أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 05-10-2011
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 05-10-2011
عناوين الصحف
ـ النهار
توغّل سوري في عرسال وسط صمت رسمي
تناقض أميركي - لبناني حول حماية المعارضين
ـ السفير
علـي حســـن خـلــيــــل يـكـشـــف أحــــد أكـبــــر أســــرار حـــرب تـمــــوز 2006:
إسرائيـل تقتـل جندييـها .. والمقـاومـة تكمـل التفـاوض
ـ الاخبار
سعيد ميرزا WANTED
ـ الانوار
مشروع الموازنة يلغي الغرامات على اشتراكات الضمان بنسبة 90 بالمئة
عون يدعو الى شركة حلبية بين سليمان وميقاتي لتمويل المحكمة
ـ اللواء
تمويل المحكمة صاعق تفجير من الموازنة إلى العقوبات الدولية
جنبلاط لـ <اللــــواء>: لا مشكلة بلقاء الحريري صوتاً وصورة
عون يكسر الجرّة مع سليمان وكونيللي تطالب الجيش بحماية المعارضين السوريين
ـ الديار
ثلاث أزمات: التعيينات ــ الزيادة ــ التمويل
الرئيس سليمان لـ"الديار": الالتزام بآلية التعيينات التي أقرها مجلس الوزراء
عون يرفض التمويل دون بروتوكول جديد والزيادة والموازنة مشكلتان
ـ المستقبل
عون يلوّح لفيلتمان بفسخ مذكرة "التفاهم" مع "حزب الله"
ـ الشرق
مناورات تركية على الحدود مع سوريا
ـ الشرق الاوسط
سوريا: مظاهرة قرب القصر الرئاسي وقيادات أهلية علوية تتبرأ من الحكم
ـ الحياة
السعودية: أيادٍ أجنبية وراء فتنة القطيف وعلى مثيري الشغب أن يحددوا ولاءهم
افتراءات على حزب الله
ـ المستقبل: زيارة باسيل لنصرالله تأتي بسياق تنسيق الآراء وتوزيع الادوار
رأت مصادر مطلعة لصحيفة "المستقبل" أن "الزيارة التي قام بها وزير الطاقة والمياه جبران باسيل الى الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله لا يمكن وضعها الا في سياق تنسيق الآراء، وتوزيع الأدوار بين الحزب والتيار داخل الحكومة، في ما خص موضوع تمويل المحكمة"، مشيرة إلى أن "العونيين يرفضون التمويل علناً والحزب سيستخدم هذا الأمر إلى النهاية، بهدف تأجيل البحث في هذا الموضوع إلى حين إيجاد صيغة مناسبة لتمرير هذا البند، من دون أن يظهر وكأنه موافق على التمويل، وفي الوقت نفسه، تلافياً لمشكلة مع المجتمع الدولي لن يحتمل تداعياتها".
ـ الجمهورية: كبارة: التباين داخل الحكومة هو تباين صوريّ وميقاتي يوهم الجمهور السني
اشار عضو كتلة "المستقبل" النائب محمد كبارة لـ"الجمهورية" إلى انّ "التباين داخل الحكومة هو تباين صوريّ، فـ"حزب الله" و"التيّار الوطني" يقولان لجمهورهما بأنّهما متمسّكان بمواقفهما، ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي يريد أن يوهم الجمهور السُنّي بأنّه لا يساوم على حقوق الطائفة".
وتابع كبّارة ان "الهدف الأساس لدى مهندس الحكومة وموزّع الأدوار داخلها "حزب الله" هو ان تبقى هذه الحكومة، لأنّه يدرك انّ موازين القوى الاقليمية التي تألفت على اساسها لم تعد موجودة، وبالتالي استحالة تأليف غيرها وبمواصفاتها إذا استقالت. لذلك فإنّ مشهد التباين سيسير على حافّة الهاوية كي تأتي بعده التنازلات للحفاظ على الحكومة من السقوط".
وأضاف كبّارة أنّه "لا يوجد عاقل يمكن أن يصدّق انّ حزب الله سيعمد الى إسقاط الحكومة. وكلّ ما يشاع عن انقسام بين الرئيس ميقاتي وجنبلاط والرئيس سليمان من جهة، وحزب الله وميشال عون من جهة اخرى، ما هو في الحقيقة سوى مسرحيّة السير على الحبال. فلا الحزب يريد إسقاط الحكومة، ولا النائب وليد جنبلاط يرغب في خوض هذه المخاطرة، ولا الرئيس ميشال سليمان يستطيع ان يغامر بتمزيق الثوب المرقّع الذي تمثله هذه الحكومة".
أمّا بالنسبة إلى علاقة ميقاتي مع "حزب الله"، فقال كبّارة "إنّ ضبط ميقاتي أو تعويمه ليس على لائحة أولويّات الحزب. الأولويّة الوحيدة هي الحفاظ على الحكومة سواء عامَ الميقاتي أو ضُبط، ولكن غرقه ممنوع، أي من غير المسموح إسقاط الحكومة". وختم كبّارة "إنّ مشكلة الرئيس ميقاتي الحقيقية تكمن في عدم امتلاكه حتى قرار العوم في بحر الحكومة الهائج، ولا قرار الخروج من التيّار، لذلك فإنّ الخيار الوحيد المتاح امام حكومة السيّد حسن نصرالله هو العوم معا لأنّ البديل منه هو الغرق، سواء معا أو بالمفرّق".
ـ الشرق الأوسط: معارضو الأسد في لبنان يتمركزون في مناطق بعيدة عن نفوذ حزب الله.. ويتنقلون متخفين
بينما تؤكد مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في بيروت، وجود ما يزيد على 4000 لاجئ سوري في لبنان مسجلين رسميا لديها ولدى الأمن العام اللبناني، يبقى عدد المعارضين السوريين المتمركزين في أكثر من منطقة لبنانية مجهولا تماما مع دخول هؤلاء خلسة إلى الأراضي اللبنانية خوفا من تسليمهم للسلطات السورية وسعيهم للتنقل متخفين. وتشير المعلومات إلى أن قسما كبيرا من هؤلاء المعارضين يتمركز في عاصمة الشمال طرابلس، وفي المناطق البعيدة عن نفوذ حزب الله وقوى 8 آذار، كما في المناطق المسيحية ومنها منطقة جونية. ويتجنب المعارضون السوريون قدر المستطاع الوجود في منطقة وشارع الحمرا الرئيسي حيث مبنى السفارة السورية في بيروت ومقر الحزب القومي السوري. ويقول أحد هؤلاء المعارضين لـ«الشرق الأوسط»: «السفارة والحزب القومي يتعاونان على إزعاج الناشطين وقد تلقينا أكثر من تهديد ولذلك نتفادى الوجود في الحمرا». ويتواصل الناشطون السوريون في لبنان عبر مواقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» و«سكايب» ويعقدون بعض اللقاءات السرية خوفا من ملاحقتهم. ويضيف الناشط: «كنّا ننتظر من لبنان أكثر من ذلك بكثير. كنّا ننتظر منه أن يحتضننا كما احتضن دائما المعارضين من أينما أتوا عبر العالم لكننا نعلم أن الدولة ضعيفة ويسيطر عليها حزب الله وبالتالي لا نلوم لبنان الرسمي كثيرا على حالة الحذر والخوف التي تنتابنا يوميا». وينحصر عمل المعارضين السوريين في لبنان إعلاميا، إذ يتنقلون بين الفضائيات العربية والعالمية لنقل آرائهم ومواقفهم للرأي العام العالمي، فيما يستلم المعارضون في اسطنبول إدارة الانتفاضة سياسيا.
