بدأ البرتغاليون الادلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية ستكون نتيجتها بمثابة حكم على أربع سنوات من التقشف.
بدأ البرتغاليون الادلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية ستكون نتيجتها بمثابة حكم على أربع سنوات من التقشف.
وتجري المنافسة فيها بين ائتلاف وسط اليمين المنتهية ولايته والذي يتصدر استطلاعات الرأي، والمعارضة الاشتراكية، ويبدو ان الناخبين على استعداد للتجديد للائتلاف الحكومي الذي اخرج البلاد من الهوة المالية لقاء سياسة تقشف قاسية، ولكن بدون منحه اكثرية مطلقة جديدة.
وبحسب متوسط آخر استطلاعات الرأي، فان الائتلاف الحاكم منذ 2011 بزعامة رئيس الوزراء بيدرو باسوس كويلو، حصل على 37,5% من نوايا التصويت، في مقابل 32,5% للحزب الاشتراكي الذي يرأسه انطونيو كوستا، رئيس بلدية لشبونة السابق.