15-11-2024 07:28 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الجمعة 14-10-2011

التقرير الصحفي ليوم الجمعة 14-10-2011

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 14-10-2011

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الجمعة 14-10-2011

عناوين الصحف

- السفير
نصر الله يلتقي جنبلاط... وواشنطن لا تعدّل قرار تجميد المساعدات للجيش..
نار التمويل تقترب... ولا «موّال» حكومياً موحداً للأجور


- النهار
عاصفة الأجور إلى مزيد من التعقيدات والتصعيد..
مؤتمر عام لقوى 14 آذار بعد "لقاء سيدة الجبل"..
الحكومة ليست في وارد تعديل الزيادة والهيئات الاقتصادية تحضر لتحرّك..
اتصال بين برّي وميقاتي مساء ورئيس المجلس يشير إلى تغيير الصيغة الأولية


- الأخبار
جنبلاط: المسدس لـم يعد في رأسي


- الديار
الأكثرية أحبطت 6 أيار جديد بإقرار زيادة أثارت غضب الجميع..
هدف الإضراب إحراق الدواليب وإسقاط الميقاتي على طريقة عمر كرامي ..
للسنة الخامسة «الوطني الحر» يلغي الاحتفالات الشعبية في ذكرى 13 تشرين الاول


- اللواء
إنجاز مشروع التشكيلات الدبلوماسية..
جنبلاط يلتقي نصر الله ويثبِّت خياراته اليوم


- الحياة
سفارات غربية في لبنان تدعو رعاياها إلى الحذر


- الشرق الأوسط
«البحرية السورية» تغرق مراكب صيد لبنانية وتسجن صيادين.. والحكومة اللبنانية غائبة..
شكاوى من استغلال الظروف السياسية والأمنية للانتقام من أهالي المنطقة الحدودية في الشمال


- المستقبل
عون يؤكد أن "كل بلد مدّ يده على لبنان يُقاصص".. وتيّاره يدافع عن "مظلومية" العميل كرم..
الخروقات السورية على حالها.. والحكومة على تطنيشها


- الشرق
المعارضة السورية تتهم اطرافا لبنانية باختطاف معارضين


- البلد
معركة تمويل "المحكمة"... نهاية الشهر لناظره قريب


- الجمهورية
كباش ايراني – سعودي يقلق المنطقة..
لقاء مفاجىء ليلاً بين نصرالله وجنبلاط

 

