إن طليّت إمشي عالهدا ...الخطوة وطن اوسع ... ما كان يخلص هالمدا ...وفيك المدا بيوقع ...

قصيدة "طلّة نصر" للزميل الشاعر محمد علوش مهداة للأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله:

إن طليّت إمشي عالهدا ...الخطوة وطن اوسع ...
ما كان يخلص هالمدا ...وفيك المدا بيوقع ...

ان طليّت مرة عالعلن ...صار الفضا مراية
عم ترسمك إيد الزمن..فارس معو الراية ...
ل بيقدمك تمتم سحر ...وصل البحر حسيّت ...
بيوصل على الشاطي البحر ...وبحرك وصلْ عالبيت ...

هدوا الجبل لما انقصف ...ت يحرقو عمر السبل ...
جرح الحكي منك نزف...فينا رجع يزرع جبل ...

حزّق الدرب لي نطر ...فوقو دخيلك طلّ...
حتى براويز الصور ...منك ما رح بتملّ...

خفقات اغصان الشجر ..راحو يصلّولك
الله لا يسمح بالخطر ...وهنّي بيدعولك ...
أهلي ولادي وشمعتي ...لعينك مضوّاية
ما قدرت احبس دمعتي ..وجاي النصر جاي ...

لما الفخر إسمك لمح ..وصار المجد رسمك ...
عالي البلح حتى البلح..إسمو على اسمك ...
خضت المعارك والحروب ...
وزرعت شمسك عالدروب ...
بين الحناجر والقلوب ..
نغمة وفا حسمك...

فصل الحكي وبُعد النظر ..سرّ الوعي ل عندك ...
سلاح الشباب لي انتصر ..مارق على زندك ...
كل ما وعدت مننتصر ...منقطع ليالي الغدر ...
منمرق بعزّي عالقهر ...
رجال الوفا جندك ...
ان طليت مرة عالعلن