أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 11 آذار 2015
أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 11 آذار 2015
النهار
عرض مسؤول سابق ملف اللوحات والتماثيل الأثرية المعروضة في عدد من المقارّ الرسمية ومنازل مسؤولين رسميين وما إذا كان ممكناً استرجاعها يوماً.
ردّ وزير على رجل ديني قائلاً "إن معطياتك حول التوظيف خاطئة لكني أتجنّب الردّ عليك".
اعتبر وزير أن إثارة المشكلات في الإعلام قد لا يخدم الحكومة بل يضعها أمام تحديات جديدة.
يتابع سياسيون فصول مقابلة رنا قليلات تخوّفاً من ورود أسمائهم في سطورها.
تُعاني المدارس التي خُصصت للاجئين السوريين من سوء التنظيم وانعدام الرؤية إلى برامج تربوية واضحة.
السفير
استغربت أوساط دينية غض النظر عن استمرار أحد مفتي المناطق في مهامه، وهو محسوب على عاصمة خليجية، بالرغم من عزل آخرين.
أشادت مرجعية حزبية بارزة بدور مرجع حكومي سابق وقالت "يسجل له أنه لم يتآمر على المقاومة ولم تبدر منه إساءة اليها طوال ثلاث سنوات".
سألت ديبلوماسية كانت تمثل دولة كبرى سابقا في لبنان عن شخصية غير مدنية، في معرض إبداء إعجابها الشديد بها، فقيل لها إن هذه الشخصية مرشحة لأدوار سياسية كبيرة مستقبلا!
اللواء
توقّع دبلوماسي غربي تلتزم بلاده الحياد حدوث تدهور عسكري محدود، بالتزامن مع حدثين: الإتفاق حول النووي، والإنتخابات الإسرائيلية؟
يؤكّد نائب ورئيس حزب يميني أن علاقته ثابتة مع قطب وسطي، بمعزل عن اللياقات الإجتماعية..
يواجه لبنان إستحقاقاً إقتصادياً خطيراً، يقضي بإلغاء الرسوم الجمركية عن سلع أوروبية عملاً باتفاق شراكة وقّعه الرئيس الشهيد رفيق الحريري عام 2002.
الجمهورية
قال سفير عربي إن مشروع تشكيل قوة عربية مشتركة سيكون العنوان الأبرز في القمة العربية التي ستعقد في القاهرة نهاية هذا الشهر، وأكد أن دولته مصرة على إقراره ولو بمن حضر.
أوضحت أوساط قريبة من رئيس حزب وسطي أنه لم يقصد الإساءة في موقفه من طائفة مسيحية، بل لومها على عدم توحّدها في ظل التحديات التي تواجهها.
إستبعد رئيس حزب أي اختراق رئاسي في المدى المنظور، خصوصاً في ظل غياب التدخّل الخارجي، والإصرار الداخلي على رفض التفاوض إلّا على مرشح واحد
البناء
لم يرَ وزير سابق مشكلة في أن يتلقّى رئيس الحكومة تمّام سلام دعوة من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي للمشاركة في القمة العربية، في ظلّ غياب رئيس الجمهورية، واعتبر أنّ الأمر الطبيعيّ أن يترأس سلام الوفد اللبناني، ويبقى أهون بما لا يُقاس مما حدث سابقاً في قمة السودان حيث تمثل لبنان بوفدين… واحد برئاسة رئيس الجمهورية وآخر برئاسة رئيس الحكومة!.