة الاهتمام دون منازع، ألا وهو الحوار "المفترض" بين "تيار المستقبل" و"حزب الله"..
هكذا، نسي اللبنانيون كلّ قضاياهم "العالقة" منذ سنوات وسنوات، من الموازنة "الضائعة" إلى السلسلة "المجمّدة" أو قانون الانتخاب "غير العصري"، مرورًا بالفراغ الرئاسي الذي يتحوّل يومًا بعد آخر إلى "طبيعي"، وصولاً حتى إلى ملفات الأيام القليلة الماضية، سواء لجهة التمديد "القاهر" للمجلس النيابي و"طعن الضرورة" ضدّه، أو لجهة "الحملة" غير المسبوقة ضدّ الفساد الغذائي وما شابه..
كلّ هذه الملفات طُويت وباتت وراء ظهورنا، اللهم إلا إذا كان البعض ينتظر أن يحلّها ويحسمها الحوار المنتظَر والذي لم تحدَّد آليته ولم يوضَع جدول أعماله لغاية اللحظة..
 حبر على ورق..
هو ليس الحوار الأول من نوعه، ولن يكون الأخير، إذا ما أراد اللبنانيون أن يكرّسوا ما يُسمّى بـ"الشراكة الوطنية"، ولكنّ الحوار بين "تيار المستقبل" و"حزب الله" يكتسب أهمية استثنائية، ليس فقط بسبب كمّ الملفات الخلافية بين الجانبين والتي وصلت لحدّ اتهام الأول للثاني بالتورط في جريمة اغتيال رئيس الحكومة الأسبق رفيق الحريري، وتحميل كلّ منهما للآخر مسؤولية "توريط" لبنان في "المستنقع السوري" بشكلٍ أو بآخر، ولكن أيضًا بالنظر إلى "طبول الفتنة" التي تُقرَع في المنطقة برمّتها، في ما يشبه "جرس الإنذار" الذي قد يقضي على الأخضر واليابس في حال لم يتدارك المعنيّون الأمر سريعًا.
ومع ذلك، فإنّ هذا الحوار لا يزال حتى يومنا هذا "حبرًا على ورق"، رغم أنّ كلاً من الجانبين المعنيين ينسب لنفسه "المبادرة". فإذا كان الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله دعا صراحة لهذا الحوار في الخطاب الذي ألقاه في مجمع سيد الشهداء ليلة العاشر من محرّم، فإنّ "تيار المستقبل" يصرّ على أنّ الأصل في الموضوع ليس سوى "المبادرة" التي كان رئيسه سعد الحريري قد تقدّم بها قبل وقتٍ طويل.
 أجواء نارية تمهّد للحوار؟!
يقول البعض إنّ ما يعوّق الانطلاق العملي بالحوار بين التيارين هو عدم نضوج الآلية التي ستُعتمَد فيه أو عدم وضوح "جدول الأعمال" الذي يفترض أن يلتزم به الطرفان. وفي وقتٍ يصرّ "حزب الله" على أنّ معيار النجاح في مثل هذا الحوار هو أن يكون "غير مشروط" بكلّ ما للكلمة من معنى، يتحدّث البعض في قوى الثامن من آذار عن "خطين منفصلين" داخل تيار "المستقبل"، يبدي الأول حماسة للحوار، في حين أنّ الثاني يسعى لوضع "العراقيل" في وجهه، ويشرح هؤلاء وجهة نظرهم بالإشارة إلى محاولة الفريق "الممتعض" الضرب على وتر الموضوع "الرئاسي" والقول أنّ الحزب بإعلانه ترشيح رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" العماد ميشال عون نعى الحوار قبل أن يبدأ، في وقتٍ كان كلام نصرالله مقصودًا باعتبار أنه أراد "طمأنة" المسيحيين بأنّ هذا الحوار ليس المخوّل بإنتاج الرئيس المسيحي.
وفيما يغمز البعض من قناة عددٍ من النواب الذين لم يتوقفوا عن الهجوم على "حزب الله" بما لا يخدم تهيئة الأجواء لمثل هذا الحوار، حيث تمّ رصد تصريح لأحد نواب "المستقبل" في الساعات القليلة الماضية يصف فيه "حزب الله" بـ"المنظمة الإرهابية"، يصرّ "المستقبليون" على رفض هذه الاتهامات، ويعتبرون أنّ الحديث عن "خطين" داخل "التيار" بات "نكتة سخيفة" لكثرة تكرارها، علمًا أنّ رئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة أدلى بمواقف واضحة من موضوع الحوار مطلع الأسبوع، وهي مواقف سيستكملها رئيس التيار سعد الحريري في حديثه التلفزيوني المرتقب. ويستغرب "المستقبليون" أيضًا سعي  البعض لنقل سياسات "القمع" إلى داخل التيار "الأزرق"، شارحين أنّ الجهوزية للحوار لا تعني انتهاء الخلافات، ولا تعني كمّ الأفواه، لأنها سياسة لم ولن تنسجم مع مبادئ "المستقبل".
