24-11-2024 03:42 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 31-10-2011

تقرير مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 31-10-2011

تقرير مواقع الإنترنت ليوم الاثنين 31-10-2011

ـ النشرة: أحمدي نجاد: إيران ترسل مكوكاً مأهولاً إلى الفضاء بحلول 2019

نقلت قناة "برس.تي.في" الإيرانية عن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد قوله إن "إيران سترسل أول مكوك مأهول الى الفضاء بحلول عام 2019".

وكانت إيران قد إختبرت في شباط إطلاق الصاروخ "كافوشجار3-" المصمم لحمل أقمار صناعية والمصنوع محليا، وقال نجاد:"ان طهران تأمل في إرسال رواد إلى الفضاء قريبا".

ـ النشرة: "الأنباء": إحتمال إستقالة دانيال فرانسين من عمله في المحكمة الدولية

نقلت صحيفة "الأنباء" الكويتية معلومات تفيد بأن هناك إحتمال لإستقالة قاضي الإجراءات التمهيدية في المحكمة الدولية دانيال فرانسين، ولكن التوقيت النهائي سينتظر بدء المحاكمة، وذلك تجاوبا مع رغبة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي تواصل مع فرانسين وطلب إليه "تأخير" استقالته حرصا على سمعة المحكمة الدولية التي تتعرض لحملات متنوعة الأهداف، وباعتبار أن أي خلل في بنيتها ينعكس سلبا على دورها وصدقيتها".

ـ النشرة: "صوت لبنان": العربي ألغى زيارته لبنان التي كان من المقرر أن تبدأ اليوم

ذكرت إذاعة "صوت لبنان - الحرية والكرامة" أن الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي ألغى زيارته الى لبنان والتي كان من المقرر أن يبدأها اليوم.

ـ النشرة: صوت لبنان: توقيف سوري بمطار بيروت الدولي بتهمة الاتجار في السلاح

أشارت اذاعة "صوت لبنان" الى "توقيف السوري محمد شاكر توفيق بمطار بيروت الدولي بتهمة الاتجار في السلاح".

ـ النشرة: "الأنباء": أولوية الاتحاد الاوروبي في لبنان هو أن يبقى الوضع مستقراً

يقول دبلوماسي أوروبي في بيروت لصحيفة "الأنباء" الكويتية مقدراً أداء رئيس الحكومة  نجيب ميقاتي ومعتبرا حكومته مناسبة لطبيعة المرحلة، إن الأولوية بالنسبة الى دول الاتحاد الأوروبي في لبنان أن يبقى الوضع مستقرا وعلى الصورة التي ارتسم عليها منذ إعلان حكومة ميقاتي، وألا تصير الحكومة وقرارها في يد حزب الله وأن يستمر التوازن الحالي والمقبول في لبنان، وألا يكون لبنان متنفسا ورئة للنظام السوري خصوصا إذا ما اشتد الخناق الدولي عليه.

ـ النشرة: مصادر لـ"الأنباء": حزب الله سحب كيبلاته الهاتفية من ترشيش

أكدت مصادر متابعة لـ "الأنباء" ان حزب الله سحب معداته الهاتفية والكابلات من بلدة ترشيش المتنية بناء على نصيحة قيادة الجيش التي ابلغت المعنيين في الحزب ان هذه المسألة قد تقود الى ضرب السلام الاهلي، فيما لو اصر الحزب على قراره، خصوصا بعد دخول حزب "الكتائب" على الخط مباشرة وعقد اجتماعا لمجلسه المركزي على ارض ترشيش البلدة المارونية في جرود قضاء المتن الشمالي، وفي ضوء هذه المعطيات قرر حزب الله صرف النظر عن تمديد كابلاته الهاتفية عبر هذه البلدة في المرحلة الراهنة على الاقل.

