أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 27-12-2014
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 27-12-2014
- القوات اللبنانية: المشنوق: الحوار مع “حزب الله” لتخفيف الاحتقان ولن نبحث أسماء رئاسية بل في امكانية التوافق
أوضح وزير الداخلية والبلديات نهاد المشنوق أن الحكومة هي “اطار لتسهيل امور الدولة والبلد، وليست اطارا للبحث السياسي او لمناقشة نقاط اختلاف او اتفاق”.
وأكد ان “الحوار له طبيعة اخرى، طبيعة الحوار الرئيسية هي تخفيف الاحتقان السني الشيعي في لبنان بعد الانتشار لهذا الاحتقان الذي يمتد من اليمن الى العراق وسوريا”.
وعن وجهات النظر التي تقول ان الحوار يعطي صك براءة ذمة لحزب الله وسياساته، أكد ان “هناك نقاط اختلاف بيننا وبين حزب الله تتعلق بأمرين رئيسيين، الاول هو الانتقال ودعم سوريا والنظام السوري عسكريا وهذه نقطة خلاف واضحة ومعلنة، والثاني يتعلق بمسار المحكمة الدولية التي اتهمت 4 من اعضاء حزب الله باغتيال الرئيس الحريري او المشاركة في اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، وبالتالي هاتان النقطتان لن يطرحا على طاولة الحوار باعتبارهما ربط نزاع بيننا وبين حزب الله، هناك امور اخرى يمكن البحث فيها".
وأوضح ان “الحوار لن يكون حول اسم الرئيس او حول الاتجاه السياسي للرئيس، بل سنبحث في امكانية التوافق حول رئيس له طبيعة وفاقية من دون تسمية”.
وعن ما قاله إن لا جعجع ولا عون سيكونان رئيسين، قال: “نعم هذا الكلام صحيح، هذا ما اقصده بالرئيس الوفاقي او التفاهم على الطبيعة الوفاقية للرئيس، لان الدكتور جعجع مرشح 14 اذار بطبيعة الحال وهو مواجه للطرف الاخر، والعماد عون مرشح 8 اذار وبطبيعة ترشيحه مواجه لنا، لذلك لا يمكن ان يكونا المرشحين للمنصب الرئاسي”.
وسئل ان الحوار مع الحزب هو تعبير عن فشل الحوار الذي سبق وبدأ مع التيار الوطني الحر، فأجاب: “على الاطلاق نحن مصرون وسنستكمل في كل وقت الحوار والتعامل مع الجنرال عون لان هذا له علاقة بالتماسك السياسي والوطني في البلد في المرحلة التي نعيشها”.
وعدد ثلاث عناصر رئيسية يمكن اعتمادها لمواجهة التطرف والتكفير السائد في العالم العربي وفي لبنان، وأوضح أن “العنصر الاول هو الحد الادنى من التماسك الوطني، وهذا التماسك يفترض الحوار مع حزب الله والجنرال ميشال عون ومع كل القوى السياسية”.
وأشار إلى أن “العنصر الثاني يتعلق بالاحتراف الامني، اي ان يكون هناك احتراف امني بالتعامل مع ظاهرة جديدة على المجتمع اللبناني لا يمكن التعامل معها بالوسائل العسكرية التقليدية ذاتها”، مشدداً على ان “العنصر الثالث هو الشجاعة الفقهية ان يكون هناك رجال دين، وجو ديني، ودار افتاء وجهاز ديني قادر على مواجهة المنطق الديني التكفيري الذي يسود في هذه الايام، لانه يمكن ان يؤثر كثيراً، خصوصاً على الاجيال الشابة من المجتمع اللبناني المسلم”.
وعن القول بتوفير غطاء سياسي لجهات سنية متشددة، جزم بأن “هذا الكلام غير صحيح على الاطلاق، والدليل ان الجيش اللبناني عندما قرر ان يقضي على ظاهرة الشيخ احمد الاسير العسكرية وقفنا الى جانب الجيش، وعندما قرر الجيش اللبناني ان يقضي على ظاهرة عسكرية اخرى في طرابلس لها طبيعة تكفيرية دينية ايضا وقفنا الى جانب الجيش اللبناني، وما اقصد بالمجموعات التي لها طبيعة تكفيرية دينية اشير بها الى كل المجموعات التي اعتقلت او التي لم تعتقل حتى تحديدا بعض الاشخاص في باب التبانة، فلا يمكن ظلم منطقة بكاملها ولكن هناك بعض الاشخاص الذين اتخذوا من التطرف الديني وسيلة للتسليح ومواجهة الدولة اللبنانية تحت شعار نصرة الدولة الاسلامية مثلا”.
وعن محاكمة الاسلاميين الموقوفين في سجن رومية أخيراً، ذكّر بأن “الغطاء السني المعتدل لم يمنع محاكمتهم، بل على العكس تماما كان دائما يشجع ويحرض ويطالب بمحاكمتهم”.
