أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 28-11-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 28-11-2014
- وكالة الجمهورية الاسلامية للانباء (ارنا): قائد الثورة الاسلامیة: الفریق النووی الایرانی المفاوض لم یرضخ للضغط والابتزاز
قال قائد الثورة الاسلامیة سماحة ایة الله العظمی الخامنئی خلال استقباله الیوم الخمیس اعضاء المجمع الاعلی لتعبئة المستضعفین، ان الفریق النووی الایرانی المفاوض تحلی بالنشاط والجدیة والصمود ولم یرضخ لای ضغط وتابع عمله بعقلانیة واخلاص.واشاد سماحته بجهود وجدیة وعزم الفریق النووی الایرانی المفاوض، واشار الی عدم حاجة الشعب الایرانی لکسب ثقة امیرکا واضاف، 'نحن ولنفس السبب الذی لم نعارض فیه مبدا المفاوضات فلسنا معارضین لتمدیدها ایضا وبطبیعة الحال نقبل بای قرار عادل ومنطقی و نعلم بان الادارة الامیرکیة بحاجة الی الاتفاق وهی التی ستتضرر من عدم التوصل الیه '. واشار قائد الثورة الاسلامیة الی الازدواجیة التی تتسم بها تصرفات الجانب الاخر من المفاوضات وقال انهم فی الجلسات الخاصة وفی رسائلهم یتحدثون بشکل، وفی الجلسات العامة یتصرفون بشکل آخر فالولایات المتحدة ترید استغلال المفاوضات لحل مشاکلها الداخلیة مؤکدا ان امیرکا هی التی ستضرر من فشل المفاوضات و'نحن خلافا لها لو لم تصل المحادثات الی اتفاق لم نتضرر من جراء ذلک لان لدینا خیار آخر وهو الاقتصاد المقاوم'.وتطرق سماحة القائد الی محاولات قوی الاستکبار للحیلولة دون تقدم واقتدار الشعب الایرانی قائلا ان الامام الراحل (رض) کان یؤکد دوما علی ضرورة الوقوف بصلابة بوجه امریکا وکان یعتبرالحفاظ علی النظام الاسلامی من اوجب الواجبات . واشار الی مواقف المسؤولین الامریکان ومحاولاتهم للحفاظ علی امن الکیان الصهیونی فی ظل المفاوضات النوویة. وقال: لتعلموا بانه اذا حصل اتفاق نووی او لم یحصل فان الکیان الاسرائیلی یصبح اقل امنا یوما بعد یوم.وتابع ان الهدف الرئیسی للمسؤولین الامیرکیین هو ارضاء الشبکة العالمیة للراسمالیین الصهاینة لان هذه الشبکة تمدهم بالمال وتقدم لهم المراکز والمناصب وفی حال معارضتهم لها ، ستهددهم وتفضحهم او حتی تغتالهم.واضاف سماحته 'وفقا لهذه الحقائق وببرکة الفکرة التعبویة فان الجمهوریة الاسلامیة الایرانیه لن تقهر وان موقفها قائم علی مواجهة الاستکبار والادارة الاستکباریة الامیرکیة، ومن الواضح انه لیست لدینا مشکلة مع الشعب او امیرکا کبلد، بل مشکلتنا مع غطرسة الادارة الامیرکیة ومطالبها المبالغ فیها'.وتطرق سماحته الی الاحداث الداخلیه فی امریکا قائلا ان الإدارة الأمیرکیة تحارب شعبها فی أحداث فیرغسون کما ان شعبیة الاداره الامریکیه بلغت ادنی مستویاتها وهی لیست صادقة مع مواطنیها والشعب الامیرکی لا یثق بنظامه السیاسی ولهذا فهی احوج ما تکون الیوم الی نجاح وانتصار لتجاوز ما تمر به. وفی جانب اخر من تصریحاته تطرق سماحته الی الفکر التعبوی الذی وضع اساسه الامام الراحل (رض) وان هذا الفکر صار الیوم انموذجا یستلهم منه وقال 'ان الفکر التعبوی قد انتقل الی الشعوب الاخری وحقق الانتصارات فی العراق وسوریا ولبنان وفی القدس الشریف، وبفضل هذا الفکر سیتم انقاذ المسجد الاقصی المبارک.'واکد انه بناء علی ذلك وببرکة الفکر التعبوی اصبحت الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة لا تقهر، معتبرا ان ایران اصبحت عصیة علی الهزیمة فی ضوء تعبویة الغالبیة العظمی من ابناء الشعب .واعتبر قائد الثورة الاسلامیة، 'الشعور بالمسؤولیة الانسانیة والالهیة' و'البصیرة'، بانهما الرکنان الاساسیان لفکر التعبئة المنطقی'.
