أبرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء 10-03-2015
أبرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء 10-03-2015
النهار
- يرى مسؤول أمني سابق أن لا معنى لتنفيذ خطط أمنية في كل لبنان إذا ظلّ في استطاعة السلاح خارج الدولة أن يُسقطها ساعة يشاء.
- سُمع مغترب لبناني يقول إنه لم يسمع حتى الآن ومنذ سنوات تصريحات لمسؤولين إلا وأيّدت حق المغتربين في الاقتراع، ولكن لا إجراءات اتُّخذت لتأكيد هذا الحق.
- لوحظ أن النائب سليمان فرنجيه لم يعد يكرّر ما كان يقوله عام 2007: "مرشحنا ميشال عون أو لا رئيس".
- يتساءل ديبلوماسي أوروبي في مجلسه الخاص عما يمكن أن يحصل إذا فشل الحوار السني - الشيعي والحوار المسيحي - المسيحي؟
السفير
- أبلغ وزير خدماتي مراجعيه بشأن إنهاء عقد أحد المقاولين الذي يؤول إليه مشروع حيوي منذ سنوات طويلة، بأن السبب هو عدم طلب المقاول شرب فنجان قهوة في مكتبه!
- أعفت مؤسسة إغاثية في البقاع الشمالي ثلاثة أطباء من العمل في إحدى مؤسساتها من دون معرفة الأسباب الكامنة خلف القرار.
- يشير وزير من "14 آذار" الى انه طرح فكرة تحويل مجلس الوزراء الى هيئة انتخابية لكن رئيس الحكومة رفض ذلك!
المستقبل
- إن نواباً ومسؤولين نقلوا عن مرجع ديني كبير استغرابه من طرح بعض المرجعيات والديبلوماسيين أمامه مسألة انتخاب رئيس جمهورية لفترة انتقالية.
اللواء
- أعطت الإشارة الأميركية بوضع الإستحقاق الرئاسي على الطاولة الضوء لإطلاق حركة مآدب دبلوماسية مع نواب وناشطين لبنانيين.
- أجرى وزير سيادي تعيينات بالتعاقد لعدد من الموظفين في وزارته استباقاً للمباريات التي يحضّر لها مجلس الخدمة المدنية!
- ما يزال مصدر في حزب "شرقي" محاور، ينظر بعين الريبة للحوار الجاري مع خصم سياسي، ويعتبرها "طبخة بحص".
الجمهورية
- حرصت جهة حزبية على إصدار بيان رسمي قطعاً للطريق على أي تأويل أو التباس حيال توجّهها الصريح والجاد في استمرار الحوار والبحث في كل العناوين.
- نوّهت أوساط في "8 آذار" بموقف مرجع حكومي سابق من دولة إقليمية والذي اعتبرته إشارة إنفتاحية تُعزّز مناخات الحوار.
- اعتبر ديبلوماسي عربي أن لبنان بمنأى عن أي تداعيات سلبية في حال حصول الإتفاق النووي أو تمديده مجدداً.
- أكد رئيس تكتل أن علاقته برئيس حكومة سابق يسودها الود والصراحة والإحترام.
البناء
- تخوَّف أحد الوزراء من عودة العراقيل إلى العمل الحكومي، مستنداً إلى أجواء جلسة مجلس الوزراء الأسبوع الماضي، لافتاً إلى أنّ بعض الوزراء المستقلين وآخرين يمثلون جهة سياسية معينة، اعترضوا أو تحفّظوا على كلام رئيس الحكومة تمام سلام وآلية العمل الجديدة التي لا تلحظ الإجماع الوزاري على المقرّرات الحكومية لتصبح نافذة، إذا لم يعترض عليها سوى مكوِّن واحد من مكوِّنات الحكومة.