تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية الثلاثاء 22- 11-2011
واشنطن بوست: ضبط شبكتين للجواسيس الأمريكيين في لبنان وإيران (غريغ ميلر 22- 11- 2011)
... رفض الناطق الرسمي باسم البيت الأبيض الأمريكي جاى كارنى التعليق على تلك المسائل الاستخباراتية.... وقال مسؤولون انه من غير المرجح أن يكون تحليل سجلات الهاتف وحده هو الذي أمكن حزب الله من كشف شبكة التجسس. بدلا من ذلك، قد يكون التدقيق في سجلات قد جاء اثر الاشتباه في شخص ما داخل حزب الله أو نجم عن استخدام - عميل المزدوج يتطوع للعمل لدى وكالة الاستخبارات المركزية آملا في اختراق صفوفها. وقال مسؤول سابق في وكالة المخابرات المركزية من ذوي الخبرة في المنطقة "بطريقة ما، أوحى لهم شيء ما بأنه هناك مشكلة داخل منظمتهم". وأضاف "لقد أجرى شخص ما مراقب مكالمات غير منطقية، وقد حللوها [للتعرف إلى مخبرين آخرين] في منظمتهم".
الغارديان البريطانية: دعا الغرب للحوار مع إيران؛ غل: أزمة سوريا بلغت طريقا مسدودا (الجزيرة)
أكد الرئيس التركي عبد الله غل أن الأزمة السورية بلغت الآن طريقا مسدودا بعد أن رفض الرئيس بشار الأسد الدعوات لإجراء إصلاحات من شأنها أن تنهي الاضطرابات بالبلاد. وفي الشأن الإيراني دعا غل لإجراء حوار بين الغرب وطهران. وقال غل -في مقابلة مع صحيفة ذي غارديان قبيل زيارة يقوم بها لمدة ثلاثة أيام إلى المملكة المتحدة- إن التغيير في دمشق صار أمرا محتوما، وإن الأسد لم يعد جديرا بالثقة بعد ثمانية أشهر احتجاجات راح ضحيتها آلاف المواطنين.
ورفض الرئيس التركي التعليق بشكل مباشر على تقارير تفيد بأن بلاده تعتزم إقامة منطقة عازلة على حدودها مع سوريا، مؤكدا أن إيجاد ملاذ للجماعات المسلحة على أراضيها مرفوض، رغم أن أنقرة على استعداد للمضي في توفير "منصة ديمقراطية" للمعارضة السورية. واعتبر أن "سوريا الآن وصلت إلى طريق مسدود، لذلك فإن التغيير أمر محتوم". غير أنه استبعد أن يكون التدخل الخارجي السبيل الوحيد لإحداث التغيير، وقال إن الشعب هو الذي يصنع التغيير. وتابع أن الحرب الأهلية لا يرغب بها أحد، ودعا إلى بذل كل شيء من أجل منع وقوع حرب أهلية لأنها "خطيرة جدا". ولفت الرئيس التركي إلى أنه تحدث إلى الأسد كثيرا قبل أشهر مضت، وأسدى له نصيحة بالسماح بإجراء انتخابات حرة وإطلاق المعتقلين السياسيين والإعلان عن جدول زمني للإصلاحات.
ولكن الأمر –يتابع غل- بات الآن متأخرا جدا "ويبدو أن الأسد سلك طريقا مختلفا، وبصراحة لم نعد نثق به". وتعليقا على الربيع العربي، قال الرئيس التركي إن الصحوة العربية حدثت بسبب "شيء من التأجيل" داعيا القادة العرب إلى اتباع النموذج التركي. ومضى يقول إن ثمة حاجة إلى إجراء إصلاحات حقيقية، وإنهم (القادة العرب) لا يستطيعون أن يمضوا في طريقهم إلى الأبد، مشيرا إلى أن التغيير في النهاية سيجري سواء على أيدي الشعب أو بنوع من التدخل الخارجي.
