أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الإثنين 03-10-2011
أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الإثنين 03-10-2011
أحمدي نجاد: الحل البسيط للنزاع الإسرائيلي - الفلسطيني "فليعد كل واحد إلى دياره"
اقترح الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد الاحد "حلاً بسيطاً" للنزاع الاسرائيلي - الفلسطيني يقوم على أن "يعود كل واحد إلى دياره". وقال انه "إذا كان من يدعمون الكيان الصهيوني يريدون حل المسألة، فالحل بسيط، فليعد كل واحد إلى دياره".وأضاف احمدي نجاد امام مؤتمر دولي في طهران، على وقع تصفيق الحضور "لقد تم جلب اناس فقراء إلى فلسطين مع وعد بمنحهم الأمن والعمل، في حين تحول الفلسطينيون إلى لاجئين. اليوم يجب أن يعود الفلسطينيون إلى ديارهم وأن يعود الآخرون إلى من حيث اتوا.
لاريجاني: سوريا في خط المواجهة الاول مع الكيان الصهيوني
اعتبر رئيس مجلس الشورى الاسلامي (البرلمان) في إيران علي لاريجاني "أن السبب الرئيسي لعداء الغرب لسوريا، هو وقوفها في خط المواجهة الاول مع الكيان الصهيوني ودعمها لانتفاضة الشعب الفلسطيني"، منتقداً "تدخل بعض الدول الغربية بالشأن الداخلي السوري الذي يزيد من تعقيدات الوضع هناك".
لاريجاني وخلال استقباله نظيره السوري (رئيس مجلس الشعب) محمود الابرش، أكد أن "تدخل بعض الدول في المنطقة بالشأن الداخلي السوري غير مقبول"، مضيفاً: "أن هذه الدول تتحدث عن الديمقراطية وهي فاقدة لها، والأولى أن تصلح أوضاعها الداخلية، متنمياً أن "تجد الاصلاحات التي طرحها الرئيس بشار الاسد طريقها للتطبيق وأن تحل المشاكل بالحوار البناء.
"سانا": مجموعة إرهابية مسلحة تغتال أستاذا جامعياً ونجل المفتي العام للجمهورية
أفادت وكالة الانباء السورية أن "مجموعة إرهابية مسلحة أقدمت بعد ظهر أمس على اغتيال الدكتور محمد العمر، أستاذ التاريخ في جامعة حلب بإطلاق النار عليه أثناء توجهه إلى الجامعة برفقة سارية حسون، نجل المفتي العام للجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون الذي أصيب بجروح استشهد على أثرها بعد إسعافه إلى المشفى الوطني بإدلب". ونقلت الوكالة عن مصدر في قيادة شرطة إدلب قوله "إن المسلحين نصبوا كميناً لسيارة الدكتور العمر بالقرب من جامعة إيبلاً على طريق إدلب حلب وقاموا بإطلاق النار عليها بكثافة ما أدى إلى استشهاد الدكتور العمر وإصابة نجل مفتي الجمهورية الذي نقل إلى المشفى الوطني بإدلب واستشهد متاثرا بجراحه". وأوضح الطبيب محمد ديب حاج مصطفى الاختصاصي في الجراحة الصدرية بالمشفى الوطني "أن الشهيد حسون أصيب بطلق ناري في الظهر مما تسبب بنزيف حاد أدى إلى وفاته".
تظاهرة احتجاجية في ابيدجان تتخللها أعمال شغب ضد لبنانيين
شارك عشرات الشبان العاجيين أمس في تظاهرة تخللتها أعمال شغب استهدفت حياً راقياً يقطنه لبنانيون، وذلك احتجاجاً على مقتل اثنين من مواطنيهم لإثر تدخل الشرطة لحل خلاف وقع بينهما وبين رجل اعمال لبناني.
