تتواصلُ حملةُ التضليلِ بشأنِ بلدةِ مضايا بريف دمشق الغربي، بالإستناد إلى صورٍ قديمة، وتواصلُ المنارُ دحضَها بالدليل، وَتُبينُ أن العديدَ من الصورِ تعودُ إلى منطقةِ الغوطة الشرقية.
تتواصلُ حملةُ التضليلِ بشأنِ بلدةِ مضايا بريف دمشق الغربي، بالإستناد إلى صورٍ قديمة، وتواصلُ المنارُ دحضَها بالدليل، وَتُبينُ أن العديدَ من الصورِ تعودُ إلى منطقةِ الغوطة الشرقية، ليُطرحَ السؤالُ بالمناسبة:
من جوَّعَ الأهالي في الغوطة؟.