وفي الشأن الإيراني، دافع غل عن سجل تركيا في تعاطيها مع طهران عقب التقرير الأخير للوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي تحدث عن مساع إيرانية لصنع أسلحة نووية. وقال إنه من الأهمية بمكان أن يضع المرء نفسه محل الإيرانيين ليرى كيف يفهم التهديدات الخارجية، في إيحاء إلى الترسانة النووية الإسرائيلية.وأشار إلى أن ثمة قوى مختلفة في إيران، داعيا إلى إجراء حوار بينها وبين الغرب بطريقة أكثر صراحة وشفافية، وأضاف "عندما أتحدث عن الشفافية أقصد بها إيران، وعندما أقول صراحة أعني بها الغرب". ولفت غل النظر لضرورة التعاطي مع التسلح في الشرق الأوسط بشمولية، في إشارة إلى إسرائيل، وقال "أسلوب التعامل بالقطعة لا يفضي إلى نتائج متماثلة".
كريستيان ساينس مونيتور: الثورات العربية.. من الخاسر ومن الرابح؟ ( الجزيرة 19- 11- 2011)
قال غراهام فولر -الرئيس السابق للمجلس الوطني للاستعلامات بجهاز المخابرات المركزية الأميركية ومؤلف كتاب "عالم بدون إسلام" الصادر مؤخرا- إن أكبر الخاسرين من الثورات العربية هي الولايات المتحدة وإسرائيل وإيران، لكنه قال أيضا إن أميركا وإسرائيل يمكنهما الاستفادة من بعض الفرص إذا أحدثتا بعض التغيير في سياستيهما. وأكد فولر -في مقال بصحيفة كريستيان ساينس مونيتور- أن الطريق قد يبدو صعبا وغير واضح المعالم أمام المواطنين العرب، لكن الأحداث تعني إنجازا كبيرا في كسر الجمود والعقم الذي ميز النظام القديم.
ويشرح فولر الخاسرين من وجهة نظره فيقول إن إسرائيل هي أكبر خاسر، فالعديد من الحكام المستبدين القدامى المدعومين من الولايات المتحدة بالمال والدعم السياسي للحفاظ على غطاء المنطقة يتساقطون الآن، وبعضهم سيذهب بمرور الوقت، في البحرين والأردن على الأرجح، وحتى المملكة العربية السعودية. ولا يمكن لإسرائيل الاعتماد على حرية ممارسة سياسة الاحتلال إلى أجل غير مسمى. وقال فولر إنه لا شك في أن بشار الأسد يواجه عاصفة، وكما يبدو مرجحا، فإن القيادة المعادية لإسرائيل تتلاشى، كما أن تاريخ سوريا لا يقدم سببا واحدا للاعتقاد بأن نظاما وطنيا سنيا في دمشق، مدعوما من جماعة الإخوان المسلمين سيرى إسرائيل بنظرة ودية ومتساهلة. وفي الواقع، فإن ظهور القوى الشعبية في أي دولة عربية تقريبا لا يضمن سوى المزيد من التشدد تجاه إسرائيل الساعية للحفاظ على الوضع الفلسطيني الراهن وهو الرمز البارز للظلم في نظر جميع المسلمين.
وأضاف فولر أن هذا لا يعني أن الانتشار البطيء للديمقراطيات قد يكون جيدا لإسرائيل في المستقبل البعيد. ولكنه يمكن أن يكون جيدا إذا تحركت إسرائيل بشكل جاد بعيدا عن السياسات اليمينية المتطرفة نحو نظام سياسي واجتماعي مفتوح يحرر الفلسطينيين، لكن مثل هذا التصور لم يظهر بعد في الأفق السياسي الإسرائيلي في الوقت الراهن. أما بالنسبة للولايات المتحدة فقال فولر إن أسباب خسارتها بسيطة فالشعوب العربية غاضبة ومحبطة من عقود بل قرون من السيطرة الاستعمارية الغربية، انتهت بعقد من الحروب الأميركية على الأراضي الإسلامية في بحث وهمي عن حل عسكري للإرهاب المعادي للغرب. ولهذا السبب يرى فولر أن الجماهير العربية في المدى القريب لن تنتخب الموالين لأميركا، بل إن الإسلاميين هم المستفيدون الأكثر احتمالا من التغيير، جنبا إلى جنب مع القوميين. وعلاوة على ذلك يُنظر إلى أميركا كقوة متراجعة مع تقلص قدرتها في السيطرة على الأحداث.
