ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 8 نيسان 2015.
ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 8 نيسان 2015.
* النهار
- يقول نائب في مجلس خاص إن الغطاء قد يُرفع عن شركة "سوكلين" مما يسمح لغيرها بوراثتها.
- قال نائب إنه لا يرى إمكان انتخاب رئيس للجمهورية في السنة 2015.
- يزداد عدد السوريين بلا أوراق قانونية في لبنان بعدما فُرض عليهم إيجاد كفيل وعقد إيجار وعنوان ثابت، وهي أمور غير متوافرة لمعظمهم.
- تمنّى نائب متني لو تتمّ تسمية زميله الذي يغطي تجاوزات عقارية كي لا يوضع الجميع في دائرة الاتهام.
* السفير
- لوحظ أن موظفي المؤسسات التابعة لتيار "المستقبل" وبعض المؤسسات التي تتلقى مخصصات شهرية من "التيار" لم يقبضوا رواتبهم للشهر الثالث على التوالي.
- انتقد قاضٍ ومستشارٌ مقرب من مرجعية دينية إبعاد الأخير القضاة عن المؤسسة الأم في استحقاق قريب.
- لم يتجاوب سوى 5 من رؤساء بلديات جبيل مع دعوة مرجع رسمي سابق الى لقاء عقد مؤخرا، لكنهم رفضوا الانضمام الى "العرض الوسطي"!
* المستقبل
يقال
- إن ضغوط الديبلوماسية الفاتيكانية على دولة غربية كبرى بلغت مرحلة غير مسبوقة من أجل الدفع إلى انتخاب رئيس جمهورية جديد في لبنان.
* اللواء
- يستعد وزير سيادي لإصدار قرار عدم تسريح موظف أمني رفيع، في اللحظة الأخيرة، لحسابات، ما يزال يُصرّ على عدم البوح بها..
- ما تزال "خضّات موضعية" صغيرة تعصف بقواعد حركة سياسية، وتنجح المعالجات بتسويتها تباعاً..
- يتزايد الرهان بين قيادات مسيحية شابة حول قرب تبدُّل الموقف لغير مصلحة "مرشح قوي" للرئاسة الأولى؟
* الجمهورية
- إستغرب وزير أن يواصل أمين عام حزب سياسي هجومه على دولة إقليمية بما يتجاوز ردّة الفعل الفورية والعفوية ويُعبّر عن سياسة ثابتة لا تأخذ في الإعتبار إنعكاسها على مناخ الإستقرار في لبنان.
- قال نائب إن الهجمة على دولة خليجية لن تبقى من دون ردّ من المستوى نفسه في حال استمرارها.
- إعتبر مراقبون أن المؤشرات المتصلة ببروز "داعش" وأحداث اليمن والإتفاق النووي تفيد أن منطقة الشرق الأوسط تشهد تحوّلات جذرية واعادة تكوين خريطتها السياسية وحتى الجغرافية.
* البناء
- تساءل مرجع سياسي بارز عن السرّ الكامن خلف العداء التاريخي للمملكة السعودية لكلّ قوة أو دولة قومية أو عربية أو إقليمية نهضت لمواجهة العدو الصهيوني، ولدعم أبناء شعبنا الفلسطيني في مقاومة الاحتلال واسترداد الحقوق وتحرير الأرض، لافتاً إلى أنّ الأمر لم يقتصر على التخاذل والاستسلام والتبعية للمشروع الغربي الاستعماري الداعم لدولة العدو، بل تعدّى ذلك إلى تسخير الإمكانات الهائلة للسعودية في خدمة ذلك المشروع!.