ونقلت وكالة "فرانس برس" عن مصادر أمنية قولها أن أكثر من مئة شاب غاضب هاجموا حي ماركوي الراقي في جنوب العاصمة الاقتصادية للبلاد وراحوا يرشقون الابنية بالحجارة ويستهدفون بشكل خاص ممتلكات اللبنانيين وهم كثر في هذا الحي.وقال مسؤول في الشرطة إن الوضع "متوتر جداً"، مضيفاً أن "اللبنانيين احتموا داخل منازلهم" في هذا الحي الذي تغلب عليه الفيللات الفخمة الخاضعة لحراسات أمنية مشددة.وأوضح مصدر دبلوماسي أن الشرطة انتشرت في الحي وتمكنت بعد الظهر من فرض هدوء نسبي فيه.وبحسب مصادر متطابقة، فان أعمال العنف اندلعت بعد خلاف وقع بين تاجر لبناني وشخصين عاجيين قتلا إثر تدخل الشرطة التي جرى استدعاؤها إلى المكان.ورداً على سؤال لوكالة "فرانس برس" أكدت وزارة الداخلية تورط رجل اعمال لبناني في الحادث، مشيرة إلى أن "أعمال الشغب" اندلعت إثر مقتل الرجلين اللذين لا تزال هويتهما غير مؤكدة. وأضافت الوزارة أن "النظام عاد إلى الحي وهناك فرق من قوات التدخل منتشرة في المكان
بانيتا: إسرائيل تزداد عزلة في الشرق الأوسط
أعلن وزير الدفاع الاميركي ليون بانيتا أن إسرائيل "تزداد عزلة في الشرق الاوسط" بسبب الربيع العربي وأنه "من المهم فعلاً القيام بكل ما يمكن فعله من أجل مساعدتها على استعادة علاقاتها مع دول مثل تركيا أو مصر".
وأكد بانيتا لصحافيين يرافقونه على متن طائرة عسكرية تقله إلى إسرائيل، المحطة الاولى في اطار جولة يقوم بها في الشرق الاوسط، إنه ليس لديه الكثير من الشكوك حول احتفاظ اسرائيل بتفوقها العسكري في المنطقة. وأضاف "ولكن السؤال الذي يجب علينا طرحه هو ما إذا كان الاحتفاظ بالتفوق العسكري كافياً، إذا كنتم تعزلون انفسكم على الصعيد الدبلوماسي". وتابع: "في هذه الاوقات الاستثنائية في الشرق الاوسط، في الوقت الذي تحصل فيه كل هذه التغييرات، ليس من مصلحة إسرائيل أن تزداد عزلة في الشرق الاوسط، ولكن هذا ما يحصل اليوم"، معرباً عن اعتقاده انه "من المهم فعلا أن نقوم بكل ما بوسعنا القيام به من إجل مساعدتها (اسرائيل) على استعادة علاقاتها مع دول مثل تركيا أو مصر، وذلك من أجل الامن في هذه المنطقة". وأشار بانيتا إلى أنه سيحض المسؤولين الإسرائيليين والفلسطينيين على العودة إلى طاولة المفاوضات. وقال "رسالتي الاساسية للطرفين هي: لن تخسروا شيئاً إذا استأنفتم المفاوضات
أوساط ميقاتي لـ"السياسة": اتصالات لإيجاد توافق بشأن ملف المحكمة
كشفت أوساط مقربة من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لـ"السياسة" ان "ملف تمويل المحكمة وضع على النار تمهيداً لاتخاذ القرار المناسب منه بما يتماشى مع مصلحة البلد, خصوصاً أن الحكومة مطالبة بأن تتعامل مع هذا الاستحقاق بكل مسؤولية, وان تتخذ القرار الذي لا يعرضها لأي مواجهة مع المجتمع الغربي", مشددة على ان الرئيس ميقاتي ملتزم بدفع حصة لبنان في عملية التمويل, لأنه يدرك مخاطر وتداعيات اي قرار قد يتخذ عكس ذلك.
وأشارت إلى اتصالات تجري بعيداً عن الاضواء بين قوى الاكثرية, وعلى أعلى المستويات, للتوافق على رأي موحد في موضوع التمويل بالتشاور مع الرئيس ميقاتي عندما يحين الموعد المنتظر لحسم هذا الملف. وأفادت المعلومات أن الرئيس ميقاتي سيضع الفرقاء أمام الانعكاسات السلبية التي قد تتأتى عن اي قرار يتخذ ضد تمويل المحكمة, وبالتالي ينبغي تجنب ذلك من خلال اتخاذ الموقف المسؤول الذي يحمي لبنان من عقوبات سياسية واقتصادية إذا لم يلتزم تمويل المحكمة, باعتبار ان لا مصلحة له في رفض الالتزام بالقرارات الدولية ومن بينها المحكمة, خصوصا ان المجتمع الدولي ينتظر القرار الذي ستتخذه الحكومة بهذا الشأن ليتخذ القرار في ضوء الموقف اللبناني.