وكما هو الحال مع إسرائيل، لن تكون أي أنباء جيدة للولايات المتحدة في العالم العربي إلا عندما تتخلى واشنطن عن محاولاتها غير المنتهية للتدخل من أجل صياغة الأحداث الإقليمية والمحلية كما تروق لها وخلافا لرغبات معظم مواطني المنطقة. أما إيران فيقول فولر إنها خانت الشعارات التي رفعتها عشية ثورة 1979 في العالم العربي والإسلامي، ومع الثورات العربية لا يمكن لإيران أن تنفرد بأي قيادة لمواجهة أعداء المنطقة، وهناك نموذج آخر وهو تركيا التي تتحدث مع القوى الكبرى بنزاهة ومسؤولية وصدقية عن فشل إسرائيل وحتى الولايات المتحدة. أما الطرف المنتصر فيقول فولر إنه الشعوب العربية بلا شك، رغم أن الطريق ليس مفروشا بالورد، لكن يمكنها أن تبدأ ممارسة سيادتها بنفسها. وختم فولر مقاله بالإشارة إلى مستفيدين آخرين فقال إنهم مجموعة القوى الصاعدة وهي الصين وروسيا والهند والبرازيل وكندا ودول أخرى في مجموعة العشرين، فهي دول ترى نفسها في عالم متعدد الأقطاب ولعبة توازن قوى دولية معقدة.
Huffington Post: استراتيجية أوباما مع إيران قد لا تمنع الحرب( ايلاف 22- 11- 2011)
تتنامى المخاوف من حصول ضربة عسكرية إسرائيلية استباقية على منشآت إيران النووية وتتزايد التوقعات بأن تتخذ إسرائيل هذه الخطوة من دون الحصول على موافقة إدارة أوباما. لكن من السذاجة أن نصدق هذه الافتراضات نظراً إلى وجود مفاعل نووي في ديمونة. حتى قبل أن تُصدر الوكالة الدولية للطاقة الذرية، في الأسبوع الماضي، تقريرها الذي يستنتج أن إيران سعت إلى تصنيع نسخة مصغرة عن تصميم نووي باكستاني ونفذت بعض النشاطات لتطوير جهاز تفجير نووي، وقد تكون هذه النشاطات مستمرة حتى الآن، كانت وسائل الإعلام الإسرائيلية تتحدث عن أن القادة السياسيين المحليين يتجادلون حول احتمال قصف مراكز الأبحاث النووية في إيران، ومن المتوقع أن يصدر قرار بهذا الشأن عاجلاً وليس آجلاً.
فضلاً عن ذلك، كتب الصحافيون الإسرائيليون أن رئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع إيهود باراك يفضلان شن ضربة عسكرية ضد إيران بينما تلقى هذه الخطة اعتراضاً من جانب أعضاء آخرين من الحكومة الإسرائيلية والمسؤولين الاستخباريين وقادة الجيش وإدارة أوباما، إذ يعتبر هؤلاء أن تكاليف المواجهة العسكرية مع إيران ستفوق أي مكاسب محتملة. في هذا السياق، قال وزير الدفاع الأميركي ليون بانيتا في الأسبوع الماضي إن الضربة العسكرية ستؤدي إلى عواقب غير مقصودة، وقد تؤثر سلباً في المنطقة وفي القوات الأميركية الموجودة في تلك المنطقة. كانت تعليقاته هذه أحدث تصريحات ضمن سلسلة من الملاحظات المماثلة التي أدلى بها مسؤولون أميركيون عدة، منهم وزير الدفاع الأسبق روبرت غايتس الذي عبّر عن تحفظه الشديد على فكرة اعتبار الخيار العسكري الطريقة الأنسب لمنع إيران من تطوير إمكانات عسكرية نووية.
