لفتت امانة العامة للمنظمة العالمية لحقوق الانسان الى انه ثبت لها وبالدليل القاطع أن “حادثة مشعر منى لم تكن قضاءً وقدراً وانما جريمة فظيعة ومرعبة ويندى لها الجبين،
لفتت امانة العامة للمنظمة العالمية لحقوق الانسان الى انه ثبت لها وبالدليل القاطع أن “حادثة مشعر منى لم تكن قضاءً وقدراً وانما جريمة فظيعة ومرعبة ويندى لها الجبين، بل هي أبشع جريمة عرفتها الانسانية في عصرنا الحالي لانها ارتكبت في البيت الحرام وفي الشهر الحرام بحق حجاج ابرياء وفدوا من كل بقاع الارض تلبية لله ولرسوله”.
وفي بيان لها، رأت ان “الحديث عن مفقودين امر غريب جداً فنحن لا نتحدث هنا عن زلزال مدمر وعن ابرياء مفقودين تحت الانقاض”، موضحة “اننا نناقش قضية تدافع نتج عنها ضحايا ومصابين”، متسائلة:”اين اختفت هذه المئات من الناس؟”.