ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 13 شباط 2015.
ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 13 شباط 2015.
* النهار
- قال ناشط سياسي مطّلع إن اللقاء بين العماد عون و جعجع ما زال بعيداً.
- قال مسؤول أمني إن الأوضاع في المخيمات الفلسطينية ممسوكة الى حد متقدم ولا خوف حالياً من تفجرها.
- علّق وزير سابق على الخطة الأمنية في بعلبك قائلاً "إنها لزوم ما لا يلزم بعدما فتحت الطريق لهروب المطلوبين".
- تراقب اوساط سياسية وديبلوماسية باهتمام ما يجري من تحضيرات عسكرية على الأرض تحسباً ربما لاحتمال فشل المفاوضات حول الملف النووي الإيراني.
- تردد أن الخلاف بين إيران والسعودية بات يدور حول الوضع في اليمن أكثر منه حول العراق وسوريا.
* السفير
- يجري التحقيق حاليا في الدوائر الجمركية بثماني معاملات لبضائع يُشتبه في انها تختزن موادّ مشعة، من قبيل حجارة الزينة ومعدات صناعية وقساطل كبيرة وغيرها!
- تبدي قيادات سلفية استعدادها للحوار مع حزب اسلامي فاعل كانت على خصومة كبيرة معه في السنوات الأخيرة، وذلك على قاعدة "مواجهة مخاطر المرحلة المقبلة".
- قال أحد المعنيين تعليقا على تأجيل جلسة الحوار المقررة مبدئيا اليوم الى الأسبوع المقبل: "العوض بسلامتكم إذا ربطنا الحوار بالمنابر"!
* اللواء
- ابقي موعد استماع المحكمة الدولية لشخصية لبنانية وازنة قيد الكتمان، على أن تكون شهادته قريبة ومدوّية!
- يصف مطلعون على خلفية وزير ناشط أداؤه بأنه يتسّم "بالشعبوية"، والقفز السريع إلى المواقع السلطوية!
- يواجه رئيس تكتل امتحاناً صعباً في ما خص إدارة الانتخابات التنظيمية في تياره، والتي تحصل للمرة الأولى.
* الجمهورية
- وصفت جهات منظمة لمناسبة تقام غداً بأنها ستكون في منزلة وسطية بين "الإحتفال السياسي والمهرجان الشعبي" .
- قالت أوساط إن مرجعاً سابقاً سيُوازن في كلمته بين مخاطبة جمهوره والشارع السنّي والراي العام لـ " 14 آذار" والحوار الجاري مع حزب سياسي.
- تساءلت مصادر ما إذا كان تعليق أحد النواب عضويّته في تكتل نيابي موقتاً لحين تمرير العاصفة أم سيكون دائماً فيما أكدت أوساط في التكتل ذاته أن ما حصل هو نهائي ورسالة للجميع.
* البناء
- تساءل مراقبون ما إذا كان القضاء والمجلس النيابي سيتحركان من أجل رفْع الحصانة عن النائب خالد الضاهر الذي رفَع حلفاؤه السياسيون أخيراً الغطاء عنه، وذلك تمهيداً لمحاكمته أمام القضاء في عدد من الدعاوى المقدمة ضدّه على خلفية تصريحات كان أدلى بها في وقت سابق وتعرّض فيها للجيش، فضلاً عن إثارته النعرات الطائفية والمذهبية واتهامه أيضاً بإقامة علاقات مع مطلوبين للقضاء.