لكن من المبالغ فيه أن نؤكد وجود انقسام سياسي كبير بين واشنطن وإسرائيل بشأن إيران وعلى واقع أن إدارة أوباما هي العائق المتبقي الوحيد أمام التحرك العسكري الإسرائيلي، وينطبق الأمر نفسه على الافتراض القائل إن القادة الإسرائيليين سيتحركون بشكل أحادي الجانب لمهاجمة إيران على الرغم من معارضة الأميركيين في حال استنتجوا أن إيران توشك فعلاً على كسب إمكانات عسكرية نووية. على عكس ما حصل عندما وقعت الاعتداءات الإسرائيلية على المفاعلات النووية في العراق (عام 1981) وفي سورية (عام 2007)، لا شك أن العملية الإسرائيلية ضد إيران ستشعل حرباً إقليمية تشمل حزب الله، حليف إيران في لبنان، ومن المتوقع أن يستعمل الحزب ترسانته الراهنة والمؤلفة من 50 ألف صاروخ لشن اعتداءات على المدن الإسرائيلية، وقد يحصل قادة سورية في هذه الحالة على فرصة لتحويل الأنظار عن مشاكلهم السياسية المحلية من خلال الانضمام إلى إيران وحزب الله للمشاركة في حرب شاملة ضد إسرائيل. فضلاً عن ذلك، من المتوقع أن تحاول إيران وحلفاؤها في العراق المجاور لها- حيث تقوم حكومة بقيادة الشيعة- استهداف ما تبقى من القوات الأميركية في العراق وزعزعة استقرار المملكة العربية السعودية وشركائها العرب في الخليج العربي، ما سيدفع الجيش الأميركي إلى الرد على تلك الاعتداءات.
بعد تنفيذ أي ضربة عسكرية إسرائيلية أحادية الجانب ضد إيران، ستضطر الولايات المتحدة إذن إلى فتح جبهة عسكرية جديدة ومكلفة في الشرق الأوسط، ولا ننسى التداعيات الاقتصادية لهذا الوضع، أبرزها ارتفاع أسعار مصادر الطاقة، ما سيعيق تعافي الاقتصاد الهش أصلاً. من غير المنطقي أن تتخذ إسرائيل خطوة أحادية الجانب من شأنها إشعال الوضع في الشرق الأوسط وتدمير المصالح الأميركية الوطنية بما يتعارض مع أي منطق سياسي أو عسكري، ولا سيما في ظل توافر وسائل غير عسكرية أخرى لإبطاء برنامج إيران العسكري النووي.
على الأرجح، تشكل معظم “الضجة” الإعلامية الراهنة حول إيران جزءاً من الحرب النفسية الأميركية الإسرائيلية المنسّقة ضد طهران، بينما تفرض إدارة أوباما الضغوط على روسيا والصين لدفعهما إلى تأييد قرار فرض مجموعة من العقوبات ضد إيران في الأمم المتحدة. خلال أول زيارة قام بها رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى واشنطن، ربما توصل مع أوباما إلى اتفاق حول استراتيجية سياسية وعسكرية تدريجية لإضعاف برنامج إيران العسكري النووي عن طريق الدبلوماسية والتحرك السري. وربما شمل ذلك الاتفاق أيضاً تفاهماً على احتمال التفكير بتنفيذ تحرك عسكري ضد إيران في حال فشلت هذه الاستراتيجية واقتربت إيران من تخصيب كمية يورانيوم تكفي لتصنيع قنبلة.
