اصيبت الجماعاتُ الارهابية المسلحة بانتكاسة عسكرية جديدة بعد فشلِ هجومها من محاورَ عدة على مدينة درعا، وبالصورة توثقُ المنارُ صمودَ الجيشِ في اهمِ المعاقلِ التي زعمَ المسلحون السيطرةَ عليها .
اصيبت الجماعاتُ الارهابية المسلحة بانتكاسة عسكرية جديدة بعد فشلِ هجومها من محاورَ عدة على مدينة درعا، وبالصورة توثقُ المنارُ صمودَ الجيشِ في اهمِ المعاقلِ التي زعمَ المسلحون السيطرةَ عليها .
وفي تطورات عين العرب-كوباني قال المرصدُ السوري المعارضُ اِن ما لا يقل عن مئةٍ وعشرين مدنياً قُتلوا على يد تنظيم داعش في كوباني شمال سوريا، مشيراً الى ان معظمَ هؤلاء قد اُعدموا في منازلهم او برصاص القنص.
وتشهد المدينةُ منذ صباحِ الخميس نزوحاً باتجاه الاراضي التركية بعدما اقتحمها تنظيمُ داعش من محاورَ عدة من داخل الاراضي التركية، مستخدماً سياراتٍ مفخخةً يقودُها انتحاريون لفتحِ ثُغراتٍ الى الداخل.
اما في الحسكة نقلت وكالة انباء سانا السورية عن قائد شرطة الحسكة نفيَه الحديثَ الذي يتداولُه اعلامُ المجموعاتِ المسلحة والاعلامُ المؤيد لها عن سحبِ حاميةِ سجن المدينة.
وقال قائد الشرطة ان حاميةَ السجن تقومُ بواجبها الوطني، وان عناصرَ فرع ِالامن الجنائي يستبسلون في التصدي لمسلحي داعش، مشيرا الى ان كلَ ما تتناقله وسائلُ الاعلام الشريكةُ في جريمة سفك الدم السوري يندرجُ في اطار الحرب الاعلامية والدعاية الكاذبة التي تستهدف ابناء الحسكة.