مصادر قريبة من جنبلاط: أي لقاء مع الحريري ليس مستبعدا
أكدت مصادر قريبة من رئيس جبهة النضال النائب وليد جنبلاط ان لا مصلحة للبنان في عدم الموافقة على تمويل المحكمة التي وافقت عليها جميع الاطراف على طاولة الحوار, مشيرة الى ان مجلس الوزراء سيتخذ الموقف المناسب في هذا الموضوع عندما يحين الوقت.
ونقلت صحيفة "السياسة" عن المصادر اشارتها إلى أن اي لقاء بين النائب جنبلاط والرئيس سعد الحريري ليس مستبعداً بحكم حرص الأول على التواصل مع جميع الفرقاء السياسيين لان اي انقطاع في الحوار يعقد الامور ويزيد حجم التعقيدات, وهذا لن يكون في مصلحة اي فريق, ومن هنا يجب توفير المناخات الملائمة لاعادة انعقاد طاولة الحوار برئاسة رئيس الجمهورية ميشال سليمان
شربل: مشروع قانون الانتخاب إنتهى وسنعرضه قبل نهاية الاسبوع
كشف وزير الداخلية والبلديات مروان شربل في حديث الى إذاعة "صوت لبنان- الحرية والكرامة" أن "مشروع قانون الانتخاب إنتهى وأنه سيتم عرضه قبل نهاية الاسبوع في مؤتمر صحافي".ولفت شربل الى أن "موضوع تمويل المحكمة الدولية غير مطروح ضمن بنود جلسة مجلس الوزراء هذا الاسبوع"
ليون: المشكلة ليست بتمويل المحكمة بل بإنشائها من قبل حكومة مشكوك بشرعيتها
ذكّر وزير الثقافة غابي ليون أن "المحكمة الدولية (الخاصة بلبنان) تشكّلت من دون أخذ موافقة رئيس الجمهورية في حينه (إميل لحود) ولم تمر على مجلس النواب، بل تمت الموافقة عليها من قبل حكومة مشكوك بشرعيتها".
ليون وفي تصريح لإذاعة "صوت لبنان ـ 100.5"، علق على موضوع تمويل المحكمة الدولية، بالقول: "نحن عبرنا عن رأينا، وننطلق من مبدأ، ونطرح السؤال، ما هو المسوغ القانوني لتمويل هذه المحكمة؟"، لافتاً إلى أن "المشكلة ليس بتمويل هذه المحكمة بل بنشوئها". ورداً على سؤال حول تصريح وزير الاشغال غازي العريضي بأن المحكمة، ستُموّل، أجاب ليون: "أنه يعبر عن رأيه، وكل الجهات عبرت عن رأيها، بما فيها رئيس الحكومة (نجيب ميقاتي)، ولكن هذا رأينا ونعبر عنه".حول التعيينات الادارية المرتقبة، إشار ليون إلى أن "هناك توازنات، منها مناطقية وطائفية، ولكن لدينا ما نقوله عند كل تعيين من الآن وصاعداً
القادري لميقاتي: هل انت ملتزم بقضية العدالة وقضية الضحايا الذين سقطوا
اشار عضو كتلة "المستقبل" النائب زياد القادري الى ان "المبدأ الاساس ان لبنان عليه وليس له ان ينفذ القرارات الدولية، لا سيما قرار المحكمة الدولية الذي اصدر تحت الفصل السابع"، لافتا الى ان "رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مسؤول عن كلامه حول احترام الحكومة للمحكمة الدولية". وسأل القادري في حديث الى اذاعة "لبنان الحر" ميقاتي "هل انت ملتزم بقضية العدالة والضحايا الذين سقطوا، بعدها يأتي موضوع التمويل والمتهمين وغيرها من الامور"، واشار الى انه "يخشى ان يكون هناك تقطي وقت بين رئيس الحكومة والافرقاء داخل الحكومة، وتمرير الوقت لاطالة امد الموضوع".واكد القادري ان "تيار "المستقبل" لن يتدخل في الشأن الداخلي السوري"، موضحا ان "المستقبل" لا يريد ولا يملك القدرة على هذا التدخل".