ضجّة مفتعلة.. وأكثر!
وبعيدًا عن مواقف الجانبين المعنيّين بالحوار، تستوقف المراقب كمية التصريحات بل الهواجس وعلامات الاستفهام الصادرة عن كتلٍ وشخصياتٍ لا علاقة لها بالمبدأ بمثل هذا الحوار. فهذا متوجّس من أن تأتي نتائج الحوار على حسابه، وذاك يسأل عن جدول الأعمال، وبينهما ثالث يخشى من تكرار "التحالف الرباعي"، ورابع يشكّك بالتوقيت، وخامس يتحدّث عن "نوايا مبطنة".
وتثير هذه المواقف الكثير من الأسئلة لدى المتابع، فلماذا كلّ هذه الضجّة المفتعَلة حول حوارٍ يفترض أن يكون طبيعيًا أكثر من الظواهر الشاذة التي باتت تزخر فيها السياسة اللبنانية؟ كيف يمكن لحوارٍ لم يحصل أن يصبح أكثر أهمية من فراغ رئاسي أكمل شهره الخامس بكلّ ثقة وطمأنينة؟ ولماذا يصرّ البعض على تحميل هذا الحوار أكثر ممّا يمكن أن يحتمل؟
وأبعد من ذلك، منذ متى يصبح حوار ثنائي "الحدث" في لبنان؟ ألم تكن معظم الحوارات المشابهة تأتي فجأة ويتمّ التحضير لها بسرية خوفًا من تشويه "الطبخة"؟ ولماذا غيّر "الطبّاخون" العادة؟ ولماذا لا يكون الحديث المبالَغ فيه في هذا الموضوع مجرّد "تغطية" على الاستحقاقات المؤجّلة، على كثرتها؟
 فلتُعمَّم ثقافة الحوار..
في مطلق الأحوال، يبقى ما لا شكّ فيه أنّ مجرد التقاء أيّ فريقين هو أمر إيجابي يجب البناء عليه، خصوصًا إذا ما كانا فريقين "خصمين" يكاد القيّمون عليهما "يفقدون السيطرة" على الجمهور بعد "شحنات التحريض" التي مدّوه بها طيلة سنوات وسنوات.
وبدلاً من رسم علامات الاستفهام والشكوك حول الحوار "المفترض"، قد يكون الأفضل هو تعميم ثقافة "الحوار" بين مختلف الأفرقاء، شرط أن يكون حوارًا منتجًا، بعيدًا عن الحسابات الآنية والضيّقة..


- موقع يا صور: حزب الله يحاصر إسرائيل بحرياً !
فرض الحصار البحري على الموانئ الإسرائيلية في الحرب المقبلة مع حزب الله، هو أحد السيناريوات الموعودة للحرب، وتتعامل إسرائيل معها كمسلّمة توجب الاستعداد لتداعياتها، من بينها تدريب سلاح البحر على كيفية التعامل مع هذا الحصار وتقليص تبعاته.
وكشفت القناة الأولى العبرية، أمس، أن سلاح البحرية نفّذ قبل أيام مناورة حاكت حرباً في الساحة البحرية ضد حزب الله وصواريخه الدقيقة والبعيدة المدى، ضمن سيناريو للاستخبارات الإسرائيلية يقدر بأن المواجهة المقبلة ستشمل فرض الحزب حصاراً بحرياً على إسرائيل، عبر مهاجمة السفن التجارية المتوجهة من الموانئ الإسرائيلية وإليها، وضرب حقول الغاز ومنشآته التي تُعَدّ ثروة إسرائيلية استراتيجية.
ضابط رفيع المستوى في البحرية الإسرائيلية أبلغ القناة الأولى العبرية أن حزب الله درس ما جرى في عملية "الجرف الصامد" في قطاع غزة، وسيعمد إلى تفعيل قدراته الهجومية بناءً على هذه الدراسة، وذلك بعد أن طور قدراته الصاروخية والمدفعية من كل الأنواع. وقال إن تقدير الاستخبارات يرى أن هذا الحصار سيكون واحدة من مفاجآت الحرب، في اليوم الأول من المواجهة المقبلة.
