أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 29-11-2011
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 29-11-2011
ـ ليبانون فايلز: خبير روسي: إرسال صواريخ "ياخونت" الروسية لحزب الله سرياً أمر مستحيل
رأى نائب رئيس أكاديمية الجيوسياسية قسطنطين سيفكوف انه «بلا شك يمكن القول بوجود تصعيد عسكري بالقرب من السواحل السورية، ويدل توجه السفن الحربية الاميركية (البارجة النووية حاملة الطائرات جورج بوش) الى المنطقة على أن الولايات المتحدة تنظر في احتمالات للتدخل العسكري في سورية. ولفت الخبير في حديث لقناة «روسيا اليوم» الى ان «وصول السفن الحربية الروسية الى القاعدة البحرية في طرطوس، هدفه الحيلولة دون التدخلات العسكرية الاجنبية في الشؤون السورية، علما أن روسيا تدعم بثبات عدم التدخل في الشؤون السورية وتوفير الظروف للتوصل إلى الوفاق الوطني في البلاد».
ويعتقد الخبير ان حضور السفن الروسية «قد يخفف من مخاطر التدخل الخارجي في الشؤون السورية، ولكن مع ذلك يدل وجود مجموعات عسكرية كبيرة بالقرب من السواحل السورية على تصعيد التوتر في المنطقة».
وفي معرض حديثه عن احتمال ارسال اريان قواتها البحرية الى البحر المتوسط، اشار سيفكوف الى ان «من شأن ذلك ان يزيد من حدة التوتر.. ويجب الاخذ بعين الاعتبار ان الولايات المتحدة كانت اعلنت مرارا عن استعدادها لتسديد ضربة عسكرية إلى المنشآت النووية الإيرانية، وبالتالي لم يستبعد احتمال دخول القوات الاميركية والإيرانية في المواجهة العسكرية. وفي هذه الحال سيتم تدمير المجموعة البحرية الإيرانية من قبل السفن الاميركية. وسيكون ذلك بداية الحرب بين إيران والولايات المتحدة. واضاف «ان المواجهة الإيرانية ـ الاميركية ستؤدي إلى تأزم الوضع في منطقة الشرق الأوسط، والجهة المبادرة الى هذا التصعيد هي الولايات المتحدة وتتناول سيفكوف موضوع توريد صواريخ «ياخونت» الروسية المضادة للسفن إلى سورية، والمخاوف من وقوع هذه الصواريخ في أيدي حزب الله اللبناني، وقال «إن إيصال هذه الصواريخ إلى حزب الله بشكل سري هو أمر مستحيل، والحزب غير قادر على خوض معارك بحرية. أما ما يخص سورية فهي بأمس الحاجة إلى هذه الصواريخ، وهي لم تسلم هذه الانظمة الصاروخية الى أي جهة أخرى، وذلك في ظل التهديدات الاميركية»، وأوضح أن «عدد المنظومات من هذه الصواريخ التي حصلت عليها سورية غير كاف للتصدي للتدخل الاميركي المتحمل، ولذلك فإنها لن تسلم ولو صاروخا واحدا الى جهة ثالثة».
ـ النشرة: إسرائيل تقصف خراج عيتا الشعب ردا على إطلاق صواريخ من الجنوب
أفاد مصدر أمني "النشرة" أن أربعة صواريخ أطلقت من خراج بلدة عيتا الشعب الحدودية بإتجاه إسرائيل ، وقد ردت إسرائيل بـ 6 قذائف على منطقة الشحار في خراج عيتا الشعب وقد إقتصرت الأضرار على الماديات.
ـ النشرة: إسرائيل تحمل الجيش اللبناني والحكومة مسؤولية إطلاق الصواريخ على الجليل
ذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن السلطات الإسرائيلية حملت مسؤولية إطلاق صواريخ كاتيوشا من الجنوب بإتجاه الجليل الغربي الى الحكومة والى الجيش اللبناني، لافتة الى أنها تنظر بخطورة الى هذا الحادث وإنها تعتبر أن الجيش والحكومة هما المسؤولان عن منع وقوع مثل هذه الإعتداءات.
