عثر الجيش المصري، اليوم الثلاثاء، على جثة ضابط شرطة خطف هذا الأسبوع في سيناء التي يتمركز فيها جماعات مسلحة تكفيرية، وفق ما أعلن المتحدث العسكري.
عثر الجيش المصري، اليوم الثلاثاء، على جثة ضابط شرطة خطف هذا الأسبوع في سيناء التي يتمركز فيها جماعات مسلحة تكفيرية، وفق ما أعلن المتحدث العسكري.
وأفاد المتحدث في بيان على صفحته الرسمية على فيسبوك أن عملية أمنية للبحث عن الضابط تخللها تبادل لإطلاق النار مع "عناصر إرهابية" مما أسفر عن مقتل عشرة يشتبه في أنهم متشددون وضبط كمية من الأسلحة والمتفجرات والذخيرة.
وكانت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية نقلت عن مصدر بوزارة الداخلية قوله إن مجهولين خطفوا النقيب أيمن محمد إبراهيم الدسوقي من مصلحة أمن الموانئ يوم الأحد في مدينة رفح بشمال سيناء أثناء توجهه إلى مقر خدمته.
من جهتها، أعلنت جماعة "ولاية سيناء" المؤيدة لداعش مسؤوليتها عن خطف الضابط. وكانت الجماعة تدعى أنصار بيت المقدس قبل أن تبايع التنظيم التكفيري.