وأضافت القناة أن "كارثة سفينة ساعر 5" في حرب لبنان الثانية عام 2006، أدت إلى تغيير الوعي في سلاح البحرية، وبات لدى قادة هذا السلاح وضباطه فهم خاص لضرورة حماية السفن والزوارق البحرية عبر وسائل دفاعية متطورة. لكن رغم كل الاستعدادات والجاهزية والمناورات التي تنفذ بين حين وآخر، إلا أن الخشية من كوارث جديدة تلحق بالبحرية الإسرائيلية في الحرب المقبلة لا تزال قائمة، وهي ضمن سيناريوات التقدير الاستخبارية حول هذه الحرب، خصوصاً أنّ من غير المعروف ما إذا كان الحزب يملك بالفعل صواريخ متطورة من نوع "ياخونت" الروسي الصنع، من شأنها أن تشكل تهديداً مباشراً ضد السفن والزوارق الحربية للبحرية الإسرائيلية.
يشار إلى أن وسائل الإعلام العبرية كشفت قبل شهرين أن سلاح البحرية قاصر عن حماية المنشآت الغازية والنفطية في عرض البحر، في حال اندلاع الحرب مع حزب الله. وبحسب ضابط رفيع المستوى في هذا السلاح، هناك نية لشراء سفن حربية جديدة تُناط بها حماية المنصات الغازية في المتوسط، وقد عمد الجيش الإسرائيلي إلى طرح مناقصة دولية بهذا الشأن، مع تقدير أن المناقصة سترسو في نهاية المطاف على الجانب الألماني، الذي زود إسرائيل أخيراً بغواصة رابعة أُضيفت إلى أسطولها البحري.


- المركزية: حزب الله" لم ولن يُقصر في المساعدة في قضية العسكريين.. فنيـش: احتمال الهجوم على قرى لبنانية حدوديـة قائـم
أثار تحرير "حزب الله" أسيره عماد عيّاد من قبضة الجهات الخاطفة في "الجيش السوري الحرّ" في القلمون، استياء أهالي العسكريين المخطوفين، ما دفع بعض الجهات السياسية والاهالي الى مناشدة الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله التدخل في ملف العسكريين المخطوفين وتكليف الحزب بالتفاوض مع الخاطفين.. فهل يدخل الحزب في عملية التفاوض بعد اتهامه بعرقلة المفاوضات مرارا؟
وزير الدولة لشؤون مجلس النواب محمد فنيش أوضح لـ"المركزية" "ان هذا الامر منوط بالدولة، و"حزب الله" سيقدّم المساعدة قدر الامكان في هذا المجال من خلال دوره في الدولة. ونحن داعمون للحكومة في توجهاتها وخياراتها من اجل تحرير العسكريين المخطوفين"، معتبرا "ان هذه المسألة تتطلب الدّقة في التعاطي لانها مختلفة سواء من ناحية المرجعية المعنية بالامر أو لناحية الجهة الخاطفة، إذا الملف في حدّ ذاته مختلف. لذلك، نحن لم ولن نُقصر في المساعدة في دعم ومؤازرة الحكومة وخلية الأزمة المعنية في متابعة الملف".
وعن حديث أهالي العسكريين ان البعض يتهم "حزب الله" بعرقلة المفاوضات، قال "نحن نقدّر مشاعر أهالي العسكريين المخطوفين، لكن هذا الكلام الاعلامي عن الحزب يأتي في إطار التجني والافتراء والتحريض"، مشدّدا على "اننا لم نكن يوما ضدّ التفاوض أو التواصل من اجل معرفة مطالب الخاطفين ودراستها لتحديد ما يُمكن تلبيته منها بغرض الافراج عن العسكريين المخطوفين، وهذا الكلام موثّق ومعروف في جلسات مجلس الوزراء وحتى في الاعلام على لسان السيد نصرالله".
وردا على على سؤال عن موافقة الحكومة على مبدأ مقايضة 50+5 مقابل كلّ عسكري، أكد فنيش "ان هذا الطرح لم يعرض في مجلس الوزراء ولم يتم البتّ به. رئيس الحكومة واللجنة المعنية المؤلفة من الوزراء المعنيين والمدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم يتابعون ملف المخطوفين. والحكومة اتخذت مسار التحرّك وتملك الصلاحية من اجل التواصل والعمل على إطلاق سراح العسكريين".