ومن بين «الرؤوس الكبيرة» للمعارضة السورية الموجودة في لبنان، يتمركز الشيخ لؤي الزعبي الأمين العام لحركة «المؤمنون يشاركون» السلفية السورية في منطقة طرابلس حيث يتخذ تدابير قصوى لتأمين حمايته الشخصية لاعتبار الناشطين السوريين الشيخ الزعبي «صيدا ثمينا» للنظام السوري. ويظلل يوميات المعارضين السوريين في لبنان هاجس الاختطاف، إذ يبقى مصير نائب الرئيس السوري الأسبق والمعارض شبلي العيسمي مجهولا بعدما اختطف منذ أكثر من 4 أشهر من مدينة عاليه، تماما كمصير الناشط السوري المعارض زهير النجار، الذي كان قد اختطف في شهر أغسطس (آب) الماضي من مكتب معارض سوري آخر في منطقة أبي سمرا في طرابلس.
أمريكا ولبنان
ـ النهار: مصادر لـ"النهار": كونيللي زارت ميقاتي من دون اعلان
ذكرت مصادر لصحيفة "النهار" ان "السفيرة الاميركية مورة كونيللي زارت ايضا رئيس الوزراء نجيب ميقاتي، ولكن من دون اعلان". ولم تستبعد المصادر ان "يكون البحث تركز على المواضيع التي أثارتها في لقائها ووزير الدفاع فايز غصن".
ـ النهار: كونيللي شددت خلال زيارتها غصن على حماية المعارضين السوريين بلبنان
أكدت مصادر سياسية لـ"النهار" ان "زيارة السفيرة الاميركية مورا كونيللي لوزير الدفاع فايز غصن حملت رسالة، لا هي تحذير ولا انذار شديد، وذلك على غرار التعامل مع قضية المصارف والحسابات السورية في لبنان"، مضيفة أن "فحوى هذه الرسالة ان على المؤسسة العسكرية حماية السوريين المعارضين لنظام بلادهم في لبنان"، مرجحة ان "يسمع قائد الجيش العماد جان قهوجي موقفا مماثلا خلال زيارته للولايات المتحدة في الايام القريبة".
ـ النهار: غصن لم يقطع وعودا بتجاوب مع مطالب اميركا بشأن معارضي سوريا بلبنان
أكدت مصادر وزير الدفاع لـ"النهار" ان "الوزير فايز غصن ابدى رأيه في المواضيع التي اثارتها السفيرة الاميركية مورا كونيللي، وهي أبدت رأيها"، لافتة الى أن "الرأيين متناقضين"، مضيفة ان "وجهة النظر التي ابدتها كونيللي في بيان السفارة غير ملزمة للوزير الذي ابدى رأيه انطلاقا من اقتناعاته وخطه السياسي، وهي مغايرة تماما لمواقف السفيرة".
ولفتت الى ان "كونيللي عرضت في بيان السفارة ما تريد وما قالت، ولم تعلن ما سمعت من وزير الدفاع"، مؤكدة ان "غصن ملتزم اقتناعاته وخطه ولم يقطع وعودا بالتجاوب مع المطالب الاميركية".
ـ اللواء: مصادر لـ"أللواء": رسالة كونيللي لغصن جاءت بعد ايام من استقبال الاسد له
لفتت مصادر سياسية لـ"اللواء" أن "رسالة السفيرة الاميركية مورا كونيللي لوزير الدفاع فايز غصن، جاءت بعد أيام من استقبال الرئيس السوري بشار الأسد للوزير غصن، حيث تم اتفاق على رفع مستوى التنسيق الأمني والاستخباراتي بين الجيشين اللبناني والسوري"، علماً أن "الأسد استقبل أمس ثلاث شخصيات سنّية لبنانية، في إطار لقاءاته بالقيادات السياسية السنّية، وهي الوزير السابق عبد الرحيم مراد وكمال شاتيلا ومصطفى حمدان".
ـ السفير: العلاقات العسكرية الأميركية اللبنانية تستعيد توازنها.. قهوجي يبحث في واشنطن تحديات الجيش الإقليمية
مجرد حصول زيارة قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي الى واشنطن بداية الاسبوع المقبل يعني ان العلاقة العسكرية بين البلدين استعادت توازنها، لكن التوقعات متواضعة حيال ما قد ينتج عنها لناحية اعلان عن مساعدات عسكرية بارزة بل ستركز في مضمونها على محورية دور الجيش اللبناني في معادلة اقليمية تتسارع تطوراتها.
(...) التحدي الابرز الذي يواجه قهوجي ليس في الادارة والجيش بل في إقناع اعضاء الكونغرس المعنيين بالملف اللبناني بمدى اهمية الجيش في الاستقرار الداخلي والمعادلة الاقليمية. أول ما ظهرت بوادر زيارة قهوجي لواشنطن قبل شهرين على الاقل، وحتى في قمة الحديث في الكونغرس عن وقف المساعدات العسكرية الاميركية الى الجيش اللبناني، سارع رئيس لجنة الشرق الاوسط في لجنة الشؤون الخارجية النائب الجمهوري ستيف شابوت بطلب موعد من قهوجي عبر وزارة الخارجية، لطرح تساؤلاته حول دور الجيش في جنوب لبنان ونفوذ «حزب الله» ومصير برنامج المساعدات.وليس سرا انه كانت هناك محاولات لبنانية في واشنطن لوقف برنامج المساعدات وتشكيك بولاء قيادات عسكرية، وهي معلومات وصلت الى قهوجي.
من جهته، يؤكد البنتاغون حرصه على الاستمرار في التعاون الاستراتيجي مع المؤسسة اللبنانية الوحيدة حيث الفجوة صغيرة فيها نسبيا بين التوقعات والممارسات الفعلية على الارض. عناوين النظرة الاميركية الى الجيش اللبناني لا تزال على ما هي، الامن الداخلي ومكافحة الارهاب وحماية الحدود وتنفيذ قرار مجلس الامن 1701، وهي عناوين وضعها الجانب اللبناني.يأتي قهوجي الى العاصمة الاميركية في محاولة لتسهيل موضوع المساعدات العسكرية وتوضيح وجهة نظر الجانب اللبناني وشرح التحديات التي تواجه اداء المؤسسة العسكرية، لكن لا يزال هناك تساؤلات حول الاوراق التي يحملها قهوجي الى واشنطن ولا شك انه يفكر بطريقة مقاربة الموضوع وامامه مسؤولية ايصال رسالة حاسمة وترتيب ملفات وتحديد نقاط بحث تدفع الامور بشكل ايجابي خلال المرحلة المقبلة. ولا يبدو ان قهوجي يحمل اي مطالب لمساعدات عسكرية جديدة فهذه اللائحة اللبنانية من المطالب اصبحت معروفة بالنسبة الى الطرفين، والجيش اللبناني يمر في الفترة الاخيرة بمرحلة من التركيز على ضبط الامن الداخلي ابعدته قليلا عن ملف التجهيزات.وهناك جهد في الجيش الاميركي لتعزيز هذه العلاقة العسكرية التي تبقى يافعة وبدأت تتبلور في السنوات الاخيرة فقط، والجيش الاميركي اعتمد على معيارين لتعزيزها «بناء الثقة والجهد الذي يبذله الجانب اللبناني». والجانب الاميركي لا يتردد في التعبير عن تقديره لجهود الجيش اللبناني على طول «الخط الازرق»، لا سيما في أيار وحزيران الماضيين، حيث «برز دور هذا الجيش في المعادلة الاقليمية» من خلال قدرته «على حفظ السلام». والقلق الاميركي الثاني هو دور الجيش اللبناني في حال اصبح الوضع في سوريا فوضويا، ولهذا هناك تمسك بترك قنوات التواصل مفتوحة مع الجيش الذي سيصبح دوره محوريا في ضبط الوضع الداخلي في مثل هذا السيناريو.
