أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 09-01-2015
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 09-01-2015
- النشرة: مرصد البحرين: موجة استدعاءات رجال الدين والخطباء استمرار لسياسة التضييق
اعرب قسم الحريات الدينية بمرصد البحرين لحقوق الإنسان، في بيان عن استغرابه من إقدام السلطة خلال هذه الفترة على جملة من الاستدعاءات لعدد من رجال الدين والخطباء والمنشدين على خلفية أنشطتهم الدينية، معتبرًا أن "هذه الحملة الرسمية تأتي في إطار مواصلة التضييق على الخطاب الديني وممارسة الحريات الدينية".وأشار المرصد إلى أن آخر هذه الإجراءات تم باستدعاء المنشد علي عبدالجبار لمركز شرطة البديع، وسبقه استدعاء الخطيب الشيخ بشار العالي، للمركز نفسه، وتم التحقيق معه لمدة ساعة على خلفية محاضرة ألقاها خلال موسم عاشوراء 1436هـ، ثم تم إخلاء سبيله. وأشار كذلك إلى استدعاء إمام مسجد أبوصيبع الشيخ فاضل الزاكي، يوم الأحد الماضي، والتحقيق معه، واتهامه بـ"إلقاء قصيدة تحرض على كراهية النظام".وذكر المرصد أن حملة الاستدعاءات لم تتوقف منذ أشهر، ففي حين تم استدعاء قيّم ومؤذن مسجد مؤمن بالعاصمة المنامة إلى مركز شرطة النعيم يوم الخميس الماضي، على خلفية إقامة صلاة مركزية في المسجد، فإن الشيخ محمد المنسي تم استدعاؤه كذلك بتاريخ 3 كانون الاول 2014، والتحقيق معه في مركز شرطة مدينة حمد، بشأن محاضرة القاها في السادس من محرم العام الماضي.وذكر المرصد أن سلسلة الاستدعاءات طالت الخطيب الشيخ عبدالمحسن ملا عطية الجمري أيضًا، صباح الأحد 30 تشرين الثاني 2014، وتم إخلاء سبيله بعد التحقيق معه بشأن حديثه عن المفصولين في إحدى محاضراته في مأتم بن نايم بالمنامة خلال موسم محرم، وقد سبقه استدعاء المنشد مهدي سهوان وآخرين على خلفيات مشاركاتهم في موسم عاشوراء 1436هـ.وجدد مرصد البحرين لحقوق الإنسان تأكيده ارتفاع منسوب الانتهاكات في عاشوراء 1436هـ بنسبة 56 بالمقارنة مع عاشوراء العام 1435هـ.
- موقع تيار المرده: "النصرة" تفجر مقام الإمام النووي في درعا
قامت جبهة النصرة بتفجير مقام الإمام النووي في بلدة نوى بريف درعا في سوريا على غرار ما تقوم به داعش من تفجير الاضرحة والجوامع التاريخية.
- ليبانون ديبايت: خاص: هذا ما سيقوله نصر الله غداً
أفادت معلومات خاصة لموقع "ليبانون ديبايت" عن ان امين عام "حزب الله" السّيد حسن نصر اللّه والذي سيتحدث غداً خلال مهرجان يقام في ثانوية المهدي، سيتناول خلال كلمته مواضيع عدة منها:
1- حوار "حزب الله" مع "تيار المستقبل".
2- الثوابت في الوضع الميداني السوري والعراقي.
3- الوضع في البحرين.
4- مفهوم الوحدة الاسلامية بمناسبة ولادة النبي.
5- مواجهة التكفير.
واشارت المعلومات الى امكانية تطرق نصر اللّه الى العمليّة الارهابيّة التي استهدفت صحيفة "شارلي ايبدو" في العاصمة الفرنسية باريس.
