أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 13-10-2011
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 13-10-2011
عناوين الصحف
ـ الاخبار
تبادل الأسرى: صفقة للتاريخ
ـ النهار
الحكومة تواجه فوضى قرار الأجور بتثبيته
انقسام نقابي والهيئات الاقتصادية ترفض الالتزام
ـ الديار
بري زرع التسوية العمالية والعونيون حصدوا شعبياً بمعارضتها
هاجس المسؤولين من الاضراب خلق زيادة عشوائية لم ترض أحداً
غسيل قلوب بين جنبلاط وحماده ولقاء «سيدة الجبل» يناقش الربيع العربي
ـ السفير
«التنسيق النقابية» تستعد للإضراب الأربعاء ... والهيئات الاقتصادية ترفض التنفيذ
الحكومة تتمسّك بـ«خطيئتها» ... و«العمالي» يحاول الاستدراك.
ـ اللواء
<ترويكا رئاسية> تثبت زيادة الأجور في مجلس الوزراء تجدُّد المشادات داخل الجلسة والهيئات الإقتصادية على رفضها.
نصر الله: المصلحة الوطنية أهم من المحكمة .
التمويل استحقاق دولي قبل نهاية الشهر .
ـ البلد
بان: على لبنان تسديد متأخرات المحكمة الدولية .
ـ الحياة
الرياض تدين «المؤامرة الدنيئة» وواشنطن تتوعد طهران .
ـ الشرق الاوسط
عاصفة غضب دولية تضرب إيران.
أخبار بارزة
ـ السفير: سعودية: على أحد في أيران أن يدفع الثمن.. واشنطن تطلق تصعيداً دولياً ضد إيران طهران: اتهامات «صبيانية» للهروب من الأزمة
أطلقت الإدارة الأميركية أمس، بتصريحاتها النارية غير المسبوقة ضد إيران على أساس الاتهامات الـ«هوليوودية» الموجهة إليها بالتخطيط لاغتيال السفير السعودي في واشنطن، مسارا تصعيديا واضحا يسعى إلى وضع «كل الخيارات على الطاولة» في سياق اتخاذ إجراءات أحادية ودولية ضد الجمهورية الإسلامية، وتعميق الشرخ الايراني - السعودي الذي دخل نتيجة الاتهامات الأميركية مرحلة جديدة من التوتر.
ومن أروقة مجلس الأمن إلى شبكة السفارات الأميركية، شرعت واشنطن ومعها حلفاء الصف الأول بتأجيج الحشد الدولي ضد ايران، فيما عمدت عبر تصريحات وتسريبات عديدة إلى تصوير ايران وحرسها الثوري بالدرجة الاولى، على أنهما يشكلان خطرا يهدد الأمن القومي الأميركي، كما بدأت سريعا بالاستفادة من «المؤامرة» المزعومة لفرض عقوبات جديدة على إيران.
القيادة الايرانية من جانبها، رفضت الاتهامات بشكل قاطع واعتبرتها «أعمالا صبيانية»، فيما لم يغب عنها الربط بين الضغط السياسي الداخلي الذي تعاني منه الإدارة الاميركية نتيجة الحركة الاحتجاجية المتنامية والأوضاع الاقتصادية المتردية من جهة، وتوجه واشنطن نحو توجيه هذا النوع من الاتهامات التي لم تتجاوز حتى اختبار ثقة الصحافة الاميركية نفسها.
التصعيد الأميركي
وأعلن البيت الأبيض انه لا يستبعد «اي خيار من على الطاولة» في التعامل مع إيران، لكنه قال ان السياسة الاميركية تركز على تشديد العقوبات على ايران. وأبلغ المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني الصحافيين بأن الولايات المتحدة تعمل مع
حلفائها وفي الامم المتحدة «لمواصلة عزل إيران». وأضاف كارني «نردّ بشكل ملموس جدا، عبر إجراءات نعلم أنه سيكون لها تأثير على ايران، وسنوضح أن هذا النوع من التصرف غير مقبول».
