24-11-2024 05:53 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 05-10-2011

تقرير مواقع الإنترنت  ليوم الأربعاء 05-10-2011

أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الأربعاء 05-10-2011

أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الأربعاء 05-10-2011

ـ النشرة: الاسد: إذا هوجمت سوريا سأطلب من"حزب الله" إطلاق صواريخه بإتجاه إسرائيل
نقلت وكالة "فارس" الايرانية للأنباء عن مصدر عربي مطلع إشارته الى أن الرئيس السوري بشار الأسد قال لوزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو في أثناء زيارة قام بها الى دمشق إنه "لا يحتاج لأكثر من ست ساعات حتى يشعل الشرق الأوسط ويسقط الأنظمة القائمة فيها إذا ما أطلق أحد أي صاروخ على سوريا"، مشددا على أنه "بعد ست ساعات من سقوط أول صاروخ على دمشق سيحترق الشرق الاوسط وستسقط الانظمة"، معتبرا أنه "لهذا السبب تتردد الدول الغربية من القيام بحملة ضد سوريا كما فعلت في ليبيا".
وأشارت وكالة "فارس" الى أن "أوغلو نقل للأسد رسالة بأنه سيواجه حرباً على الطريقة الليبية إذا إستمر بقمع شعبه"، وهذا الأمر أجاب عليه الأسد بعصبية وغضب صدمت أوغلو. وسأل أوغلو الأسد فيما اذا يرغب في نقل رسالته التهديدية الى انقرة، فأجابه الاسد قائلا "اذا احد ما تصرف بجنون وهاجم سوريا لن احتاج لاكثر من ست ساعات لتحريك مئات الصواريخ باتجاه هضبة الجولان واطلاقها نحو تل ابيب وساطلب من حزب الله اطلاق صواريخه باتجاه اسرائيل وستكون بكميات لم تتوقعها اجهزة المخابرات وكل هذا سيحدث خلال الساعات الثلاثة الاولى اما في الساعات الثلاثة التالية ستهاجم ايران السفن الحربية الاميركية في الخليج".


ـ النشرة: رئيس "الموساد" السابق: سقوط نظام الأسد سيؤدي الى ضعف "حزب الله"
شدد رئيس جهاز "الموساد" السابق مائير داغان على أنه "إذا سقط نظام الرئيس السوري بشار الاسد، فالأمر كفيل بأن يؤدي الى صعف "حزب الله" وخبو النفوذ الايراني على الشرق الاوسط"، و"لهذا فإن الاسد سيواصل أعمال القمع العنيفة". وأكد داغان في محاضرة في "المجلس للسلام والامن" أنه "وعلى الرغم من الحماسة في ميدان التحرير في مصر فان "الاخوان المسلمين لن يصعدوا الى الحكم لان مثل هذه الخطوة من شأنها أن تجلب معها مصاعب شديدة لمصر في الساحة الداخلية، وان المجلس العسكري الاعلى لن يسمح بمثل هذا السيناريو". واكد من جهة ثانية، "البرنامج النووي الايراني يحتاج الى وقت وان الخيار العسكري لا يزال بعيدا عن أن يكون الخيار المفضل لاسرائيل".