- النشرة: زوار بري للنشرة: الحوار قبل نهاية العام وسلاح المقاومة وسوريا ليسا على جدول الاعمال
نقل زوار رئيس المجلس النيابي نبيه بري لـ"النشرة" ان لا شروط للحوار بين "حزب الله" وتيار "المستقبل" ويفترض ان يكون قبل نهاية السنة، واعرب بري عن استعداده ان يكون التحاور في عين التينة او المجلس النيابي مؤكدا انتظاره لمسودة جدولي الاعمال من حزب الله وتيار المستقبل. وقال بري للنشرة:"اجزم ان موضوع سلاح المقاومة وسوريا ليسا في جدول الاعمال".
- موقع تيار المستقبل: فتفت: "14 آذار" تدعم الحريري في الحوار
سأل عضو كتلة "المستقبل" النائب احمد فتفت هل اولوية "حزب الله" هي الدولة اللبنانية ومصالح لبنان ام خياراته الاستراتيجية والمصالح الايرانية في المنطقة؟ فتفت وفي حديث الى اذاعة "صوت لبنان" (100.5) اليوم (الخميس)، تطرق الى الحوار بين "تيار المستقبل" وبين "حزب الله"، وقال: "ليس الموضوع اليوم موضوع طرح افكار جديدة بل تأكيد ما كنا نطالب به دائما اي وجوب ان نجلس جميعا على طاولة واحدة في ظل هذه الظروف الصعبة على كل الاصعدة لايجاد حلول منطقة وتوافقية وهذا ما كنا نحن وكل قوى "14 آذار" نطالب به عبر مبادرتها التي اطلقتها في آب الماضي تحديدا بخصوص موضوع رئاسة الجمهورية الذي هو المدخل لاعادة تفعيل عمل الدولة وحماية لبنان". اضاف: "نحن سننتظر جواب "حزب الله" ولكن يجب ان يكون هناك جدول اعمال للحوار وموضوع الرئاسة نقطة اساسية ويجب ان يكون الامر واضحا، نحن لا نبحث في شخصية الرئيس بل بضرورة ان يكون هناك انتخاب وايجاد آلية فموضوع من سيكون الرئيس وما سيكون برنامجه هذا يبحث على طاولة حوار وطني لا حوار ثنائي، وخصوصا بوجود الاطراف المسيحية". وأوضح ان "قوى "14 آذار" اعربت عن دعمها للرئيس سعد الحريري في هذا الحوار، "وحتى هذه اللحظة لم يحدد جدول اعمال هذا الحوار". الى ذلك، رأى فتفت ان "حزب الله" كما فعل في قضية اسيره يمارس سياسة التجاهل للدولة اللبنانية واستعلاء عليها، "ونحن نعرف ان البلد يعيش مرحلة خطيرة وهذا يتطلب من الجميع ان يتحمل مسؤولياته ونحن سنضع الجميع امام مسؤولياتهم وسنرى اذا كان الطرف الآخر مستعد لتحمل المسؤولية".وختم بالقول: "الموضوع ليس فقط جدول اعمال بل مدى الالتزام بنتائج الحوار ففي السابق "حزب الله" خزل اللبانيين في كثير من الاماكن".
- النشرة: الجيش: إنتشار للجيش في حي الشراونة بعد تعرض احد المراكز لإطلاق نار
اعلنت قيادة الجيش - مديرية التوجيه في بيان انه "بتاريخه عند الساعة 17,30 تعرض أحد مراكز الجيش المنتشرة في محلة حي الشراونة - بعلبك لإطلاق رشقات نارية بالأسلحة الحربية الخفيفة، على الفور ردت قوى الجيش على مصادر النيران، ونفذت إنتشارا واسعا في المحلة، وباشرت بتنفيذ عمليات دهم واسعة لأماكن مطلقي النار لتوقيفهم وإحالتهم على القضاء المختص".