أما نائب الرئيس الاميركي جو بايدن فقال لبرنامج «صباح الخير أميركا» على قناة «ايه بي سي»: «إنه عمل مشين لا بد أن يحاسب الإيرانيون عليه.» وقال بايدن إن الإدارة تعمل على توحيد قوى العالم وراء رد عالمي من خلال إظهار للشركاء الدوليين «ما الذي كان يفكر فيه الإيرانيون بالضبط». وذكر ان الوحدة الدولية امر حيوي «بحيث انه أيا كان الإجراء الذي يتخذ في النهاية سواء عقوبات إضافية، والتي اتخذنا بعضا منها بالفعل، ولم يتم استبعاد أي احتمال... لن يكون الوضع هو أن الولايات المتحدة تقف (وحدها) في مواجهة إيران».
وقالت وزارة الدفاع الاميركية ان المخطط الايراني المزعوم لقتل السفير السعودي في واشنطن يتطلب ردا دبلوماسيا وليس عسكريا، مقللة من احتمال شن عمل عسكري. وصرح المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي بأن «الجيش الاميركي لديه مخاوف منذ فترة طويلة بشأن التأثير السيئ لايران في المنطقة. ولكن في ما يتعلق بهذه القضية، فإنها مسألة قضائية ودبلوماسية». وردا على سؤال حول ما اذا كانت الولايات المتحدة استبعدت العمل العسكري، قال كيربي «الرئيس وحده هو الذي يقرر كيف يريد ان يستخدم جيشه». الا انه اضاف «هذه مسألة تعالج بشكل اساسي من خلال وزارة العدل. وهذا هو الشيء المناسب في هذه القضية». وصرح المسؤول الصحافي في البنتاغون جورج ليتل بأنه «من غير الواضح ماهية مستويات القيادة الايرانية التي دعمت المخطط» المزعوم.
ووصفت وزيرة الخارجية الاميركية هيلاري كلينتون المؤامرة الايرانية المزعومة بأنها «تصعيد خطير»، وصرحت للصحافيين في مؤسسة فكرية في واشنطن «ندعو الدول الاخرى للانضمام الينا في إدانة هذا التهديد للسلام والامن الدوليين»، مضيفة «يجب محاسبة ايران على افعالها». وقالت ان المخطط «كان موجها من قبل عناصر في الحكومة الايرانية». ووعدت كلينتون بعد ذلك بأن تبحث ادارة اوباما مع حلفائها في سبل «تشديد عزلة ايران».
وبدأت الولايات المتحدة اجتماعات فردية مع سفراء الدول الاعضاء في مجلس الامن الدولي من اجل التوصل الى رد دبلوماسي. وقد التقت السفيرة الاميركية لدى الامم المتحدة سوزان رايس على انفراد السفراء الآخرين للدول الاعضاء. وأعلنت بريطانيا وفرنسا انهما ستدعمان المبادرات الاميركية. ووصف سفير روسيا في الامم المتحدة فيتالي تشوركين القضية بأنها «غريبة» في تعليقات امام الصحافيين. وصرح مسؤول اميركي طلب عدم كشف اسمه ان رايس «تعقد مشاورات فردية مع اعضاء مجلس الامن اليوم (الاربعاء) لإطلاعهم على المؤامرة ولتطلب دعمهم» من اجل محاسبة ايران. وقال دبلوماسي غربي طلب عدم كشف هويته «نتقدم خطوة خطوة».