ـ لبنان الآن: "لا نفكر بالرحيل عن لبنان مطلقًا رغم العروض العديدة".. القوصي لـ"NOW Lebanon": من رمى منشور الـ"جوفينور" أصبح معروفًا لدى القوى الأمنية
أكّد مدير مركز الإعلام في مقر الأمم المتحدة في بيروت "إسكوا" بهاء القوصي، أنّ "الإسكوا تتعامل مع التهديدات الموجهة إليها بحذر وجدية"، لافتاً في هذا السياق إلى أنّ "الشخص الذي رمى منشوراً تهديدياً أمام مكاتب الأمم المتحدة في مبنى "جفينور" في بيروت، ورصدته إحدى كاميرات المراقبة، أصبح معروفاً لدى القوى الأمنية اللبنانية وهي تتابع تحقيقاتها في هذا الموضوع لجلاء ملابسات وخلفيات ما أقدم عليه"، إلا أنه أكد عدم امتلاكه معلومات تفيد بإلقاء الأجهزة الأمنية القبض على هذا الشخص أم لا.
القوصي، وفي حديث لموقع“NOW Lebanon”  أشار إلى أنّ "المنطقة التي يتواجد فيها مبنى "إسكوا" ومكاتب الأمم المتحدة فيها بعض نقاط الضعف أمنياً"، وأشاد في المقابل "بالإجراءات والتدابير الأمنية الجديدة التي اتخذتها الأجهزة الأمنية اللبنانية في محيط الـ"إسكوا" ومكاتب الامم المتحدة في بيروت"، معربًا عن أمله في "أن تكون هذه الإجراءات كافية لحفظ أمن الـ"إسكوا" ومكاتب الأمم المتحدة وموظفيها".
وردًا على سؤال، أوضح القوصي أنه "على خلفية الإعتداءين اللذين استهدفا قوات "يونيفيل" هذا العام، وأيضاً في ظل التهديدات الجدية التي تتعرض لها مقرات الأمم المتحدة في عدد من بلدان العالم، قرر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إعادة النظر في التدابير الأمنية المتخذة حول جميع مقرات الأمم المتحدة في كل أنحاء العالم، خصوصًا منها المقرات التي تعاني من بعض نقاط الضعف، وطبعاً مقر إسكوا من بينها".
وفي هذا السياق، لفت القوصي إلى أنّ "هناك تفكيرًا في مسألة نقل مقر "إسكوا" من بيروت إلى موقع جغرافي آخر أفضل أمنياً في لبنان، حفاظاً على أمن وسلامة المقر وموظفيه"، وأضاف ردًا على سؤال: "نحن لا نفكر بالرحيل عن لبنان مطلقاً، على الرغم من العروض العديدة التي تقدّم لإستضافة الـ"إسكوا" على أراضيها، وهي عروض مستمرة دائماً لكننا نعتز بوجود مقر إسكوا على الأراضي اللبنانية ووسط أبناء الشعب اللبناني".
وعما إذا كانت الاضطرابات التي تعانيها بعض دول المنطقة، سببت الخشية من انعكاسات أمنية على الساحة اللبنانية وتحديدًا على مراكز الأمم المتحدة في لبنان، لفت القوصي إلى أنّ "معظم دول العالم بما فيها الدول المتقدمة، يوجد لديها أحداث ومتفرقات أمنية هنا وهناك"، مشيرًا في الوقت عينه إلى أنّ "الوضع الأمني في لبنان مقبول بصفة عامة، وليس بهذا السوء على الرغم من الأحداث الفردية التي تقع هنا وهناك، ولكنّ ذلك لا يحول طبعًا دون أخذ التهديدات الواردة والمحتملة بعين الاعتبار".
وختم القوصي حديثه بالإشارة إلى أنّ "الإجراءات والتدابير التي اتخذتها القوى الأمنية في محيط مقر "إسكوا" إنما أتت لظروف أمنية بحتة، والسلطات اللبنانية هي المولجة باتخاذ القرارات والإجراءات حيالها"، معربًا في هذا الإطار عن "الأسف الشديد لما تسببت به هذه الظروف الأمنية من انعكاسات على حركة المرور وحرية تنقل المواطنين في الطرق المحيطة بمبنى "إسكوا" في وسط العاصمة".


ـ النشرة: مصادر 14 آذار لـ"الانباء": "حزب الله" إعتقد أنه نجح بتحييد دار الفتوى
أبدت مصادر قيادية في قوى 14 آذار إرتياحها الى البيان الأخير الصادر عن المجلس الشلاعي الاسلامي الاعلى لجهة تأكيده على المحكمة الدولية ودعمه الواضح والصريح لحركات التغيير في العالم العربي، خصوصا انه جاء على مسافة أيام من القمة الروحية التي عقدت في دار الفتوى والتي تجاهلت تماما موضوع المحكمة، كما تناولت الثورات العربية بشكل ملتبس وغامض.
المصادر، وفي تصريح لصحيفة "الأنباء" الكويتية، رأت أن هذا التطور حسم مجددا موقع دار الفتوى بأنها مازالت على ثوابتها وفي صلب الخط السيادي، وبأن اللغط الذي دار أخيرا حول استقبالات المفتي قباني للسفير السوري ووفد "حزب الله" قد تم طيه بعد جلسة "غسل القلوب" بين المفتي قباني ورئيس الحكومة السابق فؤاد السنيورة. وهذا ما دفع الاول الى المسارعة لإعادة تصويب الأمور ووضعها في نصابها. مما شكل أرباكا لحزب الله الذي اعتقد انه نجح في تحييد دار الفتوى أو استيعابها.
واشارت المصادر الى ان اعادة تأكيد هذه الدار على المؤكد لا تتعلق فقط بعودة التواصل مع تيار "المستقبل" على أهميته وإنما المسألة لها علاقة أيضا بموقف السعودية التي اعتبرت ان التباينات داخل الطائفة السنية حول ملفات إدارية لها علاقة بدار الفتوى أو ملفات سياسية، لا يجوز أن تفسح في المجال أمام حزب الله ليضع يده على هذا الموقع، من هنا كان ثمة تشديد على إعادة اعلاء الثوابت وهذا ما جعل مواقف دار الفتوى تتطابق مع المواقف الصادرة عن السعودية وسعد الحريري وكتلة "المستقبل"، وقوى 14 آذار.


ـ النشرة: الشريف: "حزب الله" يتطلع الى بقاء لبنان على تماسك مع المجتمع الدولي
رأى القيادي الشمالي خلدون الشريف في حديث الى صحيفة "الانباء" الكويتية أن "جعبة الاعلام والاعلاميين باتت متخمة بالتصاريح والمواقف الصادرة عن هذه الجهة السياسية أو تلك، والتي تتناول سلبا وإيجابا طريقة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بإدارة ملف تمويل المحكمة الدولية"، معتبراً أن "كلام ميقاتي سواء في الداخل أم في المحافل الدولية أكثر من واضح لجهة تأكيده احترام لبنان للقرارات الدولية والتزامه بها التزاما كاملا بما فيها القرار 1757 الخاص بالمحكمة الدولية"، مشيرا الى أن "ما يتبع مواقف ميقاتي من تنظيرات ومطالعات كالكلام عن "اقتران القول بالفعل" ليست سوى للاستهلاك الاعلامي وتنظيرات ساقطة بالاساس"، وذلك لاعتباره أن مسألة احترام القرارات الدولية مسألة مبدئية غير خاضعة للمساومة انطلاقا من كون لبنان جزءا من الأمم المتحدة، وعلى حكومته الالتزام بالقرارات الدولية لمنع تعريضه لأي نوع من العقوبات الدولية.
وحول ما إذا كان "حزب الله" سيسمح بتمويل المحكمة الدولية سواء من داخل الحكومة أو من خارجها، اشار الشريف الى عدم وجود أي تصريح علني لـ"حزب الله" يعلن فيه عن رفضه لطريقة ميقاتي في إدارة ملف تمويل المحكمة الدولية، وان "حزب الله" قارئ مميز للاحداث والتطورات في العالم ويرسم خطواته على أساسها بشكل محكم وهو بالتالي يتطلع الى بقاء لبنان على تماسك مع المجتمع الدولي وتجنب إدخاله في صراعات لا مصلحة للبنان بها"، معتبرا انه "وعلى الرغم مما تقدم فإن "حزب الله" طرف في الحكومة وليس الحكومة نفسها كما يحاول تيار المستقبل تسويقه، فهو "حزب الله" يستطيع أن يدلي بدلوه على طاولة مجلس الوزراء إنما القرار النهائي يعود للحكومة مجتمعة وليس له وحده"، مشيرا بالتالي الى "وجود فارق كبير بين المقاومة والحكومة والمقاومة والجيش وبين ما يريده "حزب الله" وما تريده الحكومة، معتبرا ردا على سؤال ان ثالوث "الجيش والشعب والمقاومة" هو ثلاثي وليس أحادي التكوين، وبالتالي فإن اجتماع المكونات الثلاثة لا يعني انتفاء الفارق فيما بينها".