ـ الأنباء: لا ضربة عسكرية اسرائيلية على لبنان او ايران في المدى المنظور

أكدت مصادر لصحيفة "الأنباء الكويتية أن لا حرب في الأمد المنظور. ونقلت عن هذا المصدر التي وصفته بواسع الاطلاع تعليقا على بعض الانباء المتواترة حول وجود نقاش بهذا الشأن داخل المؤسستين الأمنية والعسكرية في اسرائيل. وكشف المصدر ان السبب الأساس لاستبعاد الحرب هو قيام الولايات المتحدة وأوروبا بلجم إسرائيل عن توجيه أي ضربة عسكرية سواء في لبنان أو في إيران، لإبقاء الثورات العربية في وهجها، وعدم جعل الحرب أولوية تتقدم على كل ما عداها، خاصة ان من شأن هذه الحرب أن تشد عصبية العالمين العربي والاسلامي ضد إسرائيل.

ـ النشرة: المرعبي: فريق 8 اذار محشور يريد الحوار لانه يعرف ان الظروف تغيرت

أشار عضو كتلة "المستقبل" النائب معين المرعبي الى ان "تصريحات رئيس الوزراء القطري حمد بن جاسم مهمة جدا"، لافتا الى ان "الواضح ان "اللجنة العربية غير مستعدة لاعطاء المزيد من الوقت للرئيس السوري بشار الاسد مع استمرار القتل وسفك الدماء".
واعتبر المرعبي في حديث الى اذاعة "لبنان الحر" ان "مكان "الزعيم" رئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط هو في 14 اذار"، ورأى ان "الكلام الذي قاله بالامس "نابع من قلبه"، وهو كلام الوقوف مع الحق"، مشيرا الى انه "من مؤسسي 14 اذار"، معتبرا ان "مواقف جنبلاط وقفة ضمير"، متابعا انه "يتفهم جنبلاط في وقوفه مع الفريق الاخر"، مضيفا ان "لجنبلاط ظروفه التي يتفهمها".
ولفت المرعبي ان "فريق 8 اذار محشور يريد الحوار لانه يعرف ان الظروف تغيرت"، معتبرا ان "من جرب المجرب طلع عقلو مخرب". مضفيا ان "حزب الله" كلف البلد اكثر من 20 مليون دولار خسائر مباشر في حرب تموز نتيجة خطأ امين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله الذي قال لو كنت اعلم"، مشيرا الى ان "الحوار هو لوضع استراتيجية دفاعية وضبط سلاح "حزب الله".

ـ النشرة: الفرزلي: السبب الذي سمح بوجود حكومة قد يتبدل ويحول لبنان لساحة متوترة

رأى نائب رئيس المجلس النيابي الاسبق ايلي الفرزلي ان المشهد اللبناني الحالي وعلى الرغم مما يعتريه من انقسامات عمودية وتوترات سياسية حادة وانقطاع تام للتواصل بين القيادات اللبنانية، فهو مشهد ألفه اللبنانيون منذ الاستقلال حتى اليوم، ولفت الفرزلي، في حديث لـ «الأنباء»، الى ان الغرب كان بحاجة الى استقرار ولو مرحلي في لبنان، لذلك ساهم في تأليف الحكومة الميقاتية كي يتسنى له الفصل أمنيا بين الساحتين اللبنانية والسورية، بهدف حصر نتائج الضغوط الدولية بسوريا وحدها دون ان تتوسع رقعتها لتشمل الدولة اللبنانية، مستدركا بالقول ان الواقع اللبناني الحالي وعلى الرغم من حالة الهدوء الامني السائدة على ساحته، يبقى مفتوحا على جميع الاحتمالات الامنية وذلك لاعتباره ان الاسباب التي سمحت بوجود مصلحة غربية في تأليف حكومة في لبنان قد تتبدل مع تبدل المعطيات والتطورات في المنطقة، خصوصا ان لبنان في ظل الحكومة الحالية اصبح في مكان ما منبرا لشتى انواع الحركات السياسية ضد سوريا، وتحاول تلك اقحام لبنان في الصراع السوري ـ السوري، وهو ما قد يؤول الى تحول الساحة اللبنانية من ساحة مستقرة نسبيا الى ساحة متوترة امنيا.

وردا على سؤال حول ما اذا كان حزب الله يخطئ في مقاربته للتطورات في سوريا وفي تعاطيه مع الداخل اللبناني، لفت الفرزلي الى وجود وجهتي نظر رئيسيتين حول مسار الحزب في تعاطيه مع التطورات، بحيث تقول الاولى انه ما كان يجب ان تتألف حكومة في لبنان كي لا يتحول حزب الله الى حارس للامن في لبنان، بينما تقول الثانية انه لو ترك لبنان على مفترق طرق دون حكومة، اي ما بين الامن واللا امن، لكان قد ذهب باتجاه واقع من الفوضى وعدم الاستقرار ولكانت الحركات التي قامت فيه ضد سوريا قد ترددت في تبنيها مواقف معادية لها ان لم يكن قد تمنعت عنه، اما وقد تألفت الحكومة ووجد حزب الله نفسه معنيا مباشرة بحراسة الامن في لبنان فهو يحاول قدر المستطاع عدم السماح بانزلاق اللبنانيين الى داخل نفق من السواد لا يعلم سوى الله وحده كيفية خروجهم منه، لذلك يعتبر الفرزلي انه وبغض النظر عن بعض التفاصيل فإن حزب الله لا يبدي خطأ في اسلوب ادارة الامور على الساحة اللبنانية.

واضاف الفرزلي ان المسألة المركزية الثانية على الساحة اللبنانية هي مسألة تمويل المحكمة الدولية، معتبرا ان ما يسمعه اللبنانيين في هذا الاطار من تهديدات بأن مجلس الامن قد يسقط عقوبات اقتصادية على لبنان في حال امتنعت حكومته عن تمويل المحكمة، وان ما يقال ايضا عبر المنابر الاعلامية، وفي السياق نفسه عن مواجهة مع المجتمع الدولي، كلام مغلوط لا اساس له من الصحة، وذلك لاعتباره ان بروتوكول التعامل مع المحكمة الدولية والموقع بين الدولة اللبنانية ومجلس الامن قد نص صراحة على امكانية تخلف لبنان عن دفع حصته من موازنة المحكمة وفوض امين عام الامم التحدة البحث عن مصادر تمويل بديلة عن المصدر اللبناني، بمعنى آخر يعتبر الفرزلي ان مجلس الامن لحظ امكانية عجز لبنان عن تمويل المحكمة تحسبا منه لإمكانية ظهور فئة لبنانية معارضة له (اي التمويل)، ما يعني ان البروتوكول المشار اليه سمح بوجود وجهة نظر مخالفة لوجهة نظر التمويل، وحدد مسار المحكمة وهو استمراريتها على قاعدة تمويلها من دول اخرى غير الدولة اللبنانية، مؤكدا بالتالي ووفقا لما تقدم انه لا عقوبات ستفرض على لبنان ولا مواجهات ستندلع مع المجتمع الدولي، وان ما يطلقه البعض من هنا وهناك مجرد تهويلات ليس الا.

ـ النشرة: "الراي": مخاوف من أن يكون الأسد أدرج لبنان مع الدول المرشحة لـ"الحريق"

ذكرت صحيفة "الراي" الكويتية أن "التدهور المخيف في الأزمة السورية زاد في ظل الأيام الدامية الاخيرة التي شهدتها سوريا مخاوف العديد من الجهات السياسية والدبلوماسية في لبنان حيال ضغط هذه الازمة وتداعياتها على الوضع المأزوم في الداخل اللبناني".

وأشارت الى أنه "مع ان هذه المخاوف لا تعد تطوراً جديداً ذا دلالة خاصة، فإن بعض هذه الجهات بدأت تطرحها وتثيرها من زاوية مختلفة عن الأشهر السابقة"، معتبرة ان لبنان قد يكون مقبلاً في الشهرين الفاصلين عن نهاية السنة وما بعد بداية الـ 2012 على مرحلة تستدعي الحذر والخشية والتحذير، وهو ما يتولى نقله الكثر من البعثات الدبلوماسية الى المسؤولين اللبنانيين".

وتلفت هذه الجهات الى ان تكاثر الحوادث المتصلة إما بخطف مواطنين سوريين في لبنان او بموضوع خرق الحدود المشتركة او بالصدامات التي باتت تحمل طابعاً دورياً امام السفارة السورية في بيروت كل يوم احد تحديداً، أسبغت على الخلل الامني في لبنان طابع دخوله فعلاً الاستحقاق الذي يخافه كثيرون منذ نشوء الازمة السورية وخصوصاً مع جنوح الحكومة الى معالجة هذه المسائل المتلاحقة بأكبر قدر ممكن من الصمت، في حين ان المجتمع الدولي ينتظر معالجات اكثر فعالية تساعده على الاستمرار في تطويل فترة السماح للحكومة ودفعها نحو النجاح في الاستحقاق الحاسم الذي يشكله موضوع تمويل المحكمة الدولية.

وتشير الجهات نفسها الى مخاوف بدأت تعتمل لدى الكثير من الدول الغربية والعربية من ان يكون النظام السوري أدرج لبنان في مقدم الدول المرشحة "للحريق" في حال ازدياد الضغط عليه، على ما هدد علناً الرئيس السوري بشار الاسد في حديثه الاخير الى مجلة بريطانية، ملمحة الى ان معطيات عدة تتجمع حيال اتساع الاضطرابات الاقليمية، في وقت بدأ فيه العد العكسي للانسحاب الاميركي من العراق في نهاية السنة. وهو امر يتعين على حكومة لبنان وقواه السياسية ولا سيما منها المشاركة في الحكومة ان تتنبه اليه من دون اي اوهام في امكان عدم تأثر لبنان فيه لأن البلد لا يزال يشكل الخاصرة الرخوة أمنياً وسياسياً واقتصادياً والتي لا تتمتع بأي قدرة كافية على اجتياز هذه الاستحقاقات ما لم يجر بسرعة وضع حد لكل انواع الاختراقات الامنية وحماية لبنان من استهدافاتها.

وحسب الجهات نفسها، فإن موضوع تمويل المحكمة الذي يشكل الاستحقاق الأمّ في رصد مسار لبنان نحو اجتياز مطباته بات ينظر اليه من الخارج على انه اختبار حاسم نهائي للحكومة فإما تنجح في التمويل وينجو معه لبنان من عواقب وعقوبات ومحاذير لا حصر لأضرارها وإما تضع الحكومة نفسها ومعها لبنان امام أقسى الاخطار وكأنها ستحوّل معظم المعركة الديبلوماسية الشرسة بين النظام السوري والمجتمع الدولي الى لبنان. وتعتقد الجهات نفسها ان التدهور الحاصل في الازمة السورية سيملي على الأرجح حسابات مختلفة في شأن بتّ ملف تمويل المحكمة وان الاسابيع القليلة المقبلة قد تسفر عن "كلمة سر" معينة من وحي هذا التدهور تدفع به الى مخرج معين. اما في حال الاتجاه الى وقف التمويل بضغط من رافضيه فإن كل المخاوف المذكورة سالفاً تكون قد شقت طريقها الى حقبة جديدة تهدد لبنان برمته.

ـ النشرة: نقولا نحاس: المهلة لتمويل المحكمة ليست مفتوحة وصعوبات تواجه التمويل

لفت وزير الاقتصاد نقولا نحاس الى انه "وفي قضية الموازنة هناك امرين اولا سقف الدولة للعجز ومن ثم ندرس ضمن امكانات الاقتصاد كيف نغطي المشاريع"، مشيرا الى ان "كل قطاع يدرس الاقتراحات التي وضعت في الموازنة".

واعتبر في حديث لاذاعة "صوت لبنان" الى ان "هناك صعوبات تواجه تمويل المحكمة"، مضيفا "عندما ننظر الى مصلحة لبنان لابد ان نصل الى مكان نرى فيه التوافق ضرورة"، مشيرا الى ان "المهلة لتمويل المحكمة ليست مفتوحة الى ابد الابدين".

ـ النشرة: الريس: جنبلاط الى جانب السلم الاهلي فأينما يكون السلم الاهلي يكون هو

أشار مفوض الإعلام في الحزب "التقدمي الإشتراكي" رامي الريس في حديث الى "صوت لبنان- الحرية والكرامة" الى أن "ما قاله بالأمس رئيس الحزب النائب وليد جنبلاط يدخل في إطار المواقف التي قالها في السابق من المحكمة الدولية الخاصة بلبنان التي إن لم تموّل فهي مستمرة بعملها ولا يمكن إيقافها"، موضحا أن "جنبلاط كعادته يجري قراءة مستمرة لما يحصل من حولنا، وبالتالي أعاد في الموضوع السوري التذكير بالمقتراحات التي قدّمها لخروج سوريا من الأزمة".

وإذ أشار إلى أن "جنبلاط أعاد التذكير بمواقف مضيئة من مسيرة الحزب "التقدمي" التي لا يمكن إنكارها بدءًا من مصالحة الجبل وصولاً إلى مسيرة الحزب في ثورة الأرز"، ختم الريس بالقول: "وليد جنبلاط في موقعه الدائم الى جانب السلم الأهلي، فأين يكون السلم الاهلي يكون هو، وعندما تركنا "14 آذار" لم نخرج لنلتحق بـ"8 آذار".

ـ النشرة: الخوري: هيئة الحوار الوطني قادرة على إيجاد حل لمسألة تمويل المحكمة

أكد وزير البيئة ناظم الخوري في حديث الى "السياسة" الكويتية أن "الطريق دائماً معبدة بالنسبة الى رئيس الجمهورية في ما يتعلق بالحوار، كما أن دعوة رئيس المجلس النيابي نبيه بري من شأنها أن تعطي زخما جديدا لتحريك موضوع الحوار، ولكن في المقابل على القيادات السياسية المعنية أن تبدي تجاوبا مع هذه الدعوة تمهيداً لاعادة التئام هيئة الحوار الوطني".

وشدد الخوري على أننا "بأمس الحاجة للعودة الى طاولة الحوار خصوصاً أن الملفات المطروحة تتخطى الاستراتيجية الدفاعية، وهناك امور عدة من تمويل المحكمة الى قانون الانتخابات الى تطبيق اللامركزية الادارية"، معتبرا أن "هيئة الحوار قادرة على إيجاد حل لمسألة التمويل التي يجب بحثها في اسرع وقت ممكن لايجاد مقاربة مشتركة توفق بين وجهتي النظر المتناقضتين في هذا الملف، على اعتبار ان موضوع التمويل لن يكون بمقدور الحكومة وحدها البحث فيه، لان هناك فرقاء معينين به موجودون خارج الحكومة واين يمكن ان يتلاقوا للبحث في الموضوع غير طاولة الحوار".

وأكد الخوري ان "تصعيد النائب ميشال عون لا يسهل عمل الحكومة "لكن هناك تصميم من جانب نجيب ميقاتي على تخطي العقبات التي تواجهها حكومته وقد أظهر الرجل عن حكمة عالية في طريقة تعامله مع الملفات الشائكة".


ـ النشرة: قيادي بسرايا القدس: تعهدنا لمصر بالإلتزام بتهدئة متبادلة مع إسرائيل

أكد بإسم سرايا القدس الذراع العسكرية لحركة "الجهاد الإسلامي" أبو أحمد أن حركته تحترم جهود المخابرات المصرية التي توصلت إلى تهدئة متبادلة في غزة مع إسرائيل، توقف فيها الأخيرة عدوانها على القطاع، وتلتزم فصائل المقاومة بوقف أي عمل عسكري تجاه بلداتها.

وأوضح أبو أحمد في حديث الى "اليوم السابع" أن "مصر تحركت فور الجريمة الإسرائيلية لوقف العدوان على غزة، وأنه عقب رد سرايا القدس النوعي على قتل 5 من كبار قادتها ونشطائها تحركت بطلب من إسرائيل للعمل على وصول التهدئة إلى نقطة التثبيت".

وكشف أبو أحمد أن حركته تعهدت باحترام التهدئة طالما احترمها "العدو الصهيوني"، لكنها هذه المرة تعهدت برد قوي ومزلزل على إسرائيل إن خرقتها أو قامت بأي جريمة أو عدوان على القطاع، مؤكداً حق المقاومة في الرد على الاحتلال في الزمان والمكان المناسبين.