الراي: تقطيع تمويل المحكمة الدولية حتمي والحكومة ستتجاوز القطوع
ـ أبلغت أوساط واسعة الاطلاع "الراي" الكويتية أن ثمة مخاضاً "دعائياً" وإعلامياً على الأقل سيمر به ملف تمويل المحكمة الدولية على إفتراض أن هناك توافقا ضمنيا حوله قد حصل أو أنه في طور الترتيب، معربة عن إعتقادها بأن ميقاتي ما كان أقدم على قطع تعهدات بنبرة جازمة من أعلى محفل دولي، اي الامم المتحدة، في شأن التمويل لو لم يكن متسلحاً بقرار ضمني يخوله قطع هذه التعهدات، بمعنى انه يدرك ان "حزب الله" في النهاية سيسمح بتمرير هذه الخطوة مهما رتبت من محاذير عليه لمصلحته في الحفاظ على الحكومة.
ولكن ذلك لا ينفي وجود اجتهادات ذهب اصحابها الى القول ان ميقاتي افاد من هذا الجانب ليذهب ابعد مما يتيحه الهامش المتاح لديه في التعبير عنه علناً. ولذا علت اصوات حليفة لـ"حزب الله" بنبرة اعتراضية على ملف التمويل لإعادة التوازن الى المشهد الحكومي والتذكير بأن لهذا الملف ضوابط يضعها "حزب الله" ايضاً ولا يمكن مروره من دونها. وتقول الاوساط نفسها ان ذلك لا يعني بالضرورة استعادة ما جرى في ملف الكهرباء لجهة الفرز الذي كشفه داخل الحكومة، بل ربما تشهد معالجة هذا الملف تعاملات سياسية مختلفة معه ويصعب تبيُّن اطرها قبل طرح الملف رسمياً وعملياً على مجلس الوزراء. ذلك ان مرور الملف بمجلس الوزراء سيكون امراً حتمياً ولن تكون هناك اي آلية اخرى سواه. وثمة من يقول ان اللقاء الذي جمع قبل يومين الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله والنائب سليمان فرنجية قد يكون فاتحة لقاءات اخرى لنصرالله مع زعماء وشخصيات اخرى يطرح فيها ملف التمويل كإحدى الأولويات التي ينبغي بتّها في هذه المرحلة. ويتوقع ان تتكثف المشاورات في كل الاتجاهات اعتباراً من الاسبوع الحالي لايجاد مخرج لهذا الملف ينأى بالحكومة عن اي اهتزاز محتمل
"الانباء": ميقاتي يتهيأ للقاء الأسد ولا يمكنه التهرب من تمويل المحكمة
أكدت مصادر متابعة لصحيفة "الانباء" الكويتية أن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي يتهيأ لتلبية الدعوة بزيارة دمشق من أجل لقاء الرئيس بشار الأسد أسوة بمن سبقه من رؤساء الحكومة السابقين (الحص وكرامي) لن يتمكن من مماشاة الأكثرية أكثر في موضوع تمويل الحكومة لارتباطه بالتزامات دولية ومحلية، خصوصا على مستوى دار الفتوى وجمهوره في طرابلس المتحمس كثيرا لتمويل المحكمة التي يرى ان بيدها إنصاف روح رئيس الحكومة السابق رفيق الحريري ومعاقبة قتلته إضافة الى وقف مسلسل القتل في لبنان، وفيما يرقب ميقاتي المناسبة الملائمة لإعلان الصيغة التمويلية للمحكمة لتعزيز موقعه السياسي شعبيا وعربيا، تتابع قوى 14 آذار ضغوطها المعنوية والسياسية لتسريع عملية التمويل، فيما تواصل قوى 8 آذار عرقلة المشاريع الهادفة الى إنجاز هذا الاستحقاق، بينما يلتقي الطرفان عند التطلع الى عقارب الساعة السورية، وما يحيط بها من وقائع دولية وإقليمية متسارعة.