دافع البنتاغون ووزارة الخارجية بطبيعة الحال، بقوة عن التمسك بالحد الادنى من العلاقة الاستراتيجية مع الجيش اللبناني، وذلك في لقاءات عدة اجريت في «الكابيتول هيل» خلال الصيف الماضي، وركزت الاجتماعات على فكرة انه مهما كانت محقة دوافع وقف المساعدات فإن قطع العلاقة العسكرية بالمطلق مع المؤسسة العسكرية اللبنانية ينهي آخر معاقل النفوذ الاميركي او القدرة الاميركية على لعب الاوراق، وقد ينتج عن هذا الامر على المدى البعيد اتجاه الجيش اللبناني الى مصادر أخرى من التمويل والتجهيز والتدريب. خلال اجتماع اللجنة العسكرية المشتركة في شباط 2010، تمكن الطرفان من ايجاد لغة مشتركة بين عقلية الجيش الاميركي المنهجية واحتياجات الجيش اللبناني الملحة. حينها، قدم الجيش اللبناني خطة من ثلاثة اجزاء لقدرات الجيش الاستخباراتية والعملياتية والتجهزية في تنفيذ المهام العسكرية وخطط احتياجاته المستقبلية. هذا العرض انهى تحفظا مبطنا من البنتاغون الذي كان يواجه عادة طلبا مفاجئا لارسال مساعدات ويسارع بعدها الى اقناع الكونغرس بالموافقة، اي بعد الاتفاق على هذه الخطة اصبحت الحاجة العسكرية اللبنانية مبرمجة للاعوام المقبلة. هذه المساعدات التي وعد بها الجانب الاميركي لا تزال على الطاولة ولم يتضح حتى الساعة اي اتجاه لالغائها، لكن السيناريو المحتمل على المدى القريب هو توفير تجهيزات متواضعة جدا الى الجيش اللبناني في انتظار ما قد يحصل في قرار الكونغرس بالتعامل مع الميزانية الفيدرالية ونفقات البنتاغون نهاية هذا العام. لكن هناك اتجاها عاما لعودة برنامج المساعدات العسكرية الاميركية الى الجيش اللبناني لمستوياته الاعتيادية ما قبل عام 2005، بتوفير مساعدات تتراوح بين تعزيز موقع الجيش في ضبط الامن الداخلي والحرص على ان لا تصل الى مستوى تهديد الجيش اللبناني للجيش الاسرائيلي، وهذه معادلة يصعب ضمان فعاليتها
ـ النهار: بان لم يسمع تأييد سليمان وميقاتي للمرشح الاسباني لخلافة وليامز
افاد مصدر رفيع لـ"النهار" ان "الامين العام للمنظمة الدولية بان كي مون جس نبض رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس الوزراء نجيب ميقاتي اللذين التقاهما خلال اسبوع بشكل منفصل، واستوضحهما رأيهما في المرشحين المتنافسين على المركز الذي شغر، ابرزهم ميغل انخل موراتينوس وسفيرة النروج السابقة لدى لبنان ومرشح سويسري".
وذكر ان "بان لم يسمع تأييداً للمرشح الاسباني، والحذر من القبول به يعود الى معرفته الدقيقة بالوضع اللبناني ولا سيما عندما كان موفدا خاصا للسلام في الشرق الاوسط، اضافة الى ارتباطاته الاقليمية".
وأكد ان "الامين العام يجري الاتصالات اللازمة لاختيار بديل من وليامس، لانه لا يريد ان يبقي هذا المركز شاغـــــــرا نظرا الى دوره في التواصـــل بين بان وزعماء لبنان والمسؤولين في المنطقة، سواء في ســـــوريا ومصر واسرائيل".
واشار الى ان "الممثل الشخصي للامين العام تحول مع وليامس ليس فقط الى صياغة الشق السياسي من تقرير الامين العام الذي يرفع كل اربعة اشهر عن مدى تنفيذ بنود القرار 1701 وتقدم مداخلة الى المجل?