ـ النشرة: أوساط ميقاتي لـ"الانباء": لمعالجة موضوع تمويل المحكمة بعيدا عن الاعلام
نقلت صحيفة "الانباء" الكويتية عن أوساط رئيس الحكومة نجيب ميقاتي تشديده على ضرورة معالجة موضوع تمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان بهدوء وروية، وبعيدا عن الصخب الاعلامي ومن دون أن يشكل هذا الأمر تحديا لأي فريق، كي نصل الى النتيجة المرجوة.


ـ النشرة: سلهب: موقف التكتل من المحكمة ليس لاحراج ميقاتي لانه متخذ قبل مجيئه حتى
اشار عضو تكتل "التغيير والاصلاح" سليم سلهب في حديث الى اذاعة "صوت لبنان" الى ان "هناك قرار بالتكتل بعد تمويل المحكمة قبل تسوية وضع المحكمة القانوني"، موضحا ان "التكتل سيعطي رأيه حتى ولو كان مخالفا لبعض الافرقاء، وهذه هي الديمقراطية"، مؤكدا ان "موقف التكتل ليس لاحراج رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لانه متخذ قبل مجيئه حتى". وأكد سلهب ان "موضوع المحكمة لن يعطل الحكومة"، ودعا للوصول الى حل امام بالتصوت واما بالتوافق".


ـ النشرة: مصدر مقرب من سليمان لـ"الانباء": ليس في الافق إمكانية لانعقاد الحوار
أكد مصدر مقرب من رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان لصحيفة "الانباء" الكويتية أن "ليس في الافق إمكانية لانعقاد طاولة الحوار، فالرئيس تشاور ولا يزال يتشاور مع جميع الفرقاء الحواريين، إذا جاز التعبير، وجاءت ردود الجميع حتى الآن عليه بـ"نعم" مقرونة بكلمة "ولكن"، إلا انه على الرغم من كل ذلك فهو مقتنع، بل مؤمن في ضوء التجارب، بأن الجميع سيجلسون في النهاية الى طاولة الحوار.
ولذا، فإنه يعمل حاليا وبعيدا عن الأضواء على بلورة المناخات الحوارية اللازمة في موازاة انتظاره لتبلور الوضعين الداخلي والخارجي بصورة أفضل، وكذلك انتظاره أجوبة المعنيين بالحوار، قبل ان يوجه الدعوات إليهم في وقت ليس ببعيد.


