ساهمت المصالحات التي تقوم بها الجهات المختصة بفتح الطريق بعد مدينة السقيلبية وقلعة المضيق في ريف حماة، لاسيما أن المصالحة شملت مئة قرية.
ساهمت المصالحات التي تقوم بها الجهات المختصة بفتح الطريق بعد مدينة السقيلبية وقلعة المضيق في ريف حماة، لاسيما أن المصالحة شملت مئة قرية.
وقامت وفود من المصالحة الوطنية والمجتمع الأهلي ورجال الدين بفتح هذه الطريق بعدما انقطاعها منذ أشهر لأسباب أمنية، بفعل ممارسات المجموعات التكفيرية.