يأمل الرئيس باراك أوباما في ألا تصبح استراتيجيّته مجرد نسخة مكررة عن مغامرة بوش في العراق، بل أن تكون أقرب إلى السياسة التي اتبعها في ليبيا. هذه المرة، تعمد الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لا وكالة الاستخبارات المركزية، إلى التحدث علناً عن جهود إيران الرامية إلى تطوير أسلحة دمار شامل، ويبدو أن الضغوط على طهران تُعتبر هذه المرة تحركاً متعدد الجوانب، وقد بدأت الآن بالضغوط الدبلوماسية الراهنة واستعمال أسلوب العقوبات مع اعتبار القوة العسكرية الحل الأخير الذي يمكن اللجوء إليه. لا تكمن المشكلة حصراً في غياب الضمانات على نجاح هذه الاستراتيجية التدريجية. الأسوأ من ذلك هو غياب أي جدل جدي في واشنطن حول ما إذا كان حصول إيران على الإمكانات العسكرية النووية يشكّل تهديداً مباشراً على المصالح الوطنية الأميركية وحول الحاجة إلى اللجوء إلى القوة العسكرية ضد إيران في حال فشل الطرق الدبلوماسية. يبدو أن “معارضة” الجمهوريين تهدف أساساً إلى إجبار إيران على التخلي عن برنامجها العسكري النووي، حتى لو أدى ذلك إلى اندلاع حرب مع إيران. بطريقةٍ معينة، يمكن أن يُظهر أوباما نفسه أمام الرأي العام الأميركي بصورة الرجل “الناضج” الذي يمتنع عن “تهدئة” مخاوف إيران تزامناً مع مقاومة الدعوات إلى خوض الحرب ضد ذلك البلد.تكمن المفارقة في واقع أن إسرائيل شهدت جدلاً عاماً محتدماً بشأن احتمال مهاجمة إيران، علماً أن فكرة حصول إيران على الأسلحة النووية تُعتبر في ذلك البلد “تهديداً وجودياً”. وكانت الضجة التي أثارها هذا الموضوع في إسرائيل أكبر مما كانت عليه في الولايات المتحدة التي لم تضطر إلى خوض الحرب لمنع الاتحاد السوفياتي، أو الصين، أو باكستان، أو كوريا الشمالية، من تطوير أسلحة نووية وقد استنتجت أن سياسة الردع هي الطريقة الأقل كلفة للتعامل مع تلك الدول. لا بد من الإشادة بموقف الرئيس أوباما كونه لم يسارع إلى شن الحرب على إيران. لكن في نهاية المطاف، قد تؤدي الاستراتيجية التدريجية التي يطبّقها إلى المواجهة العسكرية التي يريد تجنّبها.
التايم الأمريكية:
• الحكومة المصرية تقدم استقالتها وسط الأزمة.
سي بي آس الأميركية:
• كشف شبكة كبيرة تعمل لصالح وكالة المخابرات المركزية من قبل حزب الله وإيران.
وول ستريت جورنال:
• الدول تتحرك للضغط على إيران.
• الولايات المتحدة تحذر العراق لكبح الغزوات الإيرانية.
• الاضطرابات المصرية تزيد الضغط على الجيش.
واشنطن بوست:
• الاشتباكات المصرية قد تهدد الانتخابات.
• جنرال أمريكي يتوقع وقوع اضطرابات في العراق بعد مغادرة القوات.
• المتحدث باسم الخارجية الإيرانية يتوقع ألا يكون هناك تأثير للعقوبات الأمريكية الجديدة.
جيروزاليم بوست:
• موسكو، وطهران تقولان أن العقوبات الأميركية الجديدة على إيران غير مقبولة.
نيويورك تايمز:
• البحرين تترقب بقلق تقريرا حول ثورتها المنسية.
• لقاء هيج مع وفد المعارضة السورية يبلور حجم عزلة الأسد.
ديلي تلغراف البريطانية:
• سوريا: وليام هيغ يدعو المعارضة لتشكيل جبهة موحدة.
• بريطانيا تقطع صلاتها المالية بطهران.
• أوزبورن تعلن فرض عقوبات جديدة على إيران.
الاندبندنت البريطانية:
• مقتل العشرات، والفوضى تسود في مصر.
• بريطانيا تحث المتمردين على الانضمام إلى القوات السورية المعادية للأسد.
• المملكة المتحدة تقطع علاقاتها بالبنوك الإيرانية.