أبرز أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة 05-06-2015
أبرز أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة 05-06-2015
النهار
- تردّد أنه اتفق ضمنياً على كيفية إدارة الأزمة في حال التعطيل الحكومي.
- عندما همَس الوزير بو صعب للرئيس سلام بأن غداً موعد الامتحانات الرسمية، في معرض تلويحه بالمقاطعة، أجابه: "الوزير زعيتر يمكن أن يقوم بالمهمة وكالة".
- لا تزال جهات داخلية وإقليمية في رأي وزير سابق تشوّش على تسليح الجيش كي يظلّ في حاجة إلى سلاح "حزب الله".
- وسيلة إعلامية حزبية لم تأت على ذكر لقاء عون - جعجع في اليوم التالي من انعقاده ولا علّقت على نتائجه.
- علّق سياسي بارز على نتائج جلسة مجلس الوزراء الأخيرة بقوله إنها تُثبت تكراراً أن الإنهيار في لبنان ممنوع كما الانفجار.
السفير
- أبدى مسؤولون في تنظيم إسلامي وسطي انزعاجهم من عدم تجاوب سفارة دولة إسلامية مع طلب عقد لقاءات حوارية في مقر التنظيم.
- لم تنفع تمنيات مرجع سابق على حزب بارز بإسقاط دعوى قضائية كان الحزب المذكور قد رفعها ضده.
- جرت مداخلات سياسية لدى مراجع أمنية لوقف إجراءات قانونية بحق رجل دين بارز مرتبط اسمه بجهات تكفيرية.
المستقبل
- إنّ ملفات السجناء الإسلاميين المنوي إطلاقهم مقابل الأسرى العسكريين لدى "جبهة النصرة" أنجزت بصورة كاملة.
اللواء
- حصل مرجع روحي مسيحي على مباركة فاتيكانية، لجهة زيارته إلى عاصمة قريبة، بصرف النظر عن طبيعة هذه الزيارة..
- تلقّى مرجع حكومي إتصالات من قيادات مارونية، مؤيّدة وداعمة له لضمان الإنتظام العام في البلاد.
- استذكر العماد عون والدكتور جعجع، ما وصفاه بذكريات جميلة جمعت كُلاً منهما مع رئيس جمهورية راحل..
الجمهورية
- لمست أوساط تبدُّلاً في مواقف وزير كانت قد بَدت ليّنة في جولة خارجية مقارنة مع تشدُّدها في مجلس الوزراء.
- عُلم أنّ القوى الأمنية اللبنانية الشرعية ستتولّى أمن وحماية مرجعيّة روحيّة في دولة عربية كانت هذه المرجعية قد قرّرت زيارتها قريباً.
- تساءلت أوساط سياسية عمّا قَصده أحد الوزراء بنَقل الصراع من داخل الحكومة إلى خارجها؟
البناء
- تعليقاً على قيام الطيران السعودي بقصف سدّ مأرب التاريخي في اليمن، سأل وزير وديبلوماسي سابق: بماذا يختلف هذا العمل العدواني الخطير، والذي تكرّر أكثر من مرة، وألحق أضراراً بالغة في السدّ، عما يقوم به تنظيم "داعش" وغيره من المجموعات الظلامية الآتية من مجاهل التاريخ، حين يدمر الآثار في نينوى ويهدّد بارتكاب جريمة مماثلة في تدمر؟