أبرز أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم الجمعة 26-02-2016
أبرز أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم الجمعة 26-02-2016
النهار
- شكا أعضاء في غرفة التجارة والصناعة والزراعة من تكاليف السفر المتعدّد على نفقة الغرفة من دون دراسة الجدوى الاقتصادية منه.
- تتباين الآراء بين قيادات في حزب مسيحي حول طريقة التعاطي مع "حزب الله".
- تتوقّع أوساط سياسيّة أن يؤدّي اشتداد الصراع بين السعودية وإيران وانعكاسه على الساحة اللبنانية الى تأجيل الانتخابات البلدية والاختيارية والى البحث في اقتراح الرئيس حسين الحسيني انتخاب رئيس انتقالي.
- يقول النائب السابق حسن الرفاعي إن استقالة الوزير أشرف ريفي تحتاج إلى موافقة الأكثرية العادية في مجلس الوزراء لإقرارها.
السفير
- ترحّم مرجع حكومي سابق على مرحلة وزير الخارجية السابق عدنان منصور، وقال: "لقد ظلمناه في أحيان كثيرة. الرجل يستحق منا كل التحية".
- قال أحد معاصري "الحقبة السورية" إن القاسم المشترك بين غازي كنعان وسفير "الوصاية الجديدة" هو رتبة "الضابط".
- أجرى مسؤولون في حزب سياسي بارز اتصالا بقيادة تنظيم إسلامي وسطي للتهنئة بإجراء الانتخابات وتفعيل التواصل بينهما.
المستقبل
- ان مأدبة عشاء جمعت أول من أمس قائد الجيش العماد جان قهوجي والسفير السعودي علي عواض عسيري وعدد من الشخصيات والأصدقاء كان تقرّر موعدها قبل القرار السعودي بوقف الهبات السعودية العسكرية للبنان.
اللواء
- يعتقد مصدر نيابي مقرَّب أن "الستاتيكو الإنتخابي" ترشيحاً وعدم اقتراع لن يستمر على ما هو عليه طويلاً!
- لم يتمكن وزير سيادي من انتزاع موافقة شخصين إجتمع إليهما على تحديد موعد لجلسة حوار جديدة.
- تجري اتصالات مع رجل دين مسيحي للابتعاد عن اتخاذ موقف على خلفية اجراء كنسي يعتبره انتقاصاً من دوره.
الجمهورية
- انكبَّ أحد التيارات على درس وضعه الإنتخابي في حال تحالفَ مع أحد الأحزاب وبيّنت الأرقام أنهما لا يستطيعان تحقيق فوز كامل من دون بعض العائلات والشخصيات.
- يُصرّ وزير سيادي على إرسال إشارات إيجابية في اتجاه زميل له بعد موجة من الخلاف بينهما.
- غادَرَ قطب سياسي بارز عشاءً جمعه بحليف جديد له عند أحد الأصدقاء المشترَكِين عندما سمع منه مواقف من قضايا مطروحة لم يَرتَح إليها.
البناء
- جزم نائب بارز بأنّ القرارات السعودية الأخيرة ضدّ لبنان، ورغم منحاها التصعيدي، إلا أنها تدلّ في مكان ما إلى أنّ السعودية لم تعد تأبه لجماعتها في لبنان، بدليل أنهم وحدهم المأزومون والمتأثرون سلباً بهذه القرارات، ويتقاطرون إلى السفارة زرافات ووحداناً، لأنهم ربما يدركون أنّ مثل هذه القرارات لا يلجأ إليها إلا مَن يريد الانسحاب من ميدان المواجهة بعد تيقّنه من الخسارة. وخير مصداق على ذلك هو تحويل هبة المليارات الأربعة إلى السودان ومعها مليار خامس حبّة مسك .