وقال مسؤولون أميركيون إن وزارة الخارجية الأميركية أبرقت إلى كل السفارات الأميركية والقنصليات لدفع الحكومات المضيفة إلى إدانة ايران. كما التقى نائب وزيرة الخارجية ويليام بيرنز بالجهاز الدبلوماسي المقيم في واشنطن كاملا. ووجهت الولايات المتحدة تحذيرا الى رعاياها والدبلوماسيين المعتمدين لديها من مخاطر تعرضهم لهجمات ارهابية. وقالت وزارة الخارجية الاميركية ان المؤامرة المزعومة «قد تشير الى تركيز اكثر عدوانية من جانب الحكومة الايرانية على انشطة ارهابية ضد دبلوماسيين من بعض الدول تشتمل على تنفيذ هجمات محتملة على الولايات المتحدة».
كما تسربت تصريحات أخرى لمسؤولين أميركيين قالوا إنه من المرجح أن يكون المرشد الاعلى للثورة الإسلامية في ايران آية الله علي خامنئي على علم بالمخطط المزعوم، مستبعدين في الوقت نفسه أن يكون الرئيس محمود احمدي نجاد ووزير الاستخبارات حيدر مصلحي على علم به. وفيما وجهت الإدارة الأميركية أصابع الاتهام إلى فيلق القدس الايراني بالوقوف وراء «المخطط»، إلا أن المسؤولين أكدوا أن تفاصيل القضية «لا تقع ضمن نمط عمل» فيلق القدس.
وفرضت وزارة الخزانة الاميركية عقوبات على شركة «مهان» الايرانية للطيران، واتهمتها بنقل اعضاء من الحرس الثوري الايراني و«حزب الله» سرا. وبموجب هذه العقوبات سيتم تجميد اية ارصدة لهذه الشركة في الولايات المتحدة، كما يحظر على المواطنين الاميركيين التعامل تجاريا مع هذه الشركة. واتهمت الوزارة شركة مهان للطيران بنقل عملاء ايرانيين ما بين ايران وسوريا من اجل التدريب العسكري، ونقل ضباط من الحرس الثوري الايراني من العراق وإليه، ونقل عناصر من «حزب الله».
الموقف السعودي
وأدانت الرياض بشدة «المخطط لاغتيال السفير السعودي في واشنطن» عادل الجبير ووصفته بأنه محاولة «آثمة وشنيعة»، حسب ما افادت وكالة الانباء السعودية. ونقلت الوكالة عن مصدر سعودي مسؤول قوله ان السعودية «تدين وتستنكر بشدة المحاولة الآثمة والشنيعة لاغتيال سفير خادم الحرمين الشريفين (الملك عبد الله بن عبد العزيز) لدى الولايات المتحدة الاميركية». وأضاف المسؤول ان المملكة «تدعو الامتين العربية والاسلامية والمجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياتهم امام هذه الاعمال الارهابية ومحاولات تهديد استقرار الدول والأمن والسلم الدوليين»، مؤكدا ان تلك المحاولة «لا تتفق مع القيم والاخلاق الانسانية السوية ولا مع الاعراف والتقاليد الدولية».
وأشار الى ان المملكة «تنظر من جانبها في الاجراءات والخطوات الحاسمة التي ستتخذها في هذا الشأن لوقف هذه الاعمال الاجرامية، والتصدي الحازم لاي محاولات لزعزعة استقرار المملكة وتهديد أمنها وإشاعة الفتنة بين شعبها».
وقال الرئيس السابق للاستخبارات السعودية تركي الفيصل خلال مؤتمر صحافي حول النفط في لندن «الأدلة المتوافرة دامغة.. وتظهر بوضوح مسؤولية ايرانية رسمية عن ذلك. سيتعين ان يدفع احد في ايران الثمن، أيا كان مقامه». وأضاف الفيصل الذي عمل ايضا سفيرا للسعودية في الولايات المتحدة وبريطانيا، ان المخطط المفترض لقتل السفير الحالي لبلاده في واشنطن «شديد الجرم بما لا يوصف».
