القفزة النوعية التي حققها الجيش الإسرائيلي اليوم هي قدرة جنديين فقط من جنود العدو بقيادة رتل مؤلفٍ من تسع سيارات وآلياتٍ عسكرية مصفحة وهذه سابقة في تاريخ الجيوش في العالم.
بالرغم من العملية النوعية التي وصفها العدو بالمعقدة، التي نفذتها مجموعة شهداء القنيطرة الأبرار في المقاومة الإسلامية ضد الجيش الإسرائيلي في مزارع شبعا في الجنوب اللبناني. إلا أن تطوراً بارزاً ولافتاً في القدرة الإسرائيلية على التفوق التكنولوجي الذي فاق كل القدرات العسكرية العالمية وسبقها بسنوات ضوئية، تمثّل هذا التطور الذي بدأ بتطوير أجيالٍ عديدة من دبابات الميركافا وصولاً إلى تطوير متقدم في صناعة الطائرات بدون طيار.
أما القفزة النوعية التي حققها الجيش الإسرائيلي اليوم هي قدرة جنديين فقط من جنود العدو بقيادة رتل مؤلفٍ من تسع سيارات وآلياتٍ عسكرية مصفحة وهذه سابقة في تاريخ الجيوش في العالم.
هذا التطور اللافت كشفت عنه قيادة العدو اليوم إثر إعلانها عن مقتل عسكريين اثنين أحدهما برتبة قائد سرية في لواء جفعاتي ، على الرغم من تدمير الرتل المستهدف بشكل كامل.
هل هذا تطور في مجال القدرات "الخارقة" لجنود العدو ، أم هو تطور غير جديد في مجال التلفيق والهروب من الحقائق والوقائع ؟؟؟