وبعد شيوع خبر الاستقالة، اختفى حساب كلانسي عن «تويتر»، وتمّ تداول تغريداته محور السجال، ويتهم فيها الدعاية الإسرائيلية بالتحريض على المسلمين عقب الهجوم الإرهابي. تلك التعليقات أثارت حفيظة جمعيّات صهيونية، ضغطت باتجاه إق
تغريدة واحدة كانت كافية لدفع المراسل والمذيع في شبكة «سي أن أن» جيم كلانسي للاستقاله من عمله، بعد سجال بينه وبين مؤيّدين لـ«إسرائيل» عبر «تويتر»، حول التعاطي الإسرائيلي مع الهجوم على «شارلي إيبدو».
وبعد شيوع خبر الاستقالة، اختفى حساب كلانسي الرسمي عن «تويتر»، ولكن تمّ تداول تغريداته محور السجال، ويتهم فيها الدعاية الإسرائيلية بالتحريض على المسلمين عموماً عقب الهجوم الإرهابي. تلك التعليقات أثارت حفيظة جمعيّات صهيونية، ضغطت باتجاه إقالته.
عمل كلانسي مراسلاً في بيروت، وعدّة مدن أخرى، وحاز على جوائز عدّة طوال 34 عاماً من عمله في المهنة.