كما أدان مجلس التعاون الخليجي «التخطيط» الايراني المزعوم مؤكدا انه يضر «بصورة جسيمة» بالعلاقات بين طهران ودول المجلس. واعتبر الامين العام للمجلس عبد اللطيف الزياني ان محاولة اغتيال الجبير «انتهاك سافر ومرفوض لكل القوانين والاتفاقيات والاعراف الدولية»، مؤكدا انها «مضرة بصورة جسيمة بالعلاقات بين دول مجلس التعاون من جهة وإيران من جهة اخرى». ودعا الزياني ايران الى «اعادة بناء علاقاتها مع دول المجلس على أساس من الصراحة والوضوح والتعاون البناء وحسن الجوار، بعيدا عن منهجها السلبي الحالي».
الموقف الإيراني
وصف وزير الخارجية الايراني علي اكبر صالحي الاتهام الاميركي بـ«السيناريو الفاشل سلفا والذي يبعث على السخرية»، وقال ان «العار والخزي سيكون من نصيب معدي ومخططي هذا السيناريو» . وأضاف صالحي «يريدون من خلال هذه الاتهامات السخيفة والكاذبة ضد ايران، حرف الرأي العام عن القضايا والمشاكل التي تعاني منها اميركا والصهيونية الدولية والغرب، الا ان هذه الخدعة والمؤامرة ستعود عليهم ايضا كما فشلت مخططاتهم ومؤامراتهم ضد الثورة الاسلامية الايرانية على مدى السنوات الـ32 الماضية».
وأشار رئيس مجلس الشورى الاسلامي علي لاريجاني الى «الاتهامات» الواهية التي أطلقتها اميركا ضد ايران واصفاً هذه الاتهامات بأنها «كاذبة وباطلة وتتسم بالحماقة، الهدف منها صرف الانظار عن مشاكلها الداخلية والخارجية». وأكد لاريجاني «لدينا علاقات عادية مع السعودية ولسنا بحاجة الى مثل هذه الاعمال الصبيانية التي تدعيها اميركا ولن تجدي نفعا لاي طرف» .
وقال نائب قائد الحرس الثوري الجنرال حسين سلامي ان «المزاعم الاميركية حول ضلوع بعض اعضاء الحرس الثوري في الخطة الارهابية المفبركة (التي تستهدف) دبلوماسيا من بلد عربي في واشنطن، سخيفة ولا اساس لها من الصحة». وقال ان هذه المزاعم بمثابة «سيناريو بال وليس له اساس، وتسعى (الولايات المتحدة) في الحقيقة الى تحويل الرأي العام عن حركة (الاحتجاجات) في وول ستريت، وإخفاقات الولايات المتحدة في تنفيذ سياساتها القمعية في منطقة (الشرق الاوسط) والعالم». ونقل موقع التلفزيون الرسمي عن سلامي قوله ان الاتهامات الاميركية «تهدف الى زرع الخلاف بين الشيعة والسنة والتسبب بانقسامات داخل العالم الاسلامي».
تفاصيل القضية
تتوجه الاتهامات الأميركية إلى شخصين مزعومي الصلة بالتخطيط لاغتيال الجبير، هما المواطن الأميركي الايراني الأصل منصور اربابسيار الذي اعتقل في 29 أيلول الماضي في مطار نيويورك آتيا من المكسيك، وآخر يدعى غلام شكوري، ويزعم أنه عضو في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الايراني. وبحسب السجلات الأميركية، فإن اربابسيار تعاون مع السلطات بعد اعتقاله، وأجرى اتصالا هاتفيا بشكوري على أساس أن «المخطط» لا زال قائما.
وتشير وثائق القضاء الأميركي إلى أن تفاصيل القضية بدأت بالظهور في أيار الماضي حين سعى اربابسيار للحصول على مساعدة من شخص مقيم في المكسيك، قدم نفسه على أنه شريك إحدى عصابات المخدرات الكبرى هناك، فيما يعمل في الحقيقة مخبرا لدى وكالة مكافحة المخدرات الأميركية، ليطلب منه اغتيال الجبير. هذا المخبر الذي يتلقى مقابلا ماليا من السلطات الأميركية لتزويدها بمعلومات عن العصابة المكسيكية، أبلغ السلطات بأن اربابسيار زوده بمبلغ 100 ألف دولار أميركي في تموز وآب الماضيين، كدفعة مسبقة من مبلغ 1.5 مليون دولار، ثمن عملية الاغتيال.
