ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الاربعاء الواقع في 2 اذار 2016.
ابرز ما جاء في اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الاربعاء الواقع في 2 اذار 2016.
* النهار
- تتوقّع أوساط سياسيّة من اتجاهات متعارضة أن تتّخذ الأزمة السياسيّة الرئاسيّة منحى مختلفاً بعد الجلسة الانتخابية اليوم.
- يؤكّد مطّلعون أن أزمة النفايات المستعصية باتت مادة دائمة في تقارير السفراء الأجانب إلى دولهم كعنوان لفشل الدولة.
- لوحظ أن زعيماً مسيحيّاً بارزاً التزم الابتعاد عن الإعلام في الفترة الأخيرة.
- استوقفت الصياغة التي اعتمدت في البيان المشترك للرئيسين برّي والحريري اهتمام أوساط مراقبة لجهة طغيان التوجّه إلى المذاهب الإسلاميّة
* السفير
- قلل سفير دولة كبرى في لبنان من أهمية الحديث الذي أدلى به أحد المسؤولين في وزارة خارجية بلاده بشأن مستقبل الصيغة السورية.
- علق أحد نواب رئيس تيار سياسي بارز على الانتخابات الحزبية الأخيرة بالقول إن المعارضين الحزبيين "ناموا على حرير جبل لبنان.. واستفاقوا على حفلة خيانات قلبت النتائج رأساً على عقب".
- لوحظ أن تنظيماً يسارياً نخبوياً أعاد تنشيط حضوره الإعلامي عبر إعادة إصدار مطبوعته الإعلامية بصورة دورية.
* المستقبل
يقال
- إنّ الاتصالات نجحت في التوصّل إلى لائحة توافقية للرابطة المارونية برئاسة انطوان اقليموس وسيتوّج هذا الاتجاه في لقاء موسّع غداً الخميس عند البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي الذي كان أول الداعين إلى التوافق.
* اللواء
- عادت الأنظار تتجه لإنتخاب رئيس للجمهورية من خارج الأقطاب الأربعة، وبدأ التداول في البدائل..
- تجري اتصالات حثيثة لعدم إحداث شرخ في "المؤسسات" الإسلامية التي تدور في فلك حزب بارز.
- يؤخذ على حزب "مسيحي" استعجاله بدعم ترشيح شخصية "إشكالية" مما أخر انتخاب رئيس الجمهورية.
* الجمهورية
- نفى زعيم سياسي أمام كوادر تياره كل الشائعات التي تقول أن تياره يسعى لتأجيل الإنتخابات البلدية.
- لاحظت الأوساط السياسية حركة لافتة لسفير دولة أوروبية فاقت حركة بقية السفراء، مما دفع الى التساؤل عن الغاية منها.
- قال أحد النوّاب إنّ خطوة ترشيح زعيم كتلته للرئاسة هي خطوة ناقصة ضربت الناس بعضهم ببعض وقسمت "8 آذار" والمسيحيين على حدٍّ سواء.
* البناء
- يروّج "فريق 14 آذار" إشاعات عن إمكان تدهور الوضع الأمني، وذلك بالتزامن مع الضغوط السياسية والاقتصادية التي تمارسها السعودية على لبنان لإجباره على السير في توجّهات ما يسمّى "النظام العربي الرسمي" بقيادة الرياض اتجاه أيّ قضية، بصرف النظر عن صوابية وأحقية الموقف المتخذ.
وإزاء الإشاعات المشار إليها تخوّفت أوساط حزبية من استمرار الخطاب المذهبي الفتنوي الذي يعتمده بعض "فريق 14 آذار"، وحذّرت مما قد يؤدّي إليه من صدامات على خلفيات طائفية ومذهبية.