- موقع الحدث نيوز: خبراء عسكريون: “النُّصرة” ستواجه أخطر تكتيكات حزب الله
لم يشفع الهجوم الأخير الذي شنّته “جبهة النصرة” فجر السبت الفائت باتجاه موقع متقدم لمقاتلي حزب الله في نقطة المسروب؛ شمال غرب فليطة، مرة أخرى، بتسجيل أي خرق في جدار أداء وتحصينات الحزب في تلك المنطقة، سوى أنه ارتد – على غرار سابقيه – نتائج سلبية دامية في صفوف قياديي “الجبهة”، حاصداً 41 قتيلاً، إضافة إلى وقوع اثنين من أبرز قادتها الميدانيين في القلمون في قبضة مقاتلي الحزب، حسبما أشارت معلومات أمنية وُصفت بالموثوقة. ورغم ضخامة الهجوم الأخير، والمساعدة الخلفية “الإسرائيلية” لـ”النصرة”؛ لوجستياً واستخباراتياً، إلا أن تكتيكات مقاتلي الحزب رسمت خطوطاً حمراء منعت “الجبهة” من تحقيق أهدافها في الداخل اللبناني، خصوصاً في بعض بلدات وقرى البقاع الشمالي، وأكثر من ذلك، ووفق ما سرّب أحد مسؤولي فريق 8 آذار، جهّزت قيادة حزب الله خطة جديدة للمواجهة المقبلة على وقع الكمائن، وصفها خبراء عسكريون استناداً إلى وقائع كيفية صدّ هجوم مقاتلي “النصرة” الأخير، بـ”أخطر تكتيكات الحزب”، والتي ستفاجئ “إسرائيل” و”النصرة” على سواء، على طول السلسلة الشرقية، كما على الحدود اللبنانية الجنوبية، حيث يتابع حزب الله، وعبر رصد دقيق، عبور شحنات الأسلحة الحربية “النوعية” من ضباط “إسرائيليين” إلى قياديين في “جبهة النصرة” في القنيطرة، تحضيراً لتمريرها باتجاه نقاط تماس الحزب في المقلب الآخر في جبل الشيخ، تحديداً في شبعا والعرقوب.مصادر أمنية متابعة أشارت إلى محاولات مستميتة من قبَل قادة “جبهة النصرة” لتسجيل خرق لافت في جدار خطوط مقاتلي حزب الله المنتشرين على طول الحدود اللبنانية – السورية، للانقضاض على قرى في منطقة البقاع الشمالي بدعم “إسرائيلي” حثيث، بموازاة تواتر تقارير أمنية روسية لفتت إلى رصد حزب الله لحراك هؤلاء في تلك المنطقة، كما للدعم الخلفي “الإسرائيلي” لهم، كاشفة عن دهشة “أجهزة الاستخبارات الأميركية التي تتابع بدقة كيفية أداء مقاتلي حزب الله في مقارعته للتنظيمات المتشددة، وعمادها النصرة على طول الحدود اللبنانية – السورية، وسلسلة الكمائن “الصادمة” التي ينصبها هؤلاء لعناصر وقياديي تلك التنظيمات”، وإذ اعتبرت أن مقاتلي الحزب أفشلوا حتى الآن هجمات عديدة ضخمة ومباغتة نفذتها “جبهة النصرة” باتجاه مواقعه في السلسلة الشرقية، تجاوز تعداد إحداها 3 آلاف مسلح زُوِّدوا بأسلحة نوعية وصواريخ وقاذفات مضادة للدروع، ومناظير ليلة متطورة، لم تشفع جميعها بإمكانية تحقيق أي نجاح في “غزو بلدات وقرى في البقاع الشمالي، كما هو مخطط الجبهة”، كشفت التقارير نقلاً عن أحد الخبراء العسكريين الإيرانيين، عن وقوع العشرات من قياديي “النصرة” – كما ضباط منشقين انتموا إلى صفوف “الجيش الحر” وفصائل تابعة له – في شباك كمائن مقاتلي حزب الله، وآخرهم اثنان من قادة الهجوم الأخير على نقطة المسروب، أحدهما بمنزلة صيد ثمين.