وذكرت وثائق القضاء أن شكوري وافق على خطة الاغتيال خلال مكالمات هاتفية مع اربابسيار، وأشارت إلى أن المخبر الأميركي حذر اربابسيار من أن اغتيال الجبير في أحد مطاعم واشنطن قد يودي بحياة العشرات ومن بينهم نواب أميركيون، فأجاب اربابسيار بحسب الوثائق: «لا مشكلة في ذلك». وفي مكالمة مراقبة، طلب شكوري من اربابسيار تنفيذ عملية الاغتيال بسرعة لأن «الوقت قد تأخر».
وقال وزير العدل الأميركي اريك هولد إن اربابسيار زود السلطات الأميركية بمزيد من المعلومات حول «انخراط طهران في العملية». أما مدير مكتب التحقيق الفدرالي «اف بي آي» روبرت مولر فقال «يبـــدو كل هذا كأنه صفحات من سيناريو هوليودي، لكن التأثير كان ليصيب فعليا حياة العديدين».
ـ السفير: صحف غربية تشكك في الرواية «الهوليوودية» : لا مصلحـة لإيـران باغتـيـال الجبـير
كثير من الشك وقليل من الثقة.. بهذه العبارة يمكن أن نختصر المزاج العام الذي غلب على الصحف والمجلات الغربيّة، الأميركية تحديداً، عند تناولها لموضوع الاتهام الأميركي لإيران بالضلوع في محاولة اغتيال السفير السعودي عادل الجبير على أراضيها. الشكّ الذي خيّم على ما قُدّم من تحليل لخلفيات الاتهام المذكور، ذهب ببعض الصحافيين إلى اتهام أميركا بازدواجيّة المعايير وتذكيرها بـ«بطولاتها في الاصطياد» على أراضي الآخرين. وفي أحسن الأحوال، حتى أولئك الذين أقروا باحتمال ضلوع إيران، ظلوا بعيدين تماماً عن التطرّف في الحكم عليها وعلى «مصالحها». وفي الخلاصة كان هناك ما يشبه الإجماع على وصف المخطّط الذي ادعت أميركا كشفه بالـ«هوليوودي». (...)
ـ اللواء عن زوار نصرالله: لعدم تغليب المحكمة على حساب الاستقرار الداخلي
نقلت صحيفة "اللواء" عن زوار الامين العام "لحزب الله" السيد حسن نصرالله تأكيده على "ضرورة الحفاظ على الوضع الأمني المستتب وعدم تغليب المحكمة الدولية على حساب المصلحة الوطنية والإستقرار الداخلي". ولفتت الى أن "الزوار أكدوا أن نصرالله على موقفه الرافض لتمويل المحكمة"، مضيفة أنهم " تساءلوا عن السبب الكامن وراء التداول في هذا موضوع في هذا التوقيت المبكر"، مجدداً التأكيد على "تأمين الدعم اللازم لميقاتي لمواجهة كافة الاستحقاقات ولتكمل الحكومة مشوارها حتى الانتخابات النيابية القادمة".
وزوار نصرالله الذين جزموا على أنه مرتاح جداً لسير الأمور، نقلوا عنه بأن "التباينات داخل الحكومة لن تؤثر على مسارها، كما أن المجتمع الدولي الذي يلوّح به البعض في حال عدم تمويل المحكمة ليس أهم من مصلحة لبنان واللبنانيين، وسابقاً هُدّدنا بقلب الدنيا عندما أُسقطت حكومة سعد الح?