أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 14-02-2015
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 14-02-2015
- النشرة: بو صعب: كل شهادة لا تصدر عن السلطات التربوية الرسمية لا يعوّل عليها
جزم وزير التربية إلياس بو صعب في حديث مع "الأخبار" أن الوزارة "اعترضت بشدة لدى العديد من المنظمات الدولية بشأن مقاربتها لملف تعليم الطلاب النازحين من دون علم الوزارة، وهدّدت بقطع العلاقات معها". ولفت الى أن "كل شهادة لا تصدر عن السلطات التربوية الرسمية لا يعوّل عليها ولا تعني شيئاً". وأكد الوزارة لا تعترف بغير الشهادات الصادرة عنها.
وقد حاولت الوزارة أخيرا، بحسب "الاخبار"، ضبط فوضى تعليم النازحين السوريين، ونظمت، بالتعاون مع منظمة "اليونيسيف"، برنامج تعليم في المدارس الرسمية بدوام خاص بعد الدوام الرسمي، وخصصت لهم كادر تعليم من أساتذة لبنانيين، على أن تحال ملفات من يُسجّلون في المدارس الخاصة أيضاً على الوزارة للبت فيها. أما بالنسبة للشهادات ووثائق النجاح، فقد توافقت الوزارة مع المدارس على السماح بتقدم الطلاب السوريين إلى الشهادتين المتوسطة والثانوية، وعلى منحهم شهادات شرط تصديقها من السفارة السورية في بيروت ووزارة الخارجية اللبنانية.
لكن الضبط لم يكن تاماً، بحسب الصحيفة، ففي بعض تجمعات النازحين، شرعت بعض الجمعيات ــــ لا سيما من لديها مدارس تابعة لها ـــــ بتسجيل الطلاب من دون علم الوزارة. هذا ما فعلته، مثلاً، مدارس الإيمان في صيدا. وفي كثير من التجمعات في طرابلس والبقاع والجنوب حيث تقوم بعض جمعيات الإغاثة المحلية والدولية بتعليم الطلاب من دون أي تنسيق مع الوزارة أيضاً. وتتحمّل المفوضية العليا للاجئين مسؤولية ضبط التعليم غير الشرعي. إذ إن الأموال التي تنفقها الجمعيات الدولية والمحلية على تعليم السوريين، تمر عبر المفوضية أو بالتنسيق معها. وليس خافياً أن مستقبل أطفال النازحين هو آخر ما يهمّ بعض مشاريع التعليم التي تشرف عليها بعض الجمعيات، بعدما تحولت هذه المشاريع، شأنها شأن كثير من تلك المتعلقة بالنازحين، دجاجات تبيض ذهباً لبعض القائمين عليها.
- موقع المنار: 16 قتيلا على الاقل و30 جريحا في اصطدام قطار بحافلة في المكسيك
قتل 16 شخصا على الاقل واصيب 30 آخرون بجروح في اصطدام وقع بين قطار شحن وحافلة ركاب في مدينة اناهواك في شمال شرق المكسيك، كما اعلنت السلطات الجمعة.
وقال خورخي كاماشو مدير الحماية المدنية في ولاية نويفر ليون "هناك 16 قتيلا و30 جريحا على الاقل"، مشيرا الى ان القطار صدم الحافلة على ما يبدو حين كانت تحاول اجتياز سكة الحديد.
ووقع الحادث في محطة الركاب "كامارونيس" في اناهواك الواقعة قرب الحدود مع الولايات المتحدة والبالغ عدد سكانها حوالى 23 الف نسمة.
وأكد رئيس بلدية المدينة ديسيديريو اورتياغا حصيلة القتلى والجرحى، مشيرا الى ان القتلى هم تسع نساء وخمسة رجال وطفلان.
غير ان مدير الحماية المدنية المحلية خورخي اوفيديو مندوزا اعلن عن حصيلة مغايرة، مؤكدا مقتل 20 شخصا على الاقل في الحادث.
وبحسب السلطات فان الحافلة كانت "ممتلئة" بالركاب الذين ناهز عددهم حوالى 60 شخصا.
- النشرة: الوطني الديمقراطي: لاستمرار الحوار بين حزب الله والمستقبل
دعا التجمع الوطني الديمقراطي في بيان الى "صيانة الوحدة الوطنية الداخلية، كأمضى سلاح في مواجهة مؤامرات العدو الصهيوني"، مؤكدا دعمه "استمرار الحوار بين حزب الله و تيار المستقبل ، نظرا لأهميته الاستثنائية، في تنفيس الاحتقان الطائفي والمذهبي".