أبرز المستجدات


- اللواء: حول لقاء سماحة الأمين العام السيد حسن نصرالله والنائب وليد جنبلاط
لقاء جنبلاط - نصر الله: عشية إطلاق مواقف إزاء سوريا والأزمة المستجدة بين إيران والسعودية والولايات المتحدة، والحكومة والمحكمة والانتخابات واستقرار لبنان، زار النائب وليد جنبلاط الامين العام لحزب الله السيّد حسن نصر الله ليلاً. واكتفى تلفزيون <المنار> الناطق بلسان الحزب الذي كشف عن اللقاء في نشرته الإخبارية قبيل منتصف الليل، بالاشارة إلى ان اللقاء المسائي <تناول مختلف ملفات الساعة>.
غير أن مصدراً قريباً من الطرفين، كشف أن ترتيبات اللقاء والاطلالة التلفزيونية لجنبلاط على شاشة <المنار> مساء اليوم، جاءت في إطار سلّة واحدة، تركزت عليها الاتصالات منذ عودة جنبلاط من باريس، واتفق على التوقيت والرسائل التي يمكن أن توجه، في ضوء تفاهم بين <حزب الله> والحزب التقدمي الاشتراكي، على تحييد لبنان عن التأزمات الجارية في المنطقة، وهذا ما سيتوضح في المواقف التي سيطلقها جنبلاط مساء اليوم، في إطار الترتيبات المشار إليها. وتعتقد مصادر مطلعة أن اللقاء سيؤسس لمرحلة جديدة من العلاقات بين جنبلاط والحزب التي ظلت جيدة رغم انه اعتورها بعض الفتور في الآونة الأخيرة، بسبب مواقف المختارة من الثورات العربية، ولا سيما إزاء الاحداث في سوريا، وكذلك الأمر بالنسبة إلى المحكمة الدولية وتمويلها، وهو الموضوع الذي قد يطرح رسمياً مع طرح ملف مشروع موازنة العام 2012 على بساط البحث في الاسبوع المقبل.
تمويل المحكمة وإذا كانت الإطلالة الإعلامية لجنبلاط مساء اليوم، عبر تلفزيون <المنار>، ستكشف جوانب من المواضيع او المداولات التي تمت ليلاً مع نصر الله، وترسم بالتالي ملامح ما يمكن ان يستجد من مواقف إزاء الحكومة والمحكمة وقانون الانتخابات والذي كان من ضمن اهتمامات نصر الله أخيراً، فإن المناقشات التي ستجري داخل مجلس الوزراء بصدد تمويل المحكمة الذي يلحظه مشروع موازنة الوزير محمد الصفدي، ستبيّن المسار الذي سيسلكه هذا الموضوع الذي قال عنه الرئيس كرامي أمس ما كان قد أكد عليه قبل يومين <بأنه لن يمر لا في الحكومة ولا في المجلس النيابي>، متسائلاً: <على ماذا استند الرئيس ميقاتي ليلتزم بالتمويل، وكيف سيفي بوعوده وعن أي طريق؟>وبدا أن سؤال الرئيس كرامي، دفع بعض الأوساط إلى أن تطرح تساؤلاً عما إذا كان يمكن أن تتحول الحكومة الميقاتية إلى مرحلة تصريف الأعمال، استناداً إلى حالة العجز والشلل التي أصبحت عليها بسبب الخلافات المستحكمة بين مكوناتها، وهو الأمر الذي أدى إلى تأجيل العديد من الملفات المهمة، وفي مقدمها ملف التعيينات لملء الشواغر في الإدارات العامة. وتوقعت هذه الأوساط أن يكون موضوع تمويل المحكمة هوا لشرارة التي تفجّر الخلاف داخل مجلس الوزراء مما قد يدفع رئيس الحكومة إلى الاستقالة، والتي قد يسبقه إليها وزراء <حزب الله> والتيار العوني، علماً أن التكتيك المعتمد حالياً هو سحب هذا الموضوع من التداول وتأخير طرحه إلى حين الاستحقاق في نهاية الشهر، وهو الموعد الذي حدده الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، في كتابه إلى الحكومة اللبنانية...


- السفير: اهتزازان أمنيان لا طابع سياسياً لهما في بعلبك وطرابلس.. والعين تبقى مفتوحة على عاصمة الشمال
بعدما أمعنت بعض الأوساط بقرارها القاضي بزجّ المدينة في آتون الأزمة السورية المفتوحة، وهو الأمر الذي استوجب اتصالات سياسية مكثفة من جانب رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وإجراءات أمنية موازية يتولاها الجيش اللبناني بشكل أساسي. وفي السياسة، ظل الاهتزاز سمة القرارات الحكومية المبتورة بالرفع الجزئي للأجور وتمييزها الفاضح بين الموظفين والعمال وتقسيمهم إلى فئة محظوظة وفئة مظلومة، مثلما بدت مكوّنات الأكثرية حذرة في مقاربة ملف تمويل المحكمة الدولية، في محاولة لمنع أية ارتدادات سلبية على الوضع الحكومي المهتزّ أصلاً، فيما بدت مواقف الرئيس عمر كرامي الذي التقى مؤخراً كلاً من الرئيس السوري بشار الأسد والأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصر الله، واضحة بإعلانه للمرة الثانية في غضون أقل من 48 ساعة أن تمويل المحكمة الدولية لن يمرّ لا في مجلس الوزراء ولا في مجلس النواب. هذا الموقف الذي لم يجاهر به «حزب الله» علناً، حتى الآن، سمعه أيضاً رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط، خلال اللقاء الذي جمعه بالسيد حسن نصر الله قبل ساعات عدة، وذلك عشية إطلالة الزعيم الدرزي المرتقبة مساء اليوم، مع الزميل عماد مرمل عبر شاشة «المنار»، والتي سيضمّنها سلسلة مواقف من التطورات الداخلية والإقليمية ولا سيما الأحداث السورية..


- الأخبار: جنبلاط: المسدس لـم يعد في رأسي
تصالح النائب وليد جنبلاط مع من تبقّى من أعضاء كتلة «اللقاء الديموقراطي». خطوة شخصية لن يتردّد جنبلاط بعد أيام في تطويرها إلى المستوى السياسي في وجه النظام السوري، محيّداً حزب الله وأمينه العام السيد حسن نصر الله الذي التقاه مساء أمس .. يعتبر جنبلاط، بحسب مقرّبين منه، أنّ «المسدس سُحب عن رأسه حين بدأ النظام السوري يتخلخل». هذا ما حاول جنبلاط تفسيره في كليمنصو وفي منزل حمادة الذي استقبله قبل عشرة أيام.
تشير الأجواء الصادرة عن مجالس جنبلاط إلى أنّ الأخير لن يتردّد في المرحلة المقبلة في دعم الحراك الشعبي السوري، لكنّ استدارته هذه لن تكون كاملة، ولن تشمل كل تحالفاته اليوم. فهو سيحافظ على العلاقة بحزب الله، ولن تكون له أي ملاحظة أو «مأخذ» على الحزب وإيران، سوى بما يعنيه شخصياً، مثل الاحتجاج والامتعاض على الدعم المقدّم للوزير السابق وئام وهّاب. فجنبلاط، بحسب أحد زواره، لا يريد أن يوضع المسدس في رأسه مجدداً. وقد زار جنبلاط أمس الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله ليلاً، ليتناولا آخر التطورات بحسب ما ذكرت قناة «المنار» ليلاً.


- الجمهورية: جنبلاط على «المنار»... وقلبه في 14 آذار!
سيترك ظهور رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط على شاشة "المنار" مساء اليوم دلالات كثيرة يستشفّ منها ربّما تأكيد على علاقته "الاستراتيجية" مع "حزب الله"، والتي يصفها "أبو تيمور" في مجالسه الخاصة بـ"الاستقرار السياسي والأمني" ولا سيّما في الجبل، هذا بالإضافة إلى أنّه سيكون لرئيس جبهة النضال قراءة جديدة في مسار الأحداث في المنطقة وخصوصاً في سوريا، الأمر الذي دفعه إلى إعلان مواقفه السياسيّة من على شاشة "المنار" على خلفية رمزيتها السياسية..من هنا يبقى أنّ الأنظار متّجهة إلى ما سيفضي به جنبلاط من مواقف سياسيّة إنْ من على شاشة "المنار"، والتي بحسب المقرّبين ستؤكّد على علاقته بـ"حزب الله"، والدعوة إلى الحوار والتواصل السنّي ـ الشيعي، إضافة إلى الحديث عن الربيع العربي، والتي سيكرّر فيها جنبلاط وقوفه إلى جانب الشعوب العربية في ثوراتها، ودعوته إلى المزيد من الإصلاحات في سوريا، وتالياً ما سيقوله أمام الجمعية العمومية للحزب التقدّمي الإشتراكي أواخر الشهر الجاري، بعدما أحجم عن الكلام في مدينة الشويفات خلال مناسبة حزبيّة، ومردّ ذلك كما يقول عارفوه، أنّ جنبلاط هو في طور مواكبة الأحداث في سوريا، وعندها قد يبنى على الشيء مقتضاه. وأخيراً، فإنّ اللقاء الذي حكي عنه كثيراً بين النائب جنبلاط والرئيس سعد الحريري، هو كما يقول المقرّبون من الطرفين، وارد في أيّ لحظة، وربّما في العاصمة الفرنسية التي سيتوجّه إليها الحريري، في سياق لقاءات موسّعة مع قيادات في 14 آذار قد تعقد قريباً، ومحورها المحكمة والتطوّرات السوريّة، إضافة إلى إعادة تفعيل فريق "ثورة الأرز" في ظلّ حالة الانكفاء التي يعيشها، والإقدام على أخذ المبادرات، وذلك بالتناغم مع التحوّلات العربية والسوريّة، بالإضافة إلى إعادة توثيق الروابط بين مكوّنات 14 آذار، لا سيّما لجهة إعادة تسوية الوضع مع حزب الكتائب إثر التباينات التي ظهرت في الآونة الأخيرة بعد مواقف البطريرك بشارة الراعي.


- الحياة: سفارات غربية في لبنان تدعو رعاياها إلى الحذر
نصحت سفارات غربية في بيروت رعاياها بتجنب التوجه الى مناطق عدة في لبنان، في «ظل الاضطرابات في سورية وبعد حوادث أمنية أبرزها خطف ثمانية إستونيين في آذار (مارس) تم الإفراج عنهم في تموز (يوليو) الماضي.وفي حين تؤكد هذه السفارات ان تحذيراتها «روتينية»، فإن بعضها صدر منذ مدة (تحذير السفارة الفرنسية صدر في شهر آب/ أغسطس الماضي) لكنها شملت هذه المرة مناطق جديدة لم تكن مدرجة من قبل على لائ