15-11-2024 06:54 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الإثنين 03-10-2011

التقرير الصحفي ليوم الإثنين 03-10-2011

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الإثنين 03-10-2011

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الإثنين 03-10-2011


عناوين الصحف

ـ جريدة النهار
المجلس الوطني السوري يقتبس النموذج الليبي
الجيش دخل الرستن واغتيال نجل المفتي العام


ـ جريدة الأخبار 
"الإسلاموفوبيا" اجتماعياً: هم يتمدّدون ونحن نتقوقع


ـ جريدة السفير
نحاس: سنقدم شيئاً تاريخياً ... غصن: التصحيح وفق الشطور
«الزيادات»: 250 للأجور وللمنح المدرسية و4 آلاف نقليات


ـ جريدة اللواء
المعارضة تتوحّد في اسطنبول لإسقاط نظام الأسد
الجيش يُعلن إستعادة <الرستن> بعد سقوط 130 قتيلاً ومقتل نجل المفتي حسّون بكمين مسلّح


ـ جريدة االشرق الأوسط
المعارضة السورية تتوحد لإسقاط الأسد وتطلب الحماية الدولية


ـ جريدة الأنوار
المعارضة السورية تشكل مجلسا وطنيا وتطالب بتحرك دولي


ـ جريدة المستقبل
الجيش السوري يسيطر على الرستن والعشرات يُدفنون في حدائق منازلهم
المجلس الوطني يوحّد المعارضة لإسقاط النظام بكل أركانه

 

أخبار سياسية

ـ النهار: سليمان يخطّط لزيارة طرابلس الغرب ومنصور إلى ليبيا من أجل الصدر
يعتزم وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور التوجه الى ليبيا لاستجلاء قضية رئيس المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى السيد موسى الصدر الذي غيبه نظام العقيد معمر القذافي قبل 33 عاماً مع مرافقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدر الدين. وذكر مصدر ديبلوماسي في قصر بسترس لـ"النهار" ان منصور يتكتم بشدة عما يحمل من معلومات عن الصدر سيبحث فيها مع المسؤولين في "المجلس الوطني الانتقالي" كي تكون المحادثات عملية وعلمية، بعدما أبدى رئيس المجلس مصطفى عبد الجليل والرئيس التنفيذي له محمود جبريل استعداداً للتعاون الوثيق في سبيل كشف ملابسات القضية. وأكد المصدر ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان يضع في أجندته زيارة طرابلس الغرب لفتح صفحة جديدة بين البلدين.
زيارة منصور هي الأولى لمسؤول حكومي لبناني للعاصمة الليبية بعد اخراج القذافي منها، وأول اتصال رسمي يجري مباشرة في الأرض الليبية لمعرفة مصير الإمام الصدر. وقد اختار أن ترافقه لجنة تتألف بناء لطلبه من سفير وقاض وضابط ليبحث كل منهم في مجاله مع نظرائهم الليبيين. ومن المقرر تحديد موعد زيارة منصور بعد عرضها على مجلس الوزراء. ويرى مسؤولون ان انتهاء حكم القذافي سيكون فرصة مؤاتية لبناء علاقات ثابتة وقوية. وتنشيط العلاقات، وفقاً للوزير منصور لا يقتصر على الجانب الديبلوماسي بين البلدين فحسب، بل يتعداه الى العلاقات الاقتصادية والسياحية والمصرفية وتوظيف رؤوس أموال، الى الاستثمارات والعمالة وفتح سوق عمل متاحة لـ100 الف لبناني. ومن هنا السبب في ما اعلنه سليمان بعد استقباله عبد الجليل في نيويورك عن عقد لقاء بين مصرفيين لبنانيين وليبيين في بيروت في 24 تشرين الأول الجاري. وينقل منصور عن مندوب ليبيا في الامم المتحدة عبد الرحمن شلقم مدى تقدير بلاده للدور الذي اضطلع به مندوب لبنان لدى مجلس الامن السفير نواف سلام يعاونه أفراد البعثة اثناء طرح قضية ليبيا على المجلس لانجاح الحركة التي اسقطت "القذافي الطاغية" وفق تعبيره. وكذلك تأكيده أن ما من دولة عربية، كان يمكن أن تؤدي الدور الذي أداه لبنان بتجرد ومن دون خلفيات لو قيض لها أن ترئس المجلس. وامتدح ما يتمتع به لبنان من ثقافة وحضارة وتطور مصرفي وحريات وممارسات ديموقراطية. ولم يخف شلقم ايضا ثناءه على دور الرهبان في عصر النهضة حفاظاً على اللغة العربية، اثناء ترؤس الرئيس نجيب ميقاتي جلسة لمندوبي الدول العربية المعتمدين لدى المنظمة الدولية.
وقال مسؤول بارز لـ"النهار" ان من فوائد سقوط حكم القذافي إعادة الدفء الى العلاقات بين بيروت وطرابلس الغرب، والاحتمال القوي لكشف مصير الامام الصدر الذي افتقده لبنان في احلك الظروف نظرا الى ما كان يتمتع به من تأثير في القرار الوطني وفي التعايش، ومن شخصية للحوار الوطني الهادىء والمثمر.


