24-11-2024 05:27 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 20-10-2011

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 20-10-2011

أبرز ما جاء في مواقع الأنترنت ليوم الخميس 20-10-2011

أبرز ما جاء في مواقع الأنترنت ليوم الخميس 20-10-2011

ـ لبنان الآن: إيران تدعو السعودية لـ"تجنب اتخاذ مواقف غير مدروسة" بشأن الاتهامات الأميركية
دعا مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبداللهيان خلال لقائه السفير السعودي في طهران محمد بن عباس الكلابي أمس، السعودية إلى "تجنب اتخاذ مواقف غير مدروسة" في ما يتعلق بالاتهامات الاميركية لإيران حول محاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن عادل الجبير.
وأكد المسؤول الإيراني على أهمية "قيام جميع دول المنطقة ومن بينها المملكة العربية السعودية بدورها بشكل جاد في المحافظة على استقرار وامن المنطقة"، داعياً إلى "تجنب الإدلاء بتصريحات واتخاذ مواقف متسرعة وغير مدروسة حيال السيناريو الاميركي المليء بالاكاذيب ومزاعم التخطيط لاغتيال السفير السعودي في واشنطن".
وشدد عبداللهيان على ضرورة "توخي الحيطة والحذر تجاه المؤامرات الرامية إلى بث الخلافات بين دول المنطقة"، واصفاً "الادعاءات الواهية من قبل الاميركيين، بأنها تستهدف إيجاد توتر جديد بين الدول المجاورة وتحقيق مصالحها اللامشروعة في المنطقة".
وأشار إلى أن "السيناريو الاميركي يفتقر الى الوثائق والقيمة القانونية"، مضيفاً: "أن الجمهورية الاسلامية الإيرانية هي ضحية الارهاب، وهي دولة ملتزمة بالمبادئ والقوانين الدولية، وأن المسؤولين الاميركيين، ومن دون تقديم أي وثائق، يحاولون فقط من خلال الضجة الدعائية، تحقيق أهدافهم الخاصة في منطقة الشرق الاوسط والخليج الفارسي".
وحذر عبداللهيان "من تداعيات هذه المؤامرة الاميركية"، ناصحاً بـ"التعامل بشكل مسؤول مع هذه المزاعم الواهية، وعدم السماح لدولة ما بطرح إدعاءات لا أساس لها وتعريض النظام والامن الدوليين إلى الخطر".
من جهته، أكد سفير السعودية في طهران في هذا اللقاء على أنه سينقل مواقف الجمهورية الاسلامية الايرانية الى حكومته، مضيفاً: "أن علاقات البلدين قائمة على حسن الجوار، ونحن كذلك نؤكد على المحافظة على اليقظة ومراقبة الاوضاع".


ـ لبنان الآن: البشير: سوريا تتعرض لمؤامرة خارجية وإضعافها خدمة مجانية لأعداء الأمة
رأى الرئيس السوداني عمر حسن البشير أن "سوريا تتعرض لمؤامرة خارجية بسبب موقفها الثابت من القضايا العربية"، مؤكداً "أن أي إضعاف لسوريا ما هو إلا خدمة مجانية لأعداء الأمة العربية".
كلام البشير جاء خلال استقباله نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد، حيث تسلم منه رسالة من نظيره السوري بشار الاسد تتعلق بـ"أهمية العلاقات السورية ـ السودانية وضرورة تعزيزها في مختلف المجالات ودعم سوريا لوحدة أرض وشعب السودان إضافة إلى شرح عن الأوضاع التي تمر بها سوريا"، على حد تعبير وكالة الانباء السورية "سانا". وأوضح البشير "أن المؤامرات التي تخطط لها بعض الدوائر لا تستهدف بلداً عربياً بحد ذاته، بل إنها تستهدف جميع الدول العربية"، مؤكداً أن "السودان يقف مع أمن سوريا واستقرارها، وضد أي تدخل أجنبي في شؤونها الداخلية"، ومشدداً على "أهمية التضامن العربي الذي يضمن مصالح جميع الدول العربية إزاء التحديات التي تواجهها". وأشارت "سانا" إلى أن المقداد قدم خلال اللقاء "عرضاً حول الهجمة الأميركية والغربية على سوريا، مؤكداً أن سوريا قد وضعت خلفها الكثير من عناصر هذه الأزمة بفضل وعي شعبها لأهداف المؤامرة التي تتعرض لها".