وفي وقت نقل موقع “ولاه” (العبري) عن خبراء عسكريين “إسرائيليين” إشارتهم إلى أن قادة تل أبيب يعوّلون على عدم المبادرة بحرب مباشرة مع حزب الله، واستبدالها بدعم قوي لـ”المتمردين” في سورية، وفي مقدمتهم مقاتلو “جبهة النصرة”، كشف موقع “دبكا فايلز” الاستخباري “الإسرائيلي”، عن معدات عسكرية نوعية أرسلتها “إسرائيل” إلى قادة “جبهة النصرة” في سورية، تمّ تأمين قسم كبير منها إلى مقاتليها في القلمون، لمواجهة أكثر فاعلية مع حزب الله، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن الجيش “الإسرائيلي” رفد مجموعات تلك “الجبهة” في ريف القنيطرة السورية بأسلحة ثقيلة وقاذفات مضادة للدروع ووسائل اتصال متطورة، من ضمن خطة مشتركة بين الولايات المتحدة والأردن والسعودية باتجاه الجنوب السوري تحديداً، ربطاً بخروقات أمنية هامة قادمة إلى مناطق شبعا والعرقوب، حسب إشارة الموقع.. معلومات أعقبت ما كانت مجلة ” le canard enchaine ” الفرنسية قد أشارت إليه في شهر أيلول الفائت، ومفاده أن تل أبيب تسعى بقوة إلى نقل المواجهات باتجاه مناطق جبل الشيخ، كاشفة أن سيطرة “النصرة” على ريف القنيطرة يأتي ضمن سياق الخطة “الإسرائيلية” الهادفة إلى تهديد شبعا والعرقوب، والوصول إلى جرود راشيا ودير العشاير القريبة من المصنع والبقاع.في المحصلة، وعلى وقع رصد حزب الله لبلدة “بيت جنّ”، التي تبعد 6 كيلومترات عن شبعا، وتُعدّ نقطة تجمع هامة للمسلحين، كما بإخضاعه كامل الحدود الجنوبية المتاخمة لفلسطين المحتلة لرقابة مركّزة، تحسُّباً لأي خرق أو اعتداء “إسرائيلي” باتجاه الجنوب، حريٌّ التذكير بما كشفه موقعا “nrg” و”مكور ريشون” العبرييْن منتصف الشهر الفائت، ومفاده أن الاحتمالات كبيرة بوقوع مواجهة قاسية بين “إسرائيل” وحزب الله في العام 2015، وهو أمر يتحسب له الحزب جيداً في سياق حربه التاريخية مع الكيان العبري، وجماعاته التكفيرية.
- النشرة: تعطيل عبوة ناسفة قرب السفارة الإسرائيلية في الأوروغواي
افادت وسائل اعلام إسرائيلية، ان "التحقيق الأولي اظهر ان الجسم المشبوه قرب السفارة الإسرائيلية في الأوروغواي هو عبوة ناسفة وتم تعطيلها".
- النشرة: التبليغ الديني في المجلس الإسلامي الشيعي: للتمسك بوحدة الكلمة والصف
دعت الإدراة العامة للتبليغ الديني في المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى بعد اجتماعها موسع، إلى التمسك بوحدة الكلمة والصف، لمواجهة التحديات الراهنة بحكمة وروية، والتعامل مع الخلافات الخاصة والعامة بمنطق المناقشة الموضوعية والحوار الهادئ، والإبتعاد بأي خلاف عن المنحى النزاعي الذي يهدد بالتفرقة ويلامس حدود الفتنة عن قصد أو غير قصد، لا سيما في الظروف الحساسة التي يمرّ فيها لبنان الوطن، وتمرّ بها الطائفة الشيعية على أكثر من صعيد.كما دعت في بيان النُّخب إلى معالجة المشكلات التي تفرزها بعض الأحداث في سياقاتها الموضوعية، بما يضمن تحصين الطائفة خصوصاً والوطن عموماً من أيّة تداعيات قد تخرج عن السيطرة، أو سلوكيات غير محسوبة العواقب.وأكدت على دعوتها المؤمنين إلى تحرّي المبادئ السلوكية والقواعد الفقهية والاخلاقية التي تشكل نهجاً تاريخياً أرسى أسسه نبيُّ الرحمة محمد (صلى الله عليه وآله وسلم)، وآل بيته الأطهار (عليهم السلام)، وسار عليه الصحابة الأبرار والعلماء الأخيار، وأكدت أيضاً على أهمية الاستضاءة بتوجيهات المرجعية الدينية الرشيدة ومؤسساتها في تكوين الآراء واستنباط المواقف على كل صعيد.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها