24-11-2024 05:31 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 14-10-2011

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 14-10-2011

أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الجمعة 14-10-2011

أبرز ما جاء في مواقع الانترنت ليوم الجمعة 14-10-2011

ـ النشرة: مسؤول أميركي للوطن: بدأنا عقوبات ضد ايران ولعزل الحرس الثوري
كشف مسؤول حكومي أميركي رفيع المستوى لـ"الوطن" عن "تفاصيل تحرك الولايات المتحدة الأميركية لحشد تأييد دولي لفرض عقوبات اقتصادية على إيران وعزل الحرس الثوري الإيراني وجيش القدس، بعد انكشاف مخطط اغتيال سفير السعودية في واشنطن عادل الجبير".
وأوضح المسؤول أن "العقوبات ضد إيران أمر جدي للغاية، ولو لم يكن هناك عمل استثنائي استخباراتي لكان من الممكن أن تذهب أرواح بسبب هذه المؤامرة، والولايات المتحدة بدأت فعلياً في اتخاذ إجراءات ضد إيران, كحظر خدمات السفر الشخصية وتحويل الأموال".
وأضاف "لسنا الوحيدين في هذا الإجراء وهناك دعوة لجميع الشركاء الدوليين في فرض هذا الحظر وسيكون هناك إجراءات جدية تجاه تصرفات إيران، وهناك دول رحبت بفرض العقوبات بسبب نشاطات إيران والسلوكيات المقلقة وعلى سبيل المثال سلوكياتها في البرنامج النووي". وقال المسؤول "إن التآمر على اغتيال السفير السعودي على أراضي أميركا يعتبر جريمة ومخالفة لجميع القوانين الدولية المتعلقة بحماية السفارات وهي تصنف ضمن الجرائم التي تستهدف شخصيات تتمتع بحماية دولية، وإيران طرف في هذه الاتفاقية وقامت بخرقها".
وكشف عن "بدء تحركات أميركية دبلوماسية بدأت في عدد من العواصم وحتى الأمم المتحدة في نيويورك لشرح خطورة ما قامت به إيران". وأردف قائلاً "تحركاتنا هي لاستباق أي تحرك من الجانب الإيراني لمحاولة التخلص من مسؤوليتها تجاه هذه العملية، وسنسعى لكسب عدد من الحلفاء في تأييد جميع العقوبات ضد طهران وتصعيد قضيتها".
وأكد المسؤول الرفيع أن "التحرك الدولي يهدف إلى عزل إيران والضغط على حكومة طهران وخصوصاً الحرس الثوري الإيراني وجيش القدس".


ـ السياسة الكويتية: توجه لإقامة "منطقة عازلة" داخل الأراضي السورية يشرف عليها المنشقون ويلجأ إليها الهاربون من القمع ويحميها الجيش التركي..
أكد نواب اميركيون أن "الاسابيع القليلة المقبلة ستشهد تطورات ايجابية جداً لصالح الثورة السورية, إذ أن هناك اتجاهاً قوياً الآن لأن تتمكن تركيا من حشد عدد كبير من المنشقين عن الجيش السوري بقيادة العقيد رياض الاسعد المقيم داخل الاراضي التركية, داخل شريط امني في اراض سورية بعمق 5-10 كيلومترات على امتداد مئات الكيلومترات يُنقل إليه اللاجئون السوريون المقيمون في مخيمات تركية, ويتحول الى "حزام أمني" يحمي جميع من يتشجعون على اللجوء إليه هرباً من مجازر النظام".
ونقل مسؤول في اللوبي اللبناني بواشنطن عن النواب ان "الحزام الذي سرت معلومات سابقة عن استعداد تركيا لإنشائه داخل سورية على غرار "الحزام الامني" الاسرائيلي في جنوب لبنان طوال 18 عاماً, يمكن أن يكون تقرر اخيراً بأن يشرف عليه العقيد المنشق رياض الاسعد تحت مسمى "جمهورية سورية الحرة", فيما تحميه القوات التركية التي تمثل القوة الثانية داخل حلف شمال الاطلسي".
وقال النواب الاميركيون ان انشاء "المنطقة العازلة" داخل حدود سورية المحاذية لتركيا بقيادة ضباط وجنود وثوار سوريين ينزع من يد نظام الاسد حجة التدخل الخارجي (التركي) ويعطي المترددين من العازمين على الانشقاق من الجيش والادارات السياسية والسفراء وكبار الموظفين الامنيين والمدنيين, دفعاً قوياً لاتخاذ قرار الانشقاق بسرعة".
ونسب النواب إلى معلومات ديبلوماسية من أنحاء مختلفة من الشرق الاوسط والامم المتحدة واوروبا تأكيدها ان "المجلس الوطني السوري" سيرسل قسماً من أعضائه للإقامة داخل "المناطق المحررة" في الشريط الحدودي داخل سورية, وبالتحديد في أماكن ستراتيجية يحولها الى ما يشبه بنغازي الليبية كموطن قدم ومنطلق للثوار لتحرير كل سورية".
واوضح النواب ان تركيا "تدفع بقوة في اتجاه إحداث انقلاب ضد الاسد وحزب البعث كحل أكثر منطقية, وضنا بدماء أكثر غزارة من السوريين لإنهاء المأساة".
وأكد النواب أن ملامح "الحزام الأمني" ظهرت في آخر تصريحات لوزير الخارجية التركي أحمد داود أوغلو التي قال فيها "ليس في نيتنا اقامة منطقة عازلة مع سورية, الا اننا نترك الشعب السوي ليقوم بما يتوجب عليه", في اشارة واضحة الى ان أنقرة تدفع المنشقين العسكريين والثوار الى اقامة هذه المنطقة في وقت قريب كبداية على الارض لنهاية النظام.


ـ لبنان الآن: "الأنباء" عن أوساط "الاشتراكي": إشارات جنبلاط ترجمة إضافية لخياره الوسطي
نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية عن أوساط قيادية في "الحزب التقدمي الاشتراكي" قولها إن "سلسلة الإشارات التي يطلقها رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط باتجاهات مختلفة، خصوصاً تجاه بعض قوى 14 آذار، وموقفه من "الربيع السوري" والمحكمة الدولية والتشديد على تمويلها، واللقاء مع الرئيس سعد الحريري، وأخيراً العشاء مع النواب الذين كانوا منضوين تحت لواء "اللقاء الديموقراطي"، إنما هي ترجمة إضافية لخياره السياسي الوسطي ليس أكثر، وأن الخطوة الأخيرة في العشاء جاءت بعد خطوات قام بها النواب مروان حمادة، هنري حلو، انطوان سعد، وفؤاد السعد، باتجاه جنبلاط، وترجم ذلك بلقاء ودي ومصارحة".
وكشفت الأوساط عينها أن "رئيس الاشتراكي سيعيد في الاطلالة التلفزيونية عبر قناة "المنار" اليوم بعض الثوابت إزاء العلاقة الوسطية مع كل الفرقاء على الساحة، لاسيما المقاومة و"أمل"، ووجهة نظره بضرورة تمويل المحكمة الدولية وعدم المواجهة الدولية التي تكلّف لبنان الكثير". ولم تخفِ الأوساط انزعاجها من المواقف الإيرانية الأخيرة وبعثها الرسائل "القوية" لجنبلاط، وآخرها يوم الاحد المقبل في احتفال يقيمه الوزير السابق وئام وهاب في الشوف لوضع حجر الاساس لمركز صحي تموله إيران، وعدم مبادرة السفارة الايرانية في لبنان أسوة بباقي السفارات، لاسيما الاميركية والفرنسية والايطالية وغيرها بتقديم الدعم للمؤسسة الصحية الرئيسية في الشوف ـ مستشفى عين وزين ما يشكّل رسالة إيرانية واضحة لجنبلاط.


- السياسة الكويتية: ضاهر يدعو عبر "السياسة" إلى طرد سفير نظام دمشق لأنه "يمول عصابات إرهابية".. "14 آذار" تحذر من اجتياح الجيش السوري الأراضي اللبنانية في ظل الصمت الرسمي
مع تزايد الخروقات السورية للأراضي اللبنانية والتزام حكومة الرئيس نجيب ميقاتي الصمت المريب, ارتفع منسوب القلق في الأوساط المعارضة من مغبة إقدام الجيش السوري على عمل عسكري واسع يستهدف الأراضي اللبنانية في ظل لامبالاة السلطات الرسمية السياسية والعسكرية التي تختبئ وراء معاهدة التعاون والتنسيق الموقعة بين البلدين لتبرير التوغل السوري المتواصل للأراضي اللبنانية.
وفي هذا السياق, كشفت معلومات ميدانية ل¯"السياسة" من خراج بلدة عرسال في البقاع أن الجيش السوري استحدث مراكز عسكرية عدة تسمح لجنوده وآلياته بالدخول إلى البلدة والقرى المجاورة ساعة يشاء من دون أن يعترضه أحد, خاصة أن لا تواجد عسكرياً للجيش اللبناني في هذه المناطق, ما يثير الكثير من التساؤلات عن أسباب عدم مبادرة الجيش اللبناني والقوة الأمنية إلى الطلب من الجانب السوري عدم القيام بهذه الممارسات التي تستهدف السيادة اللبنانية من دولة شقيقة.
وكشف عدد من أبناء عرسال أن جميع المراجعات التي قاموا بها مع المعنيين لم تؤد إلى أي نتيجة, ولم يحرك أي من المسؤولين ساكناً لوقف الاعتداءات السورية على أراضي وسكان بلدتهم, معربين عن استيائهم الكبير من رفض نواب المنطقة التجاوب مع نداءاتهم لعدم دخول الجيش السوري أراضيهم والقيام بممارسات بشعة ضد بعض الأهالي, ما ينذر بمضاعفات خطيرة في حال استمر الوضع على حالها ودون معالجة.
من جهتها, اعتبرت مصادر قيادية في قوى "14 آذار" أن استمرار التوغل السوري داخل الأراضي اللبنانية بالغ الخطورة ويحمل في أبعاده مؤشرات تثير مخاوف حقيقية من مغبة قيام النظام السوري بعمل عسكري ضد الأراضي اللبنانية بحجة ملاحقة المعارضين, معتبرة أن هذه التوغلات المتزامنة مع ارتفاع الأصوات المطالبة بعدم تمويل المحكمة, إنما تكشف بوضوح ما يخطط له النظام السوري ضد لبنان, بالتعاون مع بعض القوى الحليفة التي تعمل لتنفيذ أجندة خارجية على حساب مصلحة بلدها.
في سياق متصل, أثار الكلام الذي أطلقه مسؤولون أمنيون عن تورط مخابرات السفارة السورية في بيروت باختطاف القيادي في حزب البعث الاشتراكي العربي شبلي العيسمي والموظف في طيران الشرق الأوسط جوزف صادر وأربعة مواطنين سوريين من آل الجاسم, موجة استنكار من قبل قوى "14 آذار".
وفي هذا السياق, رأى عضو كتلة "المستقبل" النائب خالد ضاهر بأن هنالك أمرين يتعلقان بالأمن في لبنان:
الأول: يتعلق بأفرقاء لبنانيين يقومون بكل الأعمال القذرة من خطف واعتداء على الكرامات, وهذا يتولاه أتباع النظام السوري في لبنان ("حزب الله" و"الحزب السوري القومي الاجتماعي" و"القيادة العامة" و"فتح الانتفاضة").
والثاني: يتم عبر ما أسماه "وكر التجسس ومركز الإرهاب" في بيروت وهي السفارة السورية من خلال توجيه عناصر مخابراتية للإساءة على أمن لبنان.
واعتبر ضاهر أن ممارسات السفير السوري علي عبد الكريم علي وأركان سفارته تؤكد أنهم ما زالوا يمارسون الأساليب نفسها التي استخدمت في خطف الأستونيين السبعة في لبنان والذين تمت إعادتهم إلى سورية حيث أطلق سراحهم بصفقة مالية. وكشف عن وجود متهمين بالتعامل مع اسرائيل تمت محاكمتهم في الضاحية الجنوبية (معقل "حزب الله") وكان من بينهم أحد مرافقي وئام وهاب الذي بقي قيد الاعتقال أكثر من ثلاث سنوات قبل أن يسلم للمخابرات السورية.
وأشار إلى وجود عصابات إرهابية يتم استخدامها وتمويلها وتدريبها تحت إشراف السفارة السورية في بيروت وهذه إهانة بحق الشعب اللبناني, مضيفاً "إننا نطالب بطرد السفير السوري من لبنان".
أما بالنسبة ل¯"حزب الله", فتحدث ضاهر عن "معلومات تكشف عن تورطه في عمليات خطف كثيرة".


ـ الأنباء الكويتية: مرجع بارز في المعارضة لـ"الأنباء" الكويتية: "حزب الله" بدأ يحشر ميقاتي في الزاوية
 يرسم مرجع بارز في المعارضة المشهد الحكومي المتعثر وفق معادلة محكومة بحاجة كل فريق الى الآخر، فرئيس الحكومة نجيب ميقاتي يهدد بالاستقالة ويبني نظريته على قاعدة ان استمرار الحكومة أهم بالنسبة الى "حزب الله" من المحكمة، وهو لن يفرط بها من اجل المحكمة، فيما يراهن الحزب على ان ميقاتي لا يجرؤ على الاستقالة وان هدد بها. ورأى المرجع ان "حزب الله" بدأ يحشر ميقاتي في الزاوية أكثر فأكثر مع اقتراب ساعة الاستحقاق، وليست تجربة ملف الاجور إلا عينة من الضغوط المتنامية على رئيس الحكومة حيال مواقفه المتشددة من المحكمة.


ـ موقع القوات: "الأنباء" الكويتية: معركة عون مع ميقاتي... والغضب العوني على "حزب الله"
 رأى مصدر مراقب أن النائب ميشال عون صار متأكدا أن معركته الحقيقية هي مع الرئيس نجيب ميقاتي. وبعدما كان يظن أن وجود الأكثرية الجديدة في الحكم سيسمح له بتنفيذ بعض "برنامجه الاصلاحي" الذي حارب من أجله، مستفيدا من عشرة وزراء للتكتل، وجد نفسه في مواجهة مستمرة مع رئيس حكومة يملك "أجندة" مختلفة عنوانها الأول عدم استفزاز الشارع السني وتحديدا شارع "المستقبل".
والغضب العوني منصب أيضا على "حزب الله"، الذي لم يدعمه في مشروعه الاصلاحي، برغم انه صد عنه الكثير عندما كان واجهة معارك الحزب مع الحريري.
أما المشكلة بالنسبة للحزب فهي محاولاته الدائمة التوفيق بين خطين أحمرين الأول هو عون والثاني هو بقاء الحكومة. أما قمة الاحراج فتكون عندما يضطر إلى الانحياز لصالح أحدهما.


ـ النشرة: شربل: بيانات السفارات لا تعني ان الوضع في لبنان ككل معرض للخطر
اوضح وزير الداخلية مروان شربل لـ"الجمهورية"  انها "تحذيرات روتينية تصدرمن وقت الى آخر عن السفارات الأجنبية في لبنان". ولفت الى ان "هذه السفارات تحدد للمرة الأولى في بياناتها مناطق محددة من لبنان وقد تناولت المناطق الحدودية التي يمكن ان تشهد حالا من التوتر بين لحظة وأخرى نتيجة الإجراءآت المعمول بها على الحدود مع سوريا، والتي قد تتطور في حال كانت هناك مطاردات بين الجيش ومهربين لمواد نفطية او أسلحة، وقد يكون اي غريب في منطقة قريبة من الحدود عرضة للخطر اكثر من كونه من ابناء المنطقة".
وإذ لفت شربل الى ان عمليات الخطف التي تعرض لها الآستونيون السبعة في البقاع "نموذج يخشى تكراره في اي وقت"، أكد "ان الحكومة ووزارة الداخلية والأجهزة الأمنية تواصل تدابيرها المشددة في المناطق المعرضة لأي مخاطر، وليست في وارد التساهل مع اي خرق للوضع الأمني". واكد ان بيانات السفارات "لا تعني ان الوضع في لبنان ككل معرض للخطر، وان التدابير التي تطلبها السفارات الأجنبية من مواطنيها يمكن ان تنسحب على بقية اللبنانيين ليكونوا عيونا ساهرة على امن مناطقهم والإفادة عن اي تحرك غير طبيعي".