ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 2 تموز 2015.
ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الخميس في 2 تموز 2015.
* النهار
- تحفّظ مسؤولو "المستقبل" و"حزب الله" عن التعليق على تصادُم السعديات تأكيداً لهدنة الحوار الثنائي.
- تزداد الشائعات عبر وسائل التواصل الاجتماعي عن فتح لبنان حدوده مجدداً أمام الوافدين السوريين من دون قيود.
- تبيّن أن القانون لا يسمح بقيام نقابات لغير اللبنانيين وأن الجمعيات المطالبة بذلك للعمال الوافدين غير مطّلعة عليه.
- يزداد التنسيق الأمني بين جهات رسمية وأخرى حزبية لجمع المعلومات حول مجموعات تكفيرية.
- تذكّر نواب "تنبّؤات" بعض حلفاء النظام السوري قبل سنة باستمرار الأزمة الرئاسية طويلاً وبنعْيِهم اتفاق الطائف.
* السفير
- وضعت جهة رسمية لبنانية يدها على مواد تستخدم لصناعة صواريخ كانت في طريقها الى جهة غير محلية.
- يتباهى أحد المسؤولين عن هيئة عامة ذات طابع حيوي وحساس براتبه الذي تضاعف ثلاثين مرة في يوم واحد!
- لوحظ أن فضائية تابعة لدولة خليجية صغيرة تواصل يوميا بث مواد تصب في خانة تحريض الشارع ضد وزير سيادي بارز.
* المستقبل
يقال
- إنّ البحث بدأ جدّياً بين ثلاث عواصم معنية عن بديل لنظام بشار الأسد إضافة إلى الترتيبات والإجراءات اللازمة للحدّ من تداعيات هذا الانتقال سواء كان سلمياً أو عسكرياً.
* اللواء
- كشف مُقرّب من قطب ماروني أن غاية الاستطلاع الذي يطالب به التكتل الذي يرأسه، لا يعني سوى فتح قنوات اتصال مع سفارات عربية وغربية!
- ينقل زوّار قطب وسطي ارتياحه للأصداء التي تصل إليه عن أداء الوريث السياسي للزعامة التي يمثلها.
- تقلّل هيئة رقابية مما وُصف بأنه "فيلم استعراضي" في إحدى دوائر وزارة كبيرة، لغاية في نفس الوزير المعني!
* الجمهورية
- قالت أوساط إنّ إشارة تكتّلٍ نيابي إلى أنّ أولوية انتخاب رئيس تتقدَّم على كلّ الأولويات، تؤكّد بأنّ التمديد العسكريّ محسوم.
- تتّجه الأنظار إلى الكلمة التي سيُلقيها أحدُ الوزراء في إفطار، والتي مِن المتوقّع أن تكون شديدةَ اللهجة، على غرار مواقفِه في مناسبات مِن هذا النوع.
- قالت أوساط إنّ اشتباكات السعديات ستكون بنداً أوّلاً في جلسة الحوار اليوم، من زاوية اتّخاذ كلّ التدابير اللازمة لمنعِ تكرارها في هذه المنطقة أو غيرها.
* البناء
- عاتب مسؤول في تيار المستقبل نائباً شمالياً من فريق 14 آذار على مضمون كلمته التي ألقاها في لقاء "اقتصادي عمالي مدني" الأسبوع الماضي، حيث ألمح إلى مسؤولية التيار من خلال توفير الغطاء لأحد المدراء العامين في قطاع الاتصالات، والحؤول دون إقالته أو استبداله، رغم أنه مسؤول عن تأخير أيّ تطوّر في الانترنت على مدى عقد كامل، وهو ما أدّى بالتالي إلى ضرب أهمّ قطاع في الاقتصاد المعاصر.