- الحدث نيوز: الإعلام العدو يعترف: حزب الله يهاجم “إسرائيل” في الجولان بجرأة أكبر!
بات العدو الصهيوني منهمكاً بتقدير نتائج عملية الجيش السوري وحزب الله في منطقة ريف درعا القريبة من الجولان السوري الذي تحتله “اسرائيل”.
سقوط المجاميع المسلحة المدعومة من العدو والذي شكل مفاجئة قوية بعد دعمٍ إستمر لعامٍ كامل لم يعد بنتيجة بات مادةً دسمةً على اوراق صحف العدو الذي أعطت له حيزاً هاماً في التحليل.
وقال مراسل الشؤون العسكريّة في صحيفة يديعوت أحرونوت، يوسي يهوشواع، إنّ أعين قادة الجيش الإسرائيليّ تُراقب على مدار الساعة ما يجري في الجزء المحرر من الجولان، ونقل عن مصادر عسكريّة رفيعة في الجيش الإسرائيلي قولها إنّ الأخبار الواردة من هناك لا تُبشر بالخير لإسرائيل، وأعربت المصادر عن قلقها الشديد من الانتصارات التي حققها ويُحققها عناصر حزب الله اللبنانيّ في المعارك ضدّ المعارضة المُسلحّة.
علاوة على ذلك، أعربت المصادر عينها عن قلقها الشديد من قيام حزب الله بتنفيذ سلسلة عمليات فدائيّة كبيرة في الذكرى السنويّة لاغتيال قائدها العسكريّ، عماد مغنيّة في العاصمة السوريّة دمشق. وأضافت المصادر ذاتها قائلةً إنّ الجيش الإسرائيليّ قام بإعداد سيناريوهات عديدة لمواجهة أيّ تطور على الحدود الشماليّة، وذكّرت بما كان قد قاله رئيس هيئة الأركان العامّة في الجيش الإسرائيليّ، الجنرال بيني غانتس، إنّه بالنسبة لإسرائيل فإنّ الاختيار بين سيطرة إيران وسوريّة وحزب الله على الجولان المُحرر أو سيطرة المعارضة المسلحة عليه، هما إمكانيتان سيئتان لإسرائيل، على حدّ تعبيره. وشدّدت المصادر الأمنيّة الرفيعة في تل أبيب، على أنّ نتائج المعارك الضارية التي تجري في الجزء المُحرر من الجولان ستكون لها تداعيات إستراتيجيّة بعيدة المدى على إسرائيل.
ولفتت الصحيفة إلى أنّه بحسب التقارير التي تسلّمتها المنظومة الأمنيّة في إسرائيل، فإنّ عناصر حزب الله اللبنانيّ قاموا بتغيير عناصر الجيش السوريّ، وهم الذين يقومون بقيادة المعارك، علاوة على تواجد عشرات المستشارين العسكريين من الحرس الثوريّ الإيرانيّ في مناطق المعارك، أكّدت المصادر.
وأشارت المصادر إلى أنّ تواجد حزب الله على الحدود مع إسرائيل في الجولان سيقوم بتغيير المعادلات، ذلك لأنّ حزب الله هو خصم يحمل معه الكثير من المشاكل بالنسبة للجيش الإسرائيليّ بسبب الخبرة العسكريّة وامتلاكه أسلحة متطورة ومتقدّمة جدًا. ولكن، بحسب المصادر الإسرائيليّة، فإنّ العامل الرئيسيّ الذي يقضّ مضاجع دوائر صناعة القرار في تل أبيب هو أنّ حزب الله في الجولان يعمل دون ضغط من المدنيين، كما هو الحال في الجنوب اللبنانيّ، وبالتالي تحوَّلَ حزب الله إلى أكثر جرأة إذا قرر القيام بعمليات هجوميّة ضدّ إسرائيل، وبالتالي، فإنّه يتحتّم على الجيش الإسرائيليّ بلورة سياسة جديدة لتحديد قواعد اللعبة في الجولان. وأضافت المصادر أنّ القلق يُساور قادة الجيش الإسرائيليّ لأنّ شأن انتصارات حزب الله في معاركه ضدّ المعارضة المسلّحة أنْ يؤدّي لاندلاع مواجهة دمويّة جديّة بينه وبين إسرائيل.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت، وموقع المنار لا يتبنى مضمونها