تقدم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي من قيادة حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله الامين العام لحزب الله بالتعازي القلبية باستشهاد الاخوة في الغارة الصهيونية في منطقة القنيطرة السورية.
تقدم رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي من قيادة حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله الامين العام لحزب الله بالتعازي القلبية باستشهاد الاخوة في الغارة الصهيونية في منطقة القنيطرة السورية.
ولفت المالكي في برقية له الاثنين الى ان "استشهاد هذه النخبة من رجال المقاومة الاسلامية يعد فوزا عظيما وعاقبة سعيدة بالنسبة لهم وفخراً وعزاً للشعب اللبناني".
وشدد المالكي على ان "الصهاينة سيدركون أن الدماء الطاهرة للشهداء ستولد المئات من أمثاله وستضاعف المقاومة أمام الظلم والفساد والطغيان حتى اعادة الحقوق التي اغتصبتها".
ولفت المالكي الى ان "تضحية رجال مثل هولاء تعتبر قيمة عالية تعظمها کل الضمائر البشرية وتحني لها الرأس فرضوان الله عليهم وعلى جميع المجاهدين في سبيل الحق".