ـ النشرة: "يديعوت أحرونوت": صواريخ من جنوب لبنان على الجليل الغربي فجراً
أعلن الجيش الإسرائيلي، فجر اليوم، أن صواريخ أطلقت من جنوب لبنان سقطت في منطقة الجليل الغربي في شمالي فلسطين المحتلة، في تطور سارعت إسرائيل إلى تحميل مسؤوليته للحكومة اللبنانية. ونقل موقع "يديعوت أحرونوت" عن مصدر عسكري قوله إن أربعة صواريخ كاتيوشا على الأقل سقطت على منطقة الجليل الغربي، محدثة "أضرار في بعض المنشآت"، ولكن من دون التبليغ عن وقوع إصابات. ولاحقاً، قال متحدث عسكري للموقع إن الجيش الإسرائيلي "أطلق قذائف مدفعية باتجاه لبنان"، مشيراً إلى أن "قيادة المنطقة الشمالية تراقب الموقف للتعامل مع أي تدهور محتمل للأوضاع". وأضاف أن "الجيش الإسرائيلي يعتبر أن ما حدث تطور خطير"، محملاً الحكومة اللبنانية والجيش اللبناني "مسؤولية تجنب حصول حادث كهذا". وأشار موقع "يديعوت" إلى أنه "تم رفع مستوى التأهب في صفوف الجيش الإسرائيلي، ولكن لم تصدر أي توجيهات لسكان المنطقة حتى الآن",
ـ النشرة: "اليونيفيل": نعمل على ضبط الحدود ولن نسمح بخرق جديد للقرار 1701
أكدت "اليونيفيل" أنها تعمل على ضبط الحدود اللبنانية – الإسرائيلية ولن تسمح بتوتير الأجواء، رافضة الدخول في تفاصيل ما جرى، على أن تبدأ بإجراء تحقيقات سريعة لمعرفة ملابسات الحادث وهي لن تسمح بخرق جديد للقرار 1701.
وذكرت إذاعة "صوت لبنان- الحرية والكرامة" أن قادة "اليونيفيل" عقدوا اجتماعاً طارئا برئاسة الجنرال البيرتو أسارتا في مقر القيادة في الناقورة لبحث التطورات الدراماتكية على الحدود، وأجرى أسارتو اتصالات بقيادة الجيش اللبناني وقادة عسكريين اسرائيليين منعاً لتفاقم الأزمة.
-النشرة: سلهب: لبنان يمر بمرحلة حرجة وعلى السلطات معرفة من أين أطلقت الصواريخ على إسرائيل
علق عضو تكتل "التغيير والإصلاح" النائب سليم سلهب على اطلاق صواريخ كاتيوشا من جنوب لبنان على شمال اسرائيل (فجر اليوم) قائلاً "ليس لبنان وحده يمر بمرحلة حرجة ولكن المنطقة كلها تمر بهذه الظروف ويجب على السلطات الرسمية اللبنانية معرفة من أين أطلقت هذه الصواريخ لأنه لا يمكننا تحمل مثل هذا الأمر". سلهب وفي حديث إلى إذاعة "لبنان الحرّ" تطرق إلى عقد جلسة مجلس الوزراء غداً الأربعاء معرباً عن اعتقاده أنه "ستكون اليوم هناك اتصالات مكثفة وسنرى نتيجة هذه الاتصالات وعلى ضوء انتيجتها نعرف ما إذا كانت جلسة الحكومة غداً ستتأجل أم لا". وأوضح أن "الرئيس (مجلس النواب نبيه) بري أعرب عن أن لديه حلولاً لمشكلة انعقاد جلسة الحكومة، ولكن حتى الآن ليس لدينا تفاصيل او معطيات حول هذه الحلول، وأعتقد ان التكتل (التغيير والإصلاح) اليوم (في اجتماعه الدوري) سيكون لديه معلومات وسيناقشها".