وعن انتظار المجموعات التكفيرية الفرصة المناسبة لتوجيه ضربة عسكرية جديدة للجيش اللبناني في المناطق الحدودية وفق ما اشاع بعض الاعلام اليوم، لفت فنيش الى "ان علينا ان نكون حذرين وعلى يقظة لان المشروع التكفيري هدفه تخريب مجتمعاتنا ودولنا، ولبنان مستهدف وهو جزء من مشروعه، خصوصا ان هذه الاحتمالات قائمة لان التكفيريونو يعيشون في وضع ضاغط نتيجة وجودهم في الجرود والصقيع، وبالتالي، محاولة الهجوم على قرى لبنانية حدودية احتمال قائم"، مؤكدا "ان الجيش على جهوزية تامة ويُتابع هذا الموضوع، وهو يحظى بالدعم المطلوب".
وعن اجتماعات لجنة الاتصالات الوزارية، قال فنيش "إن هناك ملاحظات إدارية وتقنية ومالية وغيرها على دفتر الشروط، واليوم يتم البحث فيها والنقاش قائم في شكل علمي وموضوعي حتى الوصول الى نتائج نتفق فيها على دفتر الشروط كي تكون المناقصة شفافة لتحقيق الغاية المطلوبة لمصلحة القطاع ولبنان"، مشيرا الى "ان في 5 كانون الاول المقبل سيتم استكمال المناقشات في هذا الملف".


- المركزية: تقارير أمنية الى مواقع القرار الغربي تحرك الدبلوماسية في لبنان.. قلق أميركي على الطائف وحث على انتخاب رئيس لتلافي الانزلاق
رصدت اوساط سياسية لبنانية مطلعة حركة غير عادية في الكواليس الدبلوماسية ظهر بعض جوانبها في جولة اللقاءات التي يعقدها السفير الاميركي ديفيد هيل مع المسؤولين اللبنانيين السياسيين والروحيين، وكان آخرها في الرابطة المارونية. واعربت الاوساط عن اعتقادها ان هذه الحركة لا يمكن ان تكون منفصلة عن "ازمة الازمات" اللبنانية، الشغور الرئاسي...ولم تستبعد الاوساط ان يشكل الحوار المنوي اطلاقه بين تيار المستقبل وحزب الله مقدمة لتعبيد طريق الرئاسة على رغم انه اسلامي – اسلامي، ما دامت القيادات المسيحية التي عهدت اليها مهمة اختيار رئيس اخفقت في مهمتها، غير ان الخيار في مطلق الاحوال يحتاج الى بركة سيد بكركي واثمان باهظة يتلقاها الجانبان مقابل التنازل عن مرشحيهما رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون ورئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع.

 
- العهد: سلاح البحرية الصهيونية يناور على حرب ضد حزب الله.. مناورة بحرية لـ’اسرائيل’ تحاكي مواجهة مقبلة مع حزب الله
كشفت القناة الأولى في تلفزيون العدو ان سلاح البحرية الصهيونية أجرى هذا الأسبوع مناورة تحاكي حرباً ضد حزب الله، وان الجيش الإسرائيلي يتوقع في المواجهة المقبلة أن يحاول الحزب فرض حصار بحري على "تل أبيب" عبر مهاجمة سفن تجارية متوجهة من والى الموانئ الإسرائيلية وضرب حقول الغاز التي تعتبر "ثورة اسرائيلية استراتيجية".
ضابط  في سلاح البحرية الصهيونية  قال للقناة الاولى إن حزب الله قام بدراسة ما جرى في غزة وسيكون هجومياً بعد أن طوّر قدراته الصاروخية والمدفعية من كل الأنواع وسيحاول القيام بعمليات مفاجأة منذ بداية الحرب.
وبحسب القناة، فإن كارثة سفينة ساعر 5 "اخي – حانيت" التي ادت الى مقتل اربعة جنود خلال حرب لبنان الثانية عام 2006 غيرت الوعي في سلاح البحرية، بحيث أصبح هناك فهم بضرورة حماية السفن البحرية عبر وسائل متطورة، ولكن رغم ذلك تبقى الخشية الكبيرة من صواريخ البر – بحر من طراز ياخونت المتطور الذي من غير المعروف اذا كان حزب الله يمتلكه، لكنه يهدد بوضوح القوات البحرية.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها