فقد تقلص الجدار بمعدل ألفي كيلومتر وأصبح حوالى 1200 كيلومتر منه في حالة سيئة، وفق الهيئة الحكومية المعنية بالتراث التي حصرت دراستها بشق يمتد على 9 آلاف كيلومتر.
خسر سور الصين العظيم 30 % من طوله بالقارنة مع المساحة التي كان يغطيها في عهد سلالة مينغ مع اقتلاع حجارته لتشييد المنازل، بحسب دراسة رسمية نشرت نتائجها في الصحف.
فقد تقلص الجدار بمعدل ألفي كيلومتر وأصبح حوالى 1200 كيلومتر منه في حالة سيئة، وفق الهيئة الحكومية المعنية بالتراث التي حصرت دراستها بشق يمتد على 9 آلاف كيلومتر. ويؤدي أيضا توافد السياح إلى تدهور هذا المعلم.
وأوضح تشينغ دالين وهو خبير في اللجنة المكلفة دراسة وضع السور العظيم لصحيفة "غلوبال تايمز" أن "السكان الذين يعيشون في جوار السور اعتادوا اقتلاع الأحجار لتشييد منازلهم واندثرت أجزاء كاملة منه بسبب التوسع الحضري وبناء الطرقات."