ـ السفير: مصادر وزارية للسفير: جلسة الحكومة لن تقارب ملفي التعيينات والمحكمة
أكدت مصادر وزارية لـ"السفير" ان "جلسة الاربعاء لن تقارب ملف التعيينات، او ملف تمويل المحكمة الدولية، على الرغم من الإثارة الاعلامية المتزايدة حوله"


ـ الأخبار: فيصل كرامي: الأسد يعي أن إستهداف سوريا يهدف الى تفتيتها وتفتيت المنطقة
رأى وزير الشباب والرياضة فيصل كرامي في حديث الى "الاخبار" أن "حجم التوتر والقلق حيال تطور الوضع في سوريا أكبر بكثير من حجمهما في سوريا نفسها"، مرجحاً أن "يكون السبب وراء ذلك معرفة اللبنانيين بأن لبنان سيكون الساحة الأساسية لتداعيات الاضطرابات الجدية في سوريا".
وأشار كرامي الى أن "الرئيس السوري بشار الاسد كان مرتاحاً لتجاوز سوريا الأزمة على نحو كبير، وأن اطمئنانه جعلنا نطمئن على وضع سوريا الداخلي واستقرارها".
ووصف كرامي ما تتعرض له سوريا بـ"المؤامرة"، من دون أن ينكر أن "مطالبة الشعوب ببعض الحريات ومطالب أخرى هي محقّة".ولفت إلى أن الاسد "يعي أن الغاية من استهداف سوريا هو تفتيتها تمهيداً لتفتيت المنطقة إلى دويلات متصارعة متنازعة، هدفها الأساسي إراحة إسرائيل". وينقل كرامي عن الأسد طمأنته ضيفيه إلى أن "الأزمة قاربت نهايتها، باستثناء بعض الجيوب الأمنية التي يعمل على إنهائها"، كاشفاً بحسب كرامي أن "القلق الذي شغله سابقاً من الفتنة المذهبية في بلاده بدأ ينحسر تدريجاً، نتيجة الوعي الوطني لدى السوريين". ووفقاً لكرامي، فإن "التدخل الخارجي بهذا الشكل الواضح في الشأن الداخلي السوري يثير علامات استفهام كثيرة، والدول التي تتدخل في الشأن السوري الداخلي لا تملك صدقية عندما يتعلق الأمر بالحريات وحقوق الإنسان". وينقل كرامي عن الأسد ارتياحه إلى ما آل إليه الوضع في لبنان وعدم انزعاجه أبداً من الوضع الحكومي.