ـ موقع القوات: أوساط ميقاتي لـ"السياسة": على "حزب الله" أن يعي المخاطر الجسيمة لرفض التمويل
 أشارت مصادر وزارية قريبة من الرئيس نجيب ميقاتي إلى أنه يواصل مساعيه لتدوير الزوايا عله يتمكن من إقناع "حزب الله" وحلفائه بالموافقة على التمويل لتفادي وضع لبنان في مواجهة حتمية مع المجتمع الدولي ستترك انعكاسات سياسية واقتصادية ومالية بالغة الخطورة على لبنان. ولفتت المصادر لصحيفة "السياسة" الكويتية إلى أنه "على "حزب الله" وحلفائه أن يعوا المخاطر الجسيمة على لبنان واقتصاده إذا رفضت الحكومة تمويل المحكمة، لأن في ذلك خللاً بالتزامات لبنان الخارجية، وهو ما لا يمكن القبول به حرصاً على المصلحة الوطنية وتجنباً لإثارة المشكلات مع المجتمع الدولي، باعتبار أن أي تراجع عن ذلك، سيدخل لبنان في أزمة ويشوه صورته الخارجية.
وأكدت أن الرئيس ميقاتي حريص على الإيفاء بالتزامات لبنان تجاه المحكمة، وعلى تماسك الحكومة في آن، ولكن إذا كان هناك من لا تهمه مصلحة البلد والشعب، فهذا خياره، ولا بد هنا لرئيس الحكومة أن يتخذ القرار الذي يقتنع به.


ـ ليبانون فايلز: مصادر لـ"الأنباء": مسار البوصلة الجنبلاطية يتحدّد في الجمعية العمومية للحزب التقدمي
رات مصادر متابعة ترى ان رئيس "جبهة النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط وعلى الرغم من انه فيما يتخذ من مواقف داخلية وخارجية تثير الريبة والشكوك لدى الأكثرية من جهة، و«تدغدغ» مشاعر المعارضة من جهة أخرى، الا انه لن يتخذ أي قرار بالعودة الى 14 آذار، وهو مصرّ على نهج التوازن في علاقاته تحت ستار الاستقرار السياسي والأمني، بانتظار ما ستؤول اليه التطورات التي تشهدها المنطقة العربية عموما وسورية خصوصا، اذ تسكنه هواجس تتصل بمستقبله ومستقبل فريقه السياسي ومستقبل طائفته في لبنان وسورية، حيث انه يحبذ ان تنأى هذه الطائفة بنفسها عما يجري حتى لا يكون ضحية لغلبة أي فريق على الآخر.
وتعتقد المصادر ان التفسيرات التي تطلقها مواقف جنبلاط لدى فريقي الأكثرية المعارضة، انما تتصل بحركة النزاع بينهما وبأهمية الموقع الجنبلاطي منها، لأن كليهما يرغب بشدة في ان يكون زعيم المختارة مفردا في صفه، فيما الرجل يبدو من خلال كل ما يقوم به عابرا للوضع الداخلي الى حد كبير الى الخارج مركزا على المستجدات الإقليمية وما ستفرزه حركة المتغيرات التي تشهدها المنطقة العربية بغية الوقوف على ما سيكون مستقبل لبنان وبقية الدول العربية، وكذلك ما سيؤول اليه التعاطي الدولي مع كل ما يجري.
ولفتت المصادر لصحيفة "الانباء" الى اعادة حسابات إقليمية لدى جنبلاط تبدت من خلال اقترابه الى تركيا أكثر من سورية، اضافة الى إشادته بالاصلاحات السعودية، لكن من دون النجاح في زيارة المملكة، الا انه وفي المقابل لم يقطع خطوط التواصل مع دمشق رغم ضبابية الأجواء الإقليمية، وعلى رغم استمراره في انتقاد النظام السوري واسدائه النصائح اليه، الأمر الذي انعكس توترا في علاقاته مع حلفائه الحاليين، هذه العلاقة مرجحة للتصعيد على خلفية موضوع تمويل المحكمة.
ودعت المصادر الى انتظار مشهدية الجمعية العمومية للحزب التقدمي التي ستحدد البوصلة الجنبلاطية لجهة أي مسار ستسلكه في المرحلة المقبلة.