وعن رفض مبادلة المخطوفين العسكريين بالاسلاميين في سجن رومية، كرر أنه “لا يجوز ان تجري المفاوضات الا بعد تعهد من كل المجموعات المسلحة في منطقة عرسال السورية بوقف القتل”، وسأل: “على ماذا نتفاوض ان كلما فاوضنا قتلوا واحدا من هؤلاء العسكريين، الذين نرى انهم ابطال من وجهة نظرنا”، ملاحظاً أن “التفاوض في ظل القتل ليس تفاوضا بل هو تفاوض لا يوصل الى نتيجة”.
وعن امره باستخدام القوة في التعامل مع تظاهرات اهالي العسكريين، قال: “يحق لهم التظاهر وان ما حدث انني اعترضت عملياً وفعلياً على قطع طريق دولية احتجز خلالها 100 الف لبناني في سياراتهم، وهذا الامر لم يكن برغبة اهالي العسكريين بل كانت التعليمات تأتي من الخاطفين”.
وإذ جزم بأن “داعش والنصرة تنظيمان ارهابيان قاتلان خاطفان لعناصر من الجيش وقوى الامن الداخلي اللبناني”، قال: “لا اقر شيئاً لا من تصرفهم ولا من عقيدتهم ولا من سياستهم لانهم يعتدون على الارض اللبنانية وعلى الجيش اللبناني وعلى قوى الامن الداخلي اللبناني”.
وعن جديد ملف قضية اغتيال اللواء الشهيد وسام الحسن، ختم: “سبق ان قلت انني لن اعلن اي شيء قبل اكتمال الصورة نهائياً، ما لدينا حتى الآن يؤشر جدياً الى افراد والى وقائع ولكن لن نعلن اي شيء واضح وصريح قبل اكتمال المعلومات وعناصرها”.
- النشرة: الجسر يأمل استمرار الحوار مع حزب الله بالروحية عينها للوصول الى نتائج
لفت عضو كتلة "المستقبل" النائب سمير الجسر الى "اننا متحمسون للحوار وفي السابق بدأنا حوار قبل دعوة رئيس المجلس النيابي نبيه بري مع مختلف القيادات السياسية، وحتى بعد العام 2008 كنا متحمسين للحوار في بعبدا"، مشيرا الى "اننا دائما اهل حوار".
واكد الجسر في حديث تلفزيوني، "اننا كنا صريحين في اللقاءات التمهيدية وفي اللقاء الاول مع حزب الله"، لافتا الى ان "هناك ثوابت لا نتخلى عنها ولكن هذا لا يمنع من الدخول في حوار على امور اخرى من الممكن ان تكون تشكل هاجسا لدى الفريقين"، معتبرا ان "اي تواصل في هذا الاتجاه ممكن ان يوصلنا الى نتائج ايجابية"، املا ان "تستمر الامور بالروحية عينها للوصول الى نتائج ايجابية ولكن يجب ان يكون هناك الية للعمل".
- النشرة: حسن فضل الله: دخولنا باي حوارليس لتقطيع الوقت بل للوصول لنتائج ايجابية
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد فضل الله انه "من المفترض ان تجتمع الفئات الاساسية وان يكون هناك تفاهم وطني بين الجميع"، مؤكدا "اننا نؤمن بأن هذا البلد لا يحكم الا بالشراكة الاسلامية- المسيحية".
ولفت فضل الله في حديث تلفزيوني، الى ان "حزب الله يؤمن بعد التجربة الطويلة له ان معالجة المشاكل الداخلية لا يكون الا بالحوار للوصول الى تفاهم وطني"، مشيرا الى ان "الاستئثار والتفرد في الحكم لا احد يستطيع الوصول من خلاله الى اي نتيجة"، مؤكدا ان "دخولنا في اي حوار ليس لتقطيع الوقت بل للوصول الى نتائج ايجابية"، معتبرا انه "اذا باقينا واقفين عند القضايا الاساسية نبقى في اماكننا"، كاشفا ان "الجلسة الاولى للحوار مع تيار المستقبل كانت جدية ومسؤولة والمناخ كان ايجابي والنقاش صريح".
واوضح فضل الله ان "رئيس المجلس النيابي نبيه بري عندما مهد لهذا الحوار لم يمهد له فقط من اجل جلسة ومن ثم ننتهي بل كان هناك مقدمات"، قائلا:"لنرى كيف ممكن ان نتقدم بالجو الايجابي الى الامام".
ـ النشرة: الراعي: لا فيتو على احد وجددنا امام وفد حزب الله ضرورة انتخاب رئيس
نقلت اذاعة "صوت لبنان" عن البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي، تأكيده أن "بكركي لا تضع أي فيتو على احد ولا تدخل في لعبة الاسماء"، لافتا الى أننا "جددنا امام وفد "حزب الله ضرورة الاسراع بانتخاب رئيس للجمهورية".