ـ موقع اللبنانيون الجدد: كتلة المستقبل ترحب بتأسيس "المجلس الوطني السوري"
رحّبت كتلة “المستقبل” بتأسيس “المجلس الوطني السوري الذي يضمّ مختلف الأطراف السياسية السورية”، معتبرة أنّ “هذه الخطوة مركزية مع إقفال كل أبواب الإصلاح والتطوير والمحاسبة واستمرار العمليات الأمنية”، داعية إلى “وقف أعمال القمع وسحب الجيش من الشوارع لا اقتحام المدن والاستمرار في سفك دماء الأبرياء، وهو الأسلوب الذي لم يعد يجدي نفعا.
وشدّدت الكتلة في بيان بعد اجتماعها الأسبوعي في “بيت الوسط” برئاسة الرئيس فؤاد السنيورة، على أنّ “التزام الحكومة تمويل المحكمة التي أنشئت من أجل كشف حقيقة جريمة اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري ورفاقه الأبرار ومنع المجرمين من الهروب من وجه العدالة، هي مسألة غير قابلة للنقاش ومن مسؤولية السلطة التنفيذية وواجبها، وعلى الحكومة القيام بواجباتها واحترام تنفيذ لبنان لالتزاماته”. وقالت: “لقد أصبح واضحا أنّ هناك من يحاول تعطيل التمويل، ومن يغطي ويحمي المتهمين بارتكاب الجريمة ومنع تسليمهم للقضاء المختص، ما يضع لبنان في مسار تصادمي مع المجتمع الدولي.
ولاحظت الكتلة “أنّ حزب الله، الممثل في الحكومة، والذي ينتمي إليه المتهمون الأربعة، قد سارع على لسان مسؤوليه إلى إعلان حماية المتهمين ورفعهم إلى درجة القديسين، لذلك فإنه ينبغي على الحكومة أن تقوم بما يتوجّب عليها للعمل على إقرار التمويل، وأن يُصار إلى تسليم المتهمين إلى المحكمة الدولية.
إلى ذلك، تابعت الكتلة المناقشات الجارية في شأن زيادات الرواتب والأجور، داعية إلى “النظر إلى هذه القضية بإيجابية وموضوعية من كل الهيئات المسؤولة من أجل التجاوب مع مطالب الفئات الشعبية في تحسين أجورهم ومداخيلهم والتخفيف من الأعباء عليهم، ومن دون المبالغة في رفع سقف المطالب بما يفوق قدرة الدولة والخزينة وأرباب العمل والاقتصاد الوطني.
وتوقفت الكتلة أمام “الارتباك والأزمة التي بدأ قطاع الاتصالات يعانيها، وخصوصا في ما يتعلق بشبكة الإنترنت، والسبب في كل ذلك الخطوات غير المدروسة والارتجالية التي قام بها وزير الاتصالات نقولا صحناوي”، مشددة على أنه “عمد إلى التنقّل بين وسائل الإعلام، للإعلان عن نيّته خفض تعرفة الإنترنت وزيادة سرعته بهدف تحقيق اكبر كمية من الكسب الإعلامي، خصوصا لدى قطاع الشباب والأعمال”. وأضافت: “لقد ضرب صحناوي، لتحقيق ذلك، مواعيد مرتجلة في الأول من الشهر الجاري. لكن المواطنين الذين انتظروا زيادة السرعات وتحسين الخدمات، تعرضت آمالهم للخيبة بسبب العجز عن تأمين الوعود، والسبب هو أن الشبكة تحتاج إلى تجهيز ومعدات جديدة تفتقر إليها هيئة “أوجيرو” بسبب استمرار سياسية الكيد والتضييق المالي الذي يمارسه وزير الاتصالات عليها، ومارسه قبله الوزير الذي سبقه عبر الإمعان في سياسة التعطيل (…) ، وكما يرى اللبنانيون، فإن ما يجري ليس إلّا انتصارات وهمية وإعلامية ومتسرعة.
من جهة أخرى، استعرضت الكتلة “الملابسات التي رافقت إقفال بعض الطرق في العاصمة، ولا سيما الطرق المحيطة بمبنى “الإسكوا” في الوسط التجاري”، مؤكدة “أهمية الدور الذي تلعبه المنظمات الدولية التابعة للأمم المتحدة في لبنان، وخصوصا منظمة “الإسكوا” التي يجب أن يحرص لبنان على استمرار وجودها لِما تمثّل من بُعد حضاري وحيوية ثقافية وقيمة معنوية واقتصادية للبنان”. ودعت السلطات اللبنانية الى أن تتحمّل مسؤوليتها في الحفاظ على استمرار عمل هذه المنظمات في لبنان، وحمايتها، والبحث عن الحلول السليمة التي تؤمن استمرارية عملها في بيروت، في ظل أجواء آمنة ومريحة للعاملين بها.


