اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاثنين ان مجلس الامن سيعقد اجتماعا في السابع والعشرين من اذار/مارس الحالي لمناقشة ما تتعرض له "الاقليات من اضطهاد" وخصوصا مسيحيي الشرق.
اعلن وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس الاثنين ان مجلس الامن سيعقد اجتماعا في السابع والعشرين من اذار/مارس الحالي لمناقشة ما تتعرض له "الاقليات من اضطهاد" وخصوصا مسيحيي الشرق.
وقال فابيوس في مؤتمر صحافي عقده في الرباط ان فرنسا "قررت دعوة مجلس الامن الى الاجتماع في السابع والعشرين من اذار/مارس لمناقشة وضع مسيحيي الشرق والاقليات الاخرى" مضيفا ان الاجتماع سيكون "مناسبة للتاكيد اننا نقف الى جانب هذه الاقليات المضطهدة".
وبحسب الوزير الفرنسي فان هذا الاجتماع الذي سيتراسه "شخصيا" سيكون مناسبة لاعراب الكثير من الدول عن عدم موافقتها على الفظاعات التي يرتكبها المتطرفون الذين "يرفضون حق الاقليات بالوجود".