- النشرة: النصرة تمهل الحكومة 24 ساعة للبدء بالمفاوضات والا ستعدم أحد العسكريين
أشارت جبهة "النصرة" الى أن "حزب الله" هو الجانب الوحيد الذي يعرقل المفاوضات بملف العسكريين، وهو نفسه الذي يدعي اليوم أنه حريص على إطلاق سراح أسراه وكان آخرهم الأسير عماد عياد"، معتبرة أن "حزب الله" لم يطلق سراحه بمفاوضات شريفة أو عمليّة بطولية إنما استغل وجود أخوات مسلمات في مناطق يستحلها ضمن الأراضي السورية فاعتقلهن وهدد ذويهن بإغتصابهن وتعذيبهن وقتلهن علماً أن ذويهن هم من كانوا يحتجزون الرافضي عماد وهم يتبعون لفصيل من الجيش الحر".
وأنذرت "النصرة" في بيان "الحكومة اللبنانية العميلة لحزب إيران والتي تخدم مصالحه الإنذار الأخير لبدء عملية المفاوضات بشكل جدي وإلا سنبدأ بتنفيذ حكم القتل بحقّ أحد أسرى الحرب المحتجزين لدينا بعد 24 ساعة من تاريخ صدور هذا البيان، وإن أرادت الحكومة أن تثبت جديتها في متابعة المفاوضات عمليا فعليها إطلاق سراح الأخت المسلمة جمانة حميد كبادرة حسن نيّة من سجونها الظالمة، ومن ثمّ البدء بتنفيذ الإقتراح الذي اختارته الحكومة في عملية المبادلة وإن لم تستجب فسنقوم بتنفيذ الإنذار، وسنغير المقترحات التي تم طرحها في بياننا السابق".
ورأت أن "مطالبة الحكومة اللبنانيّة بالحفاظ على سريّة المفاوضات يهدف إلى المماطلة وإخفاء هيمنة الحزب على القرار الحكومي أمام الشعب اللبناني"، لافتة الى أن "محاولات الحكومة المستمرّة في تسليم بعض الأسرى للنظام النصيري يدل على عدم اهتمامها بملف المبادلة وحرصها على خدمة مصالح الحزب الإيراني الساعي إلى إفشال المفاوضات".
ـ النشرة: جريج عن سلام: لا يمكن المقارنة بين مقايضة اسير حزب الله وملف العسكريين
نقل وزير الاعلام عن رئيس الحكومة تمام سلام في بداية جلسة الحكومة، تأكيده أنه "لا يمكن المقارنة بين مقايضة اسير "حزب الله" وملف العسكريين الرهائن، واستمرار التفاوض لتحرير العسكريين"، لافتا الى أن "سيلام تطرق في بداسة الجلسة الى موضوع الامن الغذائي والحملة التي قامت بها الوزارات في هذا الشأن".
ـ النشرة: سليم سلهب: على "حزب لله" و"المستقبل" ادارة الخلاف بينهما
لفت عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب سليم سلهب الى أن "رئيس مجلس النواب نبيه بري في مرحلة سابقة كان قد أوحى بقليل من التفاؤل عندما طرح اقتراح النظام المختلط الذي كان قد قدّمه النائب علي بزي، علماً أن هذا الإقتراح يحظى بشيء من التفاهم قد يوصل الى إتفاق على قانون للإنتخابات النيابية"، معتبرا أن "كلام الرئيس بري بالأمس عن عدم ارتياحه لأجواء مناقشة قانون الإنتخابات في لجنة التواصل، كأن فيه تحضير لإعلان فشل عمل اللجنة بعد انتهاء مهلة الشهر".
وأشار سلهب في حديث الى وكالة "أخبار اليوم"، الى أنه "في حال فشل مثل هذا التوافق فإن هناك من سيحمل المسؤولية لرئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون الذي كان قد شدد على أهمية تفسير المادة 24 من الدستور، لا سيما لجهة تفسير معنى المنافسة الحقيقية"، لافتا الى أن "التمديد للمجلس النيابي لم يكن شعبوياً، وبعدما تحدّث البعض عن أجواء ايجابية بالنسبة لقانون الإنتخابات، نجد اليوم ان ليس هناك أي توافق في هذا المجال".
أما بالنسبة الى الحوار بين تيار "المستقبل" و"حزب الله"، اعتبر أن "جو الإحتقان السائد في البلد ينخفض في حال عقد مثل هذا الحوار"، مشيراً الى أن "لا إمكانية للجانبين للإتفاق على كل شيء، بل أقلّه عليهما الإتفاق على إدارة الخلاف بينهما بطريقة ايجابية".