ـ الأخبار: مراقب لـ"الأخبار":عبد المنعم يوسف فقد صوابه وفوت فرصة نيل حماية ميقاتي
أشار مراقب مطلع على فحوى الاتصالات السابقة لـ"الاخبار" الى أن عبدالمنعم يوسف قد يكون فقد صوابه وفوّت على نفسه فرصة نيل حماية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، أو ربما المسألة أبعد من ذلك، فقد يكون فريقه السياسي قد قرر تقديمه كبش فداء في معركة الدفاع عن مواقع اكثر أهمية في القضاء والأمن، وبات من مصلحة هذا الفريق دفع ميقاتي الى رفع الغطاء عنه ليتحوّل الى قضية سياسية تعقّد البحث عن المخارج في المواقع الأخرى، وتصعّب فتح ملف التعيينات الإدارية المنتظرة


ـ الأخبار: صحناوي حاول إقناع ميقاتي بأن وجود يوسف يهدد إنجازات الحكومة
ذكرت صحيفة "الاخبار" أن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سعى في الفترة الماضية، الى تأمين مخرج يناسبه لقضية عبد المنعم يوسف: اقترح تركه في المديرية العامّة للاستثمار والصيانة في وزارة الاتصالات، وملء الشغور في هيئة "أوجيرو"، عبر تعيين ثلاثة أعضاء جدد محل الأعضاء الحاليين المستمرين في مواقعهم بحكم التقيّد بمبدأ "استمرارية المرفق العام" منذ سنوات عدّة.
وإعتبرت الصحيفة أن ميقاتي أراد من إقتراحه هذا أن يبعد عنه تهمة "الكيدية" الجاهزة، فالاقتراح المذكور لا ينطوي على إقالة الموظّف "المتمرّد"، أو وضعه بالتصرّف، إذ سيبقى مديراً عامّاً في الوزارة بانتظار صدور الأحكام القضائية في الدعاوى المرفوعة ضدّه من قبل الدولة، ممثلة بوزارة الاتصالات، كما لا ينطوي هذا الاقتراح على إبعاده نهائياً عن هيئة "أوجيرو"، إذ سيبقى من موقعه في الإدارة العامّة مشرفاً على المهمّات التي تنفّذها الهيئة بموجب التكليف الصادر عن الوزارة، أو بموجب العقود المنوي توقيعها معها، إلا أنه، أي عبد المنعم يوسف، سيخسر تكليفه "غير القانوني" بمهمات رئيس الهيئة ومديرها العام، لكون هذا التكليف الصادر عام 2005 قد قضى بتعيينه في هاتين الوظيفتين الإضافيتين بالوكالة ــــ لا بالأصالة ــــ لمدّة سنة واحدة تنتهي في 28/10/2006، وجرى تمديد التكليف لمدة سنة واحدة فقط تنتهي في 28/10/2007، وهو منذ ذاك التاريخ يشغل وظيفتيه الإضافيتين من دون اي مرسوم او قرار بالتمديد صادر عن مجلس الوزراء، وذلك بسبب صدور قرار عن النيابة العامّة لدى ديوان المحاسبة في 20/8/2008 يبيّن وجود مخالفات جسيمة تؤدّي الى إبطال كل القرارات الرامية الى الجمع بين الوظائف الثلاث التي يتولاها يوسف في الوقت نفسه (المدير العام للاستثمار والصيانة في وزارة الاتصالات، ورئيس هيئة "أوجيرو"، والمدير العام لهيئة "أوجيرو")، باعتبار ان الأحكام القانونية والمبادىء العامّة والاجتهادات المنظّمة لأعمال المؤسسات العامّة والوصاية الإدارية لحظت قاعدة الفصل بين الوصاية الإدارية (التي تتولاها وزارة الاتصالات على هيئة "اوجيرو" بواسطة المديرية العامة للاستثمار والصيانة) ووظائف المؤسسة العامّة الموصى عليها، فالوصاية هي نوع من أنواع الرقابة، وبالتالي لا يجوز أن يمارسها عبد المنعم يوسف على نفسه، ما يؤلّف سبباً يعيب تعيينه، فضلاً عن أن ديوان المحاسبة نبّه مجلس الوزراء الى أن القانون اشترط لتعيين المدير العام لهيئة "اوجيرو" وضعه خارج الملاك، إذا جرى اختياره من موظفي الإدارات العامّة او المؤسسات العامّة او البلديات، وهذا يُعدّ، في رأي الديوان، عيباً اضافياً يشوب تعيين يوسف في الوظائف الثلاث المذكورة، ويؤدّي الى إبطال قرارات مجلس الوزراء في هذا الشأن?