أبرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين 11-05-2015
أبرز ما جاء في أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين 11-05-2015
النهار
- سُمع ديبلوماسي عربي يقول في مجلس خاص إن الوزير نهاد المشنوق هو الرجل المناسب في المكان المناسب وفي الوقت المناسب.
- لوحظ أن حزباً مسيحياً يتجنب الدخول في موضوع الخلاف حول التمديد لقيادات عسكرية وأمنية وفضل ترك الأمر الى حينه.
السفير
- اندلع صراع صامت حتى الآن بين مدير مؤسسة عامة ووزير سيادي من موقع وصايته على وزارة خدماتية على خلفية مناقصات.
- تستمر مراجعات سفارة دولة غربية بارزة في عقد يخص شركة من بلده يتعلق بقضية خدماتية حيوية.
- أصابت تقديرات مرجع سابق بشأن نتائج "الشرعي" في طرابلس، وتوقع أن "يتواضع" خصومه في المرحلة المقبلة.
المستقبل
- إن مرجعاً روحياً كبيراً يُجري لقاءات بعيداً من الأضواء مع فاعليات اجتماعية واقتصادية وسياسية وفكرية من طائفته تحت عنوان "ماذا يمكننا أن نفعل للاستحقاق الرئاسي"؟
اللواء
- تجري اتصالات بين قيادات اغترابية لاتخاذ "الموقف المناسب" من محاولات وزير الخارجية فرض خطابه وأجندته على المؤتمر الاغترابي الذي سيُعقد الأسبوع المقبل في بيروت!
- تساءل نائب من 8 آذار عمن يكون الرابح من الحوار بين التيار العوني والقوات، طالما بقي الاستحقاق الرئاسي بعيداً عن إعلان النيّات!
- النقاش الدائر حول موقع المرفأ الذي سيُعتمد للناقلات البحرية المخصصة لشاحنات الخضار والفواكه وبقية الصادرات، لم يتوصل إلى حسم الخيار بين مرفأ طرابلس أو مرفأ صيدا!
الجمهورية
- تعمَل جهاتٌ حزبية معنية بالمواجهة في القلمون على التدقيق في المعلومة التي تمَّ تداولها، بأنّ سقوط هذه الجبهة في يدِ محور المقاومة ممنوع.
- توَقّعَ وزيرٌ أن يكتفي "حزب الله" بإقامة حزام أمني في القلمون لإبعاد خطر التكفيريّين، مستبعِداً أن ينخرط في مواجهة مفتوحة للسيطرة على كلّ القلمون.
- أكّدَ رئيس تكتّل أمام زوّاره أنّه مُصِرّ على فَضح كلّ مَن يقتصِر تأييدُه الرئاسي والعسكري له على الجانب اللفظي لا العمَلي.
- توقّعَت أوساط أن يتمّ الإعلان عن ورقة نوايا استلزمَت أشهراً من الدرس، في حضور قادة الصفّ الأوّل.
البناء
- قال ضابط متقاعد إنه لا يزال ينتظر إجابة جماعة تيار المستقبل و14 آذار ومعهم بعض مدّعي الوسطية، الذين استعادوا في شهاداتهم أمام المحكمة الخاصة، نغمة "الاتهام السياسي" لسورية، رغم تأكيدهم أنّ الرئيس رفيق الحريري عارض القرار 1559 فضلاً عن تأييده التمديد للرئيس إميل لحود، والسؤال الذي لا يزال برسم الإجابة هو: كيف يُقتل مَن صوّت لمصلحة التمديد وعارض القرار 1559، فيما يبقى على قيد الحياة مَن عارض التمديد وأيّد القرار المذكور؟