ابرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 10 كانون الأول 2014.
ابرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 10 كانون الأول 2014.
النهار
تردّد أن لقاء عُقد بين حلفاء للبحث في البدائل الرئاسية وخرَج منه البعض غاضباً.
يستعد أصحاب عقارات في محيط البطريركية المارونية في بكركي للمطالبة بإعادة تصنيف عقاراتهم والسماح لهم بالبناء فيها.
السفير
رصد متابعون للمشهد الاقليمي بداية توتر في العلاقة الجزائرية ـ المصرية على خلفية احتمال قيام الجيش المصري بعملية أمنية في ليبيا.
حاول التيار السياسي الأبرز في "14 آذار" التعويض عن اللقاء العاصف بين رئيس كتلته النيابية وموفد أجنبي بالمشاركة الحاشدة في احتفال أقيم على شرف الضيف.
من المتوقع أن تسمع شخصيات مارونية كلاما قاسيا من سفير دولة خليجية على خلفية عدم قيامها بأي دور في الاستحقاق الرئاسي.
المستقبل
يقال
إنّ زوّار وزير التربية والتعليم العالي الياس بوصعب لمسوا استغرابه لما تردَّد في وسائل الإعلام عن "تسجيل نقاط" بين "التيّار الوطني الحرّ" وتيّار "المستقبل" في مجلس الوزراء، مؤكداً تطابق وجهات نظر التيّارين حول معظم النقاط الخلافية.
اللواء
تؤكد مصادر دبلوماسية غربية أن الموفد الروسي بحث مطولاً مع أمين عام حزب فاعل الملف الرئاسي اللبناني.
اتخذت كتلة نيابية ما يلزم من إجراءات لاستقبال رئيس حزب مسيحي، رداً على تجاهلها من وزير "حليف" خلال زيارته للمنطقة الحدودية.
يشكو موظفون من انتماء طائفي ما، من تعطيل دورهم في وزارة خدماتية، بسبب هيمنة فريق معروف يُدار استشارياً!
الجمهورية
قالت مصادر ديبلوماسية إن النظام السوري الذي يخوض مواجهات ضارية في الداخل ليست له المصلحة ولا القدرة في الدخول في حرب مع "اسرائيل".
قال ديبلوماسي عربي إن قمة الدوحة ستشكل مناسبة لتجديد الدعم للعملية السياسية الإنتقالية المتمثلة في "جنيف - ?" و"جنيف ?" وليس للمبادرات المتضاربة.
رأت أوساط وزارية أن الحراك الدولي يؤشر إلى تنامي الإهتمام بالإستقرار في لبنان ومحاولة وضع حدّ لأزمة الفراغ الرئاسي.
البناء
لوحظت في الآونة الأخيرة الحركة الكثيفة للموفدين الدوليين إلى لبنان، بالتوازي مع سفرات رئيس الحكومة تمام سلام ووزير الخارجية جبران باسيل إلى الخارج.
واللافت أنّ هذه الحركة الديبلوماسية الأجنبية على الساحة اللبنانية لا تزال بلا بركة، حيث لا نتائج عملية بعد، لا على صعيد تسليح الجيش لمواجهة الإرهاب، ولا على مستوى رئاسة الجمهورية التي لا تزال شاغرة، ولا في قضية النازحين التي تضغط على لبنان، وفي المقابل لا تبدي الوفود إلا التضامن الكلامي مع لبنان!