-النشرة: صباح الخالد لـ«الراي»: عارٍ عن الصحة تسليح دول الخليج لثوار سورية
فيما نفى نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الشيخ صباح الخالد لـ«الراي» تسليح الكويت ودول الخليج لثوار سورية، اكدت مصادر مطلعة في وزارة الخارجية توجه الكويت الى سحب رعاياها من سورية، بعد خطوات مماثلة قامت بها كل من المملكة العربية السعودية وقطر والبحرين والامارات العربية المتحدة «نظرا للظروف والاوضاع الامنية السائدة فيها»، موضحة ان اعداد الكويتيين المتواجدين في سورية حتى الان ليست بالكبيرة فهم «كم واحد». وعلى صعيد العقوبات الاقتصادية التي فرضتها الجامعة العربية على النظام السوري وتتضمن ايقاف تمويل المشاريع على الاراضي السورية، لفتت المصادر الى ان «القرار اتخذ في هذا الشأن الا ان الامر يحتاج الى دراسة»، مشيرة الى ان «الحديث ما زال مبكرا عن الأمر نظرا لتشكيل لجان فنية على مستوى الخبراء لبحث الموعد المناسب لوضع الاجراءات قيد التنفيذ». من جهته، أكد الوزير صباح الخالد أن ماجاء على لسان السفير السوري في القاهرة ومندوبها لدى الجامعة العربية يوسف الأحمد عن تسليح دول الخليج لثوار سورية بأنه «عارٍ تماما عن الصحة ولا أساس له». وأعرب الشيخ صباح في تصريحات لـ «الراي» عقب انتهاء الاجتماع الوزاري العربي الاستثنائي مساء أول من أمس عن أمله في أن «ينهي النظام السوري عمليات القتل وسفك الدماء ضد شعبه». وأضاف: «ان القرارات المقررة لمعاقبة سورية اقتصاديا شملت وقف سفر المسؤولين في سورية الى الدول العربية، ووقف التعامل مع البنك المركزي السوري». وأشار إلى أنه تم استثناء السلع الاستراتيجية من قرار وقف التبادل التجاري بين الدول العربية وحكومة دمشق، مؤكدا أن المتضرر الوحيد من وقف تبادل السلع الاستراتيجية هوالشعب السوري وفقراؤه ومهمشوه، ولهذا تم الاستثناء.
-لبنان الان: واشنطن: انطباع المراقبين الأميركيين حول الانتخابات المصرية إيجابي
أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية مارك تونر أن المراقبين الاميركيين المستقلين الذين يشرفون على الانتخابات المصرية تحدثوا عن انطباع إيجابي، وقال: "ما شاهدوه حتى الآن إيجابي بشكل كبير (...) المشاركة القوية وغياب أعمال العنف تدل على نجاح هذا اليوم الاول" من الانتخابات التشريعية في مصر.
-لبنان الان: النمسا ترفع مستوى الوفد الفلسطيني لديها إلى "بعثة دبلوماسية
قامت النمسا أمس بمبادرة حيال الفلسطينيين عبر رفع مستوى وفدهم العام في فيينا إلى "مصاف بعثة دبلوماسية"، وذلك وفق ما أعلن الرئيس النمسوي هاينز فيشر الذي قال أمام الصحافيين بعد استقباله الرئيس الفلسطيني محمود عباس "إنها مبادرة سياسية، مبادرة رمزية" تعكس كيفية "مساهمة النمسا في مصير الفلسطينيين". والتقى عباس أيضاً رئيس الوزراء النمسوي المستشار فيرنر فايمان. وفي خطاب ألقاه مساء أمس في المنتدى الذي يحمل إسم المستشار النمسوي السابق برونو كرايسكي ذي الاصول اليهودية والذي عرف بدفاعه الصلب عن القضية الفلسطينية، انتقد عباس بشدة قرار إسرائيل بتجميد سداد أموال الضرائب العائدة إلى السلطة الفلسطينية متحدثاً عن "أزمة حقيقية" قد تفضي إلى "قرار يتعلق بمصيرنا". وجاء القرار الإسرائيلي رداً على قبول عضوية فلسطين داخل منظمة الـ"يونيسكو".
