ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 8 حزيران 2015 .
ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين في 8 حزيران 2015 .
* النهار
- لوحظ أن صحيفة سورية نشرت خبراً عن زيارة البطريرك الراعي الى دمشق وقالت إنها راعوية فقط.
- تم تلزيم "المكننة" بالتراضي في إحدى الوزارات بمبلغ 5 مليارات ليرة لبنانية بعد رفض تنفيذ ذلك بمساعدة دولية.
- تبيّن أن الخطط الأمنية لم يكن تنفيذها ناجحاً إلا في طرابلس.
- كرر وزير في الحكومة السؤال في مجلس الوزراء عن أسباب دفع مقاتلي "داعش" و"النصرة" في اتجاه الحدود اللبنانية وليس الى داخل الحدود السورية، فلم يلق جواباً.
- ذكّر نائب في "تيار المستقبل" العماد عون بتراجعه عن موقفه من تعيين المدير العام للأمن العام قبل سنوات دفاعاً عن حقوق المسيحيين.
* السفير
- تأخذ مراجع حزبية على زعيم مسيحي شمالي أنه باستمرار انكفائه شمالا يساهم في تضييق الهامش السياسي المسيحي، على عكس المرتجى منه.
- قال قيادي في حزب مسيحي بارز في "14 آذار" إن عواطف قاعدته الحزبية مع "حزب الله" في معركة سوريا وخصوصا على طول الحدود مع لبنان.
- قال وزير مخضرم ان الملك سلمان قال كلاما سياسيا يتعلق بتدخل "حزب الله" في سوريا ولكنه لم يتحدث عن طائفة لبنانية معينة.
* اللواء
- رجّحت مصادر سياسية أن يلعب وزراء "اللقاء التشاوري" دوراً محورياً وميثاقياً في استمرار الحكومة في حال اعتكف الوزيران العونيان عن الجلسات الوزارية!
- سفير لبناني في دولة خليجية تعرّض بالضرب لطبّاخ السفارة، وهو من الجنسية المصرية، قبل أن يطرده من العمل!
- مِنَ المتوقع أن يشهد السلك الديبلوماسي لدولة عربية نافذة سلسلة مناقلات واسعة هي الأكبر منذ فترة ليست قصيرة.
* الجمهورية
- إستغربَت أوساط كيف أنّ محامياً شغلَ منصباً قضائياً، يتحدّث عن التمديد العسكري، متناسياً التمديدَ له مرّاتٍ عدّة، ومشاركتَه في طبخة التمديد عندما كان وزيراً.
- أبدَت عواصمُ غربية تخَوّفَها من تدهوُر الوضع السياسي وتأثيرِه على الاستقرار، ولكنّها تَلقّت تطمينات بأنّ الأمور تحت السيطرة.
- توقّفَت أوساط أمام اختلاف مواقف وزير بين انفتاحه الكبير على دولة خليجية، وبين تصعيدِه السياسي في الداخل.
* البناء
- أكد وزير سابق أنّ التحوّل الطارئ في خطاب تيار المستقبل تجاه الجيش اللبناني، ليس وليد قناعة مستجدّة لدى مسؤولي هذا التيار ونوابه وإعلاميّيه، مشيراً إلى أنّ "حفلة الزجل" التي ينظمها هؤلاء في مدح الجيش والمطالبة بأن تحصر به مهام حماية لبنان، هي من ضمن "عدّة الشغل" المطلوبة للتشويش على المقاومة والنيل من إنجازاتها الكبيرة التي تصبّ في مصلحة كلّ اللبنانيين.