ـ النشرة: "الأنباء" الكويتية نقلا عن مصادر: ميقاتي لن يرضخ لشروط العماد عون
نقلت صحيفة "الانباء" عن مصادر تأكيدها أن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لن يرضخ لشروط رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون كان أبلغه بواسطة وزير الطاقة جبران باسيل بأن لا مفر من تعيين القاضي طنوس مشلب رئيسا لمجلس القضاء الأعلى كشرط للإفراج عن الدفعات الأخرى من التعيينات الإدارية. وقالت إن ميقاتي ليس وحده في موقفه من التعيينات، وإن رئيس الجمهورية يتضامن معه، اضافة إلى تضامن وزراء "جبهة النضال الوطني"، في مقابل امتناع رئيس المجلس النيابي نبيه بري عن التدخل.


ـ النشرة: حوري: مواجهة الحكومة ستكون مفتوحة بحال رفضت تمويل المحكمة
اوضح عضو كتلة "المستقبل" النائب عمار حوري الى ان "الفريق الاخر يحاول اخذ الامور الى مكان اخر"، معتبرا ان "بكل بساطة القضية الاساس هي العدالة، والتمويل يبقى تفصيل". مؤكدا ان "التزام لبنان تجاه المحكمة الدولية هو التزام بالقوانين والشرائع الدولية". ورأى حوري في حديث الى اذاعة "صوت لبنان" ان "الحكومة اللبنانية كل متكامل، فإذا نجح موضوع التمويل فإنه سيسجل الموضوع للحكومة ككل والعكس صحيح"، مؤكدا ان "مواجهة الحكومة ستكون مفتوحة تحت سقف النظام الديمقراطي بحال رفضت تمويل المحكمة". لافتا الى انه "لا يوجد اي سبب لاي تراجع امني بالداخل".


ـ النشرة: فريد الخازن: ميقاتي والحكومة باقيان ولن يستقيلا والنقاشات طبيعية
اشار عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب فريد الخازن الى ان "موضوع تمويل المحكمة الدولية لم يبحث في مجلس الوزراء جديا، وبقي ضمن التداول والسجال الاعلامي". مشددا على ان "رئيس الحكومة نجيب ميقاتي والحكومة باقيان ولن يستقيلا"، معتبرا ان "هناك بعض وجهات النظر المختلفة وعليه فإن المناقشة والبحث في المواضيع طبيعي".
ولفت الخازن الى انه "بالنسبة الى ما يحصل في سوريا، فإن ما يحصل على الحدود ممكن ان يحصل، رغم تأكيده رفضه الخروقات للسيادة اللبنانية"، مؤكدا ان "هناك تضخيم للموضوع"، مشددا على "رفض خطف المعارضين السوريين"، مشيرا الى انه "سيتم بحث هذا الموضوع في لجنة حقوق الانسان".


ـ لبنان الآن: هاشم لـ"NOW Lebanon": لا يجب أن نكون رهائن لمشاريع خارجية تتلطى وراء محكمة
شدد عضو كتلة "التحرير والتنمية" النائب قاسم هاشم على أنّ "عملية إطلاق الأسرى الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية تؤكد صوابية خيار المقاومة ونهج عمل المقاومة الذي يحرر الأرض والأسرى بعيدا عن المراوغات والمزايدات التي لا معنى لها"، لافتاً إلى أن "المقاومة الفلسطينية إستطاعت أن تقول إنّ خيار المقاومة هو السبيل الوحيد الذي يحفظ الكرامة ويعيد الحقوق المسلوبة للشعب الفلسطيني على كل الصعد والمستويات".
هاشم، وفي حديث لموقع “NOW Lebanon” إعتبر أنّ "جامعة الدول العربية أصبحت ذكرى من الماضي لأنها فقدت وزنها وحضورها ومصداقيتها منذ عقود، وبات وجودها ليس أكثر من فولكلور"، ورأى في هذا السياق أنّ "جامعة الدول العربية لم يكن لها يوماً حضور وفعالية في اللحظات المصيرية الصعبة التي مرت بها المنطقة"، متسائلاً: "ماذا فعلت الجامعة العربية لفلسطين؟ وهل كانت على مستوى التحديات، خصوصًا على صعيد اضطهاد حقوق الشعب الفلسطيني وكرامته من قبل العدو الإسرائيلي؟".
وعن الوضع في سوريا، إعتبر هاشم أنّها تتعرض "لمشروع التآمري لديه عقلية إنتاج "سايكس بيكو" جديد في المنطقة كانت قد بدأت ملامحها عام 2005 وتستكمل اليوم في ملامح جديدة في سوريا وغيرها على مستوى المنطقة العربية بأكملها"، وقال: "فريق 14 آذار بدأ حملته وهجمته الحاقدة على النظام السوري منذ العام 2005، وما يجري اليوم من حملات حاقدة على النظام السوري والمقاومة إنما هو استكمال لاهداف هذا الفريق المشبوهة والمتناغمة مع أهداف أميركا ومخططاتها ضد محور الممانعة والمقاومة في لبنان والمنطقة"، مضيفًا: إنّ فريق 14 آذار راهن وما زال يراهن على تطورات سلبية في سوريا، ويؤكد يوماً بعد يوم من خلال سياساته التحريضية والإعلامية بأنه شريك كامل في العمل لعدم استقرار سوريا، حتى تجاوز في مشروعه التآمري هذا النهج التحريضي، إلى الشراكة المباشرة من خلال تهريب السلاح إلى سوريا بالمشاركة مع الخارج العدواني سواء كان أميركيًا أو غير أميركي".
وعن وضع الحكومة وسط تنامي حدة التباينات داخلها، أجاب هاشم: "لا شك في وجود تباين بين أفرقاء الحكومة، وهذا أمر طبيعي لأنها حكومة ائتلافية وليست مؤلفة من مكون واحد"، موضحاً أنّ "هذا التباين هو حول القضايا الشائكة، وبالأخص فيما يتعلق بمسألة تمويل المحكمة الدولية"، واعتبر في المقابل أنّه "لا زال هناك متسع من الوقت لمقاربة موضوع تمويل المحكمة بحكمة ودراية وفق ما يخدم المصلحة الوطنية العليا، ووفق الآليات الدستورية المعروفة في هذا المجال".
وردًا على سؤال، حول تشديد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي على ضرورة تمويل المحكمة الخاصة بلبنان من منطلق وجوب تقيّد لبنان بالتزاماته تجاه المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن، سأل هاشم: "ماذا فعل هذا المجتمع الدولي للبنان؟ وماذا فعلت الأمم المتحدة للأراضي التي ما زالت محتلة في لبنان من قبل العدو الإسرائيلي؟"، وشدد في هذا السياق على أنّ "هذا المجتمع الدولي لا يتطلع إلى مصلحة لبنان ولا إلى مصلحة اللبنانيين، بل هو يفتش دائماً وأبداً عن مصلحة العدو الإسرائيلي"، داعياً في المقابل إلى "التعقل والتبصر والتعاطي بحكمة مع كل الأمور الخلافية، والتفتيش عن مساحة للتلاقي بين اللبنانيين جميعا بعيداً عن الارتباطات أو الرهانات الدولية وغيرها"، وأضاف: يجب أن نعمل لمصلحة وطننا وشعبنا وألا نكون رهائن لمشاريع خارجية تتلطى وراء محكمة ووراء عدالة لا يؤمن بها المجتمع الدولي بل هو يزن الأمور بمعايير مندرجة وفق المصالح لا أكثر ولا أقل".