-لبنان الان: واشنطن تعلن أنها ستتعامل بواقعية مع فوز الإسلاميين في المغرب
أعلنت إدارة الرئيس باراك أوباما أنها ستتعامل بواقعية مع فوز الإسلاميين في الانتخابات التشريعية المغربية، حيث قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية مارك تونر "يجب أن ننتظر ونرى كيف سيعمل هذا الحزب في الواقع، وما الأشياء التي يقولها علناً وكذلك كيفية ممارسته الحكم"، مضيفاً: "الاسم الذي تحمله أي حكومة أو أي حزب هو أقل أهمية مما يقوم به، المهم معرفة ما إذا كان يعمل في إطار احترام القواعد الديمقراطية".
-لبنان الان: جرح 25 جندياً من الأطلسي وعدد من الصرب خلال صدامات في كوسوفو
جرح نحو 25 جندياً من قوة الحلف الاطلسي في كوسوفو (كفور) بينهم إثنان بالرصاص خلال صدامات وقعت أمس في شمال كوسوفو مع متظاهرين صرب جرح منهم أيضاً نحو مئة حسب بلغراد. واتهمت (كفور) المتظاهرين الذين حاصروها باستعمال متفجرات وقنابل يدوية الصنع، مؤكدة أنها ستلجأ إلى "كل الوسائل المطلوبة" من أجل مواجهة هذا الوضع. فيما أعلن الوزير الصربي المكلف شؤون كوسوفو غوران بوغدانوفيتش أمام لجنة برلمانية أن "الوضع متوتر جداً، ولكنه هادئ"، معرباً عن قلقه من "احتمال اندلاع موجة عنف جديدة".
-لبنان الان: واشنطن وألمانيا تؤكدان العمل على إعادة طرح مشروع قرار حول سوريا في مجلس الأمن
أكدت السفيرة الاميركية سوزان رايس في الامم المتحدة أن الوقت "قد حان لإعادة طرح مشروع قرار" يدين قمع المتظاهرين في سوريا بعدما طلبت منظمة العفو الدولية من المجلس "التحرك بسرعة وبطريقة حاسمة" بشأن سوريا بهدف وقف القمع، مضيفة "سوف نتحدث بالتأكيد مع شركائنا في المجلس وخارجه لدرس ما يمكن ان تكون الخطوة المقبلة". ومن ناحيته، وصف السفير الالماني في الامم المتحدة بيتر ويتينغ العقوبات التي فرضتها الجامعة العربية على سوريا بأنها "تاريخية". وأضاف "أعتقد أن مجلس الأمن لا يمكنه أن يبقى جامداً" حيال ما قامت به الجامعة العربية، موضحاً أن مناقشات حول قرار محتمل سوف تبدأ قريباً.
-النشرة: أحمد كرامي: ميقاتي جدي بإستقالته وبري يقود مساعي تأخير إنهيار الحكومة
كشف وزير الدولة أحمد كرامي عن مخارج يجري العمل عليها من أجل إقرار تمويل المحكمة الدولية الخاصة بلبنان، "ولكن هذا الأمر ليس مضموناً تماماً، لأن المسألة صعبة ومعقدة"، مشيراً إلى أن رئيس المجلس النيابي نبيه بري يتولى هذه المهمة"، "وإنما لا يمكن الجزم بنجاح مهمته حتى الآن، بانتظار مواقف الأطراف الأخرى". وتمنى كرامي في حديث الى "السياسة" الكويتية أن تؤتي هذه الجهود ثمارها، مشدداً على أن قرار رئيس الحكومة نجيب ميقاتي بالاستقالة من الحكومة جدي جداً إذا لم تمول المحكمة، باعتبار أن رفض مجلس الوزراء للتمويل من شأنه أن يضر البلد، و"نحن لسنا قادرين على تحمل أعباء عقوبات خارجية وأن نكسر قرارات دولية، وعلى الفريق الآخر أن يعي هذه المخاطر ويتخذ الموقف الذي يخدم مصلحة لبنان".
-الوطن السعودية: صدر لـ "الوطن": الثالوث اللبناني العراقي الإيراني مخرج سوري من كماشة العقوبات
قلل مصدر مطلع في جامعة الدول العربية من جدوى حزمة العقوبات الاقتصادية على الحكومة السورية في ظل وجود دولتي الجوار الممانعتين للإجماع العربي "العراق ولبنان"، إضافة إلى سلة الدعم الواسعة والمتنوعة التي يتلقاها النظام من قبل الحكومة الإيرانية. وأشار إلى أن هذا "الثالوث" يمكن أن يسهم في رسم مخرج للنظام لتصبح العقوبات بمثابة تحويل مسار مرور التجارة. وأضاف المصدر، الذي تحدث هاتفياً إلى "الوطن" من القاهرة، "لا تنال العقوبات بشكل مؤثر من اقتصاد النظام السوري، بوجود الأطراف الممانعة، ولاسيما أنها مؤثرة بحكم الحدود الجغرافية"، مشيراً إلى أن تأثيرات الكماشة الاقتصادية المضروبة على النظام قد تكون ظاهرة على المدى القصير، لكن على الأمد الطويل قد يجد النظام لها مخرجا، خصوصاً أن اقتصاده يعتمد على ذاته بشكل كبير. وحول الشروع في تطبيق القرار العربي، قال المصدر "عملية الشروع في تطبيق العقوبات، أمر سيادي لكل دولة، وحسب الدورة التشريعية لاستصدار مثل هذا القرار. الأمر عائد لسلطات كل بلد على حدة"، ملمحاً إلى وجود دول تخشى من انعكاس سلبي على اقتصادها بتطبيق المقاطعة. أما عن الخطوات القانونية لتطبيق قرار العقوبات، فقال أستاذ القانون الدولي السابق في معهد الدراسات الدبلوماسية في السعودية الدكتور وليد النويصر، لـ "الوطن" أمس، "الأمر سيادي، ويتطلب إعلان موافقة السلطات المعنية والبدء بتطبيق القرار بكل دولة على حدة، عبر الخطوات اللازمة وحسب الإجراءات الدستورية لكل بلد". أمام ذلك قال مصدر الـ "الوطن" في الجامعة العربية "عملية التطبيق الفعلي لكافة الدول المجمعة على قرار العقوبات الاقتصادية، قد لا تجد النفاذ الكامل من الجميع على أرض الواقع، نظراً للمصالح الاقتصادية الضخمة لها مع الاقتصاد السوري"، في إشارة واضحة إلى تسجيل الأردن، رغم إعلانها الالتزام بالإجماع العربي، ملاحظة لدى الجامعة لأخذ مصالحها الاقتصادية في عين الاعتبار عند البدء بتطبيق العقوبات. بيد أنه، ذكر أن القرار "يمثل موقفا دبلوماسيا عربيا، تدرج من تجميد عضوية سورية في الجامعة، فيما يمثل موقفها الآن رأس الحربة لتحرك دولي منتظر لإنهاء حكم نظام بشار الأسد"، مشددا على أن هذه التحرك العربي يمثل مؤشرا قويا لرفض الوضع الجاري في سورية. وكانت الجامعة العربية، أبلغت الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، بقرارها فرض حزمة من العقوبات الاقتصادية، وطلبت منه اتخاذ الإجراءات اللازمة بموجب ميثاق الأمم المتحدة لدعم جهود الجامعة العربية بشأن تسوية الوضع المتأزم في سورية. وهنا يشير مصدر "الوطن"، إلى أن التحرك المقبل، للضغط على النظام في سورية سيكون على المستوى الدولي خارج إطار الجامعة العربية.