ـ موقع القوات: محفوض: موقف “حزب الله” من بكركي عن رئاسة الجمهورية لا يخدم الحوار
رأى رئيس “حركة التغيير” عضو الامانة العامة لقوى “14 آذار” ايلي محفوض، ان موقف حزب الله عن رئاسة الجمهورية من بكركي، لا يخدم اجواء الحوار”، وقال في تصرح اليوم: “لم يكن حزب الله بحاجة لتكبد عناء زيارة بكركي لمجرد التذكير بأن مرشحه للرئاسة هو النائب العماد ميشال عون، وعليه ان يفهم ان عناده بعدم تأمين النصاب لجلسة انتخاب الرئيس هو الأزمة”. واعتبر ان “حوار حزب الله وتيار المستقبل لن يؤدي الى تمكين الحزب من إقناع محاوره بالسير بمرشحه، بالمقابل قد ينجح تيار المستقبل بدفع الحزب للمشاركة بجلسة انتخاب الرئيس وهذا ما نعول عليه”. واشار الى ان “الاشكالية الحقيقية مع “حزب الله” بالإمكان فك شيفرة تعقيداتها لحظة يتحرر الحزب من سطوة ايران عليه”.
ـ النشرة: المفتي دريان: الحوار بين حزب الله والمستقبل سيؤسس لحوارات أخرى
أشار مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان إلى ان "المتتبع للسياسة السعودية يلاحظ أن توجهات الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز هي رعاية الحوار داخل السعودية والحوار بين البلدان العربية، فلبنان في قلب السعودية، وسيكون موضع اهتمام كبار المسؤولين السعوديين".
وفي كلمة له من مطار بيروت الدولي بعد عودته من السعودية، أوضح ان "اللقاء مع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري كان مهما ومثمرا، وبحثنا معه في الكثير من القضايا اللبنانية، ولمسنا منه حرصه على إنجاح الحوار الذي بدأ بين تيار "المستقبل" و"حزب الله". هذا الحوار نعول عليه جميعا في أن يخرج هذا البلد من حال التشنج المذهبي القائم إلى مرحلة الانفتاح بين المذاهب وتغليب الوحدة الاسلامية على غيرها من المصالح. وأعتقد تماما أن هذا الحوار الذي بدأ، سيؤسس لحوارات أخرى أشمل وأعمق بين كل اللبنانيين وبين الأفرقاء اللبنانيين، حتى يتم التأكيد أن هذا التلاقي وهذا الحوار يحلان الكثير من القضايا العالقة ويرجعان الطمأنينة والاستقرار الى هذا البلد".
ـ النشرة: نعيم حسن أمل أن يؤدي حوار "حزب الله" و"المستقبل" لانتاج رئيس للجمهورية
أمل شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز، الشيخ نعيم حسن أن "تنسحب أجواء الحوار الذي بدأ بين تيار "المستقبل" وحزب الله على جميع القوى السياسية في البلاد، بما يؤسس لتضامن وطني عريض يوصل إلى انتخاب رئيس الجمهورية ويعيد الحياة الطبيعية إلى مختلف مؤسسات الدولة، ويُمتّن السلم الأهلي في مواجهة التحديات الخطيرة التي تحيط بلبنان من كل حدب وصوب".
ـ النشرة: انهيار أرضي قرب ساحة البراق بسبب الحفريات الاسرائيلية
أفاد مراسل "النشرة" في فلسطين، عن حدوث إنهيار أرضي قرب ساحة البراق في المسجد الأقصى نتيجة للحفريات الإسرائيلية التي تقوم بها اسرائيل بزعم بناء الهيكل.
وأوضح أن السلطات الاسرائيلية قامت بحفر نفق أسفل المنطقة المذكورة وباب المغاربة ما أدى إلى حدوث ذلك.
ـ النشرة: وفد سوري سيغادر للكويت لاعادة فتح السفارة يوم الاثنين المقبل
أكدت مصادر سورية مطلعة لـ"النشرة" أن وفداً دبلوماسياً سورياً سيغادر الاثنين إلى الكويت على رأسه السفير السوري في الكويت لاعادة فتح السفارة المغلقة منذ عشرين شهرا .ً
وستعيد السفارة السورية في الكويت فتح أبوابها لتقديم الخدمات القنصلية الاثنين المقبل وسيرفع العلم السوري مجدداً على مبنى السفارة.
وستعاود السفارة ممارسة عملها المعتاد في رعاية مصالح المقيمين السوريين بالكويت والبالغ عددهم حوالي 130 ألفا.
وكانت دمشق أغلقت سفارتها بالكويت في نيسان الماضي بالإضافة إلى سفارات في دول غربية وعربية أخرى منها سفارتها في السعودية.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها