دُعي حوالى 30 مليون بورمي للمشاركة في الانتخابات التي ستجرى في الثامن من تشرين الثاني/نوفمبر، وستكون بالنسبة للكثيرين اول انتخابات حرة يشاركون فيها بعد عقود من الديكتاتورية العسكرية.
دُعي حوالى 30 مليون بورمي للمشاركة في الانتخابات التي ستجرى في الثامن من تشرين الثاني/نوفمبر، وستكون بالنسبة للكثيرين اول انتخابات حرة يشاركون فيها بعد عقود من الديكتاتورية العسكرية.
ودعت زعيمة المعارضة البورمية اونغ سان سو تشي في بداية الحملة الانتخابية، الثلاثاء، المجموعة الدولية الى الحرص على ان تؤدي الانتخابات النيابية في تشرين الثاني/نوفمبر التي تعد "لحظة حاسمة" في هذا البلد الى "تغيير سياسي حقيقي".