ـ النشرة: سوزان رايس: غاضبون لفشل مجلس الأمن بالموافقة على مشروع قرار يدين سوريا
أعربت السفيرة الأميركية لدى الأمم المتحدة سوزان رايس عن غضب واشنطن بسبب فشل مجلس الأمن الدولي في الموافقة على مشروع قرار يدين سوريا ويلمح الى أنها قد تواجه عقوبات اذا واصلت حملتها على المحتجين. وإعتبرت رايس أن الوقت قد حان لمجلس الامن كي يتبنى مجلس الأمن "عقوبات صارمة موجهة" على دمشق بسبب حملتها على المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية على حد تعبيرها. وشددت على أن "الازمة في سورية باقية امام مجلس الامن ولن نستكين حتى ينهض هذا المجلس للاضطلاع بمسؤولياته."


ـ النشرة: مندوب سوريا بمجلس الامن ندد بإستهداف بلاده: سوريا مستهدفة من أعدائها
ندد السفير السوري في الامم المتحدة بشار الجعفري أمام مجلس الامن بإستهداف سوريا، مشيرا الى أن "لغة العداء لبعض السفراء اكدت ما قلناه من ان بلادي مستهدفة من اعدائها من ناحية المبدأ وليس لاي سبب انساني ". واضاف ان "هذه اللغة العدائية تكشف النقاب عن حجم التحامل في بعض العواصم الغربية على بلادي وقيادتها السياسية بسبب مواقف سوريا السياسية المستقلة عن اجندات تلك العواصم".
واوضح الجعفري ان سوريا تشهد اليوم "مرحلة جديدة من الارهاب"، متهما بعض الدول "بقيادة حملة دولية للتدخل في شؤون سوريا باسم حقوق الانسان وحماية المدنيين"، مشددا على ان "هذه الدول ما زالت ترفض الاعتراف بوجود جماعات ارهابية مسلحة في سوريا لا بل انها تقدم الحماية والرعاية لقادة تلك الجماعات".
وخلال القاء الجعفري كلمته انسحب الوفد الاميركي والسفير البريطاني من قاعة مجلس الامن.


ـ النشرة: زهرا: الحركة الشعبية في سوريا مستمرة ولن تتوقف إلا بتغيير هذا النظام
رأى عضو كتلة "القوات اللبنانية" النائب أنطوان زهرا في حديث الى "السياسة" الكويتية"، أن "الجهد بالنسبة لقانون الانتخابات منصب على الصعيد المسيحي في كيفية الوصول إلى قانون يؤمن صحة التمثيل كما ورد في اتفاق الطائف". وأشار الى أن "هناك الكثير من الأفكار المطروحة، وما دامت التركيبة طائفية فهذا التوجه يخدم وحدة البلد ولا يقسمه، حيث نريد قانوناً يمنع إقصاء المجموعات الأقلية داخل الطوائف الكبيرة، وبالتالي فإن خيار النسبية داخل الطوائف بحسب الاقتراح الأرثوذكسي اقتراح مقبول، لذلك نسعى لاعتماد الخيار الثاني الذي يعتمد على دوائر وسطية".
وشدد النائب زهرا على أن "السلطات اللبنانية لا تستطيع التملص من المستحقات على لبنان تجاه المحكمة، والاحتجاجات التي نسمعها من بعض نواب "حزب الله" حول تفرد رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي بموضوع الإعلان عن التمويل قد تكون معركة استباقية لمنع التجديد للمحكمة في السنة المقبلة"، مفترضاً اللجوء لإخراج مقبول في موضوع التمويل من خلال اعتماد مرسوم خاص بهذه المسألة بذلك يتم تجنيب البلد الخلاف القائم حول هذه النقطة".
أما في الشأن السوري، فقال:"نحن كما كل المراقبين نرى أن ما يجري في سوريا لا يمكن أن يعود إلى الوراء وحركة الشعب ما زالت مستمرة رغم محاولات النظام قمعها بالقوة، وهي حركة لن تتوقف إلا بتغيير هذا النظام".