وأوضح سلهب أن "اجتماع "المستقبل" و"حزب الله" وحدهما لا يؤدي الى حلّ بالنسبة الى الإستحقاق الرئاسي، بل هناك فئات أخرى مختلفة فيما بينها لا تشترك في هذا الحوار في الوقت الحالي"، لافتا الى أن "هناك جهات عدة لها كلمتها في رئاسة الجمهورية، منهم التيار "الوطني الحر"، النائب وليد جنبلاط، "القوات" و"الكتائب".
ورأى أن "لقاء "حزب الله – المستقبل" غير كافٍ للإتفاق على رئاسة الجمهورية، بل مثل هذا الأمر يحتاج الى توافق المجتمع السياسي ككل"، متسائلا "هل الدويلة انتصرت على الدولة بعدما نجح "حزب الله" في تحرير الأسير لدى المسلحين السوريين عماد عياد"، معتبرا أنه "من خلال هذا الكلام هناك مَن يعرقل قضية العسكريين الرهائن، من خلال الايحاء أن المفاوضات بين "حزب الله" وخاطفي عياد، هي السبب وراء تأجيل الإفراج عن العسكريين".
وأكد أن "هذا الأمر غير صحيح، بل على العكس يجب العمل على الإستفادة من هذه الايجابية التي تمثّلت بإطلاق سراح عياد للوصول الى نتيجة ما"، محذرا من "القيام بأخطاء قد تضر بالفريق الذي يقوم بالتفاوض، دون اعتبار أن تحرير أسير "حزب الله" عمل سلبي بالنسبة لتحرير المخطوفين العسكريين".
ـ موقع القوات: المقداد: مساعٍ جدّية لتسليم المطلوبين بجريمة بتدعي
منذ مجزرة بتدعي التي ذهب ضحيتها صبحي فخري وزوجته نديمة وجرح ابنهما روميو والمساعي السياسية والحزبية تنشط في اكثر من اتجاه لتوقيف المجرمين وسوقهم الى العدالة تفادياً لانزلاق منطقة بعلبك-الهرمل الى مصير مجهول قد تطال تداعياته كل لبنان.
وفي هذا الاطار، عُقد الاربعاء في منزل ياسين جعفر في بيروت لقاء ضم رئيس الهيئة الشرعية في “حزب الله” الشيخ محمد يزبك ونجليه والنائبين علي المقداد ونوّار الساحلي بحث في كيفية تطويق ذيول الجريمة وسوق المجرمين الى القضاء.
وعلى هذا الخط، اكد النائب علي المقداد لـ”المركزية” وجود “مساعٍ “اكثر” من جدّية لتسليم القتلة”، ولفت الى اننا “نتواصل مع الجيش وكل المعنيين، ومع آل جعفر بالتحديد كي يتدخلوا لتسليم الجناة”.
وشدد على ضرورة “توقيف ومُحاكمة من ارتكب الجريمة المروّعة التي ذهب ضحيتها الشهيدان صبحي فخري وزوجته نديمة”، واوضح ان “جعفر شدد خلال اللقاء على ضرورة القاء القبض سريعاً على المجرمين، وكان متجاوباً جداً معنا لحلّ هذه القضية”.
وكشف المقداد عن “لقاءات ومساع يقوم بها نوّاب منطقة بعلبك – الهرمل والشيخ محمد يزبك بعيداً من الاعلام لحلّ هذه القضية بتسليم القتلة”.
من جهته، اكد النائب العام على ابرشية بعلبك-دير الاحمر المارونية المونسنيور حنا رحمه، عبر “المركزية” ان “لنا ملء الثقة بالشيخ يزبك الذي نجح في حلّ قضايا عدة في المنطقة”، واشار الى “زيارات مُرتقبة لفاعليات منطقة دير الاحمر وعائلة الضحيتين في اتجاه مسؤولين امنيين وروحيين لشكرهم على مواساتهم بالمجزرة ووضعهم في تفاصيلها وتداعياتها”.
وشكر المونسنيور رحمه آل جعفر “على الايجابية التي ابدوها في بيانهم الثاني الذي اعلنوا فيه انهم بتصرف آل فخري بخلاف بيانهم الاوّل الذي اشاروا فيه ان ما حصل نتيجة تدافع داخل البيت وبان إطلاق النار بدأ من اكثر من جهة ما ادى الى استشهاد اخوة اعزاء”، لكنه شدد في المقابل على ان “مطلبنا واضح وهو تسليم الجناة للعدالة”، واكد اننا “سنستمر بالضغط في الاتجاهات كافة لتسليم الجناة وكي لا تتكرر مثل هذه الحوادث، لاننا لن نسمح بمرور المذبحة وكأن شيئاً لم يكن”.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها