24-11-2024 05:47 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 20-9-2011

تقرير مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 20-9-2011 وأبرز ما جاء فيه من أخبار ومقالات.



ـ النشرة: الوزير شربل للـ"LBC": المطلوبون كانوا يعدون لعملية خطف أجانب جديدة
أوضح وزير الداخلية والبلديات مروان شربل في تصريح لقناة "المؤسسة اللبنانية للارسال" حقسقة ما جرى في البقاع من اشتباك مع افراد من المجموعة المسؤولة عن خطف الاستونيين، لافتا الى ان "المطلوبين كانوا يعدون لعملية خطف أجانب جديدة".

ـ لبنان الآن ( نقلاً عن الوكالة الوطنية): قتيلان من المتهمين بخطف الأستونيين في كمين لشعبة المعلومات  
أفادت الوكالة الوطنية للاعلام عن مقتل شخصين من المطلوبين في عملية خطف الأستونيين السبعة وذلك في كمين نصبته شعبة المعلومات لعدد من المسلحين في البقاع الغربي عند الثانية عشرة والنصف من منتصف الليلة الماضية، بين بلدتي البيري وعزة في البقاع الغربي، حيث وضع عناصر الدورية حواجز حديدية فجأة امام سيارة المطلوبين وهي من نوع "جيب ليبرتي" فانحرف الجيب عن مساره واصطدم بحائط صخري، وجرى تبادل لاطلاق النار بين عناصر الدورية وركاب السيارة ما ادى الى مقتل المطلوبين، في حين اصيب رائد وجرح عنصر اخر من الدورية وقد نقل الرائد الى بيروت للمعالجة فيما نقل العنصر الاخر الى مستشفى خوري في البقاع.
في حين تم نقل جثتي المطلوبين الى مستشفى بعبدا لاجراء فحوصات ال"دي.ان.اي" للتأكد من هويتهما.

ـ النشرة: مقتل وائل عباس المسؤول عن خطف الاستونيين بمطاردة مع فرع المعلومات
أفادت اذاعة "صوت لبنان-صوت الحرية والكرامة" عن مقتل وائل عباس المسؤول عن المجموعة المسلحة التي خطفت الاستونيين السبعة ، وذلك في مطاردة جرت بين القوات الأمنية وعدد من المسلحين في البقاع الغربي طريق عبن البيرة. كما أصيب ضابط وعنصر في فرع المعلومات بجروح أثناء المطاردة.

ـ لبنان الآن: "صوت لبنان 100.5":جثة القتيل الذي سقط في الاشتباك مع "المعلومات" ليست لوائل عباس"
أفادت إذاعة "صوت لبنان 100.5" أنه بعد إجراء معاينة دقيقة للجثة التي اعلن صباحاً انها تعود للرأس المدبر لعملية خطف الاستونيين السبعة وائل عباس بعد الاشتباك الذي حصل بين كمين لفرع المعلومات لقوى الأمن الداخلي وسيارة اشتُبه أنه كان بداخلها مع أحد مرافقيه، تبين انها لا تعود الى عباس.

ـ لبنان الآن: كلينتون ولافروف يعملان على إصدار قرار عن اللجنة الرباعية بشأن الطلب الفلسطيني  
أفاد مسؤول اميركي رفيع المستوى طلب عدم الكشف عن اسمه أن وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون أجرت مشاورات مع نظيرها الروسي سيرغي لافروف سعياً للتوصل إلى إصدار قرار عن اللجنة الرباعية الدولية للشرق الاوسط بهدف تسوية الازمة السياسية في الامم المتحدة بشأن طلب انضمام دولة فلسطين.
وقال هذا المسؤول في ختام اللقاء إن كلينتون ولافروف "لم يتطرقا إلى كلمات محددة أو تعابير محددة في النص"، موضحاً أن الاجتماع كان "استراتيجياً" أكثر منه تكتيكيا". وأضاف: "أنهما "بحثا العناصر الضرورية من وجهة نظرهما، ليس في سياق هذا الاسبوع في نيويورك فحسب، بل لتسوية نزاع مستمر منذ عقود".
وشدد على ان واشنطن وموسكو "تتقاسمان الهدف الاساسي نفسه وهو ان تلعب اللجنة الرباعية دورا ايجابيا في الجهود العامة"، رافضاً رداً على سؤال، إطلاق أي تكهنات بشأن احتمال أن يمضي الفلسطينيون حتى النهاية في مبادرتهم الجمعة المقبل، وقال "ثمة العديد من العناصر والاطراف" في المسألة.

ـ لبنان الآن: سليمان وصل إلى نيويورك وترأس اجتماعاً لأعضاء الوفد المرافق  
وصل رئيس الجمهورية ميشال سليمان والسيدة الاولى والوفد اللبناني المرافق الى نيويورك منتصف الليل الفائت بتوقيت بيروت . وفور وصوله الى مقر اقامته رأس الرئيس سليمان اجتماعا لاعضاء الوفد الرسمي المرافق لوضع اللمسات الاخيرة على مشاركة لبنان في اعمال الجمعية العمومية للامم المتحدة وجلسات مجلس الامن التي يتولى لبنان رئاستها حتى نهاية هذا الشهر.

ـ النشرة: "الأنباء": جعجع يحضّر لزيارة إلى السعودية للقاء عدد من القيادات
علمت صحيفة "الأنباء" الكويتية  أن "التحضيرات جارية لقيام رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع بزيارة إلى السعودية للقاء عدد من القيادات هناك، فضلاُ عن إجتماعه بالرئيس سعد الحريري".

ـ النشرة: غصن: مطالب الاتحاد واضحة ومحددة والترجع عن الاضراب مرهون بتقدم الحوار
لفت رئيس الاتحاد العمالي العام غسان غصن في حديث الى اذاعة "صوت لبنان" الى ان "مطالب الاتحاد واضحة محددة منها تصحيح الاجور، وزيادة التقديمات الاجتماعية"، مشيرا الى ان "الاضراب مرهون بتقدم الحوار مع الحكومة".

ـ النشرة: مصادر الانباء: الراعي لن يلتقي السفير الفرنسي قبل أن يعتذر عن تصريحاته
كشفت مصادر في حديث لصحيفة "الانباء" الكويتية عن جانب من لقاء البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الراعي مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، وقالت ان "الراعي جوابا عن كلام ساركوزي على رئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري، قال انه ينظر بإيجابية إلى علاقته بالحريري، متمنيا عودته إلى لبنان "في أقرب فرصة ممكنة للمشاركة في الحكم". ووصف الحريري بالسياسي المعتدل، وقال: "نحن نحبه" وقال الراعي ايضا انه ينظر بتقدير إلى ميقاتي، واصفا إياه بالسياسي المعتدل والمحبوب.
وقال الراعي في مجال آخر: "ليس صحيحا أن هناك حزبا واحدا يسيطر على الحكومة اللبنانية الحالية. ليس صحيحا أبدا أن حزب الله يسيطر عليها. وليس صحيحا كذلك انه يمثل كل الطائفة الشيعية. هناك فيها حركة أمل ومستقلون ومعارضون لحزب الله".
وأشارت أوساط كنسية الى ان "البطريرك مار بشارة بطرس الراعي لن يحدد موعدا للسفير الفرنسي داني بييتون اذا قرر الاخير لقاء البطريرك. واضافت الاوساط ان "الراعي لن يرضى بالأسلوب الذي اعتمده السفير الفرنسي، ولن يلتقيه إلا إذا قدم اعتذارا وتوضيحا بشأن ما نقل عنه من كلام عن خيبة فرنسا من تصريحاته ونتائج زيارته".

ـ موقع القوات: ميرزا لـ"الأنباء": أودعنا المحكمة تقريراً بنتائج البحث عن المتهمين
كشف النائب العام التمييزي في لبنان القاضي سعيد ميرزا لصحيفة "الأنباء" الكويتية عن انه اودع المحكمة الدولية الخاصة بلبنان تقريره الشهري عن نتائج البحث عن المتهمين الاربعة بقضية اغتيال رئيس الحكومة الاسبق رفيق الحريري (هم المسؤولون الامنيون في حزب الله مصطفى بدر الدين، سليم العياش، حسين عنيسي واسد صبرا)، الذي طلبه رئيس المحكمة القاضي انطونيو كاسيزي، مشددا على ان "مضمون التقرير لن يعلن عنه حفاظا على سرية المراسلات والتعاون القائم بين النيابة العامة التمييزية والمحكمة الدولية".
الى ذلك اوضح القاضي ميرزا ان التحقيق الذي يجريه بشأن مقابلة مجلة "تايم" الاميركية مع احد المتهمين في قضية اغتيال الرئيس الحريري لايزال مستمرا، وقال: ان هذا التحقيق لن يتوقف قبل معرفة كل ملابسات المقابلة.


ـ موقع القوات: سعيد لـ"السياسة": بري لن يعارض تمويل المحكمة لأنه يحب السفر
أكد منسق الأمانة العامة لقوى "14 آذار" النائب السابق فارس سعيد أن الحكومة مضطرة للسير بتمويل المحكمة "تحت الضغط الذي مارسناه ونمارسه عليها". وقال سعيد لصحيفة "السياسة" الكويتية: "ليس لديهم غير هذا الحل فإما أن ينصاعوا لمنطق الإرادة الدولية التي تدعم لبنان لوقف مسلسل الاغتيالات من خلال دعم المحكمة الدولية وإطلاق يدها، وإما أن يختار العزل والحصار الاقتصادي كما هو الحال مع الأنظمة والدول التي أدارت ظهرها لقرارات الشرعية الدولية".
وذكر سعيد بما نشره موقع "الكلمة أون لاين" من صورة لرئيس المجلس وهو يسبح في أحد منتجعات اليونان، وقال ان :بري سيكون أول المؤيدين للتمويل، لأنه يحب السفر ولا يستطيع تحقيق هذه الرغبات من دون الحصول على تأشيرة "الفيزا"، وإذا وقف بوجه المحكمة من أين سيأتي بها"?.

ـ موقع القوات: سعيد لـ"السياسة": بري لن يعارض تمويل المحكمة لأنه يحب السفر
أكد منسق الأمانة العامة لقوى "14 آذار" النائب السابق فارس سعيد أن الحكومة مضطرة للسير بتمويل المحكمة "تحت الضغط الذي مارسناه ونمارسه عليها".
وقال سعيد لصحيفة "السياسة" الكويتية: "ليس لديهم غير هذا الحل فإما أن ينصاعوا لمنطق الإرادة الدولية التي تدعم لبنان لوقف مسلسل الاغتيالات من خلال دعم المحكمة الدولية وإطلاق يدها، وإما أن يختار العزل والحصار الاقتصادي كما هو الحال مع الأنظمة والدول التي أدارت ظهرها لقرارات الشرعية الدولية".
وذكر سعيد بما نشره موقع "الكلمة أون لاين" من صورة لرئيس المجلس وهو يسبح في أحد منتجعات اليونان، وقال ان :بري سيكون أول المؤيدين للتمويل، لأنه يحب السفر ولا يستطيع تحقيق هذه الرغبات من دون الحصول على تأشيرة "الفيزا"، وإذا وقف بوجه المحكمة من أين سيأتي بها"?.

ـ النشرة: الفرزلي: الطائفية في الانتخاب وسيلة أساسية للحفاظ على وحدة لبنان
رأى نائب رئيس المجلس النيابي الأسبق إيلي الفرزلي ان لبنان، وقد تحكمت به الكيانات الطائفية والمذهبية التي لكل منها علمها وشعارها الخاص وثقافتها الذاتية ومرجعيتها الخارجية، أصبح بحاجة ملحة الى صياغة قانون انتخاب جديد يعطي كلا من الطوائف اللبنانية حق انتخاب نوابها، بحيث ينقل الصراع من بين الطوائف الى ضمن الطائفة الواحدة، معتبرا ان المذاهب اللبنانية تنال حاجتها من حيث التمثيل الصحيح لها في المجلس النيابي باستثناء المذهب الأرثوذكسي والكاثوليكي والأقليات المسيحية التي يمارس عليها بلطجة انتخابية بكل ما للكلمة من معنى ويتم استيلاد زعاماتها في كنف زعامات الطوائف الأخرى، ما يسمح للوظائف اللبنانية الأخرى بممارسة الهيمنة على قرارها ويحول دون تمثيلها في المجلس النيابي بشكل ديموقراطي وصحيح، معتبرا بالتالي ان صحة التمثيل النيابي في لبنان ستبقى في غيبوبة قسرية في ظل الكيانات المذهبية القائمة، ما لم تعط كل طائفة من طوائفه حق انتخاب نوابها.
وأشار الفرزلي في تصريح لـ "الأنباء" الكويتية الى ان مصادرة إرادة طائفة في اختيار نوابها لمصلحة طائفة اخرى يتعارض مع أسس ومبادئ العيش المشترك، ويؤدي الى ردات فعل وأحقاد تؤول بالطائفة المصادرة ارادتها الى اللجوء للخارج للاحتماء به، وبالتالي الى التآمر على العيش المشترك، لافتا الى انه إذا كانت الطائفة المارونية بشكل خاص مرتاحة حتى تاريخه بانتمائها الى ذاتها فهذا لا يعني اطلاقا ان جميع المسيحيين بشكل عام مرتاحون لتمثيلهم في المجلس النيابي، مؤكدا انه طالما ان النظام اللبناني قائم على أسس طائفية وعلى محاصصة مذهبية فإن للمذاهب المسيحية الحق في اختيار نوابها بدلا من بقائها ممثلة بشكل صوري لا يعبر عن ارادتها في اختيار قياداتها ونوابها.
وردا على سؤال أكد الفرزلي ان إعطاء كل من الطوائف اللبنانية حق اختيار نوابها يكمل الدعوة للانتخاب على اساس النسبية، وذلك لاعتباره ان تلك الدعوة تتحدث عن دوائر متوسطة بحيث يستعمل فيها الصوت التفضيلي كغطاء لقيام الأقليات بانتخاب ممثليها للتخفيف من حدة الاستيلاء على ارادتها واستيلاد قياداتها في كنف القيادات الأخرى، مشيرا الى ان تطبيق قانون النسبية ضمن كل طائفة سيرفع مستوى التمثيل الصحيح والفعلي لدى المسيحيين من 35 نائبا من أصل 64 الى 64 كاملين من حيث التمثيل الصحيح لإرادة الناخبين ويؤول الى تطبيق فعلي لما نص عليه دستور الطائف في موضوع الانتخاب.
ولفت الفرزلي الى ان خطته الانتخابية على أساس الطائفة تمنع تحول الفيدرالية المذهبية والطائفية التي يعيشها اللبنانيون اليوم الى واقع تقسيمي حقيقي، مستشهدا بحكمة النائب الأرثوذكسي السابق شبل دموس الذي كتب الدستور في منزله في عام 1926 وكان له دور أساسي في صياغته "انا احتقر الطائفية، لكن إياكم ان تتجاوزوها كي لا تسقطوا فيها فتسقط الوحدة"، ما يعني ان الطائفية في الانتخاب وسيلة أساسية للحفاظ على وحدة لبنان واللبنانيين ولوضع خريطة طريق للخروج منها، مشيرا من جهة اخرى الى ان منتقدي الانتخاب على أساس الطائفية تحت شعار انه يتناقض مع العروبة إما انهم جاهلون لأصول الوحدة اللبنانية وكيفية تمتينها وإما انهم يتعمدون النيل منه شخصيا لإبقاء هيمنتهم على إرادة الناخب المسيحي في اختيار قادته ونوابه، لافتا الى انتباههم الى ان اللبنانيين كما كل شعوب المنطقة يعيشون خصوصية مذهبية بامتياز، فكما ان هناك خصوصية سنية تحدثت عنها دار الفتوى في البيان الصادر عنها اثر تكليف الرئيس ميقاتي رئيسا للحكومة الحالية، وكما ان الطائفة الشيعية ترجمت خصوصيتها من خلال اعتبارها حكومة السنيورة غير ميثاقية اثر انسحاب المكون الشيعي منها، وكما ان الخصوصية الدرزية يكرر النائب وليد جنبلاط تناولها في تصريحاته، كذلك للمسيحيين الحق بالتأكيد على خصوصيتهم وحقوقهم السياسية والإدارية عبر إعلاء صوتهم للمطالبة بصحة تمثيلهم في المجلس النيابي وجميع المؤسسات الدستورية والإدارات العامة.