تخطط كندا لتشديد أمن الحدود من خلال تسجيل بصمات الأصابع وغيرها من يانات القياسات الحيوية لشرائح أوسع من المسافرين الأجانب.
تخطط كندا لتشديد أمن الحدود من خلال تسجيل بصمات الأصابع وغيرها من بيانات القياسات الحيوية لشرائح أوسع من المسافرين الأجانب.
وقال رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر الخميس إن حكومة حزب المحافظين الاتحادية ستخصص مزيدا من الموارد لمساعدة جهاز المخابرات ومصلحة الضرائب في مواجهة الإرهاب.
وأضاف أن الإجراءات الإضافية ستساعد كندا في إغلاق المنظمات الخيرية التي تمول الارهابيين وتعقب المهاجرين "المحتالين" وأولئك الذين يسافرون من وإلى ساحات المعارك في الخارج.
وسوف يتعين على كل المتوجهين إلى كندا بتأشيرة الخضوع لفحص للقياسات الحيوية في تطور كبير مقارنة مع المتطلبات الحالية التي تلزم مواطني 29 دولة بتسجيل بصمات أصابعهم وبيانات شخصية أخرى.
وسيدفع المسافرون رسوما من أجل تعويض تكاليف الفحوص الإضافية.
ويقصد بالقياسات الحيوية التكنولوجيا التي تقيس وتتحقق من خصائص الجسم البشري ومنها بصمات الأصابع